409 مدرسة بمرحلة الأساس لا يوجد بها شبكات مياه .. عدد النقص في المعلمين بلغ 3500 ، تفكير باستبدال الكتاب بكمبيوتر لوحي لتقليل تكلفة الطباعة

اولا اكتب ادبخانات و ليس دورات مياه فدورة المياة لابد ان تصب فى نظام صرف صحى او سبتك و بئر …بعدين فكرة الكمبيوتر اللوحى دى خلوها بعد الفطور و الاساسيات ..قال كمبيوتر لوحى قال

صفّقوا ايها الآباء والامهات للسيد “مساعد المحافظ للتعليم” فى مديرية الخرطوم!فقد اخبركم بكل شفافيه “بالحقيقه اللى كان لازم تعرفوها عشان ما تنسوا”!
*والحمد لله الذى جعله ينطق بها اخيرا( برضواحسن ما لا يعلنها كلّو كلّو) فان جاءت متأخرة بعد فتح المدارس برضواحسن !الراجل دا وجماعتو موش قالو ليكم ان كل متطلبات القرايه اكتملت !!! طيب (1) معلمين ناقصين 3500 مدرس..ايّا كانت الاسباب…(2)وطالب منو؟ باموال اضافيه لتقوية التدريب( يا سلام! تدريب بعد فتح المدارس؟ لازم حيدربهم على عد واحصاء القروش الاضافيه اللى يطالب بيها)(3)هناالكلام دخل الحوش! مدارس (كم عددها ووين)ناقصه دورات مياه وكمان معاها عدم صلاحية استخدام 84 ادبخانه وخص بيها شرق النيل وجبل اوليا (4)و409 مدرسه ما فيها شبكة مياه من اساسو! وقالو استبدلو الازيار بالحفّاظات!
* بالله يا جماعه والله يسألكم الراجل دا موش حقو فعلا يستحق الاشاده وتسجيل اسمو فى اليونسكو! والامم المتحده لأقرارو بهذه النواقص فى بداية السنه الدراسيه اذا موش كانت الشاده بيهو لخواضته بالسفنجه فى الطين والمطر مع المحافظ لِدَق الاجراس لتنادى بفرحته بعظيم انجازاته اللى منها :
**دراسة وزارته لمقترح استبدال الكتاب المدرسى باجهزة “تاب”من اجل “التوبه”
وكمان قال ايه قال “فرض امنيه ترجع ليكم يا الآباء” فى مسماها او فى الافراح” عند ارجاع الكتب (الاصلها ما تمت طباعتها والطلاب ما شافوها بعيونهم!”
* بالله يا جماعه عاينو وتمعنوا فى الصوره الفوق دى..اى عبث هذا يا قوم..اسألو الساده الحامنكم ديل منو فيهم قرا فى فصل زى دا اوفى مدرسه بالمواصفات اللى حكى ليكم عنها سيادة الوزير! لا اعتقد ان حكامكم ملامون! الملامون هم اللى درسوهم زمان! بالله موش الدرسوهم زمان(وانا منهم)كلّنا نستحق الجلد عشرة “خيزرانات” كل صباح ومثلها كل مساء! وبدون ما تسالو عن السبب اقول ليكم” بكل اسف لانهم غرسنا..” (كما قالهالكم من قبل المرحوم ياسين عمر الامام الله يرحمو)

