الخرطوم: علي ميرغني
عثرت الشرطة قبيل مغرب اليوم على جثتي “د. مجدي أحمد الرشيد” اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة. ووالدته بمنزل الأسرة بشارع 51 بحي العمارات بالخرطوم.
وقال ل”التيار” مصدر مطلع أن اصدقاء الطبيب القتيل افتقدوه صباح اليوم الأربعاء بعد غيابه منذ يوم الأحد الماضي حيث كان اخر اتصال هاتفي له. اتصل اصدقاؤه بالشرطة التي بدورها قامت بكسر باب منزل القتيل بشارع 51 بحي العمارات بحضور وحدة مسرح الجريمة. حيث وجدوا جثته مقيدة في وضع السجود ومتحللة وحولها دماء كثيفة تدل على قتله طعنا بالة حادة. ثم وجدت نظارته على السلم. فيما وجدت جثة والدته في غرفتها وهي ايضا مقيدة ويبدو انها قتلت خنقا.
واختفت سيارة موديل 2020 كان القتيل اشتراها مؤخرا ولم يقم بترخيصها بعد.
ونقلت الشرطة جثتي القتيلين بعد مغرب اليوم الى مشرحة بشائر لتحديد اسباب الوفاة.
وأكد المصدر الذي تحدث مع “التيار” ان الطبيب القتيل مشهود له بدماثة الخلق واستبعد أن يكون لديه اي عداوات.
هؤلاء عصابة امن البشير والذين كانوا يعذبون الشرفاء في بيوت الاشباح ومقرات امن النظام . بعد اقالتهم وطردهم صاروا يصطادون الموسرين ويسرقونهم ، فقد فلسوا واتجننوا. ربنا يكشفهم للشرطه ان شاء الله ،،،
انتهى السودان الذى كنا نعرفه
?؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أخبار تُدمي القلب وتُذهل العقل وتسلب الروح ..
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
لا حولا ولا قوة إلا بالله ..
السودان .. البلد الذي عرفناه آمناً وعرفنا أهله الطيبين .. أصبح بهذا الوضع المزري ..
لا طعم من جوع ولا أمن من خوف .. .
كان يراودنا بصيص من أمل في آخر النفق .. لننهي غربتنا ونعود لوطنا ..
ولكن يبدو قد تلاشى حتى ذلك البصيص ..
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
حقاً .. انتهى السودان الذي نعرف .. بكل اسف ..
نطالع الأخبار كل صباح من أولها لآخرها .. ولا خبر يفرح القلب ..
أزمات في كل مطالب الحياة .. جرائم بشعه .. حروب قبلية … قهر .. ظلم ..
شعب مغلوب على أمره .. تحمل وتحمل وتحمل ولا فائدة ..
بدون الانفصال من اقليم دارفور وغلق الحدود الغربية لدولة سنار التى تبدأ من غرب مدينة الابيض والنهود لمنع تدفقات القبائل المنبوذة القادمة من غرب افريقيا للاستيطان في الخرطوم وعلي ضفاف النيلين والله ما نضوق العافية ولن نامن حتى داخل بيوتنا.
اصلا دارفور الاسلامية التى ضماها المستعمر الانجليزى لنا في ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في ١٦نوفمبر ١٩١٦م وهم شعب بيختلف عننا انحنا النيلين فهم يعيشو بالقبيلة واحتكار الاراضي الزراعية ونظام الادارة عندهم يختلف مننا حتى العادات والتقاليد والثقافة والهوى والاغانى والطرب مابنشبه بعض دا غير ٨٥ حركة قبلية مسلحة عايزا حقها منتا انحنا الجلابة ديل
الانفصال سمح ياناس قبل فوات الاوان
لو اى حد راى اخر تسجيل فيديو للقتيل سوف يعرف من الذى قام بقتله وتصفيته
لاحولا ولاقوة الا بالله
الفيديو هو سبب قتل الطبيب
لكن ربنا موجود والحقيقة سوف تظهر …..