ضبطت استخبارات الجيش السوداني، بنادق آلية وقنابل يدوية وذخائر مهربة، كانت في طريقها إلى ميليشيات إثيوبية عبر حدود ولاية القضارف مع إثيوبيا.
ونقل موقع “سودان تريبيون” عن مصادر مطلعة، القول اليوم الأحد، إن الاستخبارات العسكرية بالفرقة الثانية مشاة بالقضارف وضعت يدها على الأسلحة والمتفجرات إثر معلومات ومتابعة لحركة الميليشيات الإثيوبية المسلحة وعصابات الشفتة التي نشطت في الآونة الأخيرة في قطع الطريق أمام الرعاة والمزارعين.
وتمكنت شعبة استخبارات الفرقة من ضبط الأسلحة والذخائر على متن شاحنة بمحلية القلابات الغربية بمنطقة سمسم الزراعية.
وشملت المضبوطات 38 بندقية كلاشينكوف و53 خزنة كلاشينكوف وكمية أخرى من الأسلحة والذخائر.
وتشهد حدود السودان وإثيوبيا توترا عسكريا منذ نوفمبر الماضي عندما أعاد الجيش السوداني نشر قواته في أراضي الفشقة واسترد مساحات واسعة من الأراضي الزراعية التي ظلت مجموعات إثيوبية تفلحها تحت حماية الميليشيات لأكثر من 25 سنة.
وتتهم إثيوبيا القوات المسلحة السودانية بتأجيج الأوضاع على الحدود بالتوغل داخل مناطقها واحتلال أراضيها الزراعية.
البنادق فى الصورة المرفقة مع الخبر كلها بنادق صيد
لفت نظرهم وتم تعديل الصورة
خطورة بيع الجنسيات للحبش والاريتريين تتتمثل في مثل هذه الحوداث
الحبش والاريتريين بمخابراتهم استغلوا حب الاخوان للمال قاموا بشراء الجنسيات لشعبهم من اجل تنفيذ مخططاتهم ،، بدلا من مصادرة املاك الكيزان فيجب على ازالة التمكين اولا سحب كل الجنسيات التي منحت للحبش والاريتريين وغيرهم خلال الخمس وثلاثين عاما الماضية ،، هؤلاء هم الخطر الحقيقي على مستقبل السودان ،، جردوهم جميعا من الجنسيات التي شروها لتنفيذ مخططات ببلدانهم في السودان
عندي ليكم خبر مهم و عايز اقول ليكم امسكوا الخشب. في نقاش حاد مع واحد ارتري والثاني حبشي. الاثنين خونه مرتزقه. الحبسبي قال لي انا من فندر فقالت لي جدتي. الغضارف تتبع للحبشه ايام يوحنا الثاني ملك الحبشه الذي قطع راسه الثوره المهديه لذلك اغتصبوا ارضنا ولكن بشكر ربنا وملس زيناوي المرحوم اخذ الأرض من البشير. طيب انت خلصت كلامك يا حبشي فقال لي نعم. فقلت له عود الغزافي موجود في مؤخرتك وابي احمد يا كلب والله ندوس كل حبشي. الارتيري فقال لي كسلا تتبع الي إريتريا. فقلت له انت مثل الكلب تلهث وراء التراب. الان اقول إليكم بصفتي مواطن صالح. اي حبشي في السودان اطردوه من السودان واي حبشيه جميله تخدم في المخابرات الاثيوبيه واي فتاه اثيوبيه تستدرج السودانين في تلقي المكالمات السريه. وانتم ليس تعرفون مكر الاحباش. واي ارتيري يحمل جواز السفر الأجنبي ودخل السودان من المطار تحديد وجهته. تعرفون الان يتشرطون في التجمع في خشم القربه وكسلا والخرطوم الإمارات رالاخص. شارع الستين. خلكم قراب الحبش والاثيوبين يعملون للصالح السفاره الاثيوبيه وعندهم مساعده من ابي احمد خاصه اذا وصلت منه معلوماتيه من الجيش السوداني او مايتعلق بالامن العام وأهداف السودان في كافة المجالات العسكريه واللوجستيه للجيش السوداني. كم كل الفتاة الاثيوبيات يعملون لصالح السفاره الاثيوبيه مقابل تحويلات الدولار