أهم الأخبار والمقالات
قائد ثاني الدعم السريع الفريق عبدالرحيم دقلو يزور موسى هلال بعد خروجه من السجن

الخرطوم: الراكوبة
سجل عضو مجلس شركاء الفترة الإنتقالية ، قائد ثاني قوات الدعم السريع الفريق عبدالرحيم حمدان دقلو اليوم (الجمعة) ، زيارة إلى رئيس مجلس الصحوة الثوري الشيخ موسي هلال بمنزله بالمعمورة للإطمئنان علي صحته وسلامته بعد خروجه من السجن.
وكانت السلطات قد أطلقت أمس بأمر المحكمة سراح الشيخ موسي هلال وأبناءه وعدداً من أعضاء مجلس الصحوة الثوري من السجن بعد أن مكثوا فيه لأكثر من ثلاثة اعوام على خلفية قضايا تتعلق بالأمن القومي و مقاومة الدولة أثناء جمع السلاح.
ووجدت زيارة قائد ثاني الدعم السريع إستحسانا كبيراً من هلال واسرته ، واشادوا بالدور الكبير الذي لعبه عبدالرحيم في حل القضية وخروجه من السجن
ههههههههه والله مهازل كل البحصل ده مهازل عجيبة جنجويد ومجرمين سفلة اجانب يتحكموا في البلد ويسجنوا بعض ويفكوا بعض ويزوروا بعض ويقلوا ادبهم على اسياد البلد الاصليين في دارفور وفي الخرطوم وفي كل مكان هزلت كلو من البشير وكيزانه
ماشاءالله كلهم سكنوا الرياض والمعمورة والمنشية .. ديل تانى مابيرجعوا الكنابى
مجرمي الحرب الجنجويد دقلو وهلال الذين ابتلانا بهم رب العالمين،
قريبا سنسمع ان الجنجويدي هلال امر قواته بالقدوم الي الخرطوم مدججين باسلحتهم ليحتلوا احد ميادين العاصمه..
قريبا سيطالب الجنجويدي هلال بمنصب في السيادي له ومقاعد وزاريه لاتباعه والا سيشعل الحرب في دارفور..
ويظل الخيار الامثل والناجع هو فصل إقليم دارفور عن بقية السودان…
يا زول أقول حاجة انت أنصل وريحنا وريح رأسك بدلما كلمامرة شابكنا فصل إقليم دارفور عن بقية السودان..انا ما عارفكمن وين لكن اي كان اقليمك انفصل اليوم قبل الغد وربنا يسهل عليكم واترك بقية السودان حلفتك بالله تعمل قروب وندوات ومنشورات وتطالب بانفصالكم عن السودان
الأخ النوباوي الثوري… لو كانت الحكومه وطنيه تهتم بالسودان وأهله لما انخرطت في المحادثات العبثيه مع حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه والتي افضت الي المسخ الذي اطلق عليه سلام جوبا جزافا..
الخيار الافضل والناجع هو أن تطالب الحكومة مرتزقة دارفور برمي السلاح ونبذ العنف والالتزام بدولة القانون،، واذا رفض الدارفوريون ذلك، فلا حل أمام الحكومة سوي فصل دارفور..
الدارفوريون اكثر ما يخشوه ويطلق الرعب في قلوبهم هو انفصال دارفور عن بقية السودان لأنهم يدركون حق الإدراك انهم عاجزين تماما ولا يملكون القدره على حكم دارفور ويفضلون البقاء في دولة الجلابه التي ينعتونها بالعنصريه..
