طالبة جامعية تسدد (3) طعنات على رأس معلمتها

فاقد تربوى.

عادي جدا ما عندكم وزير لما كان في الجامعة ضرب أستاذ ه أو هكذا قيل . . ما فيها حاجة خااااالص

الكبت بانواعة والحرمان والشعور بالظلم يولد مثل هذة الافعال وبذا فقد الشخص السودانى انسانيتة وتحول الى وحش يتصرف بصورة فردية بدلا من يحول طاقة الغضب هذا لثورة تغير عامة

التعليم واجب لكل إنسان ، وكما تعلمون :أول أية قرانية نزلت : إقرأ ،،،، فلماذا حرمان الطالبه من الإمتحان؟
ثم لماذا الفصل عن الدراسة ؟؟؟؟ وما هي الأسباب ؟؟؟
يجب أن تجلس الطالبه للإمتحان ، وحتي الرضي ، وربما تحترم معلمتها أكثر .ولكن حرمانها للجلوس مع زملائها وزميلاتها جعلها تشعر بالغبن .
وماذا تقول الطالبه لأهلها وأسرتها وجيرانها وناس الحي ؟؟؟
أسأل الله أن يتم شفاء المعلمة ذات الستين ربيعاً .
واتمني أن تعاقب الطالبه أي عقاب غير الفصل .والعافين عن الناس ،،، هذا كلام خالق الكون ،،، وفق الله الجميع لعمل الخير .

شاب ينهال على والديه بفاس وينهي حياتهما
مجموعة تهاجم شاب بالسواطير امام المنزل
رجل يقطع زوجته وابنائه من خلاف بساطور
امرأة ترمي رضيعها في بئر لخلاف مع زوجها
تلميذ في مرحلة الاساس يطعن زميله بسكين
اخ يقتل اخاه بسبب خلاف مالي
واليوم مثال من نوع آخر

عندما تصل الجريمة الى هذه البشاعة يجب على المجتمع ان يدق ناقوس الخطر بكلتا يديه

من أين أتى هولاء لم يكن في مجتمعنا من يرتكب جرائم بهذه الفظاعة ولست نحن من يذهق روح الانسان بهذه البساطة والاستهتار ، هذه تغيرات سلوكية جديدة على مجتمعنا ولابد لاي حاكم صالح ان يحقق فيها وان يدرسها لقد وصلنا الى مرحلة لم نبلغها من قبل هذا يحدث في ظل سلطة تمسك الناس بالحديد ونار ماذا يحدث لو غابت هذه السلطة لفترة وجيزة حتما سنرى الاهوال حسبنا الله ونعم الوكيل

الاستاذة غلطانة تخليها تمتحن وبعدين مايدوها نتيجة ولايصححوا ليها . وغلطانه تاني في مجلس المحاسبة يعني في عقاب منه عقاب وعموما الدكاترة فيهم صلف زايد حبتين مع الطلبة ومنهم بعض عايزين ضرب فعلا .

ما قامت به المعلمة أسميه في قاموسي (حركات سودانيين) ومنها تخيير مدير الأهلية الثانوية العليا للمغفور له إن شاء الله زيدان إبراهيم بين الغناء و الدراسة لأن سيادته لا يقبل أن يكون أحد طلابه مغنيا. ومنها أيضا طلب الأستاذ المشرف على المغفور له الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله خلال دراسته ببخت الرضا أن يغسل صحنه وكوبه بيديه ثلاث مرات ليتأكد من نظافتهما وهو الأمير بن الملك. هذه الحركات مل الناس منها وملوا من الشخصيات المتجبرة مثل هذه المدرسة التعيسة التي تترأس لجنة فصل هذه الطالبة ثم تطردها بتشفي أمام زميلاتها ، أقول بتشفى وأعلم أنني لم أر ذلك ولكنني متيقن منه لأن الرد العنيف لهذه الطالبة يشي بمدى الغبن الذي شعرت به.

قاعدين شغاليين فتاوى وكل زول دخل قدومو شوفتهم تحشركم ده الغطس حجرنا اى زول عامل ابوالعريف لاتفتون لشىء انتم غير عارفين تفاصيله اقروء الموضوع واعتبره من صحفى همه النشر والدخل المادى بس اتمنى ان لايكون الموضوع كده حفاظا على ماتبقى من حبة هيبة معلم

ماذا نتوقع من أطفال الأنابيب خريجي تامنة وترباية الإنقاذ وسلم سبدرات المهكع المكركع ؟؟ هولاء لم ينضجوا فكريا وضعفوا أخلاقيا وأكاديميا وفشلوا اجتماعيا ولا يحبون الكد ولا التعب لأجل التحصيل إنما ينتظرون شهادات بلا تعب ووظائف بهكذا مؤهلات جريحة …شفى الله الأستاذة والوطن ممن كان السبب وراء هذا التردي المريع الذي ضرب قمة قلاع العلم والفكر والفهم والأدب …

كما علمت ان الاساذة بروفسره وفي متخصص نادروكانت عميدة في عدةليات جامعية، لكن الجدير بالاهتمام والتركيز كيف لشابة لم تتخطى العشرين بقليلأن تحمل سكين وتسدد طعنات لقتل شخص آخر بغض النظر عن الاسباب؟؟! الفاع عن النفس أو هو الحالة الوحيدة التي يمكن ان يفسر بها مثل هذا السلوك الشاذ والوحشى!! من أين أتت هذه الفتاة؟؟ وما هي البيئة التى نشأت وعاشت فيها؟؟والتربية التى نالتها؟؟ والحالة النفسية التى تعانى منها؟؟ والتها الاسرية؟؟ رغم صغر سنها…!! هذا سلوك عدواني شاذ جدا يحتاج لدراسة جادة وتقصي لجذور اصل هذه الفناةونشأتها وتربيتها!!! صدقوني وقد تخطيت الخمسين لا اعتقد اننى استطيع حمل سكين لأقتل بها شخصا او حتى اذبح بها دجاجة!!! قتل شخص أو محاولة قتله امر عظيم لا يدفعله الانسان الا في حالات معروفة واضطرارية بمعنى ان لم اقتله سيقتلنى حتما!! ولا اعتقد ما قامت به هذا الشابة المفترض ان تكون رقيقة كالنسمة وفيها انوثة لا تحتمل رؤية السكين الا في المطبخ لقطع الخضار واعداد الطعام!!يوافق هذا الشرط او الظروف… ربما هذا احدى انعكاسات اغانى الحماسة الحمقاء والجلد بالسياط لاظهار الشجاعة الزائفة في الرقص وهي احدىالطقوس المتخلفة والهمجية البدائية في تراث بعضهم قبائل السودان البعيدة عن المدنية والحضارة. الامر الجدير بالتحري كيفية استطاعت هذه الشابة الصغيرة الحصول على السكين أو اداة الجريمة؟ واقناع صاحب الدكان باخذها؟؟!! ما هو المقابل أو الثمن الذي كان ينتظره صاحب الدكان منها؟؟!!وبماذا اقنعته بما سوف تفعله بالسكين؟؟ وهل حرمانها من الامتحان او حتى الاستمرار في الجامعه يساوى اتهامها بقتل أو محاولة قتل شخص؟؟!! هناك خلل كبير في امر المجتمع السودانى وهذا مؤسف