أعلن الجيش السوداني انشقاق مجموعة ممن سمّاها “مليشيا” قوات الدعم السريع، وانضمامها إلى صفوف القوات المسلحة السودانية.
وكشفت القوات المسلحة السودانية، في بيان نشرته اليوم السبت عبر صفحتها على فيسبوك، عن ما وصفته بانسلاخ مجموعة من قوات “المليشيا المتمردة” وانضمامها إليها.
وأوضح البيان أن المجموعة تضم عددًا من الضباط وضباط الصف والجنود بقيادة النقيب أدم داؤود حماد (البشيري).
وتابع البيان “أقامت قيادة الفرقة السادسة مشاة بالفاشر التي شهدت انضمام المجموعة، استقبالًا حاشدًا للقوات بحضور قادة الفرقة السادسة وقوات حرس الحدود وقوات الترتيبات الأمنية، يتقدمهم قائد الفرقة اللواء الركن محمد أحمد الخضر، وسط حشد كبير من منسوبيهم”.
ووفق البيان، أعلن المنضمون استعدادهم للانخراط في الصفوف الأمامية دفاعًا عن الوطن ومقدرات الشعب السوداني.
بدوره، أكد المقدم علي محمد نور (تنقو) أن الفرقة السادسة والقوات المنضوية تحت لوائها “على قلب رجل واحد، ولن يؤتى السودان من قِبلها”.
وعبّر النقيب داؤود عن فرحتهم بالانضمام إلى الفرقة السادسة، كما دعوا جميع رفاقهم إلى التخلي عن “المليشيا المتمردة” والانضمام إلى صفوف القوات المسلحة حتى لا يكونوا مطية لإنفاذ أجندتها الأجنبية، في إشارة إلى قوات الدعم السريع.
في السياق، جددت قوات حرس الحدود والترتيبات الأمنية بقطاع الفرقة السادسة تأكيد ولائها القاطع للوطن، والعمل تحت قيادة القوات المسلحة في خندق واحد لمواجهة “المليشيا المتمردة”، حسب ما جاء في البيان.
ويتبادل الجيش بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان والدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي” اتهامات بالمسؤولية عن بدء القتال، وارتكاب انتهاكات خلال الهُدَن المتتالية.
واندلعت الخلافات بين حميدتي والبرهان، بشأن المدى الزمني لتنفيذ مقترح لدمج الدعم السريع في الجيش، وهو بند رئيسي في اتفاق مأمول لإعادة السلطة في المرحلة الانتقالية إلى المدنيين.
ومنذ منتصف إبريل/نيسان الماضي، يخوض الجيش والدعم السريع اشتباكات لم تفلح سلسلة هُدَن في إيقافها، مما خلّف أكثر من 3 آلاف قتيل أغلبهم مدنيون، ونحو 3 ملايين نازح ولاجئ داخل البلاد وخارجها، حسب الأمم المتحدة.
المصدر : الجزيرة مباشر
العبلانج بربطو من صلبو
كلامك هذا يؤكد انك تؤمن بأنك من فصيلة القرود, و هذا بائن من التعليق هذا الذى يشبه اصوات القردة !!!
نحن نؤمن لم خلق انسان بل و كرمه الله ان جعله فى احسن تقويم كما جاء فى قوله تعالى:” و لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم”.
هذا التقرير المضروب كتبه كوز نتن من مؤخرته العفنة.
ما تخاف يا المجهول العاوز معلومة عن رندا ، حميدتي بتاعك ده بلو واشرب مويته جاينه حنجقموا جقم شديد بعون الله
“Theman” العامل عادل امام هو نفسه “عاوزين معلومة او حتى صورة عن الشخصية الامنجية الغامضة الكوزة الخطيرة/ رندا الخفجي هاتكة اعراض السودانيات:”, و “اطلع من البيدروم ياكوز يا جبان ياخواف:”, و “لا بديل من فك الارتباط المصنوع بين وادى النيل ودولة دارفور:”!!!!!!!!!!!!!!!!!!
باين مثل هذه الاخبار تفقدك عقلك و تجعلك مثل الكلب السعران تبح و تحض و يريل فمك و تخرج من الروايح النتنة الملوثة !!
