أهم الأخبار والمقالات

بايدن يدعو إلى إعادة السلطة للحكومة المدنية في السودان

دعا الرئيس الأميركي جو بايدن، الخميس، الانقلابيين في السودان إلى إعادة السلطة إلى الحكومة المدنية في البلاد، مؤكدا أن الولايات المتحدة ستستمر بـ”الوقوف إلى جانب الشعب السوداني ونضاله اللاعنفي”.

وقال بايدن في بيان إن “قادة ومنظمات في مختلف أنحاء العالم (…) توحدوا للتنديد باستيلاء العسكريين على الحكم في السودان والعنف ضد المتظاهرين السلميين. اليوم، ضم مجلس الأمن الدولي صوته إلى هذا الموقف الدولي”.

وأضاف “رسالتنا معا إلى السلطات العسكرية في السودان واضحة، ينبغي السماح للشعب السوداني بالتظاهر سلميا، وإعادة السلطة إلى الحكومة الانتقالية التي يقودها مدنيون”.

كذلك، دعا الرئيس الأميركي العسكريين إلى “الافراج فورا عن جميع المعتقلين وإعادة المؤسسات التابعة للحكومة الانتقالية”.

واعتبر أن “الأحداث في الأيام الأخيرة هي انتكاسة خطرة، لكن الولايات المتحدة ستواصل الوقوف إلى جانب الشعب السوداني ونضاله اللاعنفي للمضي قدما نحو أهداف الثورة السودانية”.

وأطلقت قوات الأمن السودانية قنابل الغاز المسيل للدموع، الخميس، في محاولة لتفريق المحتجين السودانيين الذين يتظاهرون لليوم الرابع على التوالي، احتجاجا على قرارات قائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان حل مؤسسات الحكم الانتقالي، فيما تتصاعد الضغوط الدولية من أجل عودة المدنيين إلى السلطة.

الحرة

‫5 تعليقات

  1. علي لأي من يرسل حاملة طائرات واحدة امام بورتسودان يستعرض بطائرات فوق الخرطوم ومدن السودان خاصة الحدود مع المصريين. والله تشوف بكرة برهان الخيانة جري لمصر حميدتي الامارات وباقي المرتزقة في السجون للمحاكمة والقصاص. المشكلة هي استعمار فعلي بواسطة شعبين يريدان احتلال السودان ونهب ثرواته واستعبادشعب السودان. والرهيفة تنقد نطلب ان يقاوم شعبنا بكل طريقة افضل من ان يقتل هؤلاء الخونة ابناءنا لن نسامحكم ابدا كفي ٦٣ سنة إرهاب وبطش

  2. السلطة سيعيدها الثوار الاحرار ولست انت نرجو من اهلنا في دارفور الخروج بتصريح واضح وصريح حول خيانة منسوبيهم التشاديين في حركات الارتزاق والا الشعب السوداني لم يقبل بهم وسيطالب فورا بفصلهم وضمهم إلى اصلهم لدولة تشاد كفاية الشعب السوداني ضاق ذرعا بوجودهم بتامرهم واهلاك ميزانية الدولة المنهارة

    1. ما تشتتوا الثورة بنظرنكم وتعليقاتم العنصرية دي! نص المتظاهرين علي الارض دارفوريين

  3. نرجو عاجلا من الشرفاء داخل وخارج السودان تكوين لجنة تفكيك إنقلاب البرهان حيث ترصد وتوثق لكل الداعمين للانقلاب في القنوات الفضائية ومؤسسات الدولة ويشمل ذلك الادارة الاهلية الخائبة التي نباع وتشتري ، واولهم الكلب ترك في الشرق والكلب جراهام عبد القادر والكلب علي الصادق والكلب مدير سونا الجديد.

