(طيبة) التي كشفت أكاذيب الأشرار

توعد قادة الجيش قوات الدعم السريع بالهزيمة السريعة الساحقة، وذلك في أول أيام الحرب، ومن البرهان وكباشي حتى ياسر العطا، طفقوا يملأون شاشات التلفاز بالوعيد والأمنيات، وقالوا بان النصر مسافة سويعات، وأكدوا انهم قد دمروا معسكرات قوات الدعم السريع، وطردوهم من مقراتهم، وقطعوا جميع خطوط الامداد عنهم، وجعلوهم يهيمون بعرباتهم في الشوارع بلا هدى.
ونام الشعب على هذه الأحاديث، نوم شهرزاد على أحلام شهريار، حتى أدركوا صباح الأمس، فنطقوا بالكلام المباح!
حيث استيقظ الناس على نبأ هجوم الجيش على معسكر (طيبة)، التابع لقوات الدعم السريع، ويتفاجأوا (الناس) وهم في اليوم الثامن والأربعين للحرب، انه ذات المعسكر الذي أعلن الجيش في بداية الحرب انه قد قام بالاستيلاء عليه وطرد قوات الدعم السريع منه، ويتضح لهم بان الدعم السريع لا يزال يحتفظ بمعسكره، بل يحتفظ بكافة معسكراته في (طيبة، صالحة، المدينة الرياضية، سوبا وفتاشة .. الخ)، وان “الدعم السريع” لم يفقد سوى معسكر (كرري)، والذي هوجم غدرا صبيحة انقلاب “الاخوان” في الخامس عشر من أبريل الماضي، وتم قتل العشرات من “المستجدين” -تحت التدريب- وهم نيام، في أول جرائم حرب الفلول المتوحشة !
ووجد رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنفسهم أمام الحقيقة الساطعة، بعد أن كذب الواقع مزاعم الفلول (المضللة) ومبالغات ميادين المعارك، والتي (أسرفت) فيها غُرفهم الإعلامية، الناطقة بلسان الجيش.
ووجد آخرين الإجابة على سؤال: (هل يتكاثر الدعم السريع ذاتياً؟)، حين نما إلى علمهم كذب الأخبار التي يبثها الفلول عبر دعايتهم الحربية، والتي لا علاقة لها بما يجري على الأرض. وعرفوا بان الدعم السريع لا يتكاثر، وإنما أكاذيب الجيش هي التي تتكاثر، فهو لم يقتلهم على أرض الواقع حتى يتكاثروا، بل يقتلهم على صفحات “الفيسبوك”، فيصدقه البسطاء والعوام، والبسطاء بطبعهم يهربون من الكذب إلى الخرافة!
كان هذا الجيش جيشًا عظيمًا، قبل ان يختطفه تجار الدين، فدمروه وأفسدوه، وأوصلوه إلى الدرك السحيق، على النحو الذي رأيناه أمامنا : قادته يستحوذون على (82)٪ من اقتصاد البلاد، بينما يفطر جنوده على (بصلة) !
علي أحمد ( أب أحمد)
انا من سكان طيبه ونعلم علم اليقين اكاذيب الجنجويد والراكوبه والطابور الخامس من امثال مجرم الحرب ياسر عرمان وعملاء السفارات اليوم توجد ساعه استجابه ونحن باذن فى مسجد من مساجد طيبه سندعو على محمد بن زايد وعملاءه
سيبك من الورجغة دي كلها
الآن استلموا المعسكر ولا لسع؟
استلموه بالكامل يا فالح.
يبقى الكلام ال اتقال في الاول اعتبره تكتيكات حرب…
الرسول ص قال الحرب خدعة.
خذ النتيجة النهائية. المعسكر الآن في يد الجيش
وعشان تستريح اكتر
حاجة اسمها دعم سريع اصبحت قصة من الماضي
فلا تتعب نفسك في آمال لن تتحقق.
نعزيك في حميدتي
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا اله الا الله والكيزان اعداء الله
لا اله الا الله والكيزان اعداء الله
لا اله الا الله والكيزان اعداء الله
قريبا سيتم تصنيف الكيزان جماعة ارهابية خطيرة
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
You don’t know what you talking about . Sorry that still people like you
التحيه لك ولامثالك من اصحاب الكلمه الحره الجريئه التى لاتخاف فى قول الحق لومة لائم.
