أخبار السودان
تعيين فيصل محمد صالح وعمر قمر الدين وعلي بخيت بمكتب حمدوك

الخرطوم: الراكوبة
عين رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، وزير الإعلام السابق فيصل محمد صالح، مستشاراً إعلامياً.
كما عين وفق قرار يوم الأحد، آدم بريمة الحريكة مدير تنفيذي، وعمر قمر الدين مستشار الشراكات الدولية، وعلي بخيت المدير الإداري.
ووجه القرار كل من وزارات شؤون مجلس الوزراء والمالية والتخطيط الاقتصادي والعمل والإصلاح الإداري والجهات المعنية الأخرى اتخاذ إجراءات تنفيذ القرار.
إختيار موفق . وفي على بخيت خيرا كثيرا
دا مكتب ولا صيوان كل من هب ودب أجلس.
حمدوك …. رجل الدولة يسوقنا لاحداث نقلة نحو تاسيس دولة حديثة….
الفطام بعد 30 سنة لمن افسدوا الحياة السياسية وظهور حرامية وثراءهم بالصدفة خلق حالة من انعدام الوطنية وموت الضمير…
التقيت كوز معارض للاسف يدعي ان الحكومة ما يدعي…..
اذكر قصة كوز منسلخ…. عندما عمل الطاغية عملية جراحية بالمملكة …. وفي اجتماع المؤسسة والساعة 10 صباحا… قرر الكيزان الصيام والدنيا نهار كاد ان ينتصف اليوم… حينها محدثي : تزمر وضحك مستغرباً وتسائل كيف نصوم والساعة العاشرة صباحاً.. انتهره الكوز من على المنصة وذكر الما عاجبوا الكلام يطلع بره…. وحكي لي بعدها طلعت ميزانية الصوم لذلك اليوم … وما أعدوه للمائدة فرحا بنجاح عملية الرئيس؟
الكيزان مجرمين وخونة وخبيثين لدرجة لا يصدقها العقل…. وكيف ذاك الذي اشترى من الجزار الثور لان الوالي او الوزير يعبر بمنطقتهم وجموع المتطفلين منتظرين لياخذوا من الذبيحة وكيف أخذ الجزار الثور بعد ذبحه… واستفاد صاحب الفكرة الخبيثة بأخذ ثمن الثور .. وحكى الجزار كيف استئجرت منه الذبيحة… حرامية وآكلي مال الله بالسحت….
كيف لقوم عاشوا بالسرقة والفساد بلا حسيب ولا رقيب يرضون بشخص نزيه ….
ما الذي ساقني لكتابة هذه القصة… كي لا ننسى جرائم الكيزان ….اخوان الشياطين…
من أين أتى هؤلاء؟؟!! انهم قوم لا يشبهوننا ابدا أبداً…..
ارفدوهم بالباب وادخلوهم بالشباك
الشي البلد ما فيها ناس غيرهم
تبا لحب الكراسي
اختيار موفق جداً
تقول الحجوة او الغلوطية السودانية دخل القش و ما قال كش و الجواب هو الظل الذي يدخل في الحشيش اليابس ولا يحدث به اثر ولا صوت و كذلك فعل فيصل محمد صالح دخل وزيراً للإعلام وخرج منها ولم يحدث اي تغيير في الوزارة مثل الظل ولكن رغم ذلك تم تعيينه مرة اخرى مستشاراً إعلامياً.
لعن الله حبوب منع الحمل و الكوندوم اللذان جعلا من حواء السودانية عقيمة فلم تلد الا فيصل محمد صالح.
أبسط وصف لنتائج هذه الثورة : ( تمخض الجبل فولد فأراً ) تبديل تمكين بتمكين، وسلام على سودان هان اليوم على أبنائه فأصبح عزبة يديرها العملاء للدول الغربية ودول الجوار الاقليمية، والشعب غنيمة والأرض غنيمة وثروات البلد غنيمة، ونحن الشعب مجرد أدوات، بل تأتي بنت الوزير وحفيدة الوزير الأول للتربية والتعليم وبنت أخت مديرة جامعة الخرطوم التي عينت خالتها مديرة لهذه الجامعة العريقة ما البلد لا يحكمها إلا أبناء الوزراء السابقين بالتعاون مع جنرالات عديمي الوطنية ( نظامي + الخلاء ) ، تأتي هذه الوزيرة لتفرض على النابهين من أبناء الكادحين رسوماً خيالية لدخول الجامعات والكليات المرموقة حتى يتم طردهم منها وتفرغها لأابناء المصارين البيض.