  4. *👁️وأخيرا انكشفت الخدعة الثانية الكبرى لعودة الكيزان للسلطة👁️*

    *💧معلومات جديدة طازجة💧*

    العالم اكتشف مؤخرا غباء الكيزان باعلان وزيرة الخارجية التي طلب منها الإعلان بحراسة الجيش للبشير واحمد هارون ووزير الدفاع عبدالرحيم ليتم نقلهم في اليوم التالي من سجن كوبر الى المطار ونقلهم الى لاهاي لتسليمهم المحكمة الدولية وذلك تحسبا من هجوم يقوم به الكيزان لاختطافه. وقد كانت هذه القوات هي جزء من القوات المشاركة في الانقلاب فجر اليوم التالى وهم عبارةعن إسلاميين من القوات الخاصة بنظام البشير ظلت اللجنة الامنية تحتفظ بها لاستعمالها عند الحاجة وهم يرتدون ملابس جديدة للجيش ليضعوهم تحت الحراسة المشددة في كوبر ثم يتم نقلهم المطا وقبل الانقلاب بساعات قامت فرقة الجيش بنقلهم في سيارات مظللة الى المطار من داخل سجن كوبر ونقلوا معهم كل الكيز المعتقلين بسجن كوبر بدلا من الثلاثة ودخلوا بهم المطار ولم يخرجوا من المطار أو تقلع بهم أي طائرة. حيث اتضح انه تم نقلهم عن طريق نفق سري يربط المطار بالقيادة العامة يبلغ طوله حوالي كيلومتر واحد (ويعرفه كل الضباط). ونزلوا في احد المنازل الشاغرة بالقيادة العامة المخصصة لكبار الضباط وواصلو اجتماعاتهم بسرية لإدارة البلاد من هذا الموقع (من خلف حجاب). وحتى هذه اللحظة كان الكيزان موقنين بخداعهم العالم كله بنفس الأسلوب السابق الذي خدعوه به عام ١٩٨٩ وانهم لا علاقة لهم بالانقلاب من قريب او بعيد والجدير بالذكر أن هذه هي المرة الثانية التي يقوم الكيزان بخداع مصر فيها أن أضافوا لها هذه المرة إسرائيل والامارات.
    والان تعقد بمنزل بداخل القيادة العامة اجتماعاتهم السرية وتتم منه توجيهاتهم للبرهان وحميدتي فقط حيث اختفى كل أعضاء لجنة البشير الأمنية (كباشي وحمدتي وعطاء … الخ) الذين كانوا يمثلون الكيزان في مجلس السيادة لانتهاء مهمتهم وانتقالها للقيادة الاصلية للكيزان بقيادة البشير وعلى عثمان ونافع .
    وبعد قيام الدعم السريع بتنفيذ الانقلاب تحت مظلة تأييد اسرائيل ومصر والإمارات واستلام القيادات التاريخية للكيزان سرا بعد ان خدعوا إسرائيل ومصر والإمارات بدعمهم انقلاب البرهان واعتقادهم أنهم من حركو الجيش ووضعوا له الخطة وهم لا يعلمون أن حميدتي والبرهان وبقية أعضاء لجنة البشير الامنية كانوا مجرد عرائس مسرح يحركهم الكيزان من الخلف (على عثمان ونافع وبقية العصابة) وكانت الخطة ان يكون ولاء البرهان وحمدتي ظاهرا لعمالتهم لإسرائيل بزياراتهم المتبادلة لهذه الدول واستلام تعليمات مصر والإمارات وإضافة لزيارات كل من حميدتي وعبدالرحيم لاسرائيل وتقوم الصحافة الاسرائيلية بالاعلان عنها بحكم الحرية التي تتمتع بها حتى كسب البرهان وحميدتي ثقة هذه الدول في أنهم رجالهم … وكانت الامور تسير بسلاسة في هذا الاتجاه واطمأن الكيزان لموقفهم وعملهم خلف ستار اعداءهم مصر واسرائيل وذلك وحده يحقق لهم التقاط انفاسهم واستعادة قوتهم ليظهروا في مسرح الأحداث وهم يحكمون السودان بوجوههم الكالحة بعد أن يشددوا قبضتهم بالشعب بسفك دماءه وذلته.

