أعتبرت وزارة الخارجية السودانية، البيان الذي أصدرت الخارجية الإثيوبية أمس، إساءة وأن اتهام السودان بالعمالة لأطراف أخرى إهانة بليغة ولا تغتفر إنكاراً مطلقاً للحقائق.
وأكدت في بيان لها اليوم أن كل فئات الشعب السوداني وقيادته عسكريين ومدنيين موحدة في موقفها ودعمها الكامل لبسط سيطرة السودان وسيادته على كامل أراضيه وفق الحدود المُعترف بها والتي تسندها الاتفاقيات والمواثيق الدولية، مشيرة إلى أن الخارجية الإثيوبية لا تستطيع أن تنكر الطرف الثالث الذي دخلت قواته مع القوات الإثيوبية المعتدية الى الأرض السودانية.
وأشار البيان إلى أنّ السودان لا يمكن ان يأتمن إثيوبيا والقوات الإثيوبية على المساعدة فى بسط السلام فيه وتأتي القوات الإثيوبية معتدية عبر الحدود، موضحاً أن الوضع لا يستقيم، ويرجو السودان أن تُغلِّب إثيوبيا إرادة السلام فى جميع تعاملها معه.
في وقت ذكر فيه، أن الحدود السودانية الإثيوبية لم تكن قط موضع نزاع إلى أن جاء إلى وزارة الخارجية الإثيوبية من يسخرها لخدمة مصالح شخصية وأغراض فئوية لمجموعة محددة، يمضى فيها مغامراً بمصالح عظيمة للشعب الإثيوبي، وبأمنه واستقراره، وبجوار لم يخنه.
ومضي البيان في إن كانت إثيوبيا جادة فى ادعاءاتها المستجدة في أراضٍ سبق لها أن أقرت بسيادة السودان عليها، فإن عليها أن تمضي الى الخيارات القانونية المتاحة اقليمياً ودولياً، وتابع: “لا أن تهدد الأمن الإقليمي والدولي بالاضطراب الذي قد يجر إليه توظيف البعض للسياسة الخارجية لإثيوبيا لمصالحه الفئوية الضيقة”.
بيان الخارجيه الاثيوبيه فيه كثير من الصحه. خاصه ان عماله النظام البائد والمتاسلمين جعلت السودان رهين المحاور وجلعت منه اكبر متسول بقياده الهالك الترابي محور قطر تركيا. والمخلوع الرقاص.
هذه حقائق لا يمكن انكارها.
انت لا زول نصيحة لا حاجة لأنك عارف النظام البائد عمالته كانت لأثيوبيا و هو السكت علي الإحتلال الأثيوبي للفشقة . ياخي انت ذاتك زول أثيوبيا
وماتنسي الجماعة العاملين الدرب لدبي ساساقة. ناس المنصورة وسلك وعرمان وساطع وحميرتي والبرهان. ونعتذر لكل من لم نرد اسمه في لستة العمالة
يا زول انت شايت ضفاري، الناس تقول ليك الزمن الحالي تفول الهالك و المخاوع و ما عارف شنو.
بيان الخارجيه الاثيوبيه خطأ
الحقيقة مرة في بعض الأحيان فما معنى ان يتذكر السودان فجأة ان اثيوبيا قد احتلت جزء من أراضيه و ان ينسى ذلك الجزء الذي احتل بواسطة مصر صحيح كانت هنالك بعض المناوشات الحدودية بين اثيوبيا و السودان ولكنها لم تصل ابداً لمرحلة المواجهة الكاملة الا بعد تدخل الحكومة المصرية من خلال الزيارات المتكررة من المسؤولين المصريين و المناورات العسكرية بين مصر و السودان.
صدقت والله ياصاد. والحقيقة هي ما قالته اثيوبيا. مصر هو الطرف المحرض مدفوعات بسبب سد النهضة واراضي السودان وثرواتها. من يقول أن مصر تريد للشعب السوداني خيرا وتقدمت فهو جاسوس طابور عميل خسيس وعاشت اثيوبيا وياخسارة بلدنا واسفنا
أثيوبيا محتلة ارض سودانية، وكون انو الحكومة من عسكر واحزاب مصر اقصد الناصري والبعثيين واحزاب الامة والاتحاديين بكل خشم بيتوهم وكذلك المتاسلمين وحركات الارتزاق المسلح والجنجويد كونهم عمالة دي ما دايرة مغالطة اصلا.
