بحث وزير المالية والتخطيط الاقتصادي جبريل إبراهيم في لقاء، مع السفير المصري حسام عيسى سبل التنسيق بين البلدين في المحافل الدولية وتشجيع التبادل الاقتصادي لرفع الميزان التجاري بين البلدين مع ترفيع العلاقات إلى ماهو أفضل.
وناقش الاجتماع التجربة المصرية الخاصة بكيفية إدارة تعاونيات السلع المدعومة وتحرير الاقتصاد وإدارة آثارها.
ودعا الوزير لزيادة الربط والإمداد الكهربائي وتبادل الخبرات والتعاون في مجال مكافحة التهريب للوصول إلى مرحلة التكامل ، بجانب ضرورة تفعيل اللجنة الوزارية السودانية المصرية المشتركة لتطوير التبادل التجاري.
من جانبه وعد السفير بزيادة الربط الكهربائي للسودان وتشجيع التبادل التجاري وتفعيل وتنشيط القوانين الجاذبة للإستثمار بين البلدين، وأكد على ضرورة قيام المدينة الصناعية بالسودان وتفعيل التجارة التفضيلية التي تتيحها منظمة الكوميسا لتبادل المنتجات المصرية والسودانية وذلك بالاستفادة من النقل البري بينهما.
وأعلن السفير بأن هنالك زيارة لوفد مصري كبير برئاسة وزير مجلس الوزراء للسودان، وأمن على وقوف مصر مع السودان لتخطي أزماته.
لا يتعاون مع المحتل إلا مختل. حتي لا تضيع حلايب ما بين كذبة العلاقات الأزليةوالضمير الغائب.
ياخي منتهى الغباء
الكل يعلم بأن المصريين يشترون المحاصيل بعملة مزورة مطبوعة في مصر ، يعني مافي دولارات ولا في تعاملات بنكية ولا اعتمادات ولا شي
وبعد دا يا جبريل السجم والرماد بدل ما توقف العبث دا تجي تقول لي رفع الميزان التجاري
ياخي انتوا اغبياء كدة مالكم لعنة الله عليكم كلكم سجم في رماد
جيران السوء لايرجي منهم خير اذا صافحك احدهم فتاكد من عدد اصابعك بعد المصافحة ,,
لن ننسي ان مصر هي من صدرت لنا عصابة الاخوان وهي من يقف خلف مصائب السودان وهم من ينهبون خيرات بلادنا بمعاونة الخونة من عسكر الاخوان وكلاب الامن عديمي الشرف والوطنيه
مزيد من الانبطاح لمصر لتسرق مزيد من الاراضي السودانية والمواد الخام والثروة الحيوانيىة ياعملاء مصر بالسودان
كل من يتعاون من المصريين فهو عميل
المصريين مخابراتهم مالية السودان وشغالين تخريب وتهريب
كل من يتعاون مع المحتل فهو عميل
اطردوا المصريين
بعد دة نحن برانا بنحمي بلدنا ،، نحن كشعب وثوار ،،
القاعدين في الحكم ديل كلهم اصحاب مناصب وعملاء الا من رحم ربي
اطردو المصريين
على فكرة قناة الجزيرة خاصة برنامج ( فوق السلطة ) كان لفت نظر الجميع الى حقيقة معروفة
وهي ان في ميزانية الدولة المصرية في بند اسمه ( هذا من فضل ربي )
هذا البند هو سرقات خيرات السودان
المتوقع ان المصريين سيقضون على الثروه الحيوانيه السودانيه قريبا جدا ، لأن القائمين بامرنا يتصرفون كعبيد أغبياء ليرضون اسيادهم الفراعنه… يبيعون لهم البهائم بأرخص الأثمان وتدفع بالعمله السودانيه المستورده والمزوره في مصر. المصريون يحبون اكل اللحوم موت… واعدادهم في ازدياد ويفوقون المائه وعشرين مليون حاليا. الحقوا الثروه الحيوانيه السودانيه من الإنقراض بواسطة المصريون. إن كان لابد من بيع اللحوم لهم ياحميدتي وغيره، فبيعوها لهم بأسعار مجزيه وتدفع بالدولار الأمريكي فقط، لا بالجنيه السوداني ولا المصري… ولا تبيعوا لهم إناث البهائم… فالثروه الحيوانيه مع المصريين في خطر شديد… حلايب وشلاتين سودانيه… يا ام ضفاير قودي الرسن واهتفي فاليحيا الوطن !!!!!!