    ولسوء حظهم كان الامريكان يراقبون من الأقمار الصناعية السيارات الخارجة من كوبر للمطار فوجدوها اختفت تماما بعد دخولها المطار ولم تغادر أي طائرة المطار بعد دخول قادة الكيزان له وربما رصد الامريكان هذه السيارات تقف امام احد المنازل المخصصة لسكن كبار الضباط وللامريكان القدرة على تصويرهم وتسجيل وقائع اجتماعاتهم لذلك غير الامريكان الى ان اكتشفوا خداعهم فقرروا سريعا من منح اسم الإجراء الذي قام به البرهان من تسميته بتغيير الحكم والتوجه لتسميته بالانقلاب حيث درجوا اعطاء فرصة شهر لمن يغير الحكم بالقوة في اي دولة بعدم تسميته بانقلاب باعطاءه فرصة للتراجع مما عمله وعند انتهاء المدة يسمى انقلابا ويطبق عليه قانون الكونقرس بالمقاطعة والعقوبات الاخرى التي ينص عليها القانون.. ويبدوا ان الامريكان رصدوا اجتماعات البشير وقادة الكيزان داخل القيادة العامة بمتابعة الأحداث واكتشفوا اتصالاتهم السرية مع روسيا والصين وقد تاكد للامريكان من ذلك بعد وقوف روسيا والصين بمجلس الأمن مع انقلاب البرهان والعسكر ورفضوا أي ادانة او حتى مخاطبة الانقلابيين بكلمات قوية لحمايتهم من الادانة وهذا له ثمنه مستقبلا سيدفعه الكيزان من أموال الشعب للصين وروسيا بجانب تقديمهم لهم على طبق مزيدا من الوعود بالعقود ومشاريع التنقيب عن البترول والمعادن والاراضي الزراعية الأخرى كما كانت الصين موعودة من الكيزان بتسليمها مشروع الجزيرة مقابل ديون الصين لاستثماره اعتبارها من مارس ٢٠١٩ ولكن اندلاع الثورة حال دون توقيع الاتفاقية وقد كانت الصين ستزرع المشروع لحسابها مدة ٩٩ عاما تماما مثل مشروع امطار لزراعة العلف بالصحراء بالشمالية الي الى الامارات فوق أكبر بحيرة مياه جوفية في افريقيا … أما روسيا فقد وقع الكيزان عقودا معها بمنحها مناطق في شرق السودان للتنقيب عن الدهب ولكنهم حقيقة لا ينقبون عن الذهب فقط وانما هناك معادن اخرى نادرة وثمينة يستخرجونها ولا يعرف احد عنها شيئا .. وهي نفس المعادن التي يتنافس عليها الكبار مثل أمريكا التي تنقب عنها في الصومال وفرنسا التي تنقب عنها في جيبوتي … وقد قامت قيادة الكيزان بالهاء اتباعهم من قيادات الشرق: ناظر البجا (ترك)؛ ووالي البحر الاحمر الاسبق (إيلا)؛ ومساعد رئيس الجمهورية محمد موسى وألهوهم بتبرع الكويت في مؤتمر تطوير ولاية البحر الاحمر بمبلغ ملياري دولار وسمحوا لثلاثتهم واتباعهم بالتصرف في تبرع الكويت لمصلحتهم الخاصة ولم يشييدوا منه فصل دراسي واحد لتنمية البحر الاحمر ونهبوه بالكامل مع كيزان الشرق لذلك لم يسألوا عن نصيب الشرق في الاستثمارات الروسية الضخمة في التنقيب في جبال البحر الاحمر الذي استأثر بها باموالها كبار الكيزان بالخرطوم والروس يقومون بنقل المعادن النادرة بالهلكوبتر الي مطار بورتسودان ومنها الى روسيا ويدفعون لجيوب الكيزان الاموال الطائلة خاصة وان السودان اصبح يديره سماسرة من حزب واحد تربط بهم المصالح بدلا من ان تكون هذه المشاريع على يد مختصين من الشعب يحكمهم القانون وولاءهم للشعب والغريب في الأمر أنه لا يعرف حتى الان احد المعدن وما مقداره وكم يبلغ سعره عالميا.
    هناك واقعة تحدثت عنها مجالس المدينة ربما توضح اساليب ادارتهم للبلد فهناك شركة تابعة لبوتن رئيس روسيا شخصيا (وبوتن يعتبر من اثرى اثرياء العالم وهو تماما كالكيزان في السودان لا أحد يعرف مقدار ثروته ولا أسلوب الاستيلاء عليها) طلب بوتن من البشير عندما التقى به في سوريا عند زيارته لها شراء كمية كبيرة من الذهب تسليم موسكو ولم تكن هناك وسيلة نقل سرية لها فطلب البشير من بوتن دعوته لحضور مباريات كأس العالم كتغطية لنقل الذهب فدعاه بوتن بصفته الشخصية وليس الرسمية كرئيس لروسيا لكي لا يثير غضب المدعوين الرسميين من رؤساء الدول المشاركين في كأس العالم لكونه مطلوب جنائيا .. ولن يقبلوا بجلوسه