سهير عبد الرحيم
أتوقع أن تشهد الأيام القادمات تكوين جسم ثالث هو قحت (٣) يضم الذين يرفضون قحت ١ و ٢، والذين يشعرون أن القحتاتين لا تمثلهما.
الحزب الشيوعي و تجمع المهنيين المنشق يقفون على الرصيف حتى اللحظة ورغم معارضتهم لسياسات و شخوص قحت ١ إلا أنهم لم ينضموا إلى قحت ٢.
هكذا الوطن … سوق و مزاد كبير … و يلا علينا جااااي …. مين يزود … مين يدفع أكثر … سباق محموم للحشود …للتعبئة …. كل يكبر كومه ويصغر كوم الوطن.
متنفذون صغار … صغار القيمة و الفكرة و المحتوى … قليلي الخبرة … ساذجين في رؤيتهم … مشوهين داخلياً بتعقيدات نفسية تكفي لإفتتاح فرع جديد لمشفى التجاني الماحي بعض هؤلاء يتحكمون في مصير الوطن ..
المتابع للأحداث يجد أن هؤلاء الأقزام وغيرهم من المدنيين في الحكومة الإنتقالية يزدادون فرقة و شتات و إنقساماً في الوقت الذي يزداد فيه العسكر قوة ووحدة بل أن كفة العسكر ثقلت أكثر بإلتفاف نسبة مقدرة من المدنيين أنفسهم حولهم .
التردي و سوء الإدارة و الفساد و فشل المبادرات الواحدة تلو الأخرى و الضائقة المعيشية و الإبتعاد عن هموم المواطن و الإنشغال بالقضايا الإنصرافية وتوزيع الوزارات بالمحاصصات لا بالكفاءات..
كل هذا بالإضافة إلى العاهة الكبرى لجنة التمكين التي أوغرت صدور المواطنين بالفصل التعسفي و بتبديل تمكين بتمكين آخر في أسوأ استغلال للسلطة..
كل ذلك جعل ثقة المواطن تهتز في حكومته المدنية و جعلته ناقم عليها و على أداءها ، ورغم رفض الكثيرون منهم للمكون العسكري إلا أن ما يشاهدونه من آداء سيء لمجموعة (دفن الليل أب كراعاً برا) جعل المواطنين يقتنعون في قرارة أنفسهم أن هؤلاء ليسوا بقامة الحكم ولا بقامة الثورة ولا بقامة رجال دولة.
ما ينبغي قوله وللمرة العاشرة للدكتور عبدالله آدم حمدوك رئيس مجلس الوزراء هذه فرصتك الأخيرة للعبور الذي صدعتنا به قم بحل هذه الحكومة الآن و كون حكومة تكنوقراط ، وفوراً التجهيزللتعداد السكاني و الدعوة لإنتخابات مبكرة .
خارج السور:
رئيس الوزراء عبدالله حمدوك …قبل أن تقرر أن تستجيب لخطوة حل الحكومة أو لا نرجوك الآن وقبل كل شيء أن تقيل والي الخرطوم أيمن نمر ووالي الشمالية آمال عزالدين ووالي نهر النيل آمنة المكي..
فلاصبر لنا ولا لمواطني تلك الولايات عليهم أكثر من هذا….
[email protected]
نقلاً عن الانتباهة
ياااا خسارتك..يبدو انو العسكر شطفوا ليكي رجولك زي البنغالي
التاريخ يعيد نفسة….انسوا الحكم المدنى ..العسكر قادمون
لغاية الآن يا انتى ما كتبتى عن فض الاعتصام ومسؤولية البرهان عنه..
تفاهة فايتة الحد..
صراحة اصبحتي مسيخة القلم ساذجه لا اقول ارزقيه ولكن تصطادي في ماء عكر وفقدتي النزاهه في قلمك والامانه اظن في ضميرك ايضا فورقتك سقطت وهيبتك سقطت وهؤلاء الموصفين بالسذح والحهلاء انك اجهل منهم واكثرهم سذاجة وليسرغريب عليك ان كنت تربية الضوء بلال انكما رمز لانحطاط الصحافه
الحزب الشيوعي و تجمع المهنيين المنشق يقفون على الرصيف حتى اللحظة ورغم معارضتهم لسياسات و شخوص قحت ١ إلا أنهم لم ينضموا إلى قحت ٢. ههههههههه ده بعدك يا سهير منقة فانهم اشد منا ضراوة ومعارضة لحكم العسكر والفلول
هكذا الوطن … سوق و مزاد كبير … و يلا علينا جااااي …. مين يزود … مين يدفع أكثر … سباق محموم للحشود …للتعبئة …. وكانها تحكي عن حالك وحال المرتزقة من الصحفيين من امثالك
ما ينبغي قوله وللمرة العاشرة للدكتور عبدالله آدم حمدوك رئيس مجلس الوزراء هههههههه غريبة ما اعطيته لقب ولا للحين ما وصلتك التعليمات بتشويه صورته صامولة ومنقة جابت نتائج عكسية اها ايه رايك تعطي حمدوك نفس اللقب الاعطو له الفلول مزرعة لعلها تجيب نتيجة …. حالتك وحالة من يدفع لك من العسكر اصبحت تحنن يا سهير
هذه المعتوهة يا كرار وصفته مرة بأنه (طاشي شبكة بين كأسه و زجاجته) يعني سكران حيران…
عادت ذات الكعب العالى فى التوهان والتوهم والجهل
هذه المرة لتطالب حمدوك بل تأمره ونست عبارات الاسفاف والانحطاط المبتذلة التى ما كتبتها من قبل مثلا:
لماذا يستهدف الكيزان أو غيرهم موكب السيد رئيس الوزراء عبد الله حمدوك ..؟
علام يُغتال الرجل؟
كيف أمكن لزوجة حمدوك ان تطلق تغريدة عبر حسابها في السوشيال ميديا بنجاة زوجها من محاولة اغتيال بعد ثلاث دقائق فقط من المحاولة.
