الكشف عن أخطر صفقة بين الحكومة السابقة وشركة ذهب روسية

اسهم حكومة السودان ونصيب دولتنا من تلك الأسهم وهو حق
وواجب دخوله الى خزينة الدوله التى ابتلاها ربنا بهؤلاء اللصوص الفاسدين قطعا لم يتم اعفاءه لتلك الشركه الروسيه لله فى لله
بل ذهب الى أرصدة الفاسد وراعى الفساد البشير وصنوه فى
الفساد عوض الجاز ومن حولهم من الفاسدين .. !!
السؤال المهم هل الناس والى الآن تقعد تعاين ليهم وتتفرج
فيهم وهم وأسرهم آخر استمناع كانما توارثوا امكانات ومقدرات
وطننا الحبيب هذا من آبائهم ..؟؟ الى متى شركات وهذه الاموال
المنهوبه تنمو وتتكاثر والبلد صاحبة الحق تعيش على الكفاف ..؟؟

ما فعلته حكومة البائس البائد البشير اللاسلامية علي أرضه و وطنه السودان لم و لن يفعله المستعمر و الإحتلال … بل الإحتلال الإسرائيلي علي أرض فلسطين …. و لم تسقط بعد ما لم يتم كشف قضايا الفساد من أصول و غيرها و محاسبة المفسدين و تطبيق أقصي عقوبة عليهم ليكونوا عظه و عبره لمن لم يتعظ بعد

و لسه بشة الحرامى يضحك و يتبسم في قفص الاتهام, مروق و لونه فتح و عمل ليهو كضيمات من الراحة العايش فيها.

لماذا يكره هؤلاء الكيزان وطنهم وشعبهم لهذه الدرجة ؟ لماذا هم عديمي الوطنية الأخلاص لهذا الوطن ؟ لماذا يعملون دائما على تكبير مؤخراتهم .
أرجو من علماء النفس أن يجرو دراسة لتحليل سلوكيات هؤلاء المجرمين لمعرفة أسباب تصرفاتهم هذه لأنه بصراحة شيء محير ولا يصدقه العقل .
أنا شخصيا أعتقد ان أحد الأسباب التي دعتهم لأن يكونوا حاقدين على الشعب وكارهي للوطن وخيراته، هي تعرضهم للإغتصاب الجنسي في الطفولة، ولذلك كان يقوم البعض منهم بأغتصاب الأطفال وبالأخص في المساجد .
أعوذ بالله من شرهم وحقدهم .