الإفراج عن زوج القتيلة “أدبية فاروق” بالضمان الشخصي

أفرجت السلطات العدلية؛ عن زوج القتيلة اديبة فاروق؛ بالضمان الشخصي؛ بعدما تم القبض عليه من قبل الشرطة في وقت سابق، على خلفية بلاغ يتعلق بجرائم المعلوماتية.
ولقيت اديبة فاروق حتفها، في عمل جنائي، قبل أن يتم إلقاء جثتها بالنيل الأبيض قبالة منطقة الكلاكلة حيث تسكن أسرتها.
ولم تتمكن الشرطة من القبض على الجاني؛ لكنها باشرت التحقيق الأولي وفقا للمادة 44 الخاصة بالاجراءات الجنائية؛ مع عدد من المشتبه بهم، بما في ذلك زوجها، قبل أن تخلي سبيله، كما فعلت مع المشتبه بهم الآخرين.
وكانت الشرطة قد ألقت القبض الأسبوع قبل الماضي، على أحد الأشخاص ادعى أنه من أقرباء القتيلة اديبة فاروق، على خلفية تسجيله لقطع صوتي، قال فيه إن الشرطة تمكنت من فك لغز مقتل اديبة، وأنها ألقت القبض على 8 متهمين من إثنية محددة.
كما قامت الشرطة بالقبض على زوج اديبة، للاشتباه في أن له علاقة بالتسجيل الصوتي.
وقدّمت النيابة صاحب المقطع الصوتي إلى المحاكمة في محكمة جرائم المعلوماتية، بتهمة تسجيل المقطع، ونشره في تطبيق (واتساب)، وذلك بعدما أثبتت إدارة الأدلة الجنائية الإلكترونية تطابق بصمة وسمات الصوت الموجود بالمقطع مع صوت المتهم.
وشرعت المحكمة في محاكمة صاحب المقطع الصوتي، بتهمة الكذب ونشر الكراهية وبث النعرات العنصرية. لكن محامي الدفاع طالب بتأجيل القضية.
المجرم يحوم حول جريمته …. اظن ان لغز حل مقتل المرحومة له علاقة بقضية التسحيل الصوتى …احتمال ان يشير هذا التسجيل الى عملية تمويه ومحاولة ابعاد النظر عن الجانى الحقيقى . اذا كثفت المباحث تحقيقتها حول صاحب التسجيل الصوتى ومعرفة من كلم قبل وبعد الحادث … والتحقيق مع صاحب الدكان الذى ورد اسمه فى التسجيل …ومعرفة حقيقة ان زوج المرحومة قد اتصل فعلا بصاحب التسجيل واخبره فعلا بما افاد….اظن ان طلاسم حل هذه الجريمة على وشك ا لحل
لا حول ولا قوة الا بالله الراجل زوجته مقتولة وانتم تلاحقونه بقضايا نشر! ما علاقته بالمجرم صاحب رسالة الواتس العنصرية؟ هل هو الذي أملى عليه ما قال؟ أم هو متهم بالتآمر على قتلها؟
م اظن دا كلو اسمو تموية
قضية اديبة اكبر من ذلك
كيف نفهم بان القاتل لسه
ما قبض والشرطة ما وصلت لاي خيط
اشك في ذلك
تدسدس الشرطة لا ينفع
المواطن العادي البسيط حصيف ويفهم
وما يدور في المجالس كتير
الشرطة تريد ان تحاكم اصحاب الشائعات
دا وقت المؤتمر الصحفي من كل القضايا
للمرحومة وللتي قبلها
اكتر من شهر
كما افادوا خلال 24 ساعة سوف نصل للجاني
الان شهر وفي قضايا قبلها اكتر من كم شهر
المواطن العادي يرجي المصداقية من
الاجهزة الامنية مهما كان درجة القاتل
وفي ظرف وجيز واعتقد الشرطة تقدر ولديها
المقدرة في فك الطلاسم وربما هي تعلم
الجاني لكن لدواعي اخري لم تظهر الحقائف
وكل الحقائق
المجرم يحوم حول جريمته …. اظن ان لغز حل مقتل المرحومة له علاقة بقضية التسحيل الصوتى …احتمال ان يشير هذا التسجيل الى عملية تمويه ومحاولة ابعاد النظر عن الجانى الحقيقى . اذا كثفت المباحث تحقيقتها حول صاحب التسجيل الصوتى ومعرفة من كلم قبل وبعد الحادث … والتحقيق مع صاحب الدكان الذى ورد اسمه فى التسجيل …ومعرفة حقيقة ان زوج المرحومة قد اتصل فعلا بصاحب التسجيل واخبره فعلا بما افاد….اظن ان طلاسم حل هذه الجريمة على وشك ا لحل
لا حول ولا قوة الا بالله الراجل زوجته مقتولة وانتم تلاحقونه بقضايا نشر! ما علاقته بالمجرم صاحب رسالة الواتس العنصرية؟ هل هو الذي أملى عليه ما قال؟ أم هو متهم بالتآمر على قتلها؟
م اظن دا كلو اسمو تموية
قضية اديبة اكبر من ذلك
كيف نفهم بان القاتل لسه
ما قبض والشرطة ما وصلت لاي خيط
اشك في ذلك
تدسدس الشرطة لا ينفع
المواطن العادي البسيط حصيف ويفهم
وما يدور في المجالس كتير
الشرطة تريد ان تحاكم اصحاب الشائعات
دا وقت المؤتمر الصحفي من كل القضايا
للمرحومة وللتي قبلها
اكتر من شهر
كما افادوا خلال 24 ساعة سوف نصل للجاني
الان شهر وفي قضايا قبلها اكتر من كم شهر
المواطن العادي يرجي المصداقية من
الاجهزة الامنية مهما كان درجة القاتل
وفي ظرف وجيز واعتقد الشرطة تقدر ولديها
المقدرة في فك الطلاسم وربما هي تعلم
الجاني لكن لدواعي اخري لم تظهر الحقائف
وكل الحقائق