المتملق الهندي (1)..

المتملق الهندي (1)..
محمدالاسباط
[email][email protected][/email]
الأسد تخشى وهي صامتة والكلب يخسى لعمري وهـو نبـاح..
العم الدكتور “الباقر أحمد عبد الله”، والصحفي (المريخي) “مزمل أبو القاسم”، يتصارعان بشدة وضجة على كسب عمود الأخ المهندس “عثمان ميرغني”، وكأنهما يعلنان على الملأ أن الصحيفتين القادمتين لا تساويان ثمن الحبر من غير قلم “عثمان”، الذي كلف الطرفين مالاً كثيراً و(عقدين).. ثم التزم الصمت المريب!!
} كل هذا لا يهمني كثيراً، غير أنني في حاجة إلى أن أهمس في أذن (الدعي) “مزمل” وأقول له: لو كتب لك “عثمان” و”الظافر” و”علاء الأسواني” و”علاء مبارك” ذاتو من داخل سجن (ليمان طرة)!! ولو قام المرحوم “أمل دنقل” من (قبرو) وكتب حصرياً لسيادتكم، خليك من (مرتو) “عبلة الرويني”!! طبعاً ناس “عزمي” و”الأسباط” و”رنقو” و”وديدي” و(مرافيت الأهرام) ديل ما داخلين في حسابات (التوزيع).. لو كتبوا كلهم كده (بربطة المعلم) ما بوزعوا ليك (سبعة آلاف)!! وأنا قاعد.. و”عبد الله دفع الله” قاعد!! و(الحكيم) و”جمال” برضو قاعدين!! ونحيا ونشوف.
} يا أخي (بطل الجوطة) وشوف (مريخك) و(صداك) بي وين!!
} إنت لي هسّة ما اتعلمت من درس (الأهرام)؟!!! من (تلاتين ألف نسخة) نزلت بيها لي (سبعة آلاف) وعاوز تاني تطلع جريدة؟!!
} ربنا يهديك.
هذه فقرة من زاوية الهندي عز الدين اليوم (الاحد) بصحيفة (المجهر السياسي)، وما يعنيني فيها ليس منهج الهندي الذي يماثل الثور في مستودع الخزف، قدر ما يثير دهشتي الاكاذيب والتورم الذاتي المرضي.
اما الاكاذيب تتخلص في وصفي باحد (مرافيد) الاهرام التي تركتها باستقالة عندما كان الهندي في قمة تورمه الذاتي وانتفاخه الفارغ بعد ان سكبت فيها عصارة خبرتي، وكانت حينها الصحيفة الاولى، وان لم اكن صحفي ذا قيمة فلماذا وظفني وترك لي ادارة تحرير الصحيفة واكتفى بكتابة عموده والبصم على كل ما افعله في الجريدة وعلى ذلك يشهد كل من عمل في الاهرام انذاك وانا اطلب شهادتهم لتعزيز هذه الحقيقة.
اما التورم الذاتي الذي دفعه الى الاعتقاد بانه هو وحده الصحفي الذي يشار البه بالبنان – في حين انه شخص يشار البه ب-(الوسطى) – لا اكثر ولا اقل.
ولا ادري من قال للهندي ان كاتبا مهما بلغ شاوه يمكنه ان يسجل نجاحا لصحيفة وان كان الامر كذلك لماذا المكاتب والايجازات والطباعة وغير ذلك من ميزانيات وصرف
ياخ اكتب عمودك في (اي 4) شوفو لو وزع 7 نسخ دعك من 7 الاف نسخة
هندي ولا نرجع..
الذي لا يعلمه الكثيرون ان الهندي عز الدين يحمل احقادا مرضية لمن يسميهم بمناضلي الكي بورد اتدرون لماذ؟
لانه ببساطة لا يجيد التعامل مع الكمبيوتر ولا يعرف كيفية استخدامه يعني الزول دا (امي تقنيا) كامل الامية في عصر المعلوماتية والاتصالات.
ولا يحق للامي ان يقيم الذين يعرفون اذ لا يمكن للعاهرة ان تعظ، وهذه من بداهات سليم الفطرة والعقل.