ليس تأييدا لقوات الدعم السريع ولكن يقينا بأن مايجرى الان ومنذ انقلاب الكيزان بقياده ربيبهم البرهان ولجنتهم المأفونه ماهى الا محاولات مستميته من قياداتهم الظلاميه لأجل العوده الى سده الحكم وقد كان هذا المخطط واضحا وضوح الشمس فى رابعه النهار حيث عمد البرهان الى تغويض منجزات الثوره فبداء بأقوى منتجاتها وهى الحكومه المدنيه وراح يعمل ما بوسعه من أجل افشالها فحرض المخبول ترك على قفل الشرق وسمح له بأشعال الفتن واطلق يد العصابات المنفلته وكلاب الاستخبارات فى الخرطوم لأشاعه الرعب ومن ثم فتح المجال للمواطن البسيط لعمل مقارنه بين ما كان عليه الحال فى عهد الكيزان وما آل اليه الحال بعد الثوره والنتيجه المرجوه من عقد هذه المقارنه معلومه بالضروره وهى ان يشعر المواطن ويقتنع بفقد الامن والامان فى ظل الحكومه المدنيه . ثم كانت لجنه تفكيك التمكين وما اصاب اعضائها من سجن وتشريد وظلم بسبب كشفهم سرقات وتعديات تماسيح المؤتمر الوطنى والغاء قراراتها بل اعاده كل السرطانات الكيزانيه الى مواقع تمكينهم السابقه ومن ثم الطامه الكبرى حيث استطاع اخوان الشيطان أن يشقوا وحده كيانات الحريه والتغيير ويعيدوا انتاج الفساد وشراء الذمم من السواقط امثال هجو ومبارك الفاضل وترك ومن تجار الحروب اصحاب الضمائر الكالحه كسحنتهم الذين ما أن استتب بهم الأمر وذاقوا حلاوه الاستزوار ورغد العيش حتى نسوا قضاياهم الاساسيه التى رفعوا السلاح من اجلها فكانت الكتله الديمقراطيه السند الجماهيرى الذى كان يبحث عنه البرهان . كل ذلك من الوضوح بحيث أن الخوض فى تفاصيله اصبح من باب اجترار للوقائع التى لا ينكرها الا مكابر اعمى البصر والبصيره او كوز مأفون لا يرى ابعد من مصالحه الشخصيه التى يؤمنها له حزبه الشيطانى . من هذا المنطلق ادعوا شرفاء القوات المسلحه الذين مازالت ضمائرهم بيضاء لم تدنس برذائل الكيزان وغاذوراتهم ادعوهم للخروج على قائد قوات الكيزان فهذه ليست حربكم انها حرب كرتى واسامه عبد الله والبرهان وكباشى ضد ربيبهم الذى تمرد عليهم.
الليلة ما بتنوم يا علي احمد قل موتوا بفيظكم الدعم السريع الان موت سريع بس لا خيار اخر مافي مفاوضات و بعد كده العملاء و لصحاب العقول الخفيفة
كلامك صحي
لمن يجيبو العسكري الحكامة اللابس ملابس القنص
وهو ينشد، تعرف انو المسألة شوربة وطمبجوها مويه
لا صور لا فيديو لا يحزنون، والايامات دي لقو ليهم بطل جديد
عقيد ولا عميد بالمعاش ماسك الشغلة، وعشان يدو الشغلة بعد نوراني وجهادي
قالو انو العقيد معاش اتصل بالبرهان التقي وقال ليهو اسمع يا زول، انا حا أصلي اضهر في طيبة
والعصر حاضر في صالحة والعشا المحل الكاتبو الله، وعيك وعاك جايبين ليهم عساكر بسفنجات
وهم يكوركو ،ألناس دي قايلين نفسم في حرب الجنوب وحرب اسحاق غزالة، لا صور ولا فيديو
احب اقول للكاتب ان كان امر الدعم السريع يهمك انصحهم بالابتعاد عن الأحياء ومنازل الناس لان هذا العار سيلاحقهم للأبد ولن ينفعهم انكارك انت او أمريكا او غيرها وما يترسخ في اذهان الناس لن يمسح بسهولة.
