تجار مجنسون يمتصون الدولار

هم السويون واليمنيون الذين عملوا هذه المصائب فأين مساهمتهم في التنمية والاقتصاد جميعهم عملوا في مجال الكافتيريات والمطاعم والحلويات والمخابز ولم يتم توظيف أي سوداني في هذه المجالات فعندما تدخل مطعم سوري جميعهم سوريون ويجب على من يريد الاستثمار الدخول في الصناعة بأنواعها وهذا المجال يستوعب كثيرا من السودانيين ويحارب العطالة ويساهم في التنمية بأنواعها

تبسيط مخل… لو مافي أيادي خفيه معهم ماحصل ا على دولار واحد.. ومعظم تجار الدولار من ووالادالجبل والفادنيه والشكريه المشهورين ماظنيت اجانب.. وحتي حادث المطار المشهور والتهريب عبره تتم بوساطة متنفزين فاسدين… راجينه الكتير… مش الدوله العميقه كما يقال ولكن دوله السماسره والفاسدين السوس…

ياهنادي مشكلة الدولار في البلد مشكلة اقتصاد وليس الأجانب وليس هم السبب ف ذلك كل السودانيين مشتركين في ذلك من رأس الدولة المخلوع ومن ينكر ذلك. وهل كانت هناك وسيلة للحصول عليه غير السوق الأسود. ولايمكن محاربه علي الاطلاق الا باقتصاد متعافي. وان لن تدب الروح في الاقتصاد لن يختفي السوق الأسود للدولار. ولا تفسروا وتطلقوا الكلام علي عواهنه

اسباب ودوافع النظام السودانى البائد فى تجنيس وفتح ابواب السودان مفتوحة ومشرعة لجانب من كل صوب حد منها السياسية ، الغرض دخول مجموعات من غرب افريقيا خاصأ من يوهمون انفسهم بانهم ينحدرون من اصول عربية توطنينهم فى مناطق التى نزح منها سكانها من اصول افريقيا * فور * مساليت – زغاوة و تاما خيرهم لتخير التركيبة سكانية وقيام ما يسمى الحزام العربى المزعوم دولة التجمع العربى مايسمى مشروع دولة قريشى ( غرب السودان من دارفور جبال النوبة ) بمؤجبها تم تتجنيد قبائل البقارة الرحل عديمي الجنسية فى كل من اقطار التالى * تشاد * افريقيى الوسطى * نيجير * الكمرون * ليبيا* هم اليوم يشكلون النوة اساسى لمليشيات دعم السريع ( الجنجويد ) اما الذين منحوا الجنسيات السودانية من سوريين * واليمنين * مصريين * وبدون * وريهاغنة * وارتريين وبعض الصوماليين الذين يحملون سنحات مثل السودانيين توطنينهم فى مدن الكبرى الخرطوم * مدنى * بورتسودان * شمال السودان ليكى يختطلوا مع المجتمع المحلى لتزواجوا معهم لتخير سنحات الانسان السودانى الذي يراءه بعض انها احد اسباب مشاكلهم مع العرب فى لون اليوم تجد مدن الساحل بورسودان تحديدا وطنة فيها اعددأ هائل من سوريين وخليجين بحجة استثمار هم فى اصل سكان مستقبل لبورسودان ن اما اجانب من جانبهم حرصوا على الجنسية السودانية خاصا سورييين * اليمنين وغيرهم من العرب * لكيى يكون جواز مرور الى اى مكان فى العالم بعض احيان يستخدمون اسماء مستعارة ومزيفة ، لان الكثيرين منهم من المنبذبون من بلدانهم ومطاردين من العدالة او من متعدى اجرام من حركات ارهابية اوتجار مخدرات