أخبار مختارةعربي | BBC News

“بينهم سودانيين”… غرق عشرات المهاجرين وإنقاذ آخرين قبالة سواحل تونس

لقي ما لا يقل عن 43 مهاجرا حتفهم إثر غرق سفينة قبالة سواحل تونس، أثناء محاولتهم عبور البحر الأبيض المتوسط من ليبيا إلى إيطاليا، بينما تم إنقاذ 84 آخرين، حسبما أعلن الهلال الأحمر التونسي السبت.

وكان القارب قد انطلق من مدينة زوارة الساحلية شمال غربي ليبيا، ويحمل نحو 127 مهاجرا من مصر والسودان وإريتريا وبنغلاديش، حسب المنظمة الإنسانية التونسية.

وخلال الأشهر الأخيرة وقعت عدة حوادث غرق قبالة الساحل التونسي، مع زيادة في وتيرة محاولات العبور من تونس وليبيا إلى أوروبا عبر إيطاليا مع تحسن الطقس.

وقال المسؤول بالهلال الأحمر التونسي، منجي سليم، إن “البحرية أنقذت 84 مهاجرا بينما غرق 43 آخرون في القارب، الذي انطلق من مدينة زوارة الليبية باتجاه أوروبا”.

وقام مئات الآلاف من الأشخاص بهذه الرحلة المحفوفة بالمخاطر عبر البحر المتوسط في السنوات الأخيرة، حيث يفر الكثير منهم من الصراعات والفقر في أفريقيا والشرق الأوسط.

‫2 تعليقات

  1. نشره جنائيه ضد مواطنى دوله تشاد فى السودان وجبريل ابراهيم محمد رئيس حركه العدل والمساواه
    من المواطن سامح مبارك سليم سيد من الولايه الشماليه تبدا الاحداث بدخول مواطنو دوله تشاد كامله الى السودان دون اعلام فى برنامج عمل للامم المتحده للتعدى على المواطن اعلاه بالضرب والتهديد والحصار داخل السودان بعد اجلاء جميع السودانيين الى الخارج دون اعلام ودون تحديد الجهه التى هاجروا اليها وتم التعدى على المواطن اعلاه لمده عام ونصف العام من مرتزقه تشاد حتى تمكن من الوصول الى مصر وتمت ملاحقته فى مصر منهم ويطلب المساعده جميع السودانيون فى الخارج لايقاف هؤلاء جنائيا مع جبريل ابراهيم محمد رئيس العدل والمساواه ومع الشروع فى القضاء عليه بالسحر الاسود فى هذا البرنامج بواسطه شخص يدعى اب شيبه قسم شرطه الكلاكله اللفه الخرطوم جنوب وجاره المتهم الرئيسى عادل وابناءه احمد وتامر عادل وليمياء عادل وهو مقيم سابق فى مصر وعمان وامريكا والطيب ابراهيم ادم موسى ونورالدين ابراهيم ادم موسى وخالد سليمان صيدليه الجعفرى والزبير صالح محمد صالح الشيخ وهانى ادريس مراد ادريس بالامارات العربيه المتحده واخوه طلال ادريس وحاتم حسن عبدالحليم هارون فى عطبره ويطلب مساعده السودانيين فى الخارج لايقاف مواطنو تشاد والقبض على هؤلاء

  2. الشباب السوداني يحطم مستقبله من خلال أهدار حصة السودان في مياة النيل رغم تواضعها لصالح أطراف خارجية وبواسطة ازرع داخلية لتضيع مابين السلفة والهبة . ويضبع الشباب في مياة البحر . في الوقت الذي تجمد فيه جميع مشاريع الري الكبري وهي كفيلة بخلق فرص عمل للشباب ضحايا البحار .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..