ويكفي ما كتبه صديق عمر الهندي الذي تنكر له فيما بعد جمال علي حسن
أنت ماذا كان يحدث معك؟ منذ عرفتك بمكتبة البشير الريح عرفتك كشخص منبوذ ومطرود، سأحسب لك، حالات الطرد القياسية التي لم تحدث لصحفي في العالم:
1. تم طردك من مكتبة البشير الريح بقرار من الإدارة وبيان مكتوب بعد مطالبة من رواد المكتبة ذلك في مستهل التسعينات.
2. تم طردك من (الوفاق) بعد زيارتك المشبوهة لدولة خليجية كبرى، في عام 1998.
3. تم طردك من صحيفة (القبس)، في عام 2000.
4. تم طردك من (المكتب الإعلامي) للقصر الجمهوري بعد أقل من شهر لأسباب غير صالحة للنشر ذلك في عام2002.
5. تم التخلص منك من صحيفة (آخر لحظة) رغم أنك شريك حيث فدى الشركاء أنفسهم بكل ما يمكن من مال، في عام 2009!
ودي من عندنا
واخيرا تم طردك من قبل شركاءك في الاهرام اليوم 2012 في واحدة من اكثر عمليات طردك ازلالا وتحقيرا.
وان عدتم عدنا.
محمد الاسباط
يا ابن الأسباط.. أنا أشهد بكفاءتك أنت وعثمان فضل الله حينما كنتم تراسلون الصحيفة التي أعمل بها. ولنا لقاء رغم أني لم ألتق بك من قبل. وسيكون الوسيط زميل مشترك من سوداننا الحبيب.
سلمت يمينك يا استاذ محمد فهذا الهندي سرح ومرح في زمن الغفله وانقلاب المقاييس فهو والله لا يشبه الصحافه ولولا هذا الزمن الغابر لما قبل فراش في بلاط الصحافه دعك من صحفي وكمان رئيس تحرير الكثير من الناس يعرفون تملقه وانحطاطه منذ ان كان في منظمة شباب الوطن وسعيه ليكون شيئا مذكورا واستعماله لكل الاساليب لذلك الهدف , (ان شاءالله البعرفونا ما يحضرونا)
أديلو أبراساً زي القرعة الفاضية المدعو الهندي جمل الطين …
هذا الهندي عز الطين أثبت أنه مريض نفسياً ويحتاج لعلاج في زمن شلعت فيه الإنقاذ التجاني الماحي …
زمن مهازل صحفي الغفلة الهندي عز الطين يتطاول على كل ناجح ..
غايتو أقولك يوم الإنقاذ تزول وهي زائلة لا محالة شوفلك بلد ثانية ….
أسماء ربما لا يعرفها جهاز (الأمن والمخابرات).. لكن جهاز (المجهر) بدأ في رصدهم، ومتابعة شبكتهم (القذرة). سنستخدم كل الوسائل (الفنية) المتقدمة، لنكشفهم ونعريهم، خلال الأيام القادمة، توطئة لإدانتهم (قانونياً) عبر (النيابات) و(المحاكم).”
(1)
الهندي عز الدين بجيب العداء لنفسه، صحفي دخلو شنو في الجلب للمحاكم وتطبيق القانون. يا أخي من المفترض أنو هذه دولة لها مؤسساتها ورجالها وحديث الهندي أعلاه فيه تطاول ليس على قائمة محرري الراكوبة الشرفاء بل على تطاول على مؤسسات نظامه.
(2)
أما فيما يخص بتوزيع الصحف اليومية، فأقول للهندي عز الدين بأن لا ينقر بالتوزيع الزائف. فالعبرة ليس بعدد النسخ التي تطبع وتوزع يوميا، بقدر ما العبرة بالعدد الحقيقي لقراء الصحيفة المعنية. على سبيل المثال صحيفة الأنتباهة توزع 90% من نسخها لصالح مؤسسات ومصالح حكومية بعقود مسبقة الدفع مع هذه المؤسسات، بينما لا تبيع سوى أقل من 10% لجمهور القراء الحقيقين، الذين يدفعون من جيوبهم بدافع الرغبة في القراءة والأطلاع. بينما الـ 90% التي تشتريها المصالح الحكومية يذهب معظمها إلى مكبات الزبلة دون حتى فتحهها.
.
في الواقع الدولة تخسر في هكذا صحف يراد لها الشهرة والتفوق ودعم لملاكها ثلاثة مرات على النحو التالي:
1- تحميل المصالح الحكومية فواتير غير ضرورية وإلزامها بتوقيع عقود شراء لهذه الصحف.
