سفير السودان الكذاب وتهافت الأخوان على موائد أمريكان؟

(1)
سفير (السودان) فى القاهره )مجازا( ومن أجل التعريف بمكان عمله (المنبطح) الأكبر المدعو (كمال حسن على) وهو فى الحقيقه سفير نظام جبان وخائب والدليل موقفه من قضية حلائب!
قال ذلك السفير المتهم بقتل 100 صبى فىمذبحة العيلفون الشهيره حينما كان مسوؤلا فى ما يعرف بالخدمه الوطنيه :
((القنوات الفضائة المصرية وعدت بعدم التعرض للسودان مرة أخرى في قضية حلايب أو غيرها وأكد السودان سعيه الجاد لجعل منطقة حلايب مجالا للتكامل بين الشعبين المصري والسوداني، وألا تصبح مجالا للقطيعة، بل تلعب المنطقة دورا كبيرا في تعظيم المصالح المشتركة باعتبار أن العلاقات الثنائية أكبر من حصرها في قضية بعينها وقال سفير السودان بالقاهرة الدكتور كمال حسن علي في برنامج لقاءات الذي بثته فضائية “الشروق” السودانية “السبت”، إنه ليس من المصلحة إثارة هذه القضية في الإعلام دوما وكأن العلاقات السودانية المصرية تنحصر فقط في قضية حلايب وأشار إلى حرص السودان ومصرعلى عدم تضخيم القضية بحيث تصبح المنطقة ذات تأثير على العلاقات السودانية المصرية)).
أنتهى كلام سفير النظام الخائب والكاذب.
وكلامه (خائب) لأنه مواجه بسؤال من كل سودانى حر وشريف، لماذا لم يتعامل النظام مع قضية (ابيى) هكذا وبمثل هذا الكلام .. و(ابيى) فى كل الأحوال سوف تبقى أرض (سودانيه)؟ وحينما يسقط هذا النظام الخائب سوف تحل مشكلتها بين الشمال والجنوب بالحق والعدل لا بالتدليس والكذب وبتحريض القبائل على بعضها البعض .. هذا اذا لم تعد (الوحده) بين الشقيقين (طوعيا) من جديد وعلى اسس جديده، أو على الأقل أن تؤسس (كونفدراليه) تجعل لا فرق بين شمال وجنوب، فرقهما النظام (الأسلاموى) العنصرى الفاشل.
أما عن (كذب) ذلك السفير الخائب .. فقد تابعت بالأمس لقناتين مصريتيين احداهما قناة (التحرير) وقد تحدث الضيوف فى احدى برامجهما عن (حلائب) باعتبارها أرض مصريه، وللأسف كراهية المصريين على مختلف اشكالهم (للأخوان المسلمين) فى مصر، جعلتهم يخسرون السودانيين ومشاعرهم فكل من تحدث عن مساوئ الأخوان أتجه مباشرة للحديث عن انهم يسعون لبيع قناة السويس للأجانب وتحدث عن اتجاه النظام لأدخال الفلسطينيين فى (سيناء)، ثم تجده مباشرة أتجه بعد ذلك للحديث عن (حلائب) وعن (مصرنتها) بغير علم أو معرفه معلقا على تصريح (مرسى) فى السودان عن (حلائب) وأنه قال يمكن أن تعود للسودان أو لوضعها الذى كانت عليه قبل عام 1995 وقلنا من قبل السبب فى ذلك ان الأسلاميين فى (مصر) يشعرون بعقدة ذنب ووخذة ضمير ومسوؤليه تجاه السودان فهم من ورطوا النظام الأسلامى الخائب فى السودان للمشاركه فى محاولة اغتيال (مبارك) فى أديس ابابا فى يونيو 1995 ومن شارك مباشرة فى تلك المؤامرة أثنان من اقزام النظام، اولهما هو الضار المكروه من جميع السودانيين حتى بين عشيرته وجماعته المدعو (نافع على نافع) حينما كان مسوؤلا من جهاز الأمن والمخابرات والثانى هو (شيخه) الذى غدر بشيخه (على عثمان محمد طه) حينما كان وزيرا للخارجيه، فتصرف (مبارك) بذكاء (خبيث) لا بردة فعل ووضع اياديه على (حلائب) ومنع دخول الجيش السودانى أو اى مسوؤل من رموز النظام الخائب على أرضها منذ ذلك الوقت وحينما صرح (البشير) ذات يوم انه ينوى زيارتها (بلع) كلامه ثانى يوم حينما وصله تهديد شديد اللهجة من (الخارجيه) المصريه، ومنعت السلطات المصريه على ايام (مبارك) اجراء انتخابات الرئاسة السودانيه الأخيره (المزوره) في تلك المنطقه (السودانيه) ترابا وبشرا التى كان تعداد السودانيين فيها حوالى 150 الف نسمه، فاضطر النظام أن يجرى الأنتخابات فى منطقة تبعد منها اسمها (اوسيف) يعيش فيها حوالى 5000 سودانى (فقط)، معظمهم يعملون فى مجال تخليص البضائع وكشفت قناة (الجزيرة) المواليه للنظام تلك الفضيحه بالصور وأكدت أن النظام اقام انتخاباته (المزوره) فى (أوسيف) وقال انها اجريت فى منطقة (حلائب).
