أخبار السودان

الدقير: على الأحزاب السياسية الاستعداد للانتخابات

دعا رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير إلى ضرورة العمل على مشاريع التحول الديمقراطي، مؤكداً التزام حزبه وإيمانه بالديمقراطية والتداول السلمي للسلطة.

وقال الدقير خلال ورشة حول الانتخابات أمس: “يجب على الأحزاب السياسية وعلى رأسها حزب المؤتمر السوداني، الاستعداد والعمل على إصلاح المؤسسات الداخلية والديمقراطية داخلها، وصولاً للانتخابات العامة بنهاية الفترة الانتقالية”.

وتناولت الورشة التي عقدتها لجنة الانتخابات العامة، الخطة التشغيلية وتجهيز الحزب ومؤسساته لخوض الانتخابات العامة بنهاية الفترة الانتقالية.

الجدير بالذكر أن الورشة حضرها عدد كبير من عضوية الحزب، من بينهم رئيس الحزب م. عمر الدقير، ونائب الأمين العام محمد علي شقدي، ورئيس لجنة الانتخابات وعضو المكتب السياسي م. طارق منصور، وبحضور أعضاء لجنة الانتخابات العامة بالحزب.
السوداني

‫3 تعليقات

  1. انتخابات لن تنجح..ولن تكتمل..وستحدث تجاوزات كبيرة .. ..ما لم يتم الاتي… تنفيذ القصاص..محاكمة القتلة..محاكمة منفذي مجزرة القيادة..تنفيذ اتفاقية السلام..تسليم قيادة السيادي للمدنيين. لمدة عامين….من الاخر ..2025…ذاتها ما اظن..ياخ التشريعي دا براهو اخد سنتين ولسه..الناس القاعدة دي بقوا خبرة…وعملو علاقات محلية..إقليمية.. دولية…ما بمشوا ياخوي واخوك ..جرجرة جد.

  2. ياتو انتخابات؟!!
    قبل او بعد تفكيك تمكين الكيزان؟ و لا انتخابات بمن حضر من ناس الهبوط الناعم.
    قال انتخابات

  3. ياتو أحزاب؟
    حزب الأمة الستهم و بنت سيدهم و حفيدة سيدهم البقت وزيرة خارجية فاشلة و هي و حزب اسرتها الكانو مع ود هدية اللص و كانو سمن على عسل مع عصابة مافيا نسيبهم الفطيسة الترابية النتنة النجسة؟ حزب الأمة الذي كوّنته المخابرات الإنجليزية البريطانية بعد أن مكّنت لحفيد مدعي المهدية، الذي صفّت إخوته ليكون هو وحده الباقي منهم ليتم تجنيده و دعمه مالياً ليكون عوناً لهم في مستقبل الايام و جعله ملكاً على السودانيين؟
    والا الحزب الشيوعي المتحجر في متحف موسكو و كل أعضائه مجرد سفسطائين و جبناء يخشون تولي السلطة الا بمشاركة طلاب كلية غردون الإستعمارية الحربية، الحزب الشيوعي المتكلس غير المُجدد لافكاره و برامجه، إن له افكار و/اوبرنامج، الحزب الشيوعي الذي لا يزال يحمل شعارات تكسرت و تحطمت مع إنهيار سور برلين، ام الحزب الشيوعي الذي يجيد فن الجدال و الغطرسة السياسية دون إبتكار طرق و وسائل تستطيع إثارة حماسة الشعب السوداني لكي ينادي به كحزب حاكم، ام الحزب الشيوعي الذي يقدس و يراهن على الشلليات كحال كل تجمع يحوي مجموعة سودانية في كل مجال و مرفق سوى كان سياسي ام رياضي ام ديني ام جمعية تعاونية في قرية او مدينة؟
    ام الحزب الإتحاد الديمقراطي الذي كونته، كصنوه حزب الامة، المخابرات الانجلومصرية ليكون عيناً لها في السودان و جاسوساً لها يسهر على مصالح مصر و رفاهيتها و إن كان الثمن هو تدمير السودان؟الحزب الذي يعيش أعضائه كما هو حال حزب الأمة كعبيد و خدم يحملون احذية سادتهم و يقدمون لهم القرابين من أراضي زراعية و فتيات و أبناء يكونون لهم جواري و خدم، بينما يعيش سادة و اسياد هذا الحزب في فلل و قصور تنتشر في مدن بلاد سادتهم المصريين كالقاهرة و الإسكندرية و غيرها من مدن مصر و كذلك في مدينة لندن حيث من جنّدهم و أوحى لهم بلبس جلباب و عمامة تختلف عن الزي الوطني الذي يرتديه عامة افراد الشعب السوداني، وذلك لخلق هالة من القدسية حول هؤلاء المُستحلبون من البنغال و الهند و السند و إسقاط الإنتماء للبيت النبوي عليهم، و ذلك لعلم المستعمر الإنجليزي بنفسية الشخصية السودانية المُوغلة في العاطفة الدينية الساذجة و التي تقدس حتى ابو لهب فرضاً لقرابته للنبي و إنتمائه الى قبيلة قريش؟
    ام حزب البعث العربي الإشتراكي الذي تفتت و تخثر و صار مجرد ذكريات في موطنه الأم و تحولت بلاده إلى ساحات حروب و مجازر و لجا مواطنه إلى السودان هرباً من الأهوال التي تحدث في بلاد حزب البعث العربي الإشتراكي؟ هذا المسخ الذي تدثرت به ثلة من السودانيون الافارقة الذين يضحك عليهم اسياد هذا الحزب و يسخرون منهم سراً و جهراً و ذلك لان هؤلاء النفر من بغاث الطير يدعون أنهم عرب، هذا الحزب البائس الكسيح الذي لم يحرز اي فوز مشرّف في ساحات السياسة في السودان؟
    ام الحزب الناصري الذي أصبح زعميه غباراً هو و من سانده من العسكر الذين تسلطو على رقاب شعوبهم بقوة الإنقلابات العسكرية المسلحة فعاثو فساداً و تخريباً في بلادهم و لا تزال آثار فسادهم باقية حتى اليوم و اللحظة، هذا الحزب المستورد من مصر التي اطبق عليها العسكر كما يطبق التمساح على فريسته فصارت في فكيه مجرد جثة تنادي باسم عسكرها و تصبغ عليهم صفات الزعيم الخالد و الزعيم الأبدي و غيرها من صفات النفاق و التملق كما هو حالنا في السودان في ظل حكم العسكر؟
    ام الحزب الوطني الذي تلوّن بهذا الاسم، بعدما كان هو باكورة مافيا عصابة الفطيسة الترابية النتنة النجسة و قد لفطه الشعب السوداني بثورته عليه؟
    ام حزب المؤتمر السوداني الذي أصبح قادته الذين كانو سماسرة سيخ و اسمنت في سوق السجانة مجرد اراجوزات في أيادي لصوص الثورة العظيمة و قطاع الطرق و الطفيليات و لصوص الحروب و سفك الدماء و الثمن هو منازل حكومية و سيارات دفع رباعي حديثة و نثريات دولارية و مخصصات مليارية و مناصب عليا من خلالها يتم نهب موارد الدولة السودانية و يتم تجويع شعبها الساذج؟
    لا تؤجد اي أحزاب سياسية سودانية وطنية مُخلصة يعتمد عليها الشعب السوداني لكي تمنحه ما صبر عليه منذ تكوين الدولة السودانية، بل تؤجد عصابات و شلليات همها النهب و السرقة و الفساد و الرشاوى.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..