اما لهذا النفاق من نهاية
قال الشاعر:
لا يكذب المرءُ إلّا من مهانتهِ
أو فعله السوءَ أو من قلةِ الأدبِ
لَبعضُ جيفةِ كلبٍ خيرُ رائحةٍ
من كذبةِ المرءِ في جدٍّ وفي لعبِ
اولا حميدتي والبرهان كلاهما وقع على الاتفاق الاطاري
وعندما كان برهان وجنرالاته يتغزلون في حميدتي ويصفونه بالقائد الفذ ورجل البر والاحسان كان شباب الثورة يهتفون # ياسجمان ثكناتك اولى مافي مليشيا بتحكم دولة
والعسكر للثكنات والجنجاويد ينحل
ودفع شباب السودان وكنداكاته ارواحهم ثمنا لهذا المطلب الثوري الاصيل
وكان السجمان مشغول بتغيير قانون الدعم السريع لالغاء تبعية الدعم السريع للجيش ورفع حميدتي الى فريق اول وتنصيبه نائبا له ويعلن على الملاء ان الجنجاويد من رحم الجيش الخبيث !!!!!
صراحة الكوز كائن لا يستحي واسوء منه الببغاءات التي تردد اكاذيبهم
فمن هو المجرم ومن هو مرتكب جريمة الخيانة الوطنية؟ مالكم كيف تحكمون.
#لا تنسوا اليوم الذكرى الرابعة لمجزرة فض الاعتصام كابشع مجزرة في تاريخ السودان تقع امام بوابات قيادة الجيش الذي اغلق بواباته امام ابناء وبنات الشعب السوداني وهم يقتلون ويحرقون ويغتصبون ويرمون في النيل احياء مصفدون بالبلكات.
# لا للحرب العبثية
# اوقفوا الحرب الان
الدعم السريع لا يزال يحتفظ بمعسكره، بل يحتفظ بكافة معسكراته في (طيبة، صالحة، المدينة الرياضية، سوبا وفتاشة .. الخ)، وان “الدعم السريع” لم يفقد سوى معسكر (كرري)،
بالله دا متاكد منه . طيب ليه محتلين بيوت الناس و المستشفيات والمدارس. فسحة يعني واللا شنو .
لا حجر علي راي احد لكن وصلنا لقناعه تامه أن حميتي وصبيانه اللصوص لايصلحو لحكمنا
ولو أطعمنا المن والسلوي
أما عن الحرب نقف مع الجيش وليس مع الكيزان
حتي وإن اقتنعنا بأن الجيش مختطف من الفلول فهم من حضرو الشيطان فعليهم صرفه
ولن نصنع من المرتزقه واللصوص ابطال
ولن نخدع بوعدهم لنا بالديمقراطية التي لايعرفون ما معناها فهم مجرد عمال يوميه عند البلطجي حميتي وال دقلو فيهم من القزاره لو غسلتهم بكل صوابين الأرض لن ينظفو
اظن أن أمر الدعم يهمك وبقاء معسكراتهم وممارستهم للجرائم أخبرهم أن يعودوا لها أن استطاعو ويتركو بيوت الشعب لأهلها
وان يكفو عنهم
اما لهذا النفاق من نهاية
قال الشاعر:
لا يكذب المرءُ إلّا من مهانتهِ
أو فعله السوءَ أو من قلةِ الأدبِ
لَبعضُ جيفةِ كلبٍ خيرُ رائحةٍ
من كذبةِ المرءِ في جدٍّ وفي لعبِ
اولا حميدتي والبرهان كلاهما وقع على الاتفاق الاطاري
وعندما كان برهان وجنرالاته يتغزلون في حميدتي ويصفونه بالقائد الفذ ورجل البر والاحسان كان شباب الثورة يهتفون # ياسجمان ثكناتك اولى مافي مليشيا بتحكم دولة
والعسكر للثكنات والجنجاويد ينحل
ودفع شباب السودان وكنداكاته ارواحهم ثمنا لهذا المطلب الثوري الاصيل
وكان السجمان مشغول بتغيير قانون الدعم السريع لالغاء تبعية الدعم السريع للجيش ورفع حميدتي الى فريق اول وتنصيبه نائبا له ويعلن على الملاء ان الجنجاويد من رحم الجيش الخبيث !!!!!
صراحة الكوز كائن لا يستحي واسوء منه الببغاءات التي تردد اكاذيبهم
فمن هو المجرم ومن هو مرتكب جريمة الخيانة الوطنية؟ مالكم كيف تحكمون.
#لا تنسوا اليوم الذكرى الرابعة لمجزرة فض الاعتصام كابشع مجزرة في تاريخ السودان تقع امام بوابات قيادة الجيش الذي اغلق بواباته امام ابناء وبنات الشعب السوداني وهم يقتلون ويحرقون ويغتصبون ويرمون في النيل احياء مصفدون بالبلكات.
# لا للحرب العبثية
# اوقفوا الحرب الان