البشير يوجه بنقل البرلمانية الأولى في الشرق الأوسط إلى الخرطوم وإقامة جنازة رسمية لها كشخصية قومية

اول مره تتخذ قرار صحيح لكن برضو مااااا بحلك يا لص

نفاق الإسلاميين..البشير يهرب من جنازة الترابي
ويأمر بإقامة جنازة قومية لفاطمة أحمد إبراهيم.

أشباه الرجال يسرقون انجازات غيرهم و يتمسحون بجلابيب المناضلين ويختبئون خلف جدث انثي لا كالاناث بل انثي ولا دستة رجال
من انت لتوجه باستقبال أيقونة النضال والشرف الباذخ اطول النخلات ايها الرعبوب الراقص اللعوب

آلا رحم الله فاطمة إبراهيم : وجعلها من أصحاب اليمين :

ولكن حقيقة كل سياسي السودان الاحياء منهم والاموات لم يبنوا بلدا متطورا ولا مستقرا منذ الاستقلال وحتى تاريخه ولم يفلحوا طوال كفاحهم السياسي ونضالاتهم التي قاموا بها بمختلف احزابهم لقد فشل الجميع في بناء بلد خالي من الازمات فقط يجمعهم الحزن وتفرقهم المواقف السياسية المتصلبة التي أدت لهلاك ودمار الوطن ودا شيء مؤسف جدا كل البلدان التي في العالم ظلت شعوبها في استقرار افضل منا ، ولكن العيب في كل السياسيين السودانيين صحيح شاطرين في النضمي (الكلام الكثير) ولكن في الأفعال صفر جميعا والدليل امامنا سودان متهالك ومنحدر للاسفل كل عام وكل يوم وكل ساعة سبب هؤلاء السياسيين .

فهل من مخرج يا بلد ؟ اللهم ولي من يصلح على السودان وارفع عنه البلاء والغلاء .

يا سلام عليك يا حمور كلام في المليان
—————————————-
Quote: كتب حمور زيادة

قيل ان رئيس الجمهورية وجه بتسهيل عودة جثمان فاطمة أحمد ابراهيم لأرض الوطن على نفقة رئاسة الجمهورية. خبر يتبادله بعض أنصار النظام في فخر للتدليل على أخلاقيات النظام وتعاليه على الخلافات السياسية عند النازلة الانسانية.
يشبه ذلك ما حدث في 2015 لما توفي الشاعر العبقري محمد مفتاح الفيتوري بالمغرب. فأصدر رئيس الجمهورية توجيهاته للسفارة بنقل جثمان الشاعر الى ارض الوطن. ولولا رفض زوجته المغربية لتجمّل به النظام.
الفيتوري تدرّس أشعاره في مصر منذ السبعينيات، وفي المغرب يدرّس للطلاب. ورأيت احتفاء معرض كازبلانكا للكتاب بسيرته وبحياته بعد وفاته. فهل له قصيده في المنهج الدراسي السوداني؟ هل هناك شارع باسمه او قاعة دراسية؟ طبعاً من نافلة القول ان أذكّر بان واحد من أكبر شوارع الخرطوم هو شارع عبيد ختم المسمى على أحد أرباب العنف من طلاب الاسلاميين الذي ترك مقاعد الدراسة وذهب ليقاتل ضمن مليشيات مدنية مسلحة في جنوب السودان بدعوى الجهاد في سبيل الله والدفاع عن المشروع الاسلامي بقتل ابناء جنوب السودان. فنال تكريماً بان اسمه على واحدة من أكبر قاعات جامعة الخرطوم، ويحمله شارع من أكبر شوارع العاصمة.
لقد دفن الطيب صالح في الخرطوم فماذا حدث؟ حكى لي أديب عربي كبير عن مرة زار فيها السودان فسأل عن قبر الطيب صالح، فاختلف الحضور هل هو مدفون بالسودان ام بلندن. ولما ذهبوا به لمقابر البكري عثروا على القبر بصعوبة.
للطيب صالح حديقة شهيرة وكبيرة في مدينة أصيلة المغربية. لكنه في الخرطوم يعتبره السادة الحكام دسيسة يهودية يسئ لأخلاق الاسلام بفحشه. لقد ظل أدب الطيب صالح ممنوعاً في الخرطوم حتى 2005.
أين يوجد شارع الطيب صالح، أو حتى رصيف الطيب صالح. ربما يكون له شارع جانبي لا نعرفه، مثلما اكتشفنا فجأة بعد تمدد حي الرياض ان هناك شارع ميت اسمه شارع عبدالله الطيب. ثم شيئاً فشيئاً بُعثت في الشارع الحياة. لكن تظل الشوارع الكبرى لابناء النظام.
ما هي كتابات الطيب صالح المقررة في المدارس.
محجوب شريف مدفون في السودان فماذا قدموا له؟
ماذا فعلتم بعلي المك وصلاح احمد ابراهيم ومحمد عبد الحي ومحمد مهدي المجذوب وزهاء طاهر وعرفات محمد عبالله ومعاوية نور وعثمان علي نور.