وسفير النظام (الخائب) كاذب فى كل ما قاله، فكيف علم أن الأعلام المصرى سوف لن يتناول قضية (حلائب) مرة أخرى؟ وهل يقصد الأعلام (الحكومى) أم الأعلام (الخاص) الاقوى والأكثر مشاهدة وتاثيرا .. وهل يعلم وهو يعيش فى مصر منذ فتره وصعبت عليها مغادرتها (لمآرب) كثيره، أن اجهزة الأعلام المصريه (الخاصه)، لا تخضع الآن لرئيس أو نظام أو اى جهة امنية أو غير أمنية تمنعها من التحدث عن قضية (حلائب) أو غيرها من مواضيع .. والرئيس الأخوانى (مرسى) نفسه واركان نظامه ومرشد الأخوان ومجلس شوراه، جميعا، يشكون من تلك القنوات التى تضائقهم وتبطل تآمراتهم واستهدافهم للمؤسسات الأعلاميه والقضائيه فى مهدها وتصل فى جرأتها حد الأساءة والسخريه المباشرة للرئيس ولمن يعملون معه، وهنالك أكثر من اعلامى مفتوحه ضد كل واحد منهم أكثر من 50 قضيه سب وقذف وخلاف ذلك من قضايا.
وبكل امانه نشهد بأن تلك القنوات كانت والى (حد) كبير تعمل فى جرأة وشجاعه حتى خلال زمن (مبارك) الذى كان لجهاز (أمن الدوله) فيه قبضة قويه، لكن تلك القنوات لم تكن تلتزم الخط الأحمر الا فى جانبين الأول (شخص) الرئيس والجانب الثانى (القضايا السودانيه) التى تراعى فيها مصالح (مصر) الأستراتيجيه العليا وأن يبقى فى السودان نظاما ضعيفا ومنبطحا ومهترئا (تستحلبه) مصر وتحقق من خلاله كلما تريد، مثل ضمان انحياز الموقف السودانى الى جانب (مصر) وعدم توقيعه فى اتفاقية مياه النيل الجديده التى وقعت عليها العديد من دول حوض النيل، مع ان مصلحة السودان تقتضى خلاف ذلك، وأن يوقع مع الدول الأفريقيه التى وقعت الأتفاقيه حتى يزيد أو يحفظ نصيبه فى مياه النيل، ومثل اتفاقية تصدير اللحوم التى كانت تصدر لمصر وتباع فى اسواقها بسعر يقل عن سعرها فى السودان وخلاف ذلك من مظاهر الأنبطاح والتبعية فى العديد من المجالات.
نقول للسفير الخائب ما قلته كذب و(فسو) كلام، وحتى لا تضيع (حلائب) مثلما تسببتم فى اضاعة (جنوب) السودان، بانانيتكم ونهجكم الظلامى المتخلف، عليكم أن ترفعوا اياديكم عن (الأعلام) لكى يتناول قضية (حلائب) الشرفاء الأحرار من الأعلاميين لا (التبع) والمأجورين والأرزقيه، بالحقائق والمستندات الدامغه التى تؤكد (سودانيتها) .. وعليكم أن ترفعوا روؤسكم قليلا وتبقوا (رجال) ، فكفاكم ركوع وانحناء وسجود لغير الله، وقدموا النزاع الى محكمه دوليه تفصل فيه، فالتاريخ لن يرحكمكم ولن يرحكم ابناءكم دون ذنب جنوه اذا ضاعت (حلائب) مثلما ضاع الكثير فى السودان خلال زمنكم الكالح والمشوؤم.
ونقول للسفير الخائب الكاذب ارض السودان ليست ملكا لك ورثته من جدودك، وقضية (حلائب) قضيه استراتيجيه ومحوريه هامه للسودانيين ولمستقبل اجيالهم اناسا وموقعا وخيرات وثروات وليس من حقك أو من حق رئيسك أن يجعل منها منطقة (تكامل) الا بعد أن يحسم امرها وتحدد بصورة قاطعة لمن توؤل عبر محكمه دوليه تفصل فيها.
(2)
تهافت الاسلاميين على موائد الأمريكان!
