اوتاوا – كندا
اتهم رجل من أوتاوا بالقتل من الدرجة الأولى، ومحاولة القتل بتهمة طعن زوجته وابنته.
واعتقل حميد ايوب (54 عاما) مساء الثلاثاء بعد ان اشتبهت الشرطة بقيامه بطعن زوجته هنادي محمد (50 عاما) وابنته العشرينية، التي ترقد الآن في المستشفى في حالة خطيرة نتيجة للطعن الذي تعرّضت له قبل الساعة السابعة من مساء يوم أمس الأول الثلاثاء.
زوجة سعت للحصول على أمر تقييدي
ويقول صديق للعائلة: “لدى أيوب وزوجته، ابنة أصيبت في الهجوم، وابن. وكلاهما في العشرينات من العمر.”
لم يكن أيوب يعيش مع زوجته المنفصلة عنه لمدة عام تقريبا، وفقا لصديق للعائلة طلب عدم الكشف عن هويته.
كما حاولت زوجته الحصول على أمر تقييدي ضد زوجها قبل نحو ثلاثة أشهر بسبب حوادث عنف ومطاردة، على حد قول صديق العائلة.
وأضافت الصديقة أن عائلة هنادي تتساءل الآن عن سبب عدم قدرة الشرطة على مساعدتها.
أيوب ليس لديه سجل جنائي سابق في أونتاريو.
وفي مايو، وفقا لمصادر الشرطة، استجابت شرطة أوتاوا لمكالمة 911 يزعم أنها تضمنت مشادة بين أيوب ومحمد. ولم توجه أي تهم في ذلك الوقت ولم يحتجز أيوب.
المتهم فرّ من مكان الحادث قبل القبض عليه
وبعد عمليات الطعن التي وقعت يوم الثلاثاء، تزعم الشرطة أن أيوب فر من مكان الحادث في سيارة نيسان سنترا سوداء. وبحلول الساعة 9:30 مساء، نشرت الشرطة صورا للرجل وحذرت الجمهور من أنه يعتبر مسلحا. وبعد ذلك بوقت قصير، اعتقلت الشرطة أيوب.
وفقا لموقعه الإلكتروني وملفين شخصيين على فيسبوك، فإن أيوب فنان يعمل لحسابه الخاص ولد في السودان عام 1967. وهو حاليا مرشح لنيل درجة الماجستير في العلاج بالفن في جامعة كونكورديا. وقد عمل كمدرب فني في كل من مركز نيبيان للفنون ومدرسة أوتاوا للفنون.
وفقا لمقال كتبه أيوب عام 2008 فقد جاء أيوب إلى كندا كلاجئ في عام 2001.
سودانيون ومسلمون ينظمون حملة دعم للأسرة:
للمساعدة في دفن القتيلة، نظّم سودانيون ومسلمون حملة دعم على موقع GoFundMe .
ده من نتائج التفكك الاسري البتدعو ليه بت ناس هباني القاعدة في كندا …طبعا زرعت الشك في قلوب كثير من الازواج في كندا بكلامها بتاع الاستعانة بصديق ما حدث
اللهم أغفر لهما جميعآ وأدخلهما فى زمرة الصديقين والشهداء .
مثل هذه النزاعات والأزمات العائلية تحدث كثيراً في العوائل السودانية المهاجرة الى أوروبا. الأسباب هي عدم القدرة على التأقلم مع الحياة الاجتماعية في دول المهجر الأوروبي والتفسير الخاطئ للحرية الفردية التي تكفلها قوانين هذه الدول وسوء استخدامها للفكاك من علاقات عائلية قامت أساساً على قاعدة اجتماعية مائلة وغير سوية؛ بيئة دول المهجر وخاصة الغربية تمنح الأرضية الخصبة لظهور مثل هذه المشاكل الى السطح وتعطي النساء والفتيات الخيارات القانونية والاستقلال المادي في شكل المساعدات الإجتماعية التي تقدم لجميع الأفراد.