اليوم بيحاربوا اثيوبيا عشان استرداد اراضي محتلة لكن شوف كان ما انسحبوا وخلوها تعالوا اضحكوا علي، الناس عارفة كويس مين هم المتحكمين في الحكومة، بكرة يقولوا ليهم انسحبوا تلقاهم بعد بكرة منسحبين ، المختصر المفيد مافي زول فاضي لحلايب ولا شلاتين ولا حتي الفشقة ، كلها لعبة مصالح وارتزاق وبس، اذا كان اي واحد منهم حول حساباتو لبنوك خارجية واولادهم واسرهم برة السودان دا معناها ما في شي ليربطهم بالبلد اصلا، يا وجعآ علي بلاد كلما ابتسمت حط علي فمها الذباب
أعتقد أن الموقف السوداني الراهن تجاه اثيوبيا جزء كبير منه خدمة لأجندات خارجية حيث أن البلاد حاليا تغرق في دوامة من عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والعسكري مع سيولة أمنية مفرطة وشبه شلل بخصوص الخدمات الحيوية بالبلاد والكهرباء مثالا….
علي ذلك فان اوضاع خريف هذا العام لا اتوقعها أن تكون مبشرة حيث تتحكم أثيوبيا حاليا في مخزون مائي بسدها الوليد مما يمكنها التلاعب بالزيادة أو النقصان بخصوص كميات المياه التي يسمح لها بالمرور عبره مما قد يؤدي الي غرق أو عطش البلاد والعام الماضي نموذجا ….
عليه يجب عدم الانجرار خلف الموقف المصري الذي يثبت دوما انتهازيته ولهثه خلف مصالحه دون النظر بغير ذلك للسودان وربما كان خلف تحية البرهان بوصفه رئيسا للبلاد للسيسي وقتها بوصفه رئيسا لمصر خلفها ما خلفها من أسرار وخفايا والايام كفيلة بكشف الحقائق وان بدت غامضة اليوم.
واضح جدا ان البرهان وكيزانه والجنجويدي حميدتي وحمدوك كلهم عملاء وحرب الفشقة حرب بالوكالة
انها ليست عمالة و انما تنفيذ اوامر السيسي..
اليوم الاتحاد الافريقي يرفض خريطة مصر التي تضم حلايب ونحن لم نحتل شبر من اثيوبيا حتما اثيوبيا ليس لديها أي سند قانوني لادعاء اراضي سودانية أما مصر سوف تخرج من كل الأراضي السودانية التي تحتلها من غير ما نطلق قذيفة واحدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا لا اشك اطلاقا ان هذه الحرب مفتعلة ووراءها مصر. المستفيد من هذه الحرب مصر وليس السودان. بالله عليكم هل السودان في وضع اقتصادي وسياسي يسمح للدخول في حرب؟!! المكون العسكري هم نفسهم الذين كانوا في مجلس الأمن والدفاع تبع المخلوع إذن اصلا مخلصين للوطن لم لم يثيروا هذا الموضوع يومئذ!؟ كانوا وين!؟ اليوم فقط تذكروا الفشقة!؟ هؤلاء العساكر كانوا يعرفون ما يحدث على الحدود وهم الذين كانوا يكذبون على الشعب ويقولوا هذه المليشيات المزراعيين!! واليوم يقول برهان ان هؤلاء ليسوا مليشيات بل هم اصلا مجندين في القوات الاثيوبيةويعملون تحت غطاء القوات الاثيوبية!! والشيء الآخر اين قوات الدعم السريع مما يحدث على الحدود لم لم تذهب للفشقة على الأقل كإسناد خلفي للقوات المسلحة!؟ مذا تنتظر الجنجويد في الخرطوم!؟ … لماذا هذا التحول المفاجئ 180 درجة في موقف السودان من سد النهضة ؟ ولماذا انخفض صوت مصر في هذا الموضوع ليعلو صوت السودان!؟ .. حتى اخر لحظة كان وزير الري ومسؤولي الحكومة والخبراء يقولون ان سد التهضة سيكون خير وبركة وبرد وسلام على السودان!؟ يا شعب السودان هناك مؤامرة خطيرة تحاك ضد السودان وثورته وشعبه ويقف وراء هذه المؤمراة المكون العسكري بقيادة برهان لصالح مصر وقوى أخرى .. يا جماهير الشعب السودان اذهبوا الى سفارة مصر بالخرطوم ستجد المخابرات المصرية معسكرة هناك 24 ساعة – ستاندباي –
يتعجب الشعب من الحكومة اراضي سودانية محتلة من قبل مصر بل وتمصير وحلايب على قدم وساق وبرهان يعمل بطلا في الفشقة غريبة والله!
الشعب السوداني ليس لا اي مشكلة مع اثيوبيا وشعبها وليس منص الشعبين افتعال هذه المشاكل صدقوني إن اكثر المتصررين من هذه المؤمراة مواطني ولاية القضارف ربما لا يدري الكثيرون ان عمال الحصاد في القضارف هم الاثيوبيون وان عدم دخول الاثيوبيين في موسم خسائر بالمليارات للمزارعيين ووللبلد..
