البرهان: استخرت الله قبل لقاء نتنياهو وأكلنا معاً ولم أشعر بالرهبة لدى مصافحته

الم تستخر ربك عندما قررتم فض الاعتصام وارتكاب اكبر جريمة في التاريخ الحديث ؟؟؟؟
من يركتب مثل هذة الجرائم لا يعرف الله نسال الله ان يرينا فيكم عدله وقوة انتقامه عاجلا

لا تكون الاستخارة في الأمور المحرمة أو الفرائض ( الواجبات) . لأن الحرام عليك اجتنابه و الواجب عليك فعله

أولا عرفنا ما حكم ما قمت به يا البرهان .

رئيس مركب مكنة وداعية

استخرت الله وما شعرت برهبة وانا بسلم عليه!!! يا تافه ما بتخجل ؟!!!! ، وانت في اعلى هرم لمؤسسة عسكرية كانت من افضل المؤسسات في العالم قبل ما يدخلوا عليها المجرمين العملو منك جنرال .. اختشي ياخ!!!!! واضح انك ما مقدر الرتبة الرفيعة الاخدتها سلفقة ، وكمان بتحلم تحكم السودان بنفس طريقة السيسي ، حتى قراءة لواقع الحال ما عندك ، لعنة الله عليك يا قذر ، لعنة الله عليك يا وضيع، لعنة الله عليك يا منحط ………

الاستخاة تكون فى امر انت بين بينين ولكن الاشائ التى تستوجب اعمال العقل لاستخارة فيها انة عملك الذى اسخرت الله فية نهاك الله ان تقع فية فهل لمن اراد ان يقع فى الزناء مثلا ان يقول استخرت الله قبل ان ازنى حدث العاقل بما يعقل ام هى مورثات الكيزان الذين افتوا بقتل نصف الشعب فى سبيل الحفاظ على (الباقى ) اراكم باسم الدبن تستعطفون الوجدان السودانى .

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ )

الآية العشرون بعد المائة، قول الله عز وجل: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ} [البقرة:120]. عن ابن عباس قال: إن يهود المدينة ونصارى نجران كانوا يرجون أن يصلي النبي صلى الله عليه وسلم إلى قبلتهم، فلما صرف الله القبلة إلى الكعبة شق ذلك عليهم، وأيسوا أن يوافقهم على دينهم؛ فأنزل الله هذه الآية. يعني: ليست القضية مع اليهود والنصارى قضية القبلة، بل هي أعمق من ذلك، لو أنك يا مسلم وافقتهم في قبلتهم، وشاركتهم في بعض شعائرهم، وتشبهت بهم في أخلاقهم؛ فهذا كله لن يرضيهم، لن يرضى عنك هؤلاء إلا إذا تركت ملتك واتبعت ملتهم، وفي هذا درس لكثير من المسلمين الآن الذين يظنون أنهم إن وافقوا أهل الكتاب في بعض الأمور رضوا عنهم، وكفوا أذاهم عنهم.
خلافنا مع اليهود والنصارى يا سيد البرهان نزل فيه نص قرأنى الأية 120 من سورة البقرة ، أنت عاوز تستخير ربك ولا شيطانك
ربك بعدما أنزل خلافنا مع اليهود قرأنا يتلى الى يوم القيامة غير ارايه وأعطاك إستخاره
الكلام المنشور دا لو لم يصدر منك عليك أن تسارع لنفيه لانه لو ثبت انك قلت هذا الكلام تكون لبست نفسك قضية جهل وكفر واكيد انك استخرت الشيطان مش الرحمن

يا أخواننا، دا لقاء جديد لنج، أم أن الحديث عن لقائه الأول لنتانياهو في عنتيبي ؟؟؟!!!!

وفي الحالتين، عليه أن يوضح لنا الكيفية التي حصل بها علي الضوء الأخضر، للمضي في هذا اللقاء !!! هل أبلغه شيطان، أم جان، أم إبليس إبن زايد ؟؟؟؟؟؟؟