مستشار الدعم السريع: لسنا مسؤولين عن جرائم الحرب والاغتصاب ونرحب بأي تحقيق دولي

نفى أحمد عابدين، المستشار الإعلامي لقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، أن تكون للدعم السريع أي صلة بجرائم الحرب أو حالات الاغتصاب التي وقعت في إقليم دارفور غربي السودان، وخاصة في مدينة الجنينة.
وقال عابدين خلال مشاركته في برنامج المسائية على قناة الجزيرة مباشر، مساء الجمعة، إن الاتهامات الموجهة إلى الدعم السريع “مطاطة وتأتي ضمن حملة ممنهجة ضد قواتنا”.
وشدد عابدين على أن قوات الدعم السريع “جاهزة لأي تحقيق دولي من أجل عودة الحقوق كاملة”، مضيفًا في ذات السياق “نحن دعاة قانون ونريد إصلاح الدولة بإعادة القانون”.
ورحبت السفارة الأمريكية في الخرطوم بإعلان مدعي محكمة العدل الدولية التحقيق في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بالسودان. وقالت في بيان إن التقارير عن مقابر جماعية بمستيري والجنينة تقدم أدلة إضافية على فظائع الدعم السريع.
وكان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان، قد قال إن مكتبه يحقق في مزاعم تفيد بمقتل 87 مدنيًّا غربي دارفور بأيدي قوات الدعم السريع ومليشيا موالية لها.
وتعهد خان خلال جلسة لمجلس الأمن، أول أمس الخميس، بالتحقيق في كافة الانتهاكات ومحاسبة مرتكبيها عبر محاكمات عادلة.
وردًّا على اتهامات الأمم المتحدة، وإدراجها كلًّا من الجيش السوداني والدعم السريع في قائمة جديدة لمرتكبي اعتداءات جنسية على النساء، قال المستشار الإعلامي لقائد قوات الدعم السريع إن قوات الدعم السريع تسيطر على أهم النقاط الحساسة في العاصمة، لكنها “لا تسيطر على بيوت الناس أو جرائم الاغتصاب التي قد تقع هنا أو هناك”.
وأضاف “قد تكون هناك سلوكيات فردية معزولة ومحدودة أو ربما الأمر كله يتعلق بحملة عدائية تستهدف الدعم السريع”. وقال “المؤكد أنه ليست هناك حملة ممنهجة لجرائم اغتصاب النساء في العاصمة الخرطوم”.
وزعم أن إشاعة الفوضى في الخرطوم ناجمة عن إطلاق سراح العديد من السجناء من قبل الجيش وتمكينهم من الزي العسكري لقوات الدعم السريع لانتحال صفتهم وإلصاق التهم بهم.
وكانت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع (براميلا باتن) قد صرحت بأن أعمال عنف جنسي واختطاف للنساء والفتيات تم توثيقها في السودان منذ اندلاع الصراع هناك في إبريل/ نيسان الماضي.
وقالت براميلا خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أدرج في تقريره السنوي بهذا الشأن قوات الدعم السريع والجيش السوداني في قائمة الأطراف المشتبه في ارتكابها عنفا جنسيا ضد النساء.
المصدر : الجزيرة مباشر
لا يزال الرجل يكذب ويكذب حتى يكتب عند الله كذابا.
قال تعالى: “هَا أَنتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا” [النساء : 109]
البر لا يبلى والإثم لا ينسى والديان لا يموت، فصبراً أهلي في السودان فنصر الله قريب، ولا تيأسوا لطول المهلة، فإن الله بحكمته البالغة يمهل للظالم حتى يقيم الحجة على نفسه وتحيط به خطيئاته ويستحق بها أعظم العقوبات ثم إذا أخذه العزيز الجبار لم يفلته.
جرايمكم دي ما راجين محكمة عديل ولا غيره ، اعذارك دي قولها لربنا ، ونحن بنصبر ، وان شاء الله يومكم اصلو ما بعيد ،، لعنة الله على الكذبين ،
النفي ما بحلك يا مستجد سياسة هنالك دلائل وقرائن تدين الدعم السريع بالجرائم التي ارتكبت في الجنينة وقتل الوالي
وتهجير المواطنيين وسجن 3500 شخص مدني هذه الجرائم وغيرها نفذها الجنجويد عندما فشل الانقلااااااااااااااب واحتلال الخرطوم
بل معكم كل من تشاد والامارات وافريقيا الوسطي وليبيا حفتر وبالادلة والبراهين راح تقدموا الي الجنائية
قووووووووووووووووول الرووووووووووووووب قووووووووووووووووول وااااااااااااااااااااي وبرضوا مافي ليك حل
نعم هو محق، هو الاغتصاب والنهب والسلب
وكل جنجويدي يبعث من قبره سيكتب على جبهته مغتصب اثيم
عندما ينطق المرء كلمة جنجويدي يصاب فمه بالانتئان في الحال
رمم يتبعها الذباب أينما ذهبت
الجنجويد اذناب الكيزان هم ارتكبوا جراىم الاباده الجماعيه واغتصبوا النساء فى عام ٢٠٠٣ في دارفور وجبال النوبا( نساء الفور والنوبا) وسحلوا رجالهم واطفالهم بالاسلحه الثقيله وذلك بتنفيذ سياسة الارض المحروقه باوامر من البعير (البشير) واحمد هارون الكيزان الفسده الفجره وذلك لتنفيذ سياسة الاحلال والابدال وتهجير الاهالي من مناطقهم والاتيان بالشركات الروسيه والتركيه والقطريه للتنقيب عن الدهب والمعادن في مناطقهم ، كذلك اسكان العرب الرحل من مسيريه ورزيقات في المناطق المحروقه المذكوره اعلاه ،؛ دي كانت سياسه ممنهجه من هولاء الانجاس اولاد الحرام والان يفعلون نفس السيناريو اللي فعلوه قبل عشرين سنه في العاصمه القوميه ، يفعلوه وهم الان اعداء بعدما كانوا اصدقاء ، قال الله سبحانه وتعالى ( ان الله لايهدي كيد الظالمين) وقال ( انه لايفلح الظالمون) وقال ( ان الله لايصلح عمل المفسدين) صدق الله العظيم.