أهم الأخبار والمقالات
هجمة شرسة على شراء الدولار بالسوق الموازي

الخرطوم: الراكوبة
ادي طلب كبير علي الدولار إلى إرتفاع اسعار العملات الأجنبية لأرقام مخيفة.
وقال متعاملون بالسوق الموازي لـ(الراكوبة) ان السعر غير ثابت بسبب الهجمة الكبيرة علي الدولار حيث يشهد سعره زيادة علي راس كل دقيقة.
وسجل سعر البيع للدولار الأمريكي 330 جنيه، بينما الشراء يتم تداوله بواقع 325 جنيه، وقفز سعر الريال السعودي الى 85 جنيه للبيع، و83 جنيه للشراء.
وإرتفع سعر الدرهم الأماراتي دبي الى 90 جنيه للبيع، ووصل سعر البيع لكل من اليورو 380 والجنيه الإسترليني 410 جنيه، فيما بلغ سعر الجنيه المصري 21 جنيه .
هذا دمار ممنهج للاقتصاد الوطنى الرجعة حا تبقى كيف بعدين لاحولة ولا قوة إلا بالله يظهر انو ما فى امل وشكلهم الفلول تمكنوا من حكومة قحط وهى الان فى الرمق الاخير ربنا يستر .
لابد من تغيير للعمله وعاجلا واصدار اوراق ماليه جديده يا ايتها الملكلفه بوزارة الماليه.
الإنتاج ثم الإنتاج
كم مرة تم فيها تغير العملة السودانية إسماً وفئات والحال نفس الحال.
إقتصاد هش قائم على الإشاعات صعوداً ونزول
اسأل الله ان السلامه ما فعلوه الكيزان ابليس ما فعلوا في الجمل لازم محاربة الكيزان والزج بهم في السجون هم سبب المشهد الحاصل الشارع ده سببه الكيزان الحمدلله والشكر البلد ماشه في امان المخربين هم الكيزان عشان البلد ما تكون ديمقراطية لان هم حكموا ثلاثين سنه وهي نتيجة فشلهم كل كوز له ارصده مبالغ في ماليزيا وعقارات في تركيا اسأل الله ان ينتقم منهم اتحكم الناس بالباطل ونوع الجوع المر. وبعد ده تجد الواحد يقول لك ماشي المسجد انت قتلت انت سرقة أنت اغتصبت انت عذبة أنت شردت أسر جماعات وأفراد وانت سجنت وانت عملت وفعلت ما تختشي حمدوك رجل السودان وحكومة حمدوك يجب اي واحد يدعوا لهم بالصحه والعافيه. رفع عنكم الحصار الأمريكي رفع عنكم الأموال لا تتدفق عن السودان المشاريع العملاقه. رفع عنكم العلاقات الدبلوماسيه كل واحد حامل جواز السفر السوداني في اي مطار ينظر إليكم إرهابي. رفع عنكم واعطاكم طعم الحريه ابدا حمدوك رجل خفيف الظل ونظرته اقتصاديه اكثر ما يتوقع اي مواطن سوداني ولكن جانحة كرونا هي المعضل الأكثر تجميد للاقتصاد عالميا وليس السودان. الذي ينظر الي حمدوك فاشل لم يعرف حجم الثقل الذي ينادي به حمدوك. اذهبوا وابحثوا عن حمدوك. في كم دوله تتأسف لما لا حمدوك يكون هو الأمين علي اقتصادها.. امشوا شوفوا بعينكم. انغولا. رواندا. المكسيك إثيوبيا. جيبوتي هندو راس بنما. كل الدول دي حمدوك مؤسس اقتصادها. اليوم وغدا للسودان ليس ببعيد يكون راس الحربه الي أفريقيا والعالم اجمع الصبر لحظات ويكون ان شاء الله تنميه مستديمه ولكم الشكر التامل خير من التكهنات المستقبل آت لا محال