متى يدرك الشعب السوداني أن نحن ليس لنا أعداء في المنطقة غير مصر. مصر هي المهدد الحقيقي لأمن السودان ومصالحه وموارده. وأذا كانت مصر هي العدو الطامع في خيرات السودان فلماذا دفاع مشترك مع مصر وضد من!!؟ مصر هي الخطر الحقيقي للسودان .. السودان لا يخشي من اي عدو وقادر على الدفاع عن نفسه اذا لزم الامر. لا عدو له الا مصر ولعلمك السودان مذكر للذين يؤنثون السودان.
اخي محمد فرح يشهد الله أنني وقفت احتراما لك ورافعا يدي بالتحية. شعب السودان كله يجب أن يحارب المصريين. من يعرف هذا الشعب ومن قراء القرآن والتاريخ يجب أن يفهم أن كل خراب بلادنا جاء منهم. اللهم انصر السودان
لا يتعاون مع المحتل إلا مختل أما عميل أو حقير . كيف يسمح السودان لدولة تحتل اراضية وتهدد امنه المائي ان تنفذ مناورات عسكرية علي ارضه وان تتحكم في قراره العسكري لنقل معركة تصفية الحسابات مع أثيوبيا الي داخل الاراضي السودانية ان العدو الحقيقي للسودان هي مصر التي تحتل مثلث حلايب الذي تساوي مساحته ضعف مساحة دولة لبنان وترفع العلم المصري عليه وتعتقل كل سوداني يدخل الي المثلث من غير موافقتها وفوق هذا وذاك ترفض حتي مبدأ التفاوض مع السودان لمناقشة أحتلالها لأراضي سودانية ومن المعروف ان مصر تسرق الأثار السودانية وبعد ان تستولي عليها تعلن عن أكتشافات اثرية داخل الاراضي المصرية وهي نفس الأثار السودانية كي تطفي نوع من الشرعية عليها هذة هي مصر التي أخذت ثلاث أضعاف حصة السودان من مياة النيل ولم تكتفي بذلك بل ارسلت بعثة الري المصري للسودان لكي تعمل علي أفشال المشاريع الزراعية في السودان فالذي وقف ضد قيام مشروع الجزيرة قبل قرن من الزمان ويقف الأن ضد مشروع سد النهضة هو المستفيد الوحيد من النزاعات بين دول حوض النيل. لنجد ان السودان عجز عن تنفيذ مشاريع الري الكبري كترعتي سد مروي وترعة كنانة والرهد وترعة أعالي نهر عطبرة وستيت وحتي مشروع مياة الشرب من النيل لمدينة بورتسودان ان كل هذا الفشل ليس مجرد صدفة وإنما هو عمل مدروس مقابل الفلوس . وآلان نجد ان القضارف قد أصبحت تحت رحمة المافيا المصرية هذا هو سمسم القضارف يذهب من دون مقابل وحتي المقابل عبارة عن عملات مزيفة تستخدم في شراء المنتجات الزراعية والثروة الحيوانية والذهب والمضاربة في العملات الحرة وبينما يذهب جزء كبير من حصة السودان في مياة النيل رغم تواضعها لمصر لتضيع مابين السلفة والهبة من دون مقابل يقوم الطرف المصري بعد استخدام هذة المياة العزبة وتحويلها الي مياة صرف صحي يقوم ببيعها للسودان في شكل منتجات زراعية غير قابلة للإستخدام الأدمي في أكبر عملية إبتزاز .
لا بد أن يعتق السودان من أسر مصر. لو رجعنا بالتاريخ لي ورا مصر دايما ام البلاوي البتصيب البلد، اتراك، انجليز و تدمير ممالك السودان كوش و المقرة و بيع السودانيين في اسواق الرقيق. السودان عشان يامن شرهم كان لابد ان يديهم ٣٦٠ عبد السوداني في اتفاقية البقط المشؤومة
زعلانين ليه؟ مش ملشیات الجنجوید يقاتلوا كمرتزقة فی الیمن؟
ان كانت مصر او اثيوبيا كلاهما لدية اطماع في السودان وبصورة اصبحت واضحة ان كانت مصر تحتل حلايب فاثيوبيا تحتل جزء من الفشقة بالاضافة للنهب و القتل الممنهج لسكان الشريط الحدودي من مزارعين او افراد . لذا من السذاجة ان يقف اي مواطن مع احد الاطراف في التبرير لاحدهما اما الموقف الدوبلماسي او السياسي مفترض يتحرك حسب المصلحة العليا للبلد ولا مجال فيه للعاطفة الساذجة .