مجموعة تحمل أسلحة بيضاء تهاجم مواطنين بمدينة (بحري)

لا لا لا دى اكيد الكاميرا الخفية(؟) (؟) (؟) (؟)

ده شنو ده ؟؟ أكيد ديل جماعة شمهروش بن خشاشوش الذي وردت قصته في سيرة الفاشوش في حكم قراقوش … ناس الانقاذ ديل بيعملوها ، موش قالوا جايين ينقذونا ؟؟ ما هو ده نوع من الانقاذ و كده …

اكيد هؤلاء شبيحة نظام الانقاذ او بالاصح شبيحة الخال الرئاسى
:

طيب ناس الجبهة و السذج قالوا ايام الديمقراطية مافى امن!! هسع فى امن؟؟ و الحوادث كثيرة جدا منها على سبيل المثال حوادث القتل فى المساجد و حادثة قتل الصحفى محمد طه!! الان لا يوجد امن للمواطن لكن يوجد امن للسلطة و زمن الديمقراطية المفترى عليها كان فى امن للمواطن احسن من زمن الانفاذ و لكن لم يكن فى امن للنظام الديمقراطى و هذه من اكبر غلطات الديمقراطية الثالثة كانت صحف الجبهة الاسلامية و حزبها يمهدوا بالواضح للانقلاب والله انا لو محل الصادق المهدى كان اراقبهم حتى و لو دخلوا الحمام و اى تحرك منهم اعتقلهم و ارميهم فى الحراسة زى الكلاب لحين محاكمتهم!! الديمقراطية مفروض يكون امنها قوى مش ضعيف لانه فى فرق بين الحرية السياسية و التآمر لواد هذه الحرية فى الاولى الامن لا يستطيع قمع المواطن و فى الثانية الامن مفروض يتعامل بكل قسوة و غلظة مع من يريد واد الديمقراطية!!!!

معقول الكلام ده وداخل الخرطوم ؟ إحتمال جدا هؤلاء من ناس الحكومة وإلا… معقول شرطي واحد من أفراد الشرطة ( اللافين ) في الشارع ما يقبض علي واحد منهم؟

وين شهامة السودانيين الفتناها مالية البلد وين راحت انا لو شفتهم امشى وراهم واتصل بالشرطة ياناس ده كلام شنو ده ماتنعدلو وترجلو . دي حرابة القطع من خلاف ليكون عظة لغيرة .