استجواب “ياسر العطا” حول فض الاعتصام
بدء التحقيق مع "عسكر" مجلس السيادة حول فض الاعتصام

شرعت لجنة التحقيق الوطنية المستقلة حول أحداث فض الاعتصام أمام قيادة الجيش بالخرطوم العام الماضي، في استجواب الأعضاء العسكريين بمجلس السيادة.
واستجوبت اللجنة، اليوم الإثنين، عضو المجلس، الفريق ياسر العطا، وهو واحد من أعضاء المجلس العسكري الانتقالي الذي سيطر على الحكم بعد الإطاحة بالرئيس في 11 إبريل من العام الماضي.
ولم تقدم اللجنة أي توضيح حول الاستجواب، لطبيعة السرية التي تفرضها على مجريات التحقيق بحسب “العربي الجديد”.
ووقعت أحداث فض الاعتصام في الثالث من يونيو/حزيران من العام الماضي، وأدت إلى مقتل ما لا يقل عن 100 من المعتصمين وجرح المئات وفقدان العشرات، وذلك عندما كانوا يضغطون على المجلس العسكري من أجل تسليم السلطة إلى حكومة مدنية.
ومن المنتظر أن يمثل بقية أعضاء المجلس العسكري بمن فيهم رئيس مجلس السيادة الحالي الفريق أول عبد الفتاح البرهان، ونائبه الفريق أول محمد حمدان دقلو، أمام اللجنة في غضون الأيام المقبلة.
ياسر قال شنو؟؟؟ اظنو قال كان نايم وما سمع بالموضوع كله طبعا لا يتورعوا عن الكذب ابدا
القصاص من كل المجرمين برهان حميدتي الجنجويدي واخوه الهطلة ياسر العطا كباشط. دمبلاب. صلاح عبد الخالق وبقية قادة الجيش والجنجويد
وحدس ماحدسسسسسسس
انحنا ياجماعة الاعتصام ده كان مافضيناه كان انفض براه
وقطعنا الانترنت
وقفلنا ابواب القيادة
واوقفنا كل التفاوض واعلان انتخابات خلال ٩ شهور
وفض الاعتصام في وقت واحد في كل الولايات
ثم ماذا بعد … خبر للاستهلاك الاعلامي ليس الا و نوع من التخدير … هذه القضيه حفظت في رفروف الملفات المنسيه للابد .. نسال الله ان يرحهم كل شهيد ويدخله فسيح جناته و يصبر اهله…
اقطعوا بيضات ياسر العطا والكضبشاي وبرهان النعسان وابراهيم الشيخ والسنهوري.
بصراحة مجرد ورود الخبر هكذا يعنى أن تحولا مهما تتجه نحوه بلادنا.. منذ فترة طويلة لم نسمع بإخضاع مسئول من أى مستوى للتحقيق الجنائى.. أرجو ألا نستيأس من الخبر ونثبطط همم القائمين بالأمر.. لجنة أديب تؤدى عملا ممتازا وندرك قوة الكوابح التى تعمل على إعاقتها وإعتراض سبيلها… إن مثول الجنرال عطا أمام لجنة التحقيق تحقق أكثر من مكسب ويعطى اللجنة زخما وهى تستجوب عضو مجلس السيادة الذى لم يسبق له مثيل في تاريخ السودان. ونحمد للجنرال عطا إمتثاله للقانون ليس تنازلا إنما أحتراما لإرادة هذا الشعب وهو ما يجعله أكثر شموخا ويمنحه تقديرا أكبر أمام مواطنى بلاده… وكل هذا يصب لصالح بناء دولة المؤسسات حيث لا كبير على القانون كما أن أحدا لا يخشى ظلم الدولة الكبيرة جدا والتى دائما ما تحشر أنفها فى كل شئ من أجل تحقيق لا شئ… هذا السودان يكبر كل يوم بمثل هذا السلوك الإنسانى الراقى.. إنظروا دولا تحترم مواطنيها حيث لا يسستبعد أن يواجه رئيس تهما تفضى به إلى السجن رغم نضالاته وشهرته لأن القانون هو من يفرض ذلك.. قاتل الله الكيزان الفجرة هتكوا الأعراض وإذا ما أودعوا السجون أطل عليهم كبيرهم اللص بالعفو والسماح وهو ما أطلق الايدى القذرة لمال الشعب تسرق وتبيع ولا أحد يخشى من شئ…. ولكن الله يمهل ولا يهمل … مبروك لهذا الشعب المجيد ثورة أعادت له قيمه وفضائله.. والعافية درجات لا شك فى ذلك..