قام المكتب المركزي الوطني للإنتربول بالخرطوم وبرعاية وزارة الداخلية بتفعيل النشرة الحمراء بالرقم A-878\1-2020 الخاصة بتعقب مدير المخابرات الأسبق و الهارب من العدالة صلاح قوش .
وخاطب المكتب مدير إدارة الشرطة الجنائية العربية و الدولية بالقاهرة من أجل إلقاء القبض على قوش بعد تحديد موقعه بدقة تمهيدا لتسليمه إلى العدالة في السودان , ليواجه عدة بلاغات جنائية في مواجهته .
و أرسل الأنتربول بالخرطوم خطابين لأبوظبي و أنقرة لإلقاء القبض على شقيق الرئيس المخلوع العباس حسن أحمد البشير المتهم في قضايا فساد و المقيم بأسطنبول , و وزير المالية السابق بدر الدين محمود عباس مختار المطلوب في قضايا تزوير و فساد ابان توليه لمنصبه في عهد النظام البائد .
الانتباهة
تمام… ولكن ماذا فعلت للذين في الداخل من اخوانهم المجرمين والذين بين يديكم ولكم عامان؟؟؟؟
وهؤلاء تحتضنهم دول ،مسؤليها معكم؛ شهريا واخر ابتسامات وتنسيق وتعاون وزيارات، لماذا لا تخاطبوا هذه الدول؟؟؟؟
الجفلن خلهن أقره الواقفات
ههههههههه مجرد لعب عيال ماشفنا الانتربول قبض على اي مجرم وشبعنا من النشرات الحمراء والصفراء مجرمي الكيزان يسرحون ويمرحون في تركيا ومصر وكمان اللجنة الأمنية لحماية البشير وكمبارس قحت سجلوا لهم زيارات في اماكنهم وقالو ليهم ختو في بطونكم بطيخه صيفي وقناتهم الكيزانيه في تركيا الاخونجيه شغالة بكل عال العال.
يوجد من هو اخطر من قوش داخل السودان من.دون.محاكمة ويكفي التستر علي مرتكبي جريمة فض الأعتصام التي راح ضحيتها ألاف الأبريا من الجنسين .. ويبدو ان كل مافي الأمر هي حرب المصالح بين الذين يريدون ان يحكموا السودان والمواطن هو ةالضحية الءي يدفع ثمن كل التجاوزات
اين كمال حسن على المتورط والمتهم الأساسي في قضية مجزرة العيلفون والان يشغل المستشار الاقتصادي في الجامعة العربية وكان من المفترض من الأوائل المطلوبين بالقبض بواسطة الانتربول
مدير المخابرات الأسبق و الهارب من العدالة صلاح قوش .
****************************************************
بلاش استهبال وضحك علي الدقون! صلاح قوش طلع بالباب عديييييييييييييييييييل ومعاه عائلته وشنط دولارات .والعباس شقيق المخلوع تم تهريبه من السجن بواسطة الكباشي وطلع من السودتن بالمطار عدييييييل لانقرة ومعه ما خف وزنه وثقل ثمنه ..بلاش طلس معاكم
قلت العباس تم “تهربيه” يعنى مساعدته على الهروب، فهو هارب بل “هارى” عديل كدة
اعور الفسطاط والعباس وثالثهم الفتى المعطر المدلل بدرالدين هاربين … وسوف يظلون هاربين تطاردهم العدالة ولعنات الشعب والثورة وشهدائها الى ابد الآبدين …
كلامك صحيح مليار في 100% ي السائق البوباي
على المستوى التنفيذي: يجب مساءلة ومحاكمة، كل من تواطأ ومهد وسهل، خروج من تبحثون عنهم اليوم، ويمكن اثبات ذلك عبر فحص ومراجعة سجلات (تأشيرات الخروج) رقما وتاريخا وتوقيتا، ومن ثم رقم رحلة المغادرة واسم الناقل، بالاضافة الى هوية من كانوا في نوبة العمل في التاريخ المعني، سواء في مطار الخرطوم أو أي منفذ آخر. أما الاستجداء بالبوليس الدولي – في تقديري – لن يجد كثيرا، بدليل أننا لم نسمع عن زيد من الهاربين (من أوطانهم) تم القاء القبض عليهم بواسطة البوليس الدولي.
على المستوى التنفيذي: يجب مساءلة ومحاكمة، كل من تواطأ ومهد وسهل، خروج من تبحثون عنهم اليوم، ويمكن اثبات ذلك عبر فحص ومراجعة سجلات (تأشيرات الخروج) رقما وتاريخا وتوقيتا، – ان كان فعلا خرج عبر منفذ ما – ومن ثم رقم رحلة المغادرة والناقل، بالاضافة الى هوية من كانوا في نوبة العمل في التاريخ المعني، سواء في مطار الخرطوم أو أي منفذ آخر. أما البوليس الدولي لم نسمع أنه أفلح في قبض وتسليم الهارب من وطنه بسبب جرم ما.