أخبار السودان
تزامناً مع وصول قادة الثورية .. البجا يغلقون الطريق القومي الخرطوم – بورتسودان

أغلق مواطنون غاضبون الطريق القومي الـخـرطـوم – بـورتـسـودان القومي في مناطق )اوشيري، العقبة، صمد وهــيــا( تـزامـنـا مــع ترتيبات الحكومة االنتقالية والجبهة الثورية لالحتفال، الاحد، بالخرطوم باتفاقيات السلام التي تم توقيعها في منبر جوبا مؤخرا.
وأعلن مقرر المجلس الاعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة عبد الله أوبشار استمرار التصعيد الــثــوري وقـفـل الطرق الرئيسية حتى يتم إلغاء مسار الشرق بالكامل.
وأشـار الى تسيير مواكب مليونية بكسال والبحر الاحمر، الاحد،لتأكيد رفضهم مسار الشرق في منبر جوبا، وقطع الطرق أمام محاوالت الحكومة والجبهة الثورية لتجيير المسار باستخدامهم الحشود بالدعم الالثني والحكومي متجاهلين الرفض الشعبي العارم من مكونات الشرق، وقال أوبشار: التصعيد مستمر حتى إلغاء المسار بالكامل.
حكايات
رعاة الشرق الجدد المتخلفون في الأرض ،،،،، أيها الاوباش هل اغلاق الطرق حلا لمشاكل البلد أيها الرعاة ؟
بدل يتجه الجميع للإنتاج والعمل لاخراج البلد من ازماته تاركين العمل وجارين وراء اغلاق الطرق أيها الغنم
ليهم حق والف حق
الذي حدث في جوبا هو أكبر احتيال وتعدي علي الثورة
أن تقوم-وتحت قيادة حميتي-باسعاف حركات مشلحة ومحتضرة
بدعوي السلام،وتجمع الموقوذة بالمختنقة لتقوية حكم العسكر والمليشيات
المؤتمرون بأوامر من الخارج،،مرتزقة وانتهازيون لسرقة دماء شباب يافع
صنعوا أعظم ثورة شعبية من أجل الأفضل،،احتفالات السلام المزعومة هي خيم عزاء
لملايين المسحوقين وهم يرون الجلاد والمرتزق والانتهازي العاطل،يقررون في مطعمهم
ومستقبلهم،،انها سرقة القرن
ديل جماعة ترك الحرامي و محمد أحمد موسى العميل اكلو قروش إعمار الشرق و هسي ماشبعو و الدولة بتحنس في شلة قطاعين الطرق
كل واحد عامل فيها زعيم و يسعي لمصلحته الشخصية و يستغل البسطاء ليصل إلي ذلك. .ماذا قدم هؤلاء لإنسان الشرق ..الإجابة. .لا شيء..انسان البجا لا يزال في تخلفه و فقره و هم ازدادوا غني ..يركبون أفخم السيارات و يسافرون بالطائرات..للأسف انعدمت الوطنية و المصداقية و الخوف من الله في القادة و الشيوخ و النظار. .اتقوا الله فيمن تدعون انكم تمثلونهم
أهل الشرق يحب أن يكون لهم النصيب الأكبر من دخل الميناء ويجب ان تسقي مدينة بورتسودان من مياة النيل وفي الوقت الذي تهدر فيه حصة السودان من مياة النيل لصالح المحتل المصري نجد ان المواطن يعاني من أجل الحصول علي مياة الشرب.