يا سيف العزل الخلافات من سمة البشر . قال الله تعالي:
إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ . صدق الله العظيم
نحن جميعاً مشاركون ما يحصل للسودان اذا كانت من نواحي امنية أو اقتصادية يجب أي شخص يريد الخير للبلاد ويريد الأصلاح ان يبدأ بنفسه ولا يلقي اللوم علي ولاية معينة أوقببلة والسودان يعاني مشاكل من كل الإتجاهات فمثلاً احدات بني عامر والبجة وإحتجاجات بورتسودان وقفل الشوارع و مشاكل المناصير وسد كجبار وفاذا انفصلت دارفور عن السودان فبعد فترة يطالب الشمال النوبي بإنفصال ويطالب الشرق بانفصال وقد طالب الشرق بإنفصال من قبل ولكن تم تتداراك اموقف بسرعة وكلما انفصل ولاية تشتد الخلافات في باقي الأجزاء المتبقية وتجعل ولايات المتبقية الولايات التي انفصلت كمرجعية قانونية ونطالب ولاية تلو الأخري بالانفصال وتتجول أي ولاية في السودان الي دولة قائمة بذاتها
والله ياجماعة جماعة انا من كردفان اذا إقليم دارفور ما ح يخلي باقي السودان يستقر انا افتكر من الحكمة وبدون أي مجاملات الشعب يعمل استفتاء كما حصل في الجنوب ولكن هذه المرة لكل الشعب السوداني حتي ناس دارفور بلا او نعم الانفصال لانو بجد بهذه الطريقة السودان لن يستقر الي الأبد افصلوا ليهم اقليمهم وبعد داك ان شاء الله يحرقوه لانو بجد الموضوع بقي سمج وممل جيوش حركات مسلحة بيع رتب تكبير كيمان والله الحاصل كده لن ينصلح ونحن ما ممكن نقعد عمرنا كله في حرب ومشاكل وعدم استقرار نحن منذ أن وجدنا في هذا السودان مشاكل في الجنوب انفصل الجنوب تاني قامت دارفور احسن تنفصل وباقي السودان يعيش في استقرار عايزين نشوف بلدنا مستقرة زى باقي خلق الله.
لو انفصل دارفور سيكون انفصاله سنة لباقي الولايات ستتوالي الأنفصالات ألي يتحول السودان إلي دويلات
موسى هلال مجرم حرب يجب تسليمه فورا لمحكمة الجنايات الدولية
نظرته بتقول له خليت الكبتانى وتعلمت لبس الجلابية كمان !!!!؟؟؟
المجرم موسی ھلال والجنجویدی علی اتفاق تام لتغیر خارطة دارفور یجب تسلیم ھذا المجرم لمحکمة العدل بدلا من اطلاق سراحة
جماعة دارفور تركوا لبس الكودمول،،وتعلموا الاستحمام وأصبحوا يلبسون العمه والجلابه،،، يكون اتجلبنوا،، بقو جلابه بحكم المعاشره..
مقال غير موفق .. اذا حل المشكل السوداني في انفصال دار فور فلتنفصل دارفور اليوم وليس غدا , لكن في تقديري اشكالية السودان في طريقة تفكير بعض النخب وضيق افقهم وقصر نظرهم..هناك مشكلة في جنوب كردفان والنيل الازرق والشرق وغرب كردفان..فالمسالة الي نظرة عميقة للامور
نعم لانفصال دار فور عاجلا وبدون مشاورتهم، لانو نحن باقي اقاليم السودان من يطالب بالانفصال وليس هم يرجعوا بلدهم، هم سبب المشاكل الآن. مسلحين في الميادين ودور الرياضة، مناظر غير حضارية، والسبب عايزين سلطة ورتب، ورواتب من عرق جبيننا نحن المسالمين والمحترمين سيادة القانون.
مشاكل السودان قلنا هم 3
1 – تربية دينية عاطفية ساذجة.
2- عسكر يسيرون بعقلية المستعمر تجاه ابنا وطنهم.
3- عقليات متخثرة تحتكر قطاع السياسة.
لو التلات ديل خاصة آخر اتنين تمت معالجتهم، السودان حيكون فيه دولة وقانون يحكم كل هذه الاثنيات التي تكومت في قطعة أرض بمساحة مليون ميل وسمّت نفسها دولة السودان.
