الخرطوم: الراكوبة
أكد وزير الداخلية الفريق أول عزالدين الشيخ، حرص الحكومة على ترقية وتطوير المعابر الحدودية.
وذكر الشيخ، خلال زيارة إلى معبر اشكيت يوم الاثنين، أن تلك المعابر تسهم في دعم الاقتصاد الوطني عبر حركة البضائع التجارية اضافة الى توفير البيئة المناسبة للمواطنين المغادرين عبر تلك المعابر.
وأوضح أنّ الزيارة المشتركة مع وزير النقل تأتي للوقوف على الحركة التجارية وحركة المسافرين في المعبرين وكيفية ايجاد المعالجات اللازمة للمعوقات التي تعترض سير العمل للارتقاء بالعمل وتذليل العقبات تجويدا للعمل ودعما للحركة التجارية بين السودان ومصر بجانب العمل على إيقاف عمليات التهريب.
حيث ونبه الشيخ‘ إلى إصدار عددا من القرارات التي ستنعكس إيجابا في تحسين بيئة العمل، مشيدا بجهود حكومة الولاية ولجنة أمنها تجاه المعبرين لما يمثله من أهمية اقتصادية كبرى.
من جانبه أشار وزير النقل ميرغني موسى، إلى الاهمية الاقتصادية للمعبرين ودورهما فى دعم الاقتصاد الوطني مما يتطلب توفير البيئة الصالحة للمسافرين وتسهيل وتطوير الحركة التجارية بين السودان والشقيقة مصر.
وأكد موسى، اصدار قرار بمنع البصات العاملة في نقل الركاب من حمل البضائع نسبة للأوزان الزائدة التي أضرت بالطرق، مشيرا الى ان الوضع لمعبر أشكيت مطمئن وذلك بتوفر كافة الخدمات المطلوبة بعكس معبر ارقين الذي يشهد تردي واضح في الخدمات ستتم معالجتها بعد القرارات الاخيرة التي تمت عقب الزيارة خاصة وان تلك المعابر ترفد خزينة الدولة مما يتطلب حلحلة كافة مشاكلها .
بدل أن تقفلوا الحدود وتمنعوا دخول المصريين وتمنعوا التهريب لكل ثروات السودان حتي علي مستوي وزير الداخلية فيحسن من سهولة دخول المصريين وزيادة التهريب اللذي كأنه يبارك الضربات الأخيرة والبصقات الأخيرة لشعب مصر نحو شعبنا وبلدنا. سد النهضة اللذي مدحه وزير الري سرعان ما غير كلامه ربما اعطوه عمارة او شقة ودراهم اماراتية واصبح يقول ومعه التافهون السفلة ان السد يهدد السودان غرقا ودماراوحرب اثيوبيا الشقيقة حقا ضدها كله بتحريض مباشر وفعلي من مصر انه التصريح والإعلان عن احتلال المصري الفعلي للسودان كما أعلنت واعترفت الشغالة المصرية مريومة الصادق ولا تنسي العدد الهائل من المعلقين في القنوات يريدون مصر ويحاربون اقيوبيا من اجل مصر وهي تسرق حصة السودان من نيله وتحتل ارضه وتنهب ثرواته من الابل والبقر الي الكركدي والصمغ والسمسم والفول وحب البطيخ فتصدرها وتقول بضاعتها وصناعتها ياسفلة وطز في السودان ويحرضون ضد اثيوبيا. انه السودان المصري علي الاقل شماله مجرد خونة لن يجدوا بعد ان تحتل مصر ارضهم الا ان يعملوا عبيدا وبوابين انها الخيانات المعلنة الصريحة ضد السودان دولة وشعب ومقدرات. انهم يريدون مصر في ارضهم وليموت السودان الي الابد. انه عدد كبير فاذن انتم مصريين متسودنيين كذبا فهذا قدركم ياسفلة ياخونة. ونحن مع اثيوبيا انه التقسيم فمرحبا به واهلا به لنا بلدكم ولكم بلدكم. السودان المصري والسودان الاصلي.