بجانبهم باعتباره مطلوب العدالة العالمية. وتلبية لدعوة بوتن الشخصية غادر البشير الخرطوم بطائرته الخاصة ترافقه زوجته وداد ومعهما حوالي ٥٠ شاب من موظفي القصر وابناء كبار الكيزان المقربين لحضور كأس العالم بموسكو .. والطائرة كان بها الذهب المشتراة من احدى شركات بوتن بثمن يقل بنسبة كبيرة عن الاسعار العالمية وبعد وصول الطائرة غادرها الرئيس ومرافقيه للفندق ثم حضر مندوبي بوتن واستلموا البضاعة من الطائرة وفي أثناء المباراة الاولى تم اخطار البشير بتوريد قيمة الذهب لحساب بالبنك باسم وداد زوجته التي تأكدت من الحساب وتوريد المبلغ به بالجوال مع الكود السري للحساب الذي قام احد المرافقين لها بتغيير الكود للامان. هذه قصة سمعتها ولا ادري مدى صدقها من عدمه ولكنها ان كانت صحيحة ام لم تكن صحيحة فهي تشير الى اساليب كبار الكيزان في السرقة والنهب واستغلال النفوذ وعاد الرئيس ومرافقوه من روسيا بعد اتمام المهمة الاساسية بطائرة الرئيس.
    هناك واقعة أخرى تشير الى انه في حدث لغط من وزير المعادن (الكاروري) بتصريح منه عن التعاقد مع شركة روسية للتنقيب عن الذهب في شرق السودان ثم نفى الخبر أكون ان التعاقد تم مع كيزان وليس الحكومة ويدعون ان الاموال تذهب لصالح تمويل المؤتمر اللا وطني لكن المؤكد أن هناك استثمارات ضخمة في جبال البحر الاحمر منحها الكيزان لروسيا لتمويل حزبهم لحماية نظامهم من البطش الأمريكي ودعمه بل وطلب البشير من روسيا بإنشاء قاعدة عسكرية على الساحل لحماية النظام من امريكا… وطبعا وقع لهم هذا الطلب بردا وسلاما واعفاهم من أي مطالبات او شروط مالية باهظة في عقودهم الاستثمار بالسودان ووعدهم بتيسير اي شروط قاسية لكن تأخر
    الروس في البدء في مفاوضات القاعدة العسكرية وتوقيع العقد ليرتمي السودان في حضنهم ويحالفهم ويكون تحت تصرفهم، إذ كان يريد أن يكون في مثل حظوة حافظ الاسد وتحت حماية احد الدول العظمى وهم الروس. ولا يدري أحد حتى اليوم نتائج مباحثات البرهان التى تواصلت مع الروس ولضعف قحت لم تسأله عن ذلك واعتقد انه لم تكتمل مفاوضات القاعدة الروسية مع البرهان والعسكر حتى اليوم والتي يقف خلفها الكيزان الذين يتحكمون الان على السودان وشعبه من خلف حجاب ..
    انها احداث ربما يكونوا قد تم انجازها او مازالت تحت التفاوض… ولا ادري هل يدخلنا الكيزان بجهلهم وجشعهم ورغبتهم العودة بعد أن لفظهم الشعب. والشعب مازال الشعب يقف بقوة مع ثورته وشها انها ومع ذهاب العسكر والكيزان وتأسيس دولة القانون والديمقراطية والمدنية.
    ولتحقيق الانتصار والحفاظ على استقلالنا وكرامتنا علينا اولا بالنأي عن اشراك صراعات الدول العظمى في الشأن السوداني وممارسة الحياد بينهم بما يحقق مصلحة الشعب السوداني فقط بعيدا عن مصالح الكيزان الذين يريدون الوصاية علي البلاد بادخالنا في صراع الفيلة الذي سيقودهم الى حرب عالمية ثالثة سنكون نحن وقودها ونسحق تحت ارجلهم بسبب جهل الكيزان وحرصهم على الكراسي على حساب وطن وشعب. فنحن نعترف بضعفنا التام في كافة المجالات وان لدخالنا في صراعات لا نملك الحد الأدنى من متطلباتها…
    لذلك فان الحل الحل الوحيد في يد الشعب وحده بان يمارس اسقاط العسكر بالثورة والسلمية والصمود والخروج للشارع والاضراب التام والعصيان المدني… ان سقوط البرهان هو امل وحياة جديدة لكل السودانيين حيث سيقف معنا كل العالم لدعمنا اقتصاديا وحمايتنا عسكريا من بطش العسكر ومليشات الكيزان ومؤسسة الدعم السريع لسفك الدماء التي يعتبر البرهان شريك لحميدتي فيها.
    اكرر خلاصنا في الصمود والمظاهرات الليلية وتكافل الاسر بالحي الواحد والاضراب والعصيان المدني.. سيسقط النظام وهذا مؤكد وسيسجل شعب السودان ماحمة جديدة في الشجاعة والاقدام والوعي الذي سيتحدث عنه كل العالم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..