# اذا كانت العلاقات بين الدول تقوم علي المصالح والمنافع المتبادلة!!! فما هي المنافع التي قدمتها مصر للسودان؟؟؟!!!
# لقد قدم السودان لمصر الكثير ومازال !!! قدم لهم حلفا بكل آثارها وتاريخها لأجل قيام السد العالي عام ١٩٦٥م!!!
# قدم السودان لهم أرضه التي تمتد فيها بحيرة السد مئات الكليو مترات!!! من غير أن يأخذ قطرة واحدة منها..بل ولا حتي سمكة واحدة!!!
# قدم السودان لهم الحصة الأكبر من المياه في اتفاقية ١٩٥٩م ..اذ تبلغ حصة مصر السنوية(٥٤،٥ مليار متر مكعب)!!! بينما تبلغ حصة السودان(١٨،٥ مليار متر مكعب)!!! يعني حصتهم ثلاثة أضعاف حصة السودان!!!
# قدم السودان لهم حتي المتبقي من حصته الغير مستخدمة مجانا…اكرر مجانا!!! والتي تبلغ حوالي (٧ مليار متر مكعب) سنويا لمدة ٦٢ سنة والبالغة إجمالا.. (٤٣٤ مليار متر مكعب)!!!
# قدم السودان لهم حرية التحرك في أرضه لمراقبة وقياس مياه النيل…وذلك بانشاء مصلحة الري المصري في السودان والتي تقوم برصد ومراقبة كل تدفقات مياه النيل عبر النيل الابيض والازرق علي طول السودان!!! كما تقوم بأدوار خفية اخري !!!
# قدم السودان لهم وما يزال خيراته من الماشية والمحاصيل الزراعية..بالعملة المحلية ليقوموا بتصديرها بالدولار للخارج علي أساس انها منتجات مصرية!!!
# قدم السودان لهم فلذات اكابده في حروبها المتعددة مع العدو الصهيوني في أعوام ٥٦/٦٧/٧٣م!!
#لقد قدم لهم السودان…كل كل ما يملك…وما بقي شئ!!! فماذا قدموا لنا؟؟؟!!
# قدمت مصر للسودان البلاوي والمحن!!! حيث جعلوا السودان هو الحديقة الخلفية لمصر!!! بل إن ملف السودان مكلف له جهاز المخابرات المصرية!!! لانه ملف أمني بامتياز!!! بل إن كل السفراء والقناصل المصريين الذين يعينون في السودان هم ضباط مخابرات!!!
# قامت مصر باحتلال حلايب وشلاتين وتمصيرها…بل وتوقيع الاتفاقيات البحرية المتضمنة حدود حلايبب مع غيرها من الدول!!!
# وصدق الرئيس الأسبق جعفر نميري في مقولته الشهيرة: (ان المصريين يحبون أن يروننا فقراء)!!! يعني والواضح ما بالدس..ان العقيدة المصرية الراسخة..هي…(لن تسمح مصر للسودان بان يكون افضل منها !!!!)!!!
# قدمت مصر كل الدعم الحركات لجنوبية من أجل الانفصال!! بل وشجعت المجتمع الدولي علي مقاطعة السودان!!! ولا زالت!!!
# كل ذلك تم للاسف…لان كل من حكم السودان ..كانوا من الجبناء. بل العملاء عديمي الوطنية والنخوة والرجولة!!!
# لا تصدقوا الفراعنة في أقوالهم المعسولة!!! فقد لدغنا منه عشرات المرات!!! علما بأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين!!!
# اصحي يا ترس…لم تسقط بعد!! لن يبني السودان الا ابناؤه المخلصين!!! ولا نامت اعين الجبناء!!!
انتوا المصريين ديل ما ملاحظين كلما تجي حكومة يرسلوا وفد؟
دا كله عشان يضمنوا استمرار تدفق المحاصيل واللحوم من الحديقة الخلفية حقتهم
ياناس فتحوا وخلوا عندكم ذرة وطنية
بلد محتلة اراضيكم ، بلد بتزور عملتكم وتجي تشتري بها محاصيل السودان المفروض ترفع من قيمة الجنية وتريح المواطن وتتبني بيها البلد
بطلوا الخيانة والله الشعب دا كله خصمكم يوم لا ينفع مال ولا بنون
نقول بس
الله يكفينا شرهم
الغزو المصري لبلادنا مستمر،،
حكام مصر ومخابراتها غزو بلادنا كما الجراد الصحراوي ليقضوا على الأخضر واليابس…
وجد حكام مصر ضالتهم في أشباه الرجال الذين تولوا كراسي السلطه في غفلة من الزمان،،لجنة البشير الامنيه ،،والجنجويد حميدتي، والوضيع الرعديد حمدوك،،وانضم إليهم الكوز الدباب المرتزق جبريل إبراهيم..
سيواصل المصاروه تحريض البرهان وكباشي ليخوضوا حربا تدميريه ضد إثيوبيا تصب في مصلحة مصر اولا واخيرا..