قلنا لكم مئات المرات أن ناس الإنقاذ كلهم دون استثناءات فاقدي بوصلة الإنسانية.
الناس تعاني من الكوليرا وفقدان ( ليس نقص) مراحيض وليس ( دورات مياه) ، يأتي هذا الأهبل وينادي بضرورة استبدال الكتاب بـ ( لاب توب) . هل الجهاز اللوحي وسيلة تعليمية معتد بها في تعليم الكتابة ؟
أسأل الخبراء في اليابان مثلاً يستخدم الجهاز اللوحي في المدارس لتدريب التلاميذ على التصفُّح وزيادى المعرفة فقط ، أما تعليم الكتابة هو بالطرق التقليدية لابد من استخدام القلم والدفاتر .
كيف يكون الوح اللكتروني بديلاً عن الكتاب؟
طيب أديك اختراح آخر غير ما تقول ، خلي أولياء الأمور يعلموا أولادهم في بيوتهم ويأتي الأولاد في نهاية العام لمدة يومين يمتحنوا كل الامتحانات ويقوم أولياء الأمور بتصحيحها وثم ينقل التلميذ إلى المرحلة التالية التي يقوم الأباء بتدريسهم في البيوت وهكذا إلى أن يتخرج العبقري من مدرسة البيت وجامعة البيت ن وبي كدة تكون الدولة رفعت يدها عن خدمة التعليم تماماً . أيه رأيك في المقترح ده ، أليس أفضل مما تدعونه من إضلاحات ، على الأقل نكون ريحناكم من مرتبات المعلمين والعاملين في حقل التعليم ، والصرف ( البزخي ) على الخدمات التعليمية الراقية التي تنافس ( سويسرا والسويد واليابان ، والمريخ وزخل وسائر مدارس كواكب المجموعة الشمسية.
والله ما زلنا مصرين على قوله أستاذنا الدكتور الطيب صالح ( مِنْ أينَ …….؟)
ناس دايرين يفرغوا الجامعات بفصل طلاب دارفور جميعهم ثم يأتي الدور على بقية طلاب الأقاليم ، ثم تفريغ الجامعات من جميع الطلاب بالفصل أو باجبارهم على الاستقالات أو بالاعتقال والقتل ، ومن ثم تصفية المدارس ، والمستشفيات ، والطرق والجسور ، والزراعة ، والصناعة ، والإنسان السوداني نفسه ، لتبقى الارض السودانية خالية إلا من مجوعة الموالين للمؤتمر الوطني . ودي فكرة الماسونية التي تقول أن الموارد لا تكفي هذا العدد الكبير ولابد من تقليص عدد السكان للحد الأدنى حتى تتمتع فئة قليلة بما بقى من موارد كوكب الأرض .
أين هؤلاء من الفكرة الماسونية

اولا اكتب ادبخانات و ليس دورات مياه فدورة المياة لابد ان تصب فى نظام صرف صحى او سبتك و بئر …بعدين فكرة الكمبيوتر اللوحى دى خلوها بعد الفطور و الاساسيات ..قال كمبيوتر لوحى قال

صفّقوا ايها الآباء والامهات للسيد “مساعد المحافظ للتعليم” فى مديرية الخرطوم!فقد اخبركم بكل شفافيه “بالحقيقه اللى كان لازم تعرفوها عشان ما تنسوا”!
*والحمد لله الذى جعله ينطق بها اخيرا( برضواحسن ما لا يعلنها كلّو كلّو) فان جاءت متأخرة بعد فتح المدارس برضواحسن !الراجل دا وجماعتو موش قالو ليكم ان كل متطلبات القرايه اكتملت !!! طيب (1) معلمين ناقصين 3500 مدرس..ايّا كانت الاسباب…(2)وطالب منو؟ باموال اضافيه لتقوية التدريب( يا سلام! تدريب بعد فتح المدارس؟ لازم حيدربهم على عد واحصاء القروش الاضافيه اللى يطالب بيها)(3)هناالكلام دخل الحوش! مدارس (كم عددها ووين)ناقصه دورات مياه وكمان معاها عدم صلاحية استخدام 84 ادبخانه وخص بيها شرق النيل وجبل اوليا (4)و409 مدرسه ما فيها شبكة مياه من اساسو! وقالو استبدلو الازيار بالحفّاظات!
* بالله يا جماعه والله يسألكم الراجل دا موش حقو فعلا يستحق الاشاده وتسجيل اسمو فى اليونسكو! والامم المتحده لأقرارو بهذه النواقص فى بداية السنه الدراسيه اذا موش كانت الشاده بيهو لخواضته بالسفنجه فى الطين والمطر مع المحافظ لِدَق الاجراس لتنادى بفرحته بعظيم انجازاته اللى منها :
**دراسة وزارته لمقترح استبدال الكتاب المدرسى باجهزة “تاب”من اجل “التوبه”
وكمان قال ايه قال “فرض امنيه ترجع ليكم يا الآباء” فى مسماها او فى الافراح” عند ارجاع الكتب (الاصلها ما تمت طباعتها والطلاب ما شافوها بعيونهم!”
* بالله يا جماعه عاينو وتمعنوا فى الصوره الفوق دى..اى عبث هذا يا قوم..اسألو الساده الحامنكم ديل منو فيهم قرا فى فصل زى دا اوفى مدرسه بالمواصفات اللى حكى ليكم عنها سيادة الوزير! لا اعتقد ان حكامكم ملامون! الملامون هم اللى درسوهم زمان! بالله موش الدرسوهم زمان(وانا منهم)كلّنا نستحق الجلد عشرة “خيزرانات” كل صباح ومثلها كل مساء! وبدون ما تسالو عن السبب اقول ليكم” بكل اسف لانهم غرسنا..” (كما قالهالكم من قبل المرحوم ياسين عمر الامام الله يرحمو)