وحمدوك طاشي شبكة بين الكأس و الزجاجة
تغيير ستائر منزل حمدوك
مدرسة حمدوك لمواراة الفساد
يا ارزقية شوفي ليك واحد بنغالي يشطفك .. وحلي عنا الله يهديك !!!
وتحولت إلي بوق غبي وبليد للعسكر
بلدنا مدنية
نختلف
ميت قحت ولا عسكري واحد
انتي المشوهه داخلياً بتعقيداتك النفسية ومحتاجة لمشفى التجاني الماحي مع بنغالي ليشطف ليكي رجولك يا لاعقة … العسكر
قصدك بوت؟ مش كده؟
رغم ان قحت خصصت كتيبة من الدجاجين الالكترونيين لاسكات الصوت القوي والشجاع للصحفية سهبر ، فهي التي لم تلن قناتها حتى في سطوة ايام الانقاذ فكيف تلين لمكاكاة الجداد الالكتروني مدفوع الاجر! البيضة بالشي الفلاني!
سيري وعين الله ترعاكي ايها الصحفية الشجاعة
قحت واحدة يا أرزقية… و لجنة التمكين صامدة و باقية و مدعومة من شباب الثورة رغم أنف المتخاذلين… و منهم المغرور ع الفاضي مناوي الأرعن… سهير أنت ضايعة و أنا أشفق عليك و الله..
إنتي يا سهير ما قلتي حمدوك دا سكران و طاشي شبكة… الجديد شنو في أنك تخاطبيه بدون شتائم هذه المرة… و إنتي منو يا روح أمك عشان تطلبي إقالة الولاة و الوزراء… هل نسيتي ما هو دور الصحفي الذي ينحصر في كشف الفساد و توجيه الحكومة لحلول المشاكل دون إصدار الأوامر بإقالة هذا أو تلك… أنت لا تعرفين ما هو دورك و لا تفهمين رسالة الصحافي… مجرد ردحي و طول لسان على الفاضي…. أنت فعلاً مجرد (قونة)…. هي دا مااالا…. هي دي ماااالا؟
يا قونة… كفاية ردحي… و أعرفي قيمتك لدى الناس من قراءة هذه التعليقات بعين مفتوحة و بدون غرور …. و الله العظيم راح ليك الدرب و التاريخ لن يرحمك…
لا جديد كالعادة… نفس الكلام المسيخ الغير مبني على أي أسس أو منطق أو تحليل… مجرد نعيق.. و عواء…
انسانة ارزقية ليس الي
عصيان مدني من هذه اللحظه العسكر مبيتين النيه وقافلين الشرق لتجويع الناس مظبوط
وجاهذين لقمع المظاهرات با عنف طريقه خطط الحريه والتقيير ما مضمونه وتهديدهم بفض الاعتصام والجنائيه الدوليه ما بتخوفهم عصيان مدني مفتوح والرهيفه التنقد كده كده الطامه الكبري جايه. مهما خطط ليهم السيسي ومشو إسرائيل ما بنجحو ال دقلو الجهلاء
شوية عساكر وصعالك ومرتزقة لا تعطيهم اكبر من حجمهم يا ام احمد ماذا يفعل هؤلاء الصعاليك والمرتزقة اما شباب الثورة وقادتهم من المهندسين والاطباء واستاتذة الجامعات و الدبابير في اكتافهم المايلة بالجرائم فقدت بريقها والكراتين المعلقنها في صدورهم اصبحت لا تسوى شيء بالنسبة للشعب السوداني راس مالهم شوية فلوس مسروقة من قوت الشعب يوزعوها لبعض المرتزقة امثال سهير وابشرك تم اغلاق جميع الحنفيات عن طريق المجتمع الدولي ولجنة ازالة التمكين وعشان كده الجغلبة
خفوا شوية يا شباب ، شنو كلكم ردم ردم ردم، حرام عليكم…..
