تفاصيل غياب عرض العاشرة في تلفزيون السودان
الخرطوم: الصحافة
لأول مرة منذ تأسيس التلفزيون يسجل غياب العرض الرئيسي للاخبار في تلفزيون السودان مساء الخميس.
وقال وزير الدولة للاعلام ياسر يوسف «ان ما حدث هو انقطاع التيار الكهربائي اكثر من مرة وفي احداها تعطل «جهاز مولد النبضات الكهربائية » للاستوديوهات وبالتالي خرج استديو الاخبار من الخدمة ، وبذل مهندسو الهيئة جهودا كبيرة حتي تم استعادة النظام في وقت متأخر» .
وقال مدير الاخبار الوليد مصطفى ان ادارة التلفزيون «تجري في بروفات مهمة لافتتاح وتدشين استديو الاخبار في شكله الجديد بعد ان وجد دعما من النائب الاول لرئيس الجمهورية ورئيس الوزراء بكري حسن صالح الذي سجل اكثر من زيارة مفاجئة للتلفزيون ووقف على تركيب الاجهزة الجديدة وصالة الاخبار» وان عطلا في دائرة كهربائية ادي الي غياب نشرة الاخبار.
وقد اثار غياب النشرة استفهاما كبيرا وضجت وسائل التواصل الاجتماعي باسئلة ساخنة تبحث في سر غياب النشرة الرئيسية للأخبار وعرض العاشرة مساء من شاشة تلفزيون السودان وانطلقت شائعات كثيرة تتحدث عن اسباب الغياب ، خاصة ان التلفزيون لم يبث اي تنويه أو اعتذار للمشاهدين ، او حتي شريط اخباري سوى بعد 30 دقيقة. وتفيد متابعات «الصحافة» ان التيار الكهربائي انقطع عن المحطة في تمام الساعة الثامنة والنصف مساء ، وعاد مرة اخري ، حيث حدث تشويش في الارسال والبث ، وبدأت اتصالات بقيادة التلفزيون والمهندس المناوب حيث بدأت عمليات البحث عن معالجة العطل حتي الساعة العاشرة موعد العرض الاخباري وفشلت محاولات بث النشرة من استديو اخر نسبة لانقطاع الكهرباء وتعطل المولد الكهربائي عن امداد الاستديوهات بالاضاءة اللازمة حيث تحول الحوش الي ظلام دامس ، وبعد 10 دقائق حضر نائب المدير للهيئة محمد هاشم ، ثم تلاه مدير الهيئة الزبير عثمان ووصل الي التلفزيون في العاشرة واربعين دقيقة وزير الدولة للاعلام ياسر يوسف ، ولم يكتمل اصلاح الخلل حتى الساعات الاولي من الصباح.
واعد اكثر من «130» موظفا بالهيئة مذكرة يطالبون بالغاء قرار الدمج بين الاذاعة والتلفزيون وقالوا ان القرار جاء خصما على التلفزيون وتطويره.
الصحافة
وبعدين معاك بالمبي! جسور شنو ياحمار البتحدث نقلة نوعية ولا نقل النفايات؟
هو اصلا لو ما الخبر دا ما كما عرفنا انو فى مشكلة فى التلفزيون السودانى ..و احسن زاتو يعملو تعاقدوا مع سودانية ٢٤ و ريحونا من القرف
ووين كان المدير “ابن ابراهيم” اللى خلف محمد حاتم سليمان واللى فى عهده قدم السيد ياسين ذات مساء اغبر قبل سنوات قلائل حلقة سمّاها”الثُقَلآء فى السودان” حلقة كانت فعلا اسما على مسمى حيث كان مقدم الحلقه وضيوفه الكرام ينطقون بكلمة “السُّغَلا” (سين وغين)بدل “الثُقلاء”بين “كتكتة” مقدم الحلقه ابتهاجا.. خاصة عندما سأل المُقدِّم احد ضيوفه عما اكتنف زواجه من ظروف واحداث..عما اذا كانت صاحبة العصمة من اختيارو صخشيا او كانت ترشيح اخوات اواختيار عمّات وخالات او كانت مفروضة عليه او كانو محجوزين لبعض من يوم “وُلودا” دون ان يبدى اعتراضا.. يعنى “تعكيم” او كان الامر ارضاء لوالد او لوالده.. او كان “حبّأ خالصا” .. (تصوّروا) لعل المشاهدين خّشوا من الولوج فى مزيد من التفاصيل الادق .. علما انه لم يكن هنالك طوال فترة تلك “السَّغَاله” مايدعو حتى للابتسام ناهيك عن اى قدر من الانبساط او ال”كتكته”!
هل نأمل فى اعادة تلك الحلقه (ان كان محتفظا بها) حتى تتاكدوا وعشان تشهدو!
