دقلو: صمتنا لنفرز البيض من الحُميض

تلس: الفاضل إبراهيم
قال قائد ثاني قوات الدعم السريع وعضو مجلس شركاء الفترة الإنتقالية الفريق عبدالرحيم حمدان دقلو إن بعض المكونات لا تعلم ماهي قوات الدعم السريع وما دورها كما لا تعلم عدوها من صليحها، وأكد دقلو خلال مخاطبته ملتقى التعايش السلمي بين قبيلتي الفلاتة والرزيقات بمحلية تلس ان التغيير الذي حدث في السودان هو الاعظم والانجح على مستوى ثورات الشعوب من حولنا” و رأى ان الجهات التي تسعى لتأجيج الصراعات القبلية بدارفور اما جهات فقدت موقعها في الحكم وتريد العودة مرة أخرى واما مجرمين ومتفلتين يستغلون جهلاء المجتمع وقليلي الفهم لتحقيق أهدافهم الشخصية.
وحول وثيقة تفويض القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الأخرى للتعامل الحاسم مع المتفلتين وإهدار دمهم، أكد دقلو أن الأجهزة الأمنية مفوضة بنص القانون غير أنه اعتبر اهدار دم المجرمين من قبل قبائلهم خطوة في الإتجاه الصحيح لجهة أن المتفلت عندما يقتل في السابق تتبناه قبيلته بوصفه أحد أبنائها، مشيراً الى أن قوات درع السلام هي قوات للطوارئ فقط منتشرة في جميع ولايات دارفور لحسم اي تفلتات وردع المجرمين وبسط هيبة الدولة.
وأقر دقلو أن الصراعات القبلية ازهقت العديد من الأرواح والأنفس البريئة ورملت النساء ويتمت الأطفال، وأضاف ” نقول لهؤلاء المجرمين انتو خلاص زمنكم فات وانتهى وأحسن تشوفو ليكم شغلة تانية” وزاد ” صمتنا وصبرنا عشان نفرز البيض من الحُميض” وأعلن عن الدفع بتعزيزات أمنية لمحلية تلس قوامها (50) عربة، في وقت كشف فيه عن وجود معسكرات تدريب على الحدود هدفها استغلال فترة الخريف لإحداث بلبلة وتابع “انتو مغفلين قواتنا جاهزة لاستخدام أي وسيلة حتى الدواب بس ابقى راجل تعال”.
من جهتهم أكد زعماء الفلاتة والرزيقات تناسي مرارات الماضي وفتح صفحة جيدة عنوانها الأمن والسلام، متعهدين بالكشف عن المجرمين والمتفلتين.
الجريدة
دارفور عِب على السودان من قبل الَاف السنين، غير النهب والسلب والقتل ما عندكم شغلة.
وكمان شغالين في كل أنحاء السودان وتقولو مهمشين وانتو سبب البلاوي، معقل الفطيسة الترابية النتنة النجسة كان دارفور، لأنه الفطيسة الترابية النتنة النجسة سار على نهج المتهمدي والدليل مصاهرته لحفدته، كارثة السودان زي ما قلنا الدين والعسكر، لو الاتنين ديل تم تأطيرهم في إطارهم الصحيح ستكون نهاية اي مجموعات تستغل الدين لإستغفال السذج من العامة وهم الغالبية وسيتم كذلك ردع كل عسكري طامح في السلطة وكل المجموعات المسلحة الخارجة على سلطة الدولة باعتبارها مجموعات إرهابية يتوجب سحقها وإبادتها، ولكن ستكون هنالك مقاومة من هؤلاء الحثالة لأنها مسألة حياة أو موت بالنسبة لهم، ولكن لابد ان تكون الدولة قوية بما يكفي، ولا أعتقد بأنها ستستطيع أن تفعل ذلك.
الايام دي الزول دة تصريحاته بقت كتيرة ،، شكلو لسة لابس عباية الكيزان ،، التصريحات دي يبلها ويشرب مويتها ،، دقلو انت في الاخر مشتري الرتبة ولا تمثل الا المجرمين مكانك السجن ،، الشعب هو من يقرر منو الصالح ومنو الطالح ،، انت كنت بتدافع عن السفاح المجرم الفاسد ،، فانت الظروف هي الخلتك تقعد ،، شكلك عرفت بان نهايتك قربت ،، وما زلت تصرح تصريحات من لفظهم الشعب السوداني ،، امسك خشمك فانت لا تستحق الرتبة المشتريها دي او الاداها ليها الفاسد
وهو في بيض في السودان غيرك يا جنجويدي
الحميض لمن لايعرفه مثل الليمون ولاعتقد انه لاياثر على البيض فى شيئ “وطرى الملمس ” .. مثل خارم بارم ” هى دى السياسه السودانيه “
ليه الشخص دا – دائما – بالزي السوداني؟
لانه متسودن جديد
الحرامي فى راسه ريشة بيلبس الجلابية السودانية عشان يوهم السذج بأنه سودانى و كل يومين طالع لينا بكلام حارم بارك و عامل نفسه ابو الفهم و ما عارف نفسه انو ابو الجهل يا خسارة و و جعى على السودان يتحكم بناس زى ديل الله يجاذى اللى كان السبب فى وصولكم لسدة الحكم هذا زمانك يا مهازل فامرحى