2- تضغط الدولة على مخزونها المحدود من العملة الصعبة (الدولار) في أستيراد كميات كبيرة وغير ضرورية من الورق والأحبار، كان يمكن الأستفادة منها في موضع أخر
3- تكاليف إضافية للبلدية ممثلة في جمع وتصريف القمامة من هذه الصحف
كان من الأوجب أن تترك الحكومة هذه الصحف لتخوض غمار معركتها وأثبات ذاتها في سوق التوزيع ومن ثم تتولى الحكومة دعم ما تراه يخدم أهدافها وخطها السياسي، حتى لو وصل ذلك بتبني كامل ميزانيتها والمصاريف التشغيلية.
كذلك سيكون أجدي لهذه الحكومة التعاقد مع صحف مثل الأنتباهة والمجهر السياسي … إلخ بطبع عدد من النسخ متفق عليها ويتم توزيعها مجاناً على أوسع نطاق، على الأقل تكون الحكومة عوضت عن خسائرها بايصال رأيها لأكبر عدد من الجمهور، بدل التوزيع الوهمي عبر العقود المفروضة على المؤسسات والمصالح الحكومية لتعطي ملاكها ورؤساء تحريرها شعوراً زائفاً بالقبول والتفوق والريادة.
ودمتم،،،
في حين انه شخص يشار البه ب-(الوسطى)
الوسطي دي قوييييييه
حالة المدعو الهندي عز الدين تدعو للرثاء و الاشفاق لماآلت الي الصحافة السودانية في عهد الانقاذ .. اذ يعتبر مرآة صادقة لمدي البؤس و الانحطاط الذي وصلنا اليه في تعاطي الكلمة و مخاطبة عقول القراء .. فهي في نظره كما السلطة الحاكمة مجرد سب و شتم للصحفيين و رواد الصحف الالكترونية التي باتت تهدد عرش صحافته الكاسدة مستخدمآ لغة ركيكة والفاظ سوقية ما انزل الله بها من سلطان شاكلة السفهاء و لغة حواري شارع الهرم .. وكل اناء بما فيه ينضح .. فالكلمة كالرصاصة ان خرجت لا تعود و كل جاهل عدو لنفسه .. و ان كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .
بصراحة ياجماعة الهندي ومزمل ابوالقاسم الاثنين جزم من جزم الحكومة وانتهازيان …
لا تتعب نفسك استاذ اسباط .. فالهندي مريض نفسي ضل طريقه الي شارع الصحافة في زمان العبث و اللا معقول .. نسأل الله له عاجل الشفاء لخير البلاد و العباد .
لا ارى فيك و لا في الهندي و لا في كل من يتوهمون أنهم صحفيون, ما تحبون أن تسوقوا لهذا الشعب. هذا مقال لا يجب أن ينشر إنما يتداول في الازقة و امكنة الموبقات. السودان لم ينجب إلا صحفيين: المرحوم حسن ساتي و طائر المهجر الاستاذ طلحة جبريل. ما دون ذلك فهي محاولات ظهور بائسة و محاولات فاشلة لإظهار العضلات اللغوية من خلال كتابات لا تليق حتى بوضعها في جرائد حائطية في مستوى المدارس الإبتدائية.
ردمته ردم !!!!!!
هههههههه مفروض بعد ده الهندى يبطل كتابة خاااااااالص.
“الذي لا يعلمه الكثيرون ان الهندي عز الدين يحمل احقادا مرضية لمن يسميهم بمناضلي الكي بورد اتدرون لماذ؟
لانه ببساطة لا يجيد التعامل مع الكمبيوتر ولا يعرف كيفية استخدامه يعني الزول دا (امي تقنيا) كامل الامية في عصر المعلوماتية والاتصالات”
الليلة وووب ووب وبين
الهندى محصل قروش النفايات سابقابالنهار وبالليل بينقلب شيميل ساقط الشهادتين المدرسية والاخلاقية طلع امى فى الكمبيوتر ؟؟؟
ارضع ساى يالهندى ابوجضيمات
أكتب عندك للتاريخ يا اسباط
بالاضافة الى الصفات السيئة التي حصرتها عن الحثالة المدعو الهندي فهناك معلومة مؤكدة جدا عنه وهي أنه يعمل كمخبر لجهاز الأمن والمخابرات وينقل للجهاز بصفة منتظمة معلومات عن الوسط الصحفي وكافة الصحفيين غير الموالين للمؤتمر الوطني ، هذه المعلومة مؤكدة جدا ولدى هذا الهندي ملف في الجهاز واسم سري ويتلقى مكافئات مالية بصفة منتظمة أيضا – هذه المعلومة مصدرها شخص يعمل بجهاز الأمن والمخابرات في مقره الرئيسي بحي المطار
الله يديك العافية يا أستاذ لقد أبدعت في وصف هذا الهندي المتقرضم على الفارغه.