أما عن تهافت (اللئام) على موائد (الأمريكان) .. اليس (الكيزان) هم انفسهم الذين أغتصبوا السلطه بليل حالك عن طريق انقلاب عسكرى، فى 30 يونيو 1989 وتطاولوا وتحدوا وأنشدوا (يالأمريكان ليكم تسلحنا بكتاب الله وقول الرسول) ؟
واين (ديك العده) الرائد يونس الذى اساء لعلاقاتنا مع جميع دول العالم .. هل انتهى دوره؟
الم نسمع لكبيرهم ورئيسهم (الرقاص) وهو يردد فى نهاية كل خطاب جماهيرى مخادعا ومضللا تلك الجماهير: (فى سبيل الله قمنا .. نبتقى رفع اللواء .. لا لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء .. فيلعد للدين مجده او ترق منا الدماء .. او ترق منهم دماء او ترق كل الدماء) .
انظروا ماذا قال أحد أكبر صقورهم بالأمس:
((وأبلغ كرتي الصحفيين، عقب اللقاء، أن هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها حكومة بلاده بصورة واضحة رغبة أميركا في تحسين العلاقات مع السودان وأضاف ” لقد أبدى كيري رغبة بلاده في مواصلة المساعي لتحسين العلاقات الثنائية بين البلدين)).
((وقال كرتى إن ما سمعناه يمثل رغبة حقيقية عند حكومة أميركا باعتبار ما قاله وزير الخارجية الذي يمثل الإدارة الأميركية وقال كرتي “نأمل أن تشهد الأيام القادمة بداية لمفاوضات حقيقية لتجاوز الخلافات بين السودان وأميركا)).
انتهى كلام كبير (الصقور) كرتى.
فماذا كان رد كيرى عليهم؟
قال كيرى: ” فى جنوب كردفان والنيل الأزرق هناك أناس شعروا منذ فترة طويلة أنهم يريدون الحكم العلمانى واحترام هويتهم .. إنهم لا يريدون الاستقلال، ولا يسعون للانفصال عن السودان”.. ولكنه أضاف أن “الرئيس السودانى عمر البشير يحاول الضغط عليهم من خلال الوسائل الاستبدادية ومن خلال العنف للتمسك بمعيار لا يريدون ببساطة أن يقبلوه فيما يتعلق بالحركة الإسلامية .. وتابع كيرى “الأمر الحاسم فى رأيى هنا هو أن يحترم الرئيس البشير ما يحاول الناس فى جنوب كردفان والنيل الأزرق تحقيقه”.
ومن قبل قال شاتم السودانيين وبائع أرضهم: (مصطفى عثمان اسماعين):
((أن المعلومات التى امد بها النظام الفاسد الجبان، الولايات المتحده عن (الأسلاميين)، لم تتمكن من الحصول علي مثلها اجهزة امنهم ومخابراتهم المتطوره)).
وقال الضار المكروه من الجميع حتى يبين شيعته وعشيرته الأنقاذيه: (نافع على نافع) فى مصر ذات يوم:
(( لقد استجبنا لأمريكا فى كلما طلبته منا، لكنها لم تكتف بذلك وتريد كل شئ وهذا لا يجوز)).
ونحن نساأل هنا .. هل امريكا التى استجابوا لجميع طلباتها والتى يتهافتون عليها الآن ويفرحون حينما تبدء أدنى درجة تقارب منهم، تتطيق (الشريعه) أم هى دوله علمانيه وديمقراطية واباحيه؟ وهل من حق اقزام السودان أن يتحدثوا عن الدين وعن الأسلام والجهاد وهم سعداء مسرورين بتلك العلاقه (الحميمه) مع (ماما) امريكا العلمانيه ومع (الصين) الشيوعيه الملحده؟
وما هو رأى (كرتى) وباقى العصابه، فيما ذكره كيرى عن ناس النيل الأزرق وجبال النوبه وعن رغبتهم فى نظام حكم علمانى؟
وكلام (كيرى) يكشف ما ذكرناه فى المقال السابق أن اؤلئك الناس (المجتمع الأمريكى والغربى) عامة، يتعاملون مع الأسلام والمسلمين دون معرفه (دقيقه)، لذلك يضعون المسلمين كلهم فى سلة واحده.
فمن قال لكيرى أن باقى اهل السودان لا يرغبون فى نظام مدنى وديمقراطى يفصل الدين عن السياسه؟ ولماذا ميز بين اهل جبال النوبه والنيل الأزرق عن اهل دارفور وباقى السودان؟ اليس لأنه ومن خلال (مستشارين) غير امناء قالوا له أن باقى اهلا السودان جميعهم (مسلمين) ولا توجد لديهم مشكله فى نظام حكم يستند على (شريعة) القرن السابع، على غير الحقيقه؟ فمثل هؤلاء (الجهله) والمتخلفين الذين يريدون نظاما يستند على تشريعات تعود الى اكثر من 1400 سنه، (قله) كلما يهمهم فى الحياة أن يأكلوا ويشربوا ويتناسلوا مثنى وثلاث ورباع وأن يبقوا مهيمنين على رقاب الناس ومستحوