أخبار السودان

لجنة استقبال مناوي : لا علاقة لنا بالأموال التي جمعها مبارك أردول

نفى عضو اللجنة العليا للترتيب لاستقبال وتنصيب حاكم إقليم دارفور؛ محمد زكريا وجود علاقة بين الأموال التي جمعها مبارك اردول واستقبال مناوي وقال “لسودان لايت”: لا توجد علاقة البتة بتبرع شركات التعدين وحفل استقبال مناوي؛ مبينا أن ميزانية حفل استقبال حاكم إقليم دارفور منفصلة كما أنها لا تتطلب ميزانية خرافية وزاد (لا يوجد صلة بين الأمرين).

وأشار إلى أنه معلوم أن إقليم دارفور يعاني من جراحات وهنالك مساعي لجبر الضرر عن دارفور وأهلها ودعا أهالي دارفور والفاشر على وجه الخصوص للمشاركة في حفل أستقبال حاكم إقليم دارفور مني اركو مناوي في العاشر من أغسطس الجاري مبينا أن الاحتفاء يأتي من مكتسبات سلام جوبا وتكريما للسلام.
سودان لايت

‫8 تعليقات

  1. الود دا تربية كيزان وكترها محتاج بل زول فاسد ومتعجرف انتهى زمن النفاق تتسلق عبر قضية اهلك تصل تسرق يضغطوك تقول عنصرية زي لجنة اديب اديب قال عشان انا مسيحي واحدة قبطية كنداكه ردمته قالت ليه اخجل شوف ليك شماعه انا مسيحية لكن انت جبان

  2. لجنة شنو و استقبال شنو. واحد جاى يستلم وظيفتو( بعد شهور طويلة من التعيين) شنو لزوم الهيلمانة. تكاليف الاحتفال اولى بها اهلنا فى المعسكرات. بس الواضح ناس قريعتى راحت ديل ما ناويين على أى تغيير جذري فى طريقة حكم الكيزان. تغيير أشخاص و نفس الفساد و سوء الإدارة و الله يكون فى عون دارفور و باقى الوطن.

  3. هو أساسا قاعد يعمل ايه فى الخرطوم, بدل زيارات الخلاوى والمشاكسات السياسيه مش كان أجدى بقاءه فى دارفور يزور المعسكرات ويعرف مطالبهم الملحه وينادى بأسمهم لتلبيتها.

  4. Avatar photo يقول عاوزين معلومة او حتى صورة عن الشخصية الامنجية الغامضة الكوزة الخطيرة/ رندا الخفجي هاتكة اعراض السودانيات:

    معلومات وحقائق عن دولة السودان الان:
    ……………… ………. …………………..
    دولة دارفور ضماها المستعمر الانجليزى للسودان في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى ١٦نوفمبر ١٩١٦م.الدارفوريين ان يعلموا بانهم ليس لهم علاقة بدولة سنار (مملكة كوش) وان الكوشيين (الجلابة) لهم ثقافتهم المختلفة عن ثقافة الدارفوريين اذن عليهم ان يحترموا ثقافة الكوشيين القائمة علي تقبل الاخر ونبذ العنصرية وحياة التعددية وشيوع الارض وتقديم الكفاءات للحكم بغض النظر عن قبيلته، دا حتى الطرق الصوفية في الشمال تتبع للطريقة القادرية اما دولة دارفور فطريقتها الصوفية هى التجانية وهى نفس الطريقة المنتشرة في دول وسط غرب افريقيا زى تشاد ونيجيريا.

