اعلن رئيس هيئة الجوازات والسجل المدني الفريق شرطة حقوقي شرف الدين بشير عثمان في تصريح (للمكتب الصحفي للشرطة) عن إنفراج أزمة الجوازات بجميع مجمعات الجوازات عبر مجهود وتنسيق مشترك بين وزارة الداخلية ورئاسة قوات الشرطة مع وزارة المالية الاتحادية أسفر عن إنتظام عملية إستلام الدفعة الجديدة من الجوازات .
مشيرا الي أن العمل قد بدأ في جميع المصانع بطاقة قصوي صباحا ومساء لاستخراج جميع الجوازات التي إكتملت إجراءاتها والموجودة بأجهزة المصانع.
موكدا أنه خلال فترة أسبوعين سيتم تسليم جميع الجوازات المتأخرة للمواطنين موضحا انه قد تم تأمين دفعات الجوازات الجديدة للعام القادم من خلال فتح الاعتمادات المالية الخاصة بها وسيتم استلامها بانتظام .
مضيفا بأنه لن تكون هنالك أي اشكالات بهذا الشان في المستقبل القريب كاشفا عن إستراتيجيات جديدة لهيئة الجوازات والسجل المدني لتقديم أفضل وأرقي الخدمات لجميع المواطنين بكفاءة عالية وبالسرعة المطلوبة .
نتمنى ذلك
أتمني حيث أصبحت الأماني جزء حياتنا الا تُصدِر وزارت الاختصاص سعرين شعبي و تجاري كالمخابز لمن هم في عجلة من امرِهِم و لان العجلة من الشيطان فالويل لمن ركبها!!!
في ازمات في السودان غير منطقية بعد ما هي يوجد ايادي تفتعل الازمات لكن بهبشوا الامور التي توضح الخلل الاداري والمفروض يحاسب المسؤول عدم المسالة جزء اساسي في الازمات وتكرارها … اولا الجوازات قيمة جواز السفر لدولة الهند 300 ريال وعشرة سنوات نحن قبل قريب 8 شهور كان 509 ريال خمسة سنوات واليوم سمعت عمل حوالي 800 ريال كم عدد مغتربي الخليج اقل رقم مليون مواطن نفرض بالسعر القديم قيمة الجواز 136 دولار في مليون ايراد جوازات مقيمي مجلس التعاون 136 مليون دولار هذا اقل بكثير بخصوص الجوازات خلاف شهادة حسن السلوك التفويض ختم الشهادات الخ… هل هنالك مبرر حتى يكون في ازمة ثانيا الكهرباء الله اعلم توجد دولة بالدنيا مواطنها يدفع فاتورة مقدما والله اعلم يوجد بلد يقطع الكهرباء بدون ظرف عمل او ظرف طاريء
اتمنى ذلك
رغم ان الامنيات احلام يقظة – احلام وهضربة مضروب ملاريا 7 نجوم
فى السودان الماعارفين سيدو منو
يا أخي اولادي في مجمع الجمهور ( الخرطوم – السجانة) قريب شهرين ما قادرين يطبعوا جواز سفر- كل يوم يومين يمشوا يكتبوا الاسم في ورقة ويجوا راجعين يلقوا الجواز ما مطبوع وما معروف السبب شنو أصلاً ، ولا لاقين زول عشان يفسر لينا الحاصل شنو – المدارس فتحت والناس ما قادرة تطلع جواز سفر- خلونا نندم على الزيارة ياخ – معقول بعد الثورة والتضحيات الناس لسة (تتهان) عشان جواز سفر – الناس بتحكي لينا قصص محزنة ومؤسفة جدا للمعاناة وسوء المعاملة التي يكابدها الناس في مجمعات الجمهور …. شيء محزن ومخجل …
يجب وضع كاميرات مراقبة ومراقبة كل العاملين في مجمعات الجمهور … في ناس كتيرة ما لاقية شغل وأنا متأكد في ناس كتيرة مستعدة تخدم الناس تطوع بالمجان ، ليل نهار
المشكلة حلها بسيط جداً ولا تحتاج لكل هذه التعقيدات مال الجوازات للجوازات لا يورد للمالية إلا أرباح إستخراح الجوازات وأن لا يتم إصدار الجواز إلا بإعتماد وزارة المالية كي تكون على علم بحجم الإيراد الحقيقي للجوازات، فتكلفة إستخراج الجواز معروفة وكذا الفائدة، حلاً لمشكلة التجنيب المعروفة . أما أن يورد كل عائدات الجوازات للمالية ثم تقوم الجوازات بمطالبة المالية بالإعتمادات اللازمة للجوازات فهذه هي أس المشكلة لأن وزارة المالية لسة شغالة بنظرية طاقية دا في دا وبتنظر للمال الوارد لها بإعتباره أرباح تتصرف بها كيف تشاء وتقوم بإدخال هذه العائدات في حل أزمات أخرى كالوقود والخبز وغيرها والأمر ليس كذلك.
هل ادارة الجوازت طلبت استيراد المواد في الزمن المناسب ولا قطعوا الحركة حتى تصنع ازمه الشخص المسؤول يجب ان يحاسب لان هذا الغلط يدفع ثمنه المواطن بحيث اي زول جوازه منتهي الصلاحية اقامته لا تجدد واي اقامة منتهية صاحبها بيدفع مخالفة للجوازات كم اسرة تكون دفعت ثمن هذا السلوك
للاسف.
دولة فاشلة.
غير قادرة علي توفير ابسط حقوق المواطن.
انتشار الفساد في كل اروقة الحكومة المدنية والعسكرية فكيف ستكون هناك دولة ذات سيادة؟؟؟؟؟؟؟؟
قلتها قبل واقولها الان…
سيستمر السودان علي هذا الحال جيل وراء جيل الي قيام الساعة.
سيستمر السودان علي هذا الحال جيل وراء جيل الي قيام الساعة.
سيستمر السودان علي هذا الحال جيل وراء جيل الي قيام الساعة.
فضيحة يا ناس الجوازات والمالية وكل اللي جبناهم فزع و بقوا وجع!!!!
بدلا عن كل هذا السخط والاحباط، نأمل أن نعيد الثقة بأنفسنا وبالدولة.. نتطلع لغد نرحل فيه من مرفأ الى مرفأ بلا جواز سفر.
حكاية أسبوعين بتتحل المشكله سمعناها كتير ، بالله الواحد 3 شهور ما يستلم الجواز معقولة ، تراجع القنصلية كل مره تظهر ليك مشكلة ( معلق بالمصنع – تحل مشكلة التعليق تظهر ليك مشكلة مطبوع لكن عاوز معالجة فى هذا المنوال الى الان) نتمنى الفرج من الله .
الشرطة بؤرة الفساد يجب سحب خدمات الجوازات و الاوراق الثبوتية من ايدي الشرطة و تعين ادارات مدنية مستقلة تمتلك التاهيل التقني لتقديم هذه الخدمات كما تفعل الدول المتقدمة