قلنا لكم مئات المرات أن ناس الإنقاذ كلهم دون استثناءات فاقدي بوصلة الإنسانية.
الناس تعاني من الكوليرا وفقدان ( ليس نقص) مراحيض وليس ( دورات مياه) ، يأتي هذا الأهبل وينادي بضرورة استبدال الكتاب بـ ( لاب توب) . هل الجهاز اللوحي وسيلة تعليمية معتد بها في تعليم الكتابة ؟
أسأل الخبراء في اليابان مثلاً يستخدم الجهاز اللوحي في المدارس لتدريب التلاميذ على التصفُّح وزيادى المعرفة فقط ، أما تعليم الكتابة هو بالطرق التقليدية لابد من استخدام القلم والدفاتر .
كيف يكون الوح اللكتروني بديلاً عن الكتاب؟
طيب أديك اختراح آخر غير ما تقول ، خلي أولياء الأمور يعلموا أولادهم في بيوتهم ويأتي الأولاد في نهاية العام لمدة يومين يمتحنوا كل الامتحانات ويقوم أولياء الأمور بتصحيحها وثم ينقل التلميذ إلى المرحلة التالية التي يقوم الأباء بتدريسهم في البيوت وهكذا إلى أن يتخرج العبقري من مدرسة البيت وجامعة البيت ن وبي كدة تكون الدولة رفعت يدها عن خدمة التعليم تماماً . أيه رأيك في المقترح ده ، أليس أفضل مما تدعونه من إضلاحات ، على الأقل نكون ريحناكم من مرتبات المعلمين والعاملين في حقل التعليم ، والصرف ( البزخي ) على الخدمات التعليمية الراقية التي تنافس ( سويسرا والسويد واليابان ، والمريخ وزخل وسائر مدارس كواكب المجموعة الشمسية.
والله ما زلنا مصرين على قوله أستاذنا الدكتور الطيب صالح ( مِنْ أينَ …….؟)
ناس دايرين يفرغوا الجامعات بفصل طلاب دارفور جميعهم ثم يأتي الدور على بقية طلاب الأقاليم ، ثم تفريغ الجامعات من جميع الطلاب بالفصل أو باجبارهم على الاستقالات أو بالاعتقال والقتل ، ومن ثم تصفية المدارس ، والمستشفيات ، والطرق والجسور ، والزراعة ، والصناعة ، والإنسان السوداني نفسه ، لتبقى الارض السودانية خالية إلا من مجوعة الموالين للمؤتمر الوطني . ودي فكرة الماسونية التي تقول أن الموارد لا تكفي هذا العدد الكبير ولابد من تقليص عدد السكان للحد الأدنى حتى تتمتع فئة قليلة بما بقى من موارد كوكب الأرض .
أين هؤلاء من الفكرة الماسونية