البلد محتاجة ثورة أخرى لتقتلع هذا الوجه الغير حقيقي لزعماء البلد، والذي يظهر أن هؤلاء لا يمكن إبعادهم بأخوي وأخوك ، نخشى من مجازر لتطهير البلد وأصلاً البوصلة نشير لهذا والله اعلم بمصير هذا البلد المتأرجح بين الوطنية والعمالة، لكن الزمن زمن عمالة
في جمهورية حمدوك
فيصل مستشار اعلامي
آدم بريمة الحريكة مدير تنفيذي،
وعمر قمر الدين مستشار الشراكات الدولية،
وعلي بخيت مدير الإداري.
وتحت التعين :
مستشار تجاري
“” ثقافي
“” أمني
“” زراعي
“” حيواني
“” تربوي ربما القراي
“” استثماري
“” مالي
“” تخطيطي
“” صناعي
“” رياضي
“” حفلات وقعدات
ومستشار لجمع أنواع الاستشارات
وكل سنة طيبين والمستاشرين حلوين
ويا دار ما دخلك شر
في جمهورية حمدوك
فيصل مستشار اعلامي
آدم بريمة الحريكة مدير تنفيذي،
وعمر قمر الدين مستشار الشراكات الدولية،
وعلي بخيت مدير الإداري.
وتحت التعين :
مستشار تجاري
“” ثقافي
“” أمني
“” زراعي
“” حيواني
“” تربوي ربما القراي
“” استثماري
“” مالي
“” تخطيطي
“” صناعي
“” رياضي
“” حفلات وقعدات
ومستشار لجمع أنواع الاستشارات
وكل سنة طيبين والمستاشرين حلوين
ويا دار ما دخلك شر
في جمهورية حمدوك
فيصل مستشار اعلامي
آدم بريمة الحريكة مدير تنفيذي،
وعمر قمر الدين مستشار الشراكات الدولية،
وعلي بخيت مدير الإداري.
وتحت التعين :
مستشار تجاري
“” ثقافي
“” أمني
“” زراعي
“” حيواني
“” تربوي ربما القراي
“” استثماري
“” مالي
“” تخطيطي
“” صناعي
“” رياضي
“” حفلات وقعدات
ومستشار لجمع أنواع الاستشارات
وكل سنة طيبين والمستاشرين حلوين
ويا دار ما دخلك شر
نظرية الباب الدوار مره آخرى فى زمن اعتقدنا إنه الإنقاذ الحقيقى للبلد بعكس الإنقاذ الذى قصد به إنقاذ أصحاب الشنط الحديد وأصحاب السروال والعراقي الوحيد من بؤسهم الذين حكموا البلاد ثلاثة عقود يدورون عضويتهم على المناصب يسرق فيرقي لمنصب أعلى درجه فسق والقى القبض عليه يدخل السجن من البوابه الشماليه ويخرُج من البوابه الغربيه او الشرقيه والسلطات تتعمد عدم إخراجه من الجنوبيه كى لا يتكبد عناء ومشاق المشوار للبوابه الجنوبيه هكذا كان الإنقاذ البائد وفلسفته البائسه وبكل آسف نرى الآن مستر دكتور حمدوك ولعله عثر مفتاح بوابات النظام البائد الدواره فعكف على التطبيق الفوري!! فيا مستر حمدوك فيصل محمد صالح صحفي فاشل وثبت ان لا دراية له فى شغل (البلوتيكا) وشخصيه متردده وجبانه فى إتخاذ القرار ومعلوم ان من يتولى وظيفة المستشار إنه يقوم بمقام من وظِف كى يشير إليه المستشار وفى اغلب الاحيان ينفذ ما أشار به إليه!! ويبدو ان السيد حمدوك كيسه خالى تماماً من معرفته باشخاص أصحاب تخصصات كثر من أبناء هذا الوطن وبامكانه ان يجد لنفسه وبكل إرتياح سعه من الاختيارات الممتازه فى علمها وفهمها للعمل السياسي والاعلامي؟!! فياحمدوك ألم تجد أمامك غير فيصلوك كى يعمل معاك كمستشاروك ومن المؤكدوك وحتموك حيوديك وحكومتك فى ستين دهيوك؟!! لا حول ولا قوة الا بالله…. معقوله بس… فيصل محمد صالح… تااااني ؟!! والله آكيد السودان معمول ليهو عمل وربنا يستر.. بس..