يا جماعة واضح ان الكل متفق على ان الزول الاسموا الهندى مريض نفسياودائما مشكلة المجنون والمريض العقلى انو ما بكون عارف انو عيان وعالة على نفسوا وعلى المجتمع وعمروا ما حيتخلص من عقدة النقص وما حينسى انو محصل نفايات عشان كده بحقد على كل المتعلمين والناس الشغالين معاه بكرهوه كراهيتهم للشيطان الرجيم يبقى السؤال ما الحل وكيف نطهر صحافتنا السودانية من امثال هؤلاء ؟
حرام عليك يا اسباط تاتي لنا في بداية مقالك بمقتطفات من ردح صعلوك الصحافة الهندى في حق زميله و شريكه السابق مزمل بلغة فاقت عويل عاهرات شارع الهرم .. اقرأ فيها واكاد اتقيأ ..
وتحسرت على الغبينة التي زجني فيها لا اراديآ وعلي صحافتنا التي صارت مرتعآ لشذاذ الآفاق .
و حسبنا الله و نعم الوكيل .
من اي مزبلة نفايات اتي هؤلاء شاكلة الهندي عز الدين ؟؟؟
مع الأسف زمان لما ادونا حديث (لا تكن إمّعة إن قال فلان كذا …. ما كنا متوقعين أن يمشي معنا هذا الحديث برجليه كل هذه المشاوير الزمنية بمعنى كل من يكتب تجد الجميع يسير في خطه لا وجهة نظر لا احترام إرادة ،اعتقد ما قيل عن الهندي هو قمة النجاح له بل والحسد والغيرة ولو لا أنه كان ناجحاً لما كان صاحب جريدة أو شريك. فأرجو أن تحترموا عقولنا ولا تجعلوا ضعفكم ووهنكم حجة لكم علينا لنرفع من شأنكم على حساب الآخرين ونرجو أن تعطوا الهندي عز الدين فرصة ليرد عليكم أيها الأسباطي .
العاهرة ينم نبذها بشرفها وعفتها وكذلك الداعر اعلاميا يجب كشف كل عوراته للجميع بنفس اسلوبه لانه بداء يتطاول على القامات الاعلامية ، وصبر له الشعب السوداني كثيرا ، ويجب كشف كل عوراته للجميع علما بان عوراته لاتحتاج لكبير عناء لكشفها لانها ظاهرة للجميع
والله ياود الاسباط بردت قلبي في هذا الدعي الهندي عزالسجم وليس عزالدين هذا الدعي الذي يظن نفسه هيكل زمانه وأن عبدالستار الطويله من تلامذته وكذلك لطفي الخولي وفائزحلاوه وغاده السمان وفؤاد مطر وجهاد الخازن واحمد رجب وعبدالرحمن مختار وكل الرعيل الخالد من الصحفيين جميعهم تربوا علي يديه وتعلموا الصحافة في مدرسته!!! وحقيقة صدق بن خلدون في عصور الانحطاط يتطاول الاقزام وترتفع أصواتهم وهذا زمان المهزله .
فيى السودان مقياس نجاح الفرد هو عدد حساده …اني اراكم تحسدون الرجل علي النجاح الذي اصابه من الله ..طبعا الحسد ده عا دي في عالم الصحافة والاعلام ..الي الامام يا ود عز الدين وخليك بااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارد وما ترد علي اي زول .كلهم عايزين يستفزوك عشان ينفرو معجبيك زي ما عاملو مع محمود عبد العزيز في بداية طريقه الفني .ويومك التموت يالهندي نعملك جنازة اكبر من حقت الحوت لانه معجبيك لا يقلون عن معجبيه بشيئ ..الناس دي لو ما حاسداك كان ما كان في واحد رد عليك والا قرا ليك مقال