توريد 2000 طن شهرياً من اللحوم السودانية للأسواق المصرية

كشف وزير التموين والتجارة الداخلية المصري د. علي المصيلحي، عن إنشاء مصنعين لتصنيع اللحوم، أحدهما بالسودان والآخر في القاهرة وطرح علامة تجارية باسم (JUST MEAT)، مشيراً إلى أن التعاون المصري السوداني بين البلدين في مجال اللحوم مستمر منذ 6 أعوام بناءً على اتفاق موقع بين القابضة للصناعات الغذائية وشركة اتجاهات السودانية لتوريد 2000 طن شهرياً من اللحوم السودانية.
وقال المصيلحي في تصريحات خلال اجتماعه مع وفد شركة اتجاهات السودانية برئاسة الفريق أول ميرغنى إدريس، أمس إن التعاون بين مصر والسودان في مجال تصنيع اللحوم سوف يشهد تطوراً كبيراً خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن التعاون سوف يشمل أيضاً التبادُل التجاري بين مصر والسودان في كل السلع سواء السكر أو المحاصيل الزيتية، مشيراً إلى أن التعاون المصري السوداني بين البلدين في مجال اللحوم مستمر منذ 6 أعوام.
وأوضح المصيلحي أن اللحوم السودانية تُباع بالمجمعات الاستهلاكية بمبلغ 85 جنيهاً للكيلو جرام الواحد، وقال إن اتفاق تم بين الشركة القابضة للصناعات الغذائية التابعة لوزارة التموين وشركة اتجاهات السودانية لطرح اللحوم عبر منافذ الشرطة القابضة بعلامة تجارية جديدة يطلق عليها JUST MEAT بناءً على الاتفاق بينهما، وأكد رئيس مجلس إدارة شركة اتجاهات د. أحمد عوض أنّ الاتفاق الجديد بين القابضة للصناعات الغذائية التابعة للتموين المصرية سيُساهم في زيادة المعروض من اللحوم بالأسواق المصرية، مشيراً إلى أنّ التعاون بين مصر والسودان سيشمل كل أنواع السلع أيضاً من خلال التبادُل السلعي بين البلدين.
صحة وهنا
طالما مجان يا مصري اللهم يجعله مرض وولاء وموت وهلاك لكم
دى من اوسخ ما تبقى من تفاهات الكيزان على الشعب السودانى …..الكيلو يباع للمصرين ب ٥ جنيهات وبتم توريد المبالغ فى حسابى الشركه الوسخه دى فى مصر
المصارى ديل الله يكافينا شرهم
تموت الاُسد في الغابات جوعاً ولحم الضأن يطرح للمصريين
ما عندنا مانع لكن المقابل شنو الفواكه الشاربة من موية المجاري ولا الأغذية المضروبة ؟ نحن عايزين دولار ينطح دولار.
شغل مصريين صحيح والخاسر الشعب السوداني لحوم مجان وصادرات مهربة مجان وكمية خونة ومهربين وعملاء وطوابير تجسس وتامر علي السودان لا توجد في اي بلد آخر في كل العالم وشعوب الأرض. المصريون يعيشون علي منتجات بلادنا دون مقابل وقريبا سيستوطنون في السودان بواسطة الشركات ليستغلوا ارضنا الطاهرة العامرة وغدا لن تعملوا سوي بوالين وخدم عند اسيادكم المصريين فوظائف البوابين والسفرجية متوفرة .ياشعبا رضيت بالهوان والاذلال. نطالب بتقسيم السودان جزء يتحد مع مصر وجزء سودان حر حقيقي رجاله اشداء واسياد وهم من يبني الوطن الموعود المتقدم القوي وليس شعب العبيد والبوابين
حاجاتنا كلها وعلاقتنا الخارجية وقرارت حكومتنا واي خطوة في البلد حتي زيارات مسؤلينا لبلاد الجوار او لغيرها
باتت تحكمها (نظرية المؤمرة) والتخوين والعمالة والمصلحة الذاتية !!!!!!!!!!
يعني ما في علاقة او قرار او اجراء صحيح في البلد دي ؟
يعني نحنا كلنا برئاسة سيادتنا و حمدوكنا ووزراءنا ومسؤلينا .. (عملاء) ؟
إحترنا والله !
وريـنـا قــوتـك وشـطارتـك يا وزيـر الماليـة , ما تعـملـهـا لـينا كلها تصريحات وكلام جـرائـد . يجـب ان تكون ولاية المال العام عند وزارة المالية حسب ما صرحت به واى رسوم صادر يجب ان تكون بيد وزارة المالية , واذا لم تنفذ هـذا الكلام نتيجة عراقيل او فساد , عليك بتقديم استقالتك فورا وكشف الأمر للشعب . اما استمرار هذا الوضع وتحـت مسؤليتك , فهـذا معناه انك اصبحت مرتشئ مثلهم وفاسد والتاريخ سوف يسجل عليك هذا الموقف .