    ان مايعرف الان بالسودان هو اتحاد دولتين هما (مملكة سنار وسلطنة دارفور الاسلامية) حيث لايوجد بينهم اى رابط او صلة او حتى مزاج مشترك وحتى التاريخ بينهم كان عبارة عن مجازر ومذابح ارتكبها الدارفوري السفاح المحتل عبدالله التعايشي في ابناء مملكة سنار (او مملكة كوش) او مايعرفوا بالشماليين، فقد ارتكب مذبحة المتمة المعروفة باسم كتلة المتمة ومذبحة البطاحيين ومذبحة الشكرية حيث قتل ناظرهم ابوسن ومذبحة الاحامدة ومذابح في ابناء وبنات ونساء وشياب الخرطوم وغيرو من المجازر باسم الدين ارتكبوها الدارفوريين في اولاد البحر كما كان يسميهم السفاح التعايشي ليسجل له التاريخ بانه اول من استخدم الالفاظ والتسميات العنصرية في الشمال وهى ثقافة الدارفوريين الذين يصنفون انفسهم كعرب وزرقة. نخبة دارفور و كالعادة يتهمون الشماليين بالفشل في ادارة التنوع في السودان وبالعنصرية، خلاص سيادة الفيلد مارشال مناوى اهو بقي حاكم عام دولة (سلطنة دارفور الاسلامية) (ودا اسمها الحقيقي) يلا عاوزين نشوف شطارتكم في ادارة التنوع الرهيب في بلدكم دارفور. مع العلم ان دارفور مصنفة كاكتر بلد يمارس العنصرية وان مواطنى دارفور مقسمين نفسهم كعرب وزرقة و للان عايشين بالقبيلة والقبلية والحرب والقتل و ثقافةالفزع عندهم شجاعة وفروسية وان القبائل الدارفورية لها اطماع في اراضي بعضهم البعض فتقوم كل القبيلة بشن حرب علي القبيلة المجاورة لها بمساعدة امتداداتها في دول الجوار لكي يستولوا علي اراضي القبيلة الاخري، وحتى ان القبيلة تجلب امتداداتها من دول الجوار لتوطنهم في اراضي وحواكير القبيلة الاخري دون الانتباه للخطر الذي سياتى من هؤلاء الاغراب حتى عن ارض دارفور (يعنى الدارفوريين عندهم الولاء للقبيلة اتقل من الولاء لارض دارفور)، والمصيبة الان كل نخب دارفور المتعلمين وبعد ان تعلموا في مدارس وجامعات الجلابة وبدلا من ان يرجعوا ويطوروا بلدهم ويثقفوا اهلهم ويخلوهم يتركوا العنصرية وحياة القبيلة و القبلية وان يتقبلوا بعضهم البعض كدارفوريين اولا؛ اصبحت نخب دارفور تشكل الجزء الاكبر من ازمتها بل هي من صنعتها وافتعلتها وذلك لرغبة هذه نخبة دارفور في الوصول الى كرسي الحكم في الخرطوم او الحصول علي المناصب الدستورية مع توطين لاهلهم واقربائهم وقبائلهم في الخدمة المدنية والعسكرية وتملكهم للاراضي السكنية والزراعية في الخرطوم والجزيرة والنيل الابيض والقضارف ونهر النيل والشمالية بالاونطة والاستيطان فيها تحت دعاوى ان الشماليين عنصريين ومابيتقبلوا الاخر؛ والغريبة البيجي فيهم الخرطوم تانى مابيرجع لدارفور ولابيتذكر اهله الشردهم في معسكرات اللجؤ والنزوح وبيكون كل همه هو الحصول علي اكبر قدر من المناصب الحكومية واراضي الشماليين (الجلابة حسب وصفهم).
    # علي نخبة دارفور ومثقفينهم حل مشكلات دارفور المزمنة والمعقدة بعيدا عن الشماليين، ومشاكل دارفور هى كالاتى:
    ١. اجبار اهلهم الدارفوريين علي ترك العنصرية وتقبل بعضهم البعض وتقبل الاخر، علي المواطن الدارفورى تقبل اخية الدارفوري.
    ٢. اجبار اهلهم الدارفوريين علي ترك تصنيف انفسهم كعرب وزرقة.
    ٣. اعادة توزيع الحواكير مرة اخري بينهم بالعدل وعدم اقصاء القبائل الاخري.
    ٤. اجبار اهلهم الدارفوريين علي عدم جلب القبائل من دول الجوار والاستعانة بهم في قتال بعضهم البعض مايعرف بالفزع.
    ٥. علي نخبة الدارفوريين ترك الطمع والطموح في الوصول لكرسي الحكم في الخرطوم (بقوة السلاح وبالاستعانة بالقبيلة وبخلق الاسباب الواهية وادعاء انهم مهمشين)، وفي سبيل كرسي الحكم قامت نخبة دارفور باشعال الفتن الحروب وتخريب ديارهم وقتل اهلهم وتشريدهم وتشتيتهم في معسكرات النزوح واللجوء.
    ٦. علي الدارفوريين ترك الطمع في اراضي الشماليين (الجلابة) تحت دعاوى التهميش وان الشماليين عنصريين ومابيتقبلوا الاخر.
    ٧. علي الدارفوريين جمع السلاح من بعضهم البعض حتى لايكون سبب في قتل اهلهم واطفالهم وشبابهم فشيل السلاح ليس فروسية ولا لعبة.
    ٨. علي نخب واغنياء واثرياء دارفور ومتعلميها (وما اكثرهم) ان يتعلموا من الشماليين خاصة ناس ولايات الجزيرة والشمالية ونهر النيل بان يتبرعوا لبناء واعمار بلدهم ومدنهم وقراهم ومدارسهم ومستشفياتهم وجامعاتهم ومساجدهم من حر مالهم بدل من انتظار الحكومة تاتى لتنمي لهم بلدهم، حيث ان التنمية في الشمال من السكان وليس من الحكومة كما في دارفور.
    ٩. علي الدارفوريين نشر ثقافة المحبة والسلام ونشر الوعي بين قبائلهم وترك رمي التهم جزافا وبلاويهم فوق راس الشماليين وتحميلهم لكل مشاكلهم الخاصة بهم وممارسة سياسة الهروب الى الامام.
    ١٠. علي الدارفوريين ترك تنظيم مايسمي الحركة الإسلامية وذراعها السياسي المؤتمر اللاوطنى الذين ارتكبوا المجازر والمذابح والجرائم البشعة في كل الوطن، لان الدارفوريين هم العمود الفقري لكل تنظيمات الكيزان حتى انهم اطلقوا عليها داركوز بدلا عن دارفور، دارفور اكتر اقليم نال تنمية خلال ال ٣٠سنة بتاعت حكم الكيزان دارفوريين اكتر ناس شاركوا في الحكم في فترة الكيزان.
    مشكلة الدارفوريين في انهم عندهم مطامع في اراضي الشماليين خاصة ولاية الجزيرة وولاية الخرطوم والنيل الابيض ونهر النيل والقضارف والشمالية وعاوزين الاستيطان فيها والاستيلاء عليها بالاونطة تحت دعاوى ان الشماليين عنصريين ومابيتقبلوا الاخر ودى وهمة اخترعها الدارفوريين لابتزاز الشماليين للوصول للحكم والاستيلاء على اراضيهم؛ في حين ان مشكلة دولة دارفور اساسا هى الارض والحواكير، اضافة اليها طمع وطموح نخبهم للوصول لكرسي الحكم في الخرطوم ولو بالقبيلة.
    الدارفوريين كلهم كيزان والما كوز حزب امة وهم اكثر من ناصر الكيزان ومعظم عضوية الكيزان من دارفور. دارفور الجماعة مسمينها داركوز لان معظم اعضاء الحركة الإسلامية الارهابية والموتمر اللاوطنى من دارفور الدارفوريين استفادوا من حكم الكيزان بان اتمكنوا من الاستيطان في الخرطوم والجزيرة ومعظم الاراضي الزراعية بتاعت الشماليين كلمة حق قالها الكوز محمد محى الدين الجميعابي للمخلوع عمر البشير بانه لولا دارفور (داركوز) لما كان هنالك حركة اسلامية ولا كيزان الدارفوريين كلهم كيزان ومشكلتهم الواحد في سبيل السلطة والمنصب عاااااادى يقتل اهله ويخرب داره ويشتت شمل مواطنيه ويشردهم وبعدين يجي يرميها فوق راس الشماليين محاولا ابتزازهم وارهابهم واصلا هدفه هو منصب في الحكومة واراضي الجلابة.

