البشير قد يواجه حكما بالإعدام في حالة إدانته بانقلاب 1989
الرئيس السوداني السابق مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية في إقليم دارفور.

قال الرئيس السابق عمر البشير الثلاثاء إنه يتحمل المسؤولية كاملة عن أحداث عام 1989 التي أوصلته إلى سدة الحكم في السودان، وذلك خلال محاكمة يواجه فيها اتهامات بقيادة انقلاب عسكري.
ولا يزال البشير في السجن منذ أن أطاح به ضباط الجيش خلال انتفاضة في أبريل نيسان 2019، بعد حكم دام ثلاثة عقود. ويرفض فريقه القانوني المحاكمة الخاصة بانقلاب 30 يونيو 1989 ويصفونها بأنها موضوع سياسي بحت.
وقال البشير الذي كان يرتدي عباءة بيضاء ويبدو بصحة جيدة أمام محكمة في الخرطوم “أتحمل كل المسؤولية عما تم في 30 يونيو، وأعلم أن الاعتراف هو سيد الأدلة”. وأضاف “كنت أتابع محاولات هيئة الاتهام بإثبات هذه التهمة بتقديم فيديوهات وشهود اتهام وأسمع وأستمتع”.
وقال البشير أيضا إن المدنيين الذين تولوا مناصب رسمية بعد أن أطاح هو وضباط آخرون بالحكومة عام 1989 تمت الاستعانة بهم لمساعدة السودان في فترة عصيبة، لكنهم لم يخططوا للانقلاب أو ينفذوه. ونقلت عنه وكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا) قوله “لم يكن همنا السلطة بل كنا نحتاج إلى كفاءات وفتحنا حوارا مع كل القوى السياسية”.
بدأت المحاكمة في عام 2020 ومن المتوقع أن تستمر لعدة أشهر أخرى على الأقل. ونفى بعض المتهمين الذين كانوا من كبار المسؤولين في عهد البشير مسؤوليتهم.
وقد يواجه البشير، في حالة إدانته، حكما بالإعدام.
وأدين البشير في محاكمة أخرى في ديسمبر كانون الأول 2019 بتهم الفساد المالي وحكم عليه بالسجن عامين. كما يواجه محاكمة بتهمة قتل المتظاهرين.
والرئيس السوداني السابق مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية في إقليم دارفور.
وشن القادة العسكريون أحدث انقلاب في السودان في أكتوبر تشرين الأول 2021، ووضعوا نهاية لترتيب خاص بتقاسم السلطة كان قد تم الاتفاق عليه بعد الإطاحة بالبشير. ووقع الجيش هذا الشهر على اتفاق مبدئي مع الأحزاب السياسية لبدء عملية انتقالية جديدة.
ميدل ايست
اعدام شنو ؟ ما شايفنو يتبجح ويفتخر با نو قام بالانقلاب يا اخوانا دا ولي نعمة البرهان وحميدتي سيخرج منها كالشعرة من العجين ما شايفنو اتجوعل وشال الشيلة براهو داير يخارج كل الناس المعاهو وبعدين هو يطلعوهو ويا دار ما دخلك شر
زي الجخسة دا اقصد البعييير يحتاج محكمة ثورية و اعدامه بخازوق في دبره الغليد داك المفتوح لود المامون راجله في الجيش ،،،،
القوانين السودانية والعالمية عامة لا تسمح باعدام من فات السبعين سنة.
حالة واحدة نادرة وقعت في الخرطوم عام ١٩٨٥ عندما تم شنق الاستاذ/ محمود محمد طه في سجن كوبر.
في حالة ادانة البشير فاقصي عقوبة هي في حدود ٢٥ عام.
في حالة إدانته !؟
هو زول أدان نفسه بنفسه واعترف إعترافاً تاماً بقيامه بالإنقلاب .. وقال : (الإعتراف سيد الأدلة) ….
تاني الفضل شنو غير إصدار الحكم عليه !!!؟
انا اؤيد إعدام كل السياسيين في السودان.. الحالة التي نعيشها اليوم من تدهور أمني واقتصادي هم مسؤولين عنها بالكامل خاصة رؤساء الأحزاب.. يا اخوانا والله السياسيين ديل بيضحكوا عليكم هم الأسوأ بلا مناذع.
ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب لعلكم تتقون… اعدام بالشنق حتي الموت او اعدام بالرصاص في الدروه كما فعل هو للاخرين.. لا تهاون في ما امر الله ، حتي يتقي الاخرون من ارتكاب نفس الجرم مستقبلا، ولذا قال الله لكم في القصاص حياة يا أولى الألباب ،،