ظهور جديد للبرهان وهو يترأس اجتماعا للقيادة العسكرية

هههههههههههههههه أول حاجة الصورة دي قديمة كانت أثناء ظهور البرغوث الاول ولكن يبدو الشاويش مرعوباً ولا يزال يحمل بندقية صيد القماري والله ما شفنتا مهزلة زي دي شفناها في التاريخ ولنفترض جدلاً الصورة حقيقية شنو يعني جاي شايل بنقدقية صيد يعني خلاص أنا جاهز للقتال أنت لو راجل بحق وحقيقية خليك شجاع زي رئيس أكرانيا دائماً في الاعلام ووسط المعركة ويسافر خارجياً ويعقد مؤتمرات صحفية رغم أنه يقاتل الدولة العظمى الثانية في العالم من ناحية التسليح قسماً عظماً أنكم لأنصاف وأشباه رجال قل الزمن أن يجود بأحقر منكم في التاريخ وبتلعبوا بالشعب السودان وأرواحه وممتلكاته سواء اللجنة الامنية أم الجنجويد كل واحد جبان فيكم مختفى تحت الارض وتتفرجون على الشعب يقتل ويهجر من منازله وتسرق ممتلكاته وتهدم مستشفياته وجامعاته لم أرى في حياتي جيش في العالم يخرج علينا كل يوم قادته الزبالة في وسائل التواصل الاجتماعي وتصوير بطولاتهم الزئفة بالجوال من تحت الاقبية والبدرونات في مشاهد مقرفة ومقززة وآسف في الحقيقية هو أصلاً ليس بجيش وتنطبق عليه صفات مليشيات الكيزان تماماً ي ربي متى يخرج لينا رجل من الصفوف الخلفية يكون وطني شريف يكنس لينا هؤلاء العفن ولكن ي جبناء إنتظروا معركة الشعب وليس لكم بقاء في السلطة المختطفة ولا في المجال العسكري بعد اليوم.

الفيديو تسجيل قدييييم و الدليل احد الاسري في معركة بحري اول امس ظاااااااهر في نهاية الفيديو يعني ي كيزان الكضب عندكم شين زي عمايلكم

غايتو البرهان دا الا يبقي ذبابة ولا باعوضة حتي يقدر يتخارج

ابرهة مجغوم مجغوم و باقي الكيزان اسياده

برهان يا مكنة يا جبل الثبات، وهو فى جو المعار بهظر مع زملائه قال ليهم ناس الشدرة بسلمو عليكم، وهو طبعاً بتهكم على راعي الغنم حميدتي القال قاعد تحت شدرة😂 القائد البرهان شايل رشاش و طبجنة و قنابل قرنيت بقاتل بكل ثبات و شجاعة مع الجنود و الضباط فى ميدان المعركة، الدعم الصريع تم سحقة تماما الان الجيش يهاجم و يقتحم كل مخابي الدعم الصريع فى بيوت المواطنين و الازقة و الشوارع الرئيسية فى الخرطوم، الان الوضع فى الخرطوم طبيعي جداً إلا بعض الجيوب القليلة التي يتحصن فيها العدو وهو مرعوب و يرتعد من جنود القوات الخاصة التي تقوم بعمل كبير جداً لهم التحية و التقدير.

عندما اندلعت حرب التغراى مع اثيوبيا كان ابى احمد فى الغابات والاحراش وسط جنوده وعندما تم حسم المعركة عاد الى أديس أبابا فنحن لم نرى البرهان فى ميدان المعركة كما لم نرى حميدتى اشعلوا الحرب وكلاهما ذهب الى مخبئه وتركوا الشعب ياكل نيران جنودهما اى خزى هذا واى عار هل رأيتم على كرتى ام رأيتم خريجى سجن كوبر الهاربين فى سوح القتال هرب عنان وهرب الكيزان يتنعمون بما نهبوه من مال الشعب وتركوا الشعب يصطلى بنيران حربهم اللعينه قاتل الله البرهان والكيزان ورحم شهداء الشعب واذاق بنى كوز قاع جهنم التى وعدهم بها انهم اهل كفر ونفاق وضلال

ابعدوا من بينكم العنصريين فهم لا يهمهم الا الفتنة بين السودانيين وهم أقرب إلى المنافقين وحجتهم اوهن من بيت العنكبوت.. قبحهم الله.