مباحثات عسكرية بين السودان ومصر بالخرطوم

انعقدت مباحاثات عسكرية بين السودان ومصر بالعاصمة الخرطوم ناقشت تطوير العلاقات في مجالات التعاون العسكري والخروج بها إلي آفاق أرحب.
وإستقبل رئيس هيئة الأركان الفريق أول ركن محمد عثمان الحسين، نظيره رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية الفريق محمد فريد حجازي الذي وصل البلاد علي رأس وفد رفيع المستوي في زيارة تستغرق يومين .
وجرت مراسم الإستقبال بحضور أعضاء هيئة الأركان من النواب وقادة القوات الرئيسة.
ووصف الحسين الزيارة بالمهمة وقال إنها تأتي في التوقيت المناسب وأشار إلي روابط التأريخ والجغرافيا بين السودان ومصر علاوة علي العلاقات المتجذرة بين الشعبين والجيشين الشقيقين.
وجدد الفريق أول ركن محمدعثمان الحسين حرص السودان علي تطوير العلاقات في مجالات التعاون العسكري والخروج بها إلي آفاق أرحب.
من جانبه أكد الفريق محمد فريد حجازي على الإرادة السياسية المتوفرة لدي قيادة البلدين وقال إنها تمثل محفزاً للتفاكر حول كافة القضايا والوصول لرؤي مشتركة تعبر عن مصالح البلدين وشعبيهما ببعدها الإستراتيجي في ظل الأوضاع الإقليمية التي تتطلب تضافر الجهود والعمل المشترك وأضاف(نحن علي قناعة أن علاقات التعاون العسكري ستدفع بتطوير العلاقات في كافة المجالات).
حيث إنطلقت جلسة المباحثات المشتركة بين الجانبين برئاسة رؤساء الأركان ومن المنتظر أن تبحث مجالات التعاون العسكري المختلفة.
السودان مع إثيوبيا في كل الأحوال، ليفهم المصريون ذلك… وكفى ،،،
لماذا الإصرار على تفعيل المباحثات والاجتماعات مع الجارة الشقيقة؛؛؟
فو الله هذه الجارة لا يأتِ منها خير ان طال الزمن أو قَصُر؛ والكل سيري ذلك. ما الذي تغير؟ أليس هي نفس الدولة التي صوتت يوماً ما ضد قرار رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب؟
وهل السودان في حاجة لها؟
وهل سنموت جوعاً لو تم ايقاف التعامل معها؟
الأخوة التجار يمكنهم أن يتحولوا إلى الصين.
أليست هي التي ناصبت العداء لحكومة الكيزان، وهي التي تُؤي بعض الفارين منهم بعد أن انقلبت عليهم ثورة الشباب؟
أليست هي التي كان اعلامها السياسي
يكيل السباب والشتائم للشعب السوداني؟
أنجع حل هو إقامة جدار حدودي فاصل
كما الذي بنته إسرائيل بحجة إيقاف تسلل الإرهابيين.
ماذا عن المخابز المصرية؟ يا ناس لا يلعب عليكم المصريين.
لا اعرف لماذا مواصلة تكرار تلك الكذبة السخيفة بان مصر صوتت ضد رفع قرار اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب؟
هذا القرار فقط من مجلس الامن وهو يضم فقط الدول الكبري
توقف عن الترديد البغبغاوي لانه يدعو الي السخرية
وفيت وكفيت
أولا أخرجوا الجيش الجرار من المخابرات المصرية الموجود فى كل مدينة سودانية!
اجتماع في شنو؟؟ و لي شنو؟؟؟
هل تخوض القوات المصرية معنا حربا لاعادة الجنوب.؟؟..
دعهم يخرجوا اولا من حلايب…. ثم نتحدث معهم عن الاراضي التي غمرت بفيام السد العالي…يجب ان لا تغمر اراضي السودان بمياة السدود المصرية…بعد ذلك الصيد في البحر الاحمر ثم فائض المياة التي يمكن بيعها لمصر…هذا يجب ان بفكر قادة السودان.. والسلام
اتى القادة العسكريون من مصر بطلب واحد هو فتح اجواء السودان للطيران الحربى المصرى على وعد بدعم البرهان فى الاستمرار فى الحكم اسوة بزميله سئ الذكر النميرى
وين حلايب وشلاتين من المحادثات مع مصر العدو المحتل ارضنا كفاية علاقات ضارة بالسودان مع مصر وعلي السودان الاتجاه نحو اثيوبيا والدول الافريقية لتحقيق التنمية والاستفادة من حصته كاملة من مياه النيل — مصر لاياتي منها خير ابدا للسودان
هذا ما اتى به رئيس مجلس السيادة عبدالسيسي من القاهرة لتوجيه رسالة لاثيوبيا مفادها السودان سوف يسمح باستغلال اراضيه لضرب السد..
كيف يتفقون مع دولة احتلال؟
لن ننسى ولن نغفر يا مصرائيل في ابريل 2017 م عندما طلبت مصر عبر مندوها في مجلس الامن صوتت ضد رفع السودان من قائمه الارهاب و ابقاء العقوبات المفروضه علي الخرطوم .
يا اخى إذا كان من طلب وضع السودان فى قائمة الدولة الراعية للإرهاب بنى جلدتنا سودانيون مثلنا فلماذا تنكر على مصر ذلك ، علينا اولا طرد الخائن عمر قمرالدين وزير الخارجية المكلف فهو من سعى ومن معه من العملاء حتى وضع السودان فى القائمة السوداء فقط لتركيع الكيزان ولكن للأسف ركعوا الوطن وتنعم الكيزان بالحكم عشرات السنين يتقلبون فى نعيم الى نعيم وأكلنا نحن العقوبات فعاقبتنا امريكا والخونة العملاء نحن شعب السودان والكيزان لم يمسسهم سوء حتى قيام الثورة سوء.
لسنا بحاجة إلى تعاون أو ترتيب عسكري مع مصر وخاصة قيام البرهان بهذا الدور، ومصر تحتل أراضينا وقد صوتت قبل ذلك عدم عدم رفع العقوبات عن السودان.
أي بلاهة وأي انبطاح هذا، أين الشق المدني من الحكومة وما هي مهتمهم ويتركون الحبل على الغارب للبرهان ويفعل ما يريد ويسافر شمالا وشرقا وغربا ولا يصطحب حتى ممثل من وزارة الخارجية معه؟ّ!!!!!!!!!