الكيزان الملاعين عاملين دعاية رخيصة جدا وذلك بعد ان ظهر لهم البعاتي المرعب حميدتي فجاهم الاسهال الشديد في البدرومات وفي الدعايات المكشوفة المفضوحة الكاذبة
يعنى المجموعة دى انشقت وهي لابسة كاكي جيش البرهان
يعنى كانوا دعم سريع وهم لابسين كاكي جيش البرهان المهزوم؟
حتي الكضب مابيعرفوه
عشان تعرفوهم كضابين كيف
إنت الجبان وخواف قول اسمك عشان نعرفك ، إنت طابور خامس مؤيد للمجرم حميدتي ، هو حميدتي زاتو وين ما عايش تحت الارض ومختفي والظهور في فيديو مشكوك فيه ده اي كلام محاط بمليشيات قبلية عنصرية
عايز تتعرس في الراجل طوالي ياكوز يانتن دي فلاحتكم المواطنين وبس …لكن خلاص الدعامة بلوكم بل السنيين ياظلمة …ورب العرش الكريم انتهيتوا وهزمتوا شر هزيمة والله الكيزان إلي زوال ضوقوا المر دا اتدخنوا في بدروكم كويس ياأجبن خلق الله…يوم يوميين ازكر التعليق دا كويس المدرعات باي باي
إنت يا محمد جادي بتدافع عن المجرمين وتطبل وتتمنى سقوط المدرعات يعني إنت جنجويدي مجرم زيهم كيف اسمك محمد وتقيف مع المجرمين المدمنين على الاغتصاب والقتل والترويع والتدمير والتشريد ، بعدين هو إنت قايل أكان لا سمح الله سقطت المدرعات أنا بخاف لا لا لا القتال مستمر لن نتوقف مع هذه المليشيا حتى طردها من السودان الحبيب بعون الله
دى مليشيا حرس الحدود الجديدة التى كونها الجيش قبل الحرب مباشرة في رمضان الماضي
مايسمي بالجيش السودانى هو مصنع للمليشيات ومفرخ لها منذ السبعينيات والى اليوم
الجيش السوداني استحق لقب مصنع المليشيات وعرين الكيزان الارهابيين
لا مستقبل للسودان ولا لأي دولة أخرى بمليشيا تشتري وتبيع الرخصاء وأبناء العاهرات. مليشيا الآن متهمة بجرائم حرب وإبادة عرقية موثقة واغتصاب وسلب ونهب من الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية وأمريكا، لن يكون لها مستقبل ولن تتعامل معها أي دولة محترمة، ولا يمكن رهن مستقبل الشعب السوداني في يدها.
أفيقوا يا عالم، واوقفوا انفصال دولة شرق السودان ثم شماله ووسطه ثم كردفان قبل فوات الأوان.
خبر سعيد جداً ، لابد من دمج جميع المليشيات في الجيش أو تسريحها ، الجيش جيش واحد فقط ، عمره اكثر من مائة عام ، بلاش طولة لسان وقلة احسان ، يجب تفكيك جميع المليشيات فوراً ، والتخلص من الجنجويدي حميدتي وجنوده المحاربين المنتهكين للحرمات المتخصصين في النهب المسلح والتدمير
البفكهها منو
دارفور يهيمن و يسيطر عليها الدعم السريع و هى مسألة وقت حتى تتم السيطرة الكاملة فما تغشوا نفسكم ساكت يا كيزان و الدليل بألعمل وكل منشق عن الدعم السريع سيلقى حتفه قريبا تذكروا ذلك.
في الخبر تم ذكر اسما اتنين من القادة في الدعم السريع فإن الخبر غير صحيح يمكن نفيه ببساطة عبر هذه الأسماء.
فجـأهً يا Mohd الناس ديل بقدرة قادر بقو ما تشادين او من النيجر … وكمان اسمائهم سودانية ؟؟
الكوز كائن غبي مركب الغباء وغريب … اختشوا من اكاذيبكم يا مخانيث ؟؟
لو حاربوا في صفكم ديل طلعوا من رحم القوات المسلحة ولو فضوا الاعتصام حسناً فعلا القائد حميدتي “ولا بواكي لهم ” !! ولمان يجغمومك يا احفاد حاج تكبوا الجرسة والوحوحة ديل اعراب غرب افريقيا ومشردي الصحراء وتشادين ؟؟
ها يا خوازيق !! ارسولكم علي راي يا بجم ياخي هو رحم القوات المسلحة ده يعني مرقا لينا في ام جمينا ولا شنو يا Mohd ؟؟
هذه بشرى سارة للشعب السودانى …
الدعم السريع طلع ما من تشاد ومالى والنيجر، ولا مرتزقة، ولا يحزنون ..
الجيش اعلن انضمام مجموعه منشقة من الدعم للقوات المسلحة ؟؟!!
يا سلام عليك!
تناقض شديد…
مرتزقة
و
اجانب
و
لصوص
و
مغتصبين
انضموا للجيش! سيتغيروا في يوم واحد…الي جنود الوطن!
دي مصيبة شنو؟ لو حميدتي دخل في سلام! ماذا سبقول هؤلاء؟