85 / 4.1 = 20 ريال للكيلو ، العجالي يباع بالمملكة العربية السعودية ما بين 45 – 60 ريال ، يعني البيع المدعوم للشعب مناسب جدا ، لماذا نعيب عليهم اهتمامهم بشعبهم في حين نحن المنتجين لا نهتم بشعبنا !!
ارجو من المسئولين على الشعب الكادح ان يلتفتوا الى الاحتياجات الضرورية وتجنب المنتجات غير الضرورية المستوردة من الخارج وتقليلها قدر المستطاع وتوفير المنتجات المحلية.
يجب ايقاف اي تعامل واي صادر للحوم السودانية لمصر
هؤلاء مشغلين مخابراتهم حتى في صادر الماشية السودانية البتمشي للسعودية
عند ارجاعها بعضهم يحاول اقناع المصدرين ويقولوا ليهم بدل ما ترجعوها السودان وتخسروا رسلوها لمصر بنصف او ربع القيمة
اتخيل اللعبة دي
وقبل كم يوم في وسائل التواصل جابوا مصري في احدى المحافظات وامامه الاف الابقار السودانية ،، ويقول للسيسي افتح لمحافظتنا الاستفادة من اللحوم السودانية الرخصيصة ،، الجماعة ديل ( السودانيين ) عندهم 90 مليون راس ،، قاعدة تسوي عندهم ايه
اتخيل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الحمد لله جبريل ابراهيم اصبح وزير المالية على الاقل هو اصدق من كثير من العملاء القعدوا على وزارة المالية وقلبه على البلد ،، يجب عليه ان يقفل الكلام الفاضي الحاصل من مصر تجاه مواردنا ،، اللحوم السودانية تتصدر لمصر بالدولار،، مصر بلد محتلة لاراضي سودانية وتخرب الاقتصاد السوداني ،، اوقفوا هذا العبث
نعم يجب عدم منح اي مجال للمصريين في اقتصادنا ،، لا شركات ولا غيره
ديل اعداءنا الحمد لله الشعب السوداني كله عارف مخطط المصريين
الا العملاء القاعدين فوق ، الببيعوا ارضهم وشرفهم للمحتلين المصريين
فيد واستفيد السياسة القائمة عليها الدول المتحضرة فى سبيل المواطن ينعم بخيرات البلد ودا بتم فى وجود قيادة رشيدة!!!!! مصر !!!!
جبريل حا اعمل شنو اذا كان حميدتي بدخل معاهم في شراكه وبعمل معاهم اكبر مسالخ في توشكي ويصدرو لأوروبا والدول العربيه بأغلى الأسعار واتعودو على الجنينه وكل مره دايرين اكثر طول ما أن الشعب السوداني بحرموا بعضهم من لقمة الرغيف وادوها للمصاروه مجاني
الله اهدك يا برهان الله اهدك يا حميرتي الله اهدكم يا كيزان بني حاسد
تقصد الله يهدك؟ انتوا بتكتبوا بلغة الشارع؟ اهدك دي بالفصحى قد تعني يهديك!!
ما هو العائد.العائد عبارة عن عملة سودانية مزيفة تستغل لضرب الأقتصاد الوطني وانهيار البلاد غاب جهاز المخابرات الوطني وأصبح السودان مرتع لنشاط المخابرات الأجنبية التي إستطاعت ان تجند بعض العملاء من ضعاف النفوس مقابل الفلوس.
المتوقع ان المصريين سيقضون على الثروه الحيوانيه السودانيه قريبا جدا ، لأن القائمين بامرنا يتصرفون كعبيد أغبياء ليرضون اسيادهم الفراعنه… يبيعون لهم البهائم بأرخص الأثمان وتدفع بالعمله السودانيه المستورده والمزوره في مصر. المصريون يحبون اكل اللحوم موت… واعدادهم في ازدياد ويفوقون المائه وعشرين مليون حاليا. الحقوا الثروه الحيوانيه السودانيه من الإنقراض بواسطة المصريون. إن كان لابد من بيع اللحوم لهم ياحميدتي وغيره، فبيعوها لهم بأسعار مجزيه وتدفع بالدولار الأمريكي فقط، لا بالجنيه السوداني ولا المصري… ولا تبيعوا لهم إناث البهائم… فالثروه الحيوانيه مع المصريين في خطر شديد… حلايب وشلاتين سودانيه… يا ام ضفاير قودي الرسن واهتفي فاليحيا الوطن !!!!!!
لن تتركنا مصر طالما بيننا خونه يخدمون مصالحها في السودان.
والله في راي المشكلة ما في المصريين هم شعب بفتش على مصلحتو يبقى المشكلة فينا احنا سايبين الخونة السفلة برهان وحميدتي وبقية العسكر الملاعين يبيعوا بلدنا مقابل عمولات ووعد بالمياعدة في الوصول للحكم يسقط حكم العسكر والجنجويد ومرتزقة الجبهة الثورية وقحت الضعيفة مهنيا واخلاقيا
المشكلة ليست فى التصدير , بل فى عملة سـداد قيمة الصادر . هل مصر تدفع قيمة هذه الصادرات بالدولار ام الجنية السودانى ام الجنية المصرى .
يمهل ولايهمل .