نفس التكسب المعنوي الرخيص قصير الأجل يحاول النظام فعله الان بنقل جثمان فاطمة أحمد ابراهيم.
ماذا فعلتم لفاطمة في حياتها؟ أين سيرتها وحياتها وما قدمته للنساء السودانيات وللبلاد كلها؟ امرأة كفاطمة كيف لا تدرّس سيرتها في المدارس؟ إن لم يتعلم فتيات السودان عن تاريخ المساواة ومتى دخلت المرأة البرلمان ومن فتح هذا الباب ومسيرة المساواة في الاجور فماذا يتعلمن في التاريخ؟ افتحوا كتبكم المدرسية الباهتة المتهرئة وانظروا فيها.
بكل كيف تقدرون فاطمة احمد ابراهيم ونموذج القيادة النسوية الذي قدمتموه للبلاد خلال 30 عاماً هو سعاد الفاتح؟
فاطمة التي لاك اعلام الدفاع الشعبي سيرتها سنوات، وعايروها بجدتها وردة اسرائيلي، وشتموها بتوجهها اليساري. وأنكروا سابقتها ونضالها ومكانتها. فاليوم يتكسبون بها ميتة كأنما بريطانيا لا مقابر لها او ان أهلها لا يقدرون على نقلها. فتتقدم رئاسة الجمهورية بفضل لا فضيلة فيه، وكرم بلا كرامة.

ان نظاماً قمعياً شمولياً يطارد تاريخ بلادنا المشرف وابداعها لا يحق له ان يتجمل بدور عربية نقل الموتى الذي يحاول ان يلعبه.
ان كان عمر البشير قد أصابه الملل من الحكم ويريد أن يمارس دور درمة فليفعل ذلك بعيداً عن الرموز الوطنية.

دعوها ترقد بسلام…الأرض كلها لله.

تم نفي الخبر من قبل الاسرة والحزب الشيوعي السوداني وتم التكفل بكل المنصرفات

عبدالرحيم ابايزيد

قام فرع الحزب الشيوعي السوداني بالمملكة المتحدة بكل الترتيبات المالية والاجرائية اللازمة من ترحيل جسد الرفيقة فاطمة احمد ابراهيم ليوارى في الثرى الذي احبت وبين شعبها الذي وهبت عمرها له. سيتضح موعد السفر بعد اكمال الاجراء الاخير في يوم الاثنين وبه نطمن شعب ورفاق واصدقاء فاطمة ان لها رفاق قادرون على القيام بالواجب ويعرفون اين يوضع العلم واين لونه الاحمر والاسود .وسائرون في درب فاطمة

Thanks …this make me feel comfortable ..knowing that Fatima will rest in peace by those who love her —isolating the criminals & corrupt Junta

لو صاح يا منافق يا زنديق بتحترم فاطمة أم الوطن أخبرنا عن قبر المناضل الشهيد الشفيع زوج فاطمة لأنك تعلم أين دفن من عناصر أمن المقبور نميري

يا جماعه لما الانسان يعمل شيء إيجابي قولوا ليهو شكرا وديه اشاره لحاجات كثيره كتر خيرك يا ريس وعايزين المزيد

حسنا فعل البشير

اللهم اغفر لها وارحمها
يامنافق انت وعصابتك الشردتها مع ملايين الوطنيين

دي متاجره سياسية ليس الا …. القامه فاطمه احمد ابراهيم ناضلت ضد الإنقاذ و لم تهادن يوما .. وعاشت حياتها بالمنفي..
والآن يريدون ان تتاجروا بوفاتها … يا ناس الراكوبه بالله جيبوا الصفحة الأولي من جريده الوطن الفيها خبر التشييع ،
فيها صوره لامراه تحضن البشير ؟ ويدعون انها فاطمه احمد ابراهيم ؟ الصورة من الخلف ؟ هل معقول ان تكون هذه فاطمه ؟
حتي لو كانت فاطمه قد يكون سلام سوداني عادي …
لكن الكيزان و جريدة الوطن قصدوا إظهار هذه الصورة لمتاجره السياسية و التضليل بان فاطمه رحمها الله لم يكن لها خلاف مع البشير.
فاطمه من الشعب و بنت السودان و سيشيعها أهل السودان…
أرجو من الناس القائمين وبالتحديد اللجنه الرسمية في إنجلترا بترحيل جثمان المناضله للسودان التحرك السريع ومخاطبتنا نحن محبيها ، و اذا كان هناك احتياج لجمع مال فما اكثر المتبرعين … طلعوا لينا اعلان رسمي ورقم حساب و سترون ان محبي فاطنه السمحة
يريدون ان يردوا قدر ضئيل من جميلها و ان لا يسمحوا للدكتاتور عمر البشير و الكيزان المتاجرة بموتها

ولفاطنه السمحة الرحمه و المغفره .. يا منارة المراه السودانيه و العمل السياسي

فاطمة الله يرحمها ويغفر لها ويتجاوز عن سيئاتها

من حقها ان تلف بعلم السودان ومن حقها ان تنال جنازة قومية وكل ثناء واحتفاء في حقها قليل امر بذلك البيعير ام المشير نسير خلف ايقونة الامة ونزرف عليها المع الغزير فهي الرائدة غصبا عن عين الكيزان !

لكأنه تاب وإرعوى!!!!!!!

فعلا. البشير هرب من حضور جنازة الشيخ الجليل د/الترابي عليه رحمة والمغفرة ًواليوم.من شدة نفاقه يأمر بدفن الاستاذ ه عليها الرحمة وتكربمها كشخصية.وطنية..هذا قمة النفاق.