
-وقوف الجيش السودانى موقف المتفرج يفتح استفهامات غامضة.
-خلق ندرة فى السلع الإستراتيجية وتجويع الشعب السودانى عبر قفل الميناء الرئيسى تحت غطاء البرهان و حميدتي.
-البرهان وحميدتي و القتال نيابة عن السيسي فى الفشقه السودانية تحت غطاءات مكشوفة للشعب السودانى.
-المنافذ البحرية فى السودان هى مواقع إستراتيجية ورئيسية بالبلاد المساس بها هو بمثابة التحريض ضد الدولة والمساس بأمنها القومى.
-قوى الحرية والتغيير (قحت) تلعب دور المخدر للشعب السودانى وليس لديهم القدرة نهائيا للسيطرة على الدولة.
– البرهان وحميدتي من خلفهم الإمارات ومصر والسعودية وقطر وقحت من خلفهم دول ترويكا وأوروبا.
-لا خير فى الكيزان ولا خير فى العسكر ولا خير فى قحت.
– العسكر لماذا لم يفرضوا هيبة الدولة فى شرق السودان وفرضها على مواطنين سودانيين يتم قتلهم فى معادن جبل عامر.
-وحميدتي يتاجر وعبر شركات الإمارات بنهب المعادن والذهب ويصدر مباشرة إلى أسواق الإمارات.
-الآن يوجد تململ داخل الجيش وعدم رضاءهم من أداء البرهان فى قيادة البلاد وضباط يسعون إلى التغيير.
-بتلفون واحد فقط من البرهان وحميدتي لقادة الحراك فى شرق السودان سيتم فى خلال ساعة واحدة رفع التروس والغاء الحصار وفك الميناء.
-الثورة السودانية ضاعت تحت ارجل المنتفعين وأصحاب الكراسي الوثيرة والعسكر أصبحوا قاب قوسين من استلام السلطة.
-جراء الحصار المفروض وقفل الميناء الرئيسى بالبلاد وصل سعر الخبزه 70 جنيها وندرة فى المحاليل الوريدية.
-السودان الآن فى عهد العصابات والجنجويد والتاريخ يعيد نفسه بسيطرة الميليشيات على كامل السودان.
-خلق مجاعة وتجويع المواطنين هى سياسة العسكر لأخضاع الشعب السودانى بالكامل والمناداة بحكم العسكر.
-خلق الانفلات الأمني وانتشار عصابات تسعة طويلة والتضيق فى معيشة المواطنين هى سياسة العسكر لذهاب إلى حكم عسكرى كامل.
-البرهان وحميدتي يتم تحريكهم عبر الريموت كنترول من خلال السيسي وبن زايد أما قحت فتحركهم أمريكا وبريطانيا.
وللقصة بقية