تغول المصريون داخل بلادنا واحتلوا اراضينا في الشمال امتد حزام الاحتلال المصري. ليشمل حلايب، نتؤ وادي حلفا والقرى المجاوره لها والعوينات والحوض النوبي وامتداد بحيرة النوبه داخل السودان.مستغلين خنوع البشير والكيزان اللصوص..
تم منح مصر ارض شاسعه واسعة شمال بحري، جوار نهر النيل وتمتد الي عمق الصحراء لاقامة ما يسمى بالمنطقه الصناعيه المصريه مجانا ولوجه الله!! وفوق ذلك تمت الموافقه على استعمال مياه النيل من نصيب السودان. المائي لتزويد المستعمره المصريه بالمياه…
السودان أصبح فعلا الحديقه الخلفيه لمصر في هذا الزمن الاغبر وألوان الذي لحق بحكامنا..
لا للاستغلال المصري لثرواتنا ونهبها.
لا لحرب الوكاله المصريه ضد إثيوبيا، ارض الفشقه السودانيه كان يمكن تحريرها بالتفاوض مع إثيوبيا بدلا عن الحرب..
علي شباب الثوره ولجان المقاومه والكنداكات افشال مشروع الاحتلال المصري لبلادنا..
دكتور جبريل الشعب السوداني معول عليك كثيرا بحكم انك من اكفأ قادة الحركات المسلحة التي حاربت الوطن وشاركت في تدميره مع الكيزان .
نريد منك يا دكتور العمل على اصلاح البلد ومحاربة كل مفسد وان تضع يدها وزارة المالية على كل اموال الدولة ومحاربة التجنيب الذي كان يمارسه الفاسدين بالنظام البائد والحكومة الحالية الآن كما تضع يدها على ولاية اموال الشركات والمؤسسات العسكرية لكي تملا الخزينة العامة وان لا تتاجر القوات المسلحة ومؤسسات وشركاتها في قوت المواطن والسلع بكافة انواعها واللحوم والحبوب يجب على الدولة القيام بذلك او القطاع الخاص او الدولة فقط او معا .
المؤسسات العسكرية والامنية يجب ان تتفرد وتتاجر في الصناعات العسكرية والالاتها بكافة انواع ولها الحق الابداع في تجارة السلاح فقط
الحكومات المصرية في جلها تخطط لضرب إستقرار السودان وكيفية الاستفادة من خيراته في غفلة الحكومة السودانية الحالية وهذا ما يجعلهم يتوافدون باستمرار على السودان الذي لا يرون أنه دولة تستحق السيادة ولا الشعب السوداني شعب يستحق الحياة .. فمصر دولة محتلة لأجزاء من بلادنا وتفكر في احتلال باقي الدولة السودانية ولو من باب فرض الوصاية ودعم سياسة عدم الإستقرار التي يعانيها السودانيين اليوم بعد زوال حكم الطاغية مستفيدة في ذلك من الشركات المسيطرة على مقدرات الدولة والتي يديرها جيش لا وطني موالياً لحكومة الطاغية المخلوع وساعياً لعودتها وما معبر أرقين إلا بؤرة للفساد اللاوطني سمح للحكومة المصرية بطباعة أوراق مزورة من العملة السودانية يتم إدخالها عبر معبر إأرقين لى السوق السوداني لشراء خيرات البلاد والعملات الأجنبية في أبشع صورة من صور غسل الأموال وهذا ما جعلنا كسودانيين نضمر الكره تجاه جارة السوء الكلب العقور مصر ونطالب بإيقاف كل أشكال التواصل معهم سواء التجاري أو السياسي خاصة وأن جميع دول العالم أبوابها مفتوحة للتعاون معنا وما علينا إلا أن نتواصل معهم .. كما لا ننسى أن جارة السوء الكلبه العقور مصر متقلبة في علاقاتها الخارجية ولا مبدأ لها بل كالمومس مستعدة على الوقوع في أحضان من يدفع كما أن احتلالها لحلايب وشلاتين يجعلها في نظرنا العدو لبلادنا وإذا لم نتخذ خطوات ايجابية صارمة تجاه الأطماع المصرية في دولتنا سوف نندم غدا وحينها لن ينفع الندم .. ولنا في التاريخ عبرة
كل الضرر للسودان يأتي من مصر،اقفلو هذا الباب اللعين لانها مسأله امن قومي.
زيارة لتغبيش الوعى ، مصر دفعت رشاوى للموظفين الافارقة فى الاتحاد الافريقى ليتم ضم مثلث حلايب خلسة للخريطة المصرية ، الايثيوبيون كشفوا هذا التامر ووظفوه لصالحهم