اول مره اعرف تلفزيون السودان فبه نشرة اخبار الساعة عشرة مع العلم انو تلفزيون مافيه غناة السودان
بألله لسه في ناس بتشاهد تلفزيون الكيزان السجمان!!
شنو يعني عادي وحتى لو في نشرة أخبار شنو يعني ومن الذي يتابعها
طبعا العصابه والشرزمه الحاكمه قايله لسه الناس بتشاهد التلفاز هسي ابصلعه ده زعلان عشان ماجابوهو بيقطع الشريط بتاع الافتتاح والميناء بورتسودان قافل ول المكنه عشان دايرين يبيعوهو ويبقونا عرب سوووووووود
اعتقد انو ما في زول حسى بموضوع النشرة دى الا الموظفين وتاناس المزكورين اعلاه الناس قرفت من حاجة اسمها اخبار كلها كذب ولعب على الناس ياخى رئيس يفتتح كبرى والله دى في الصومال ما بتحصل ياخى والله الكبارى كدى ما بفتحوها بعملوها وخلاص نشرة الخميس كلها كانت حاتكون على الكبرى
سؤ الادارة وقلة الكفاءة والضعف المهنى هو سبب هذه المشكلة وليس انقطاع التيار الكهربائى وتعطل مولد الكهربا ..
تلفزيون الكيزان اشتغل ما اشتغل ما في زول جايب له خبر اها هسي نشر العفن اشتغل ولا الناس مرتاحة من العفن.
وبعدين معاك بالمبي! جسور شنو ياحمار البتحدث نقلة نوعية ولا نقل النفايات؟
هو اصلا لو ما الخبر دا ما كما عرفنا انو فى مشكلة فى التلفزيون السودانى ..و احسن زاتو يعملو تعاقدوا مع سودانية ٢٤ و ريحونا من القرف
ووين كان المدير “ابن ابراهيم” اللى خلف محمد حاتم سليمان واللى فى عهده قدم السيد ياسين ذات مساء اغبر قبل سنوات قلائل حلقة سمّاها”الثُقَلآء فى السودان” حلقة كانت فعلا اسما على مسمى حيث كان مقدم الحلقه وضيوفه الكرام ينطقون بكلمة “السُّغَلا” (سين وغين)بدل “الثُقلاء”بين “كتكتة” مقدم الحلقه ابتهاجا.. خاصة عندما سأل المُقدِّم احد ضيوفه عما اكتنف زواجه من ظروف واحداث..عما اذا كانت صاحبة العصمة من اختيارو صخشيا او كانت ترشيح اخوات اواختيار عمّات وخالات او كانت مفروضة عليه او كانو محجوزين لبعض من يوم “وُلودا” دون ان يبدى اعتراضا.. يعنى “تعكيم” او كان الامر ارضاء لوالد او لوالده.. او كان “حبّأ خالصا” .. (تصوّروا) لعل المشاهدين خّشوا من الولوج فى مزيد من التفاصيل الادق .. علما انه لم يكن هنالك طوال فترة تلك “السَّغَاله” مايدعو حتى للابتسام ناهيك عن اى قدر من الانبساط او ال”كتكته”!
هل نأمل فى اعادة تلك الحلقه (ان كان محتفظا بها) حتى تتاكدوا وعشان تشهدو!
اول مره اعرف تلفزيون السودان فبه نشرة اخبار الساعة عشرة مع العلم انو تلفزيون مافيه غناة السودان
بألله لسه في ناس بتشاهد تلفزيون الكيزان السجمان!!
شنو يعني عادي وحتى لو في نشرة أخبار شنو يعني ومن الذي يتابعها
طبعا العصابه والشرزمه الحاكمه قايله لسه الناس بتشاهد التلفاز هسي ابصلعه ده زعلان عشان ماجابوهو بيقطع الشريط بتاع الافتتاح والميناء بورتسودان قافل ول المكنه عشان دايرين يبيعوهو ويبقونا عرب سوووووووود
اعتقد انو ما في زول حسى بموضوع النشرة دى الا الموظفين وتاناس المزكورين اعلاه الناس قرفت من حاجة اسمها اخبار كلها كذب ولعب على الناس ياخى رئيس يفتتح كبرى والله دى في الصومال ما بتحصل ياخى والله الكبارى كدى ما بفتحوها بعملوها وخلاص نشرة الخميس كلها كانت حاتكون على الكبرى
سؤ الادارة وقلة الكفاءة والضعف المهنى هو سبب هذه المشكلة وليس انقطاع التيار الكهربائى وتعطل مولد الكهربا ..
تلفزيون الكيزان اشتغل ما اشتغل ما في زول جايب له خبر اها هسي نشر العفن اشتغل ولا الناس مرتاحة من العفن.