أهم الأخبار والمقالات

صورة لأحد أفراد جهاز الأمن تثير غضب ناشطين بمواقع التواصل

الخرطوم: سيد أحمد إبراهيم

أثار تداول صورة لأحد أفراد جهاز أمن النظام البائد، غضب كثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وشن ناشطون حملات واسعة ضد صاحب الصورة المنتمي لجهاز الأمن ومعروف باسم “فرح”.

وحسب متابعات (الراكوبة)، فإن المذكور الذي يظهر في الصورة بزي الإحرام، يعمل بجهاز أمن المؤتمر الوطني في المعتقلات المركزية ببحري “التلاجات”، وأفاد الناشطون أن صاحب الصورة كان أكثر أفراد الجهاز حنقا على الشباب والطلاب وكان يقوم بضربهم بصورة عنيفة ومتواصلة ومستفزة.

وحكى ناشطون بموقع فيسبوك تجاربهم مع فرح الذي قالوا إنه كان من أبرز المتشددين في تعذيب الشباب على طريقة ما يسمى بـ”الحفلة” وتعني استقبال المعتقلين الجدد وضربهم حتى وقت متأخر من الليل وأحيانا الصباح.

وذكرت صفحة البعشوم على فيسبوك، أن الاسم الكامل للمذكور فرح علي إبراهيم وهو من قرية ود السيد مصنع سكر الجنيد، ويسكن بالحي الشمالي غرب ميدان الشبان، وأضافت أن “فرح” معروف بعنفه منذ أن كان لاعبا بنادي الشباب ود السيد.

وقالت الصفحة إن من جنّد فرح لجهاز الأمن هو بابكر محمد احمد ليعمل في معتقلات موقف شندي، وكشفت أنه يعمل نهارا في ورشة حدادة.

‫6 تعليقات

  1. ود الكلب جاي لربنا يغفر ليك حقوق وأعراض وأرواح الناس التي أزهقتوها بعيدا من بيت الله قايلين الله قاعد هنا بيته بس! بدل ما تشحد ربنا يغفر ليك أول قابل الناس اللمتهم خليهم يعفوك أولاً بعد كده تعال لي الله في بيته كان يغفر لك. على العموم سوف تنادون شركاءكم أهل الفتوى الين أفتوكم بعمل السوء من كل نوع ثم مسحها بالحج ومادروا أن ذلك محصور في ظلم النفس وليس ظلم الير ولن يستجب شركاؤهم يومئذ لدعوتهم وسيجعل الله بينخم موبقا ولن يروا أمامهم إلا النار ولن يجدوا عنها مصرِفا! لعنك الله والناس وأنت في بيته !!

  2. طيب…….ليه الشباب الذين قام هو بتعذيبهم مايرفعوا قضية ضد هذا النجس!!!!!! لماذا السكوت !!!لعنة الله غلي الكيزان

    1. ١-
      اقتباس:
      طيب…….ليه الشباب الذين قام هو بتعذيبهم مايرفعوا قضية ضد هذا النجس!!!!!! لماذا السكوت !!!لعنة الله غلي الكيزان
      ٢-
      تعليق:
      كلامك ياحبيب كله فهم وفي الصميم،
      واذا كان يتمتع بحصانة يجب سحبها منه فورآ،
      ننتظر رد مدير جهاز الأمن، ان كان هذا المتهم مازال بالجهاز؟!!

  3. قبحه الله، ويبدو من صورته القبيحة هذه أنه كان وما زال يعاني من عقدة في حياته التعيسة، وهكذا هو وأمثاله ممن كانت طفولتهم غير بريئة تجدهم يتعاملون مع غيرهم وكأنهم رجال وهم لا يملكون من الرجولة سوى الاسم والشكل!!! عليه وأمثاله لعنة الله وربنا ينتقم منه في الدنيا قبل الآخرة الكلب الوسخ التافه الحقير

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..