الإنجليز جمعو هؤلاء بقوة السلطة والقانون، والان بعد أن حكم هؤلاء أنفسهم غابت السلطة المركزية للدولة والقانون الذي كان يطوقعهم، الحل هو استمرار دفع العسكر ليكونوا خارج إطار الدولة السياسي وتكبيل ومراقبة مدّعي السياسة من قطاع طرق ولصوص وعملاء وخونة ومرتشين ومخربين من خلال الوطنيين الشرفاء ومن عدم تمكينهم من خلق تحالفات مع بقايا قوات حرس غردون التي كانت نواة الجيش السوداني أصحاب عقلية أن هم من يحمون السودان وشعبه كحجة لتوغلهم الدائم على السلطة المدنية بتحالفهم مع العملاء والخونة واللصوص والمجرمين والمشعوذين ومسُستغلي العاطفة الدينية المتجزّرة في أعاق الأمة السودانية بصفة ساذجة والتي كانت نتيجتها ما نعانيه فيه اليوم منذ 1956.
الحل ليس في انفصال جزء من السودان بقدر ما هو السبب الذي جعل السودان يصبح كما هو عليه الأن. العلة تكمن في عدم وجود دولة القانون الذي يساوي بين المواطنين واساطين من يستغلون سلطة السلاح الذي تم شراءه بمال الشعب، العلة تكمن في كنس وغسل وتعقيم القلوب والعقول السودانية من آفة الفساد والرشوة وعدم الوطنية وأكل المال العام باعتباره مال ليس له صاحب.
بالمناسبة دي كلها مظاهر ازمة ما بعد البشير ونظامه السيء سينفلت الجميع والكل سيطالب بحقه لكن علي المدي الطويل وبمجرد ما تبدا انطلاقة مرحلة الديمقراطية والاحتكام للصندوق سيزول كل هولاء الذين يعتمدون علي القوة العسكرية للحكم ويتقدم عليهم المدنيون اصحاب الافكار النيرة للبناء وهؤلاء هم ما يجب ان يبشروا الشعب بان هذه المرحلة صعبة وسيكون فيها العجب العجاب فقط علي الجميع الصبر والتمسك بالحكمة الي حين مرحلة الانتخابات والتي ستسقط كل هولاء
اهم حاجة نحافظ علي مسار المرحلة الانتقالية بان لا ينحرف او يتجاوز المدة المحددة لنهايته والوصول للديمقراطية وبمجرد الوصول للديمقراطية فقط خلال 10 سنوات من الممارسة الحرة سيستقر الامر باذن الله هذه ما اراه طبعا العراقيل خطيرة والذين يحلمون بالقفز علي السلطة كثر وعلينا الانتباه وحراسة الثورة بيقظة.
بالنسبة للانفصال علي فكرة الانفصال ليس بدعة واحيانا ربما يكون هو الحل اذا اتي بدون ماسي او حرب كما حدث بين اثيوبيا وارتريا وجنوب السودان الذي نفسه يحتاج لاكثر من انقسام ربما ليستقر.
اذا تم استفتاء من قبل سكان اقاليم السودان علي الانقسام لدول ذات وحدة كونفدرالية مثل جمهوريات روسيا يكون افضل هذا فقط اذا تم ذلك من خلال استفتاء تنظمه الدولة الام لكل مواطني اقليم علي حده عن رغبتهم في الانفصال من عدمه ولعله اذا انقسم السودان الي 8 دول ربما تكون منها 3 او 4 دول ناجحة كجمهوريات يوغسلافيا السابقة كرواتيا والجبل الاسود وملدوفا والبوسنة ولعل 4 او 3 دول ناجحة افضل من دولة واحدة فاشلة فشل مستمر يزداد اهلها كل يوم خلافا علي خلاف من لا يريد الجلابة سيكون لوحده وسيكون للجلابة دولة ولغيرهم ولعل ذلك ينهي صراع ابناء النيل والغرب والجنوب والشرق وينهي مصطلحات جلابة وجنجويد وغيرها.
هذه مهازل
ما علاقة الجنجويدى دقلوا بادارة الدولة !! طبعا هذا ان دل انما يدل علي خوف الجنجويد من الزعمي موسي هلال وقواته التي قاموا بقتل اهاليهم بدارفور. وال دقلو الان يحاولا ان يظهروا بدور المنقذ : ورمي قصة سجن هلال علي جهة اخري . لكن هيهات لكم فان موسي هلال يدري من هو عدوه الاكبر :