    الدارفوريين عنصريين جدا جدا جدا مع بعضهم البعض والواحد يقول ليك دا عربي ودا زرقة ودا جلابي اولاد البحر الدارفوريين احتكروا الاراضي الزراعية في دارفور لقبايل معينة في شكل حواكير وضيعوا حق التانين وهسي كلهم عينهم علي اراضي الشماليين (العنصريين اولاد البحر).
    الدارفوريين يصفوا الشماليين بالعنصريين والغريبة عاوزين يسكنوا معاهم ويتزوجوا منهم ويتملكوا اراضيهم ويربوا اولادهم مع اولادهم ويعلموهم في مدارسهم ويقروهم الجامعات معاهم وبرضو يقول ليك الشمالي مابيتقبل الاخر في حين انو مجزرة الجنينة في راس السنة حدثت بسبب خلاف تافة في كباية شاي بين اتنين واحد من العرب والتانى زرقة.
    يبقي ان الرجوع لجغرافية ٣١ ديسمبر ١٩١٦م والانفصال هو الحل خاصة وان السودان الان عبارة عن اتحاد دولتين كانتا منفصلتين منذ الاذل وشعبين مختلفين ولم يجمعهما شى ابدا وثقافة شعب وادى النيل بتختلف عن ثقافة شعب دارفور تماما، السودان القديم هو حضارات مروى وعلوة والمقرة وسوبا وجبل البركل والنقعة والبجراوية والمصورات وحضارة كوش العظيمة الراسخة منذ الاف السنين اما دارفور فتاريخها حديث جدا بداء من لحظة دخول الاسلام فيها وهو عبارة عن اقتتال القبائل في بعضهم من اجل الماء والارض.
    الانفصال سمح

    1. يا مريض عاوز شنو
      اهل دارفور ما ليهم ذنب و هم عايشين في مخيمات النزوح و اهالي الضحايا يطالبون بتسليم المجرم البشير الى المحكمة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..