المكايدة ولي الأذرع والاستهبال والغدر والحقارة والانتهازية والاحتيال كلها تصرفات تؤدي الى إحساس الشخص الذي تُمارس ضده بأنّه محاصر ومنهار القوى ومنعدم الحيلة وفاقد لقيمته الإنسانية التي يعتبر من أهم روافدها دفئ العلاقات العائلية الحميمة كرب أسرة أو أخ أو أخت أو زوجة وأم ثم يرى الشخص أن المعبد الذي يقدسه ينهار فوق رأسه وفي نفس الوقت يظن أو يرى فعلياً أنّ الشخص الآخر يتلذذ بتعذيبه ويحيك ضده المكايد، هذا الشخص الآخر قد كان الى يومٍ قريب جداً أقرب الأقربين وضعت فيه ثقة عمياء وأصبحت الحياة لا تتخيل بدونه
انا لله وانا اليه راجعون
خسارة الدنيا والاخرة شي صعب جدا
من رأَى مُبتلًى فقال : الحمدُ للهِ الَّذي عافاني ممَّا ابتلاك به وفضَّلني على كثيرٍ من خلقِه تفضيلًا كان ذلك شكرَ تلك النِّعمةِ
الوطن زيه ما في نسال الله ان يؤمنا في اوطاننا
تحليل منطقي يحمل الكثير من الحقائق التي يعيشها المواطن السوداني في بلاد الغرب بالذات ، و لا تكمن المشكلة في الدول الغربية بقدر ما تكمن المشكلة في الوافدين الذين يعيشون في الدول الغربية كندا او أمريكا، تختلف طريقة توصيل الرسالة من شخص لا حرب بمعني الحرية ، هناك أسر بتكون قريبة جدا من الأسر السودانية المحافظة علي عادتها و وتقاليدها، بعض تلك الأسر تعمل لزعزعة الاسرة الاخري بتحريض الأبناء علي الآباء والأمهات ثم بتحريض الزوجة علي الزوج ، و تحريض الزوج علي أسرته لخلق فتن ،، و تظل الزوجة الصالحة تصبر وتصير و أحيانا تحكي ما دار بينها و بين صديقتها إلي زوجها و أحيانا يكون هناك صديق في النصف يستغل صداقته بالأسرة او بالزوج او تعرف علي الزوجة في مكان عام أو تكون هناك صديقة تعرفت علي الزوج في مكان عام و تحاول ان تتخلص من الزوجة أو يحاول أن يتخلص من الزوج اذا كان الصديق رجل ؛؛ و يحدث ما حدث يكون الطرف الثالث قد تخلص من الاسرة بدون ما يخسر حاجة ،، هناك حوادث تحصل بسبب الاستفزاز الشديد و لكن لو صبر الرجل و تمالك نفسه لمدة 24 ساعة فقط سيكشف المؤامرة حتي لو لم يعرف الطرف الثالث،، الذي قد يكون في نفس البلد او في ولاية اخري او حتي في بلد اخر،، اذا طرحنا سؤال كيف لحامد ايوب أن يقتل زوجته و يحاول قتل ابنته التي قام بتربيتها أكثر من عشرين سنة؟ و عاش مع زوجته حوالي الثلاثين سنة ولم يتفرقوا الا خلال السنة؟! من هم الذين دخلوا في حياتهم خلال هذه السنة؟! بالتأكيد هناك تحريض من جهة ما لكل طرف من أطراف الاسرة !! لا يوجد سبب لشخص يبني حياته و حياة أسرته و له مستقبل و مرشح من أكبر الجامعات في كندا بأن يصبح أول طبيب سوداني كندي يعالج بالفن!؟؟ أن يرتكب جريمة في من عاشوا معه الأيام الحلوة و المرة الا اذا كان هناك دافع ؟! وهذا ما ستكشفه التحقيقات
دا متوقع و حتسمعو اخبار زي دي كتيره لانو معظم النسوان يتزوجو من الدول الأوروبية عشان الواحده تاخد جواز و تاكل اهلها و لو زوجها زول ناجح و عندو بيوت و قروش دايرين يتطلقو عشان ياكلو قروش الراجل بالحرام و القانون بقيف معاها حتي لو كضابه و تمنعو يشوف اولادو و قلة ادب لا يعلم بها الا الله. انا حسي بعرف ٣ نسوانهم غدرو بيهم و جري في المحاكم و دمار للاسره و ضياع الاطفال لكن لا يهم النسوان ما دام ماكلين قروش الناس بالحرام…. ياخ في نسوان كفرو بالله عشان ياكلو قروش بالحرام
المشكلة ليس كل نسوان انت لو مرتك هرب منك انت تعرف الأسباب….الكذب هو المشكلة الرجل مترابي علي علي طريقة البطل او مجاهد دي السبب ….
شوفوا دخلت امرأة النار في قطة حبستها لا هي اطعمتها ولا تركتها تاكل من غثاء الأرض. عقلية الملكية لازم تتغير العلاقة احترام وتبادل مصالح وبس والما دارك ما تدورو لأنك حتخسر نفسك. دي حاجات بسيطة تعلمنها ونحن أطفال حتى لو كنت في بلد متحرر او غيره ممكن تحفظ نفسك باحترام شريكك وابناك وتحافظ عليهم بعد داك كان الله كتب انهم ينحرفوا ممكن تحميهم بالاسلوب المناسب اكيد ما براك اكيد في مؤسسات اجتماعية وشرطة وغيرها.