أخبار السودان
صديق يوسف: الحديث عن الاستعانة بحمدوك مرة أخرى لن يقبل به الشارع

قال القيادي البارز في الحزب الشيوعي صديق يوسف إن صعوبة التواصل بين القوى السياسية فيما بينها قلّل من فرص التنسيق.
وكان البرهان، أعلن، الاثنين الماضي، حل الحكومة والمجلس السيادي، وتعليق العمل ببعض بنود الوثيقة الدستورية.
وأضاف صديق يوسف في تصريحات نشرتها صحيفة “العرب” اللندنية، ان المواطنين الذين خرجوا بكثافة بعثوا برسائل مفادها أنهم من سيقررون المستقبل والذهاب بعيدا.
ورأى القيادي البارز في الحزب الشيوعي أن الحديث عن الاستعانة برئيس الوزراء عبدالله حمدوك مرة أخرى لتهدئة الشارع لن يقبل به الرجل ولا الشارع أيضًا.
التيار
ما هذا السخف يا رجل هل هجرتم كل مبادءكم الثورية و أصبحتم تتماهون مع القوى الرجعية و الفلول, أم اصابكم الخرف و التكلس من فرط جمودكم.
ممتاز باشمهندس صديق يوسف سقف مطالب الثوار تجاوز محطة الشراكة و حمدوك المطلب الوحيد مدنيااااو و بل الكيزان انتهي الدرس يا غلي
أنت ما فهمت المقصود من كلام السياسي الكبير صديق يوسف ……….. قصده الشارع السوداني لم يقبل الوضع ما قبل 25 أكتوبر 2021م…… فهمت ولا أجيب عصايه أفهمك
طبعا كلنا متمسكين بحمدوك لانه يمثل الشرعية بس اشهد انه الشيوعيين ديل يقولو لينا كلام نشوفو غير منطقي خالص بس بعد سنة سنتين نكتشف انه كلامهم كله كان حقيقة
ظلمت الرجل . أنا مثلك حينما قرأت العنوان خوِّنته ، لكن عليك بلوم صحيفة التيار التي حرَّفت ما قاله صديق يوسف ، أنظر إلى آخر المقال تجده قال( ورأى القيادي البارز في الحزب الشيوعي أن الحديث عن الاستعانة برئيس الوزراء عبدالله حمدوك مرة أخرى لتهدئة الشارع لن يقبل به الرجل ولا الشارع أيضًا.) فهو وجه الحديث للانقلابيين بأن لا استمالة واقناع حمدوك او الشارع ما بحلكم . يعني الاستعانة بحمدوك لتهدئة الشارع غير ممكن ، يعني حمدوك رأيه مطابق لرأي الشارع . يعني يا انقلابيين شوفوا ليكم مخارجة تانية . هنا أنا بلوم الكوز القذر عثمان ميرغني صاحب صحيفة التيَّار الذي تعمَّد أن يكتب العنوان بهذه الصيغة التي شوّهت كلام صدسق يوسف
نعم الشارع ليس طفل يرضيه المجرم الكوز برهان متى ما اراد
فقط مايرضى الشارع ” اعادة حمدوك والوزارة المدنية كاملة ” وابتعاد العسكركوزجنجويد عن المشهد نهائيا،وهذا طلب لا انتظر ان ينحنى له العسكر عملاء المصريين.
لن نتنازل نحن كمدنيين،،،،،ولن يبعد العملاء العسكركوزجنجويد
اذن فاليصفى احدنا الاخر ليحقق مايريد….لعنة الله على البرهان وحميرررتى العسكركوزجنجويد ..
حمدوك
فرنسا ودورها القاتل في رواندا 1994
السودان لم تلد حواءه (بول كاغامة) بعد. فقط من صنعتهم المخابرات الفرنسية
ارض السودان فقط ما يتنفسون في شوارعها من الساسة عملاء
نقبل بحمدوك كممثل للحكومة الشرعية حتى إفشال الإنقلاب تماما. و بعد عودة الحكومة و الوزراء لكراسييهم تأكيدا لعودة الشرعية و دحر الإنقلاب و بعدها مباشرة يأخذ كل وزير بمن فيهم حمدوك أغراضه الشخصية التي يمكنه الإنقلاب من أخذها و مغادرة الوزارة تماما.
طاقم وزاري و سيادي و وثيقة جديدة تعبر عن الحكم المدني الكامل هو المطلب.
المناضل العطيم لك التحية والاحترام
الوقت ليس من يكون رئيسا علينا اولا تثبيت الحكم المدنى والتاكد على ان لايحكم عسكرى مرة اخرى وحمدوك هو مفتاح القضية
الان لك التحية
ناس المديده الحاره