الي الصحفية سهير،
ليس صحيحآ ما جاء في جزء من تعليقك وكتبتي:(الوقت الذي يزداد فيه العسكر قوة ووحدة بل أن كفة العسكر ثقلت أكثر بإلتفاف نسبة مقدرة من المدنيين أنفسهم حولهم .).
ارجو الا تنسي انه قد تبقت ايام قليلة للغاية علي نهاية فترة حكم البرهان وبقية جنرالات الجناح العسكري في مجلس السيادة ويرحلوا، وعليه فان الحكم المدني قادم لا محال علي انقاض الجناح العسكري.
انتي زولة بسيطة شديد لدرجة الرثاء لحالك، انتي اتعلمتي الشخبطة في سبورة ود هدية اللص و زيك كل صحفي السودان الواحد يجي الشغل الصباح يقعد على كرسي و يشرب شاي أو قهوة او يولع سجارة و يشخبط كم سطر من راسه (من غير دراسة و لا تحليل و تقييم مبنى على إستقراء موضوع دون تحيز و لا شخصنة و لا غضب او إنفعال) و يفتكر انه صحفي كبير.
انتي قايلة بناء دولة في ظروف السودان دي زي شراء بطيخة (عايزة حمدوك يقلّب في الناس و يعزل ناس كويسين؟)، الموضوع ما موضوع ناس، الموضوع هو بناء أُسس لمؤسسات تمكّن من خلق ناس صالحين لقيادة دولة، افتراضي حمدوك غيّر الناس دي، طيب ناسك البت أفعى عنهم ديل حمدوك يسوي فيهم شنو؟ ديل منو البيغيرهم و الا هم سيغيرو ما بأنفسهم!!!؟ لازم تعرفي بأنه الدولة هي مجموعة من العوامل البشرية و الموسساتية؛ حمدوك بيرمي كرت و كل مره الكرت البيرمي بيتحرق، اذا كان حمدوك عارفه محروق، زي كرت (الهمباتي قاطع الطرق العمل منه حاكم إقليم و فشل و يومه كله لافي فى الخرطوم)، و رمى كرت (الكوز الدباب المشى من مطار الخرطوم، الماكان قادر يقترب منه لولا تضحيات الثوار ، لزيارة بيت سيده و ولي نعمته الفطيسة الترابية النتنة النجسة و هاجم شهداء الثورة و إستهزاء بهم) و رمي كرت (بت ابو كلام الطلعت بتاعة خرمجة ساي و كبكابة و ما بتعرف تتكلم و ثقتها في نفسها زيرو و بتاعة واسطات و هرجلة ساي) ده كرت ببحرق معاه حزب كامل؛ و مرات بيرمي كرت عشان يتحرق و يحرق معاه جماعة من جماعتك البتدافعي عنهم ديل (زي كرت منصب رئيس اللجنة الإقتصادية المعين على راسه و احد اكتر عدد عداه في حياته يمكن يكون عشرة حمير و كشف بنفسه انه مفروض ما يكون حارس طبلية اسألي خليكي من لجنة إقتصادية).
فما تنظري لظاهر الاشياء يا زولة، عايني الكرت بيترمي وين و في ياتو حتة عشان تعرفي حيكون كرت محروق و الا كرت بيجر معاه كروت كسبانة و الا حيحرق معاه كروت تانية. اقري كتير عن لعب الورق السياسي يمكن تعرفي حمدوك ده بيعمل في شنو، هو ما فاضي لانه بينضف جوه البيت الدخلو فيه اولاد هدية اللصوص و من قبلهم عصابة الفطيسة الترابية النتنة النجسة و معاهم حسي حراسهم البتحامي ليهم ديل خرمجة ما بعدها خرمجة في كل شي، و بعد ما جوه البيت يتنضف و يتعقم و يتبخر و يترشه عطر و مطهِر من الجرذان ديل (ناسك ديل) و ديلك (العلموكي و غشوكي قالو ليكي الشخبطة دي عمل صحفي) سكان البيت براهم حينضفو الحوش و جوه البيت، و شايفك قلتي (ضمنياً) انه ناسك ديل هم الخيار البديل لحكم المدنيين الماتو عشانه شهداء و الكان حيكون هو الحل للكابوس الواقع فيه الشعب السوداني لمدة 52 سنة سرقوها ناسك ديل من رفاهية و تقدم و صحة السودان و شعبه. فهمتي يا صحفية الشخبطة في الحيط بليل؟
نصيحة يا سهير إما تشوفي غير السياسة تكتبي فيها أو تخلي الصحافة والكتابة من أصلو
المراه الحديدية كلام عين العقل ليك التحية الاستاذه الرائعة سهير انتي مثال للصحفية الشجاعة
مسكينه بتاعت العسكر دي راح عليها الدرب من الافضل تترك السياسه وتكتب في الفن
بسبب مصر يا ام المصائب اتعرضتي لابتزاز من المخابرات المصريه
وزرتي البرهان ومهمتك تدمير الفتره الانتقاليه
وتحقير لجنة تفكيك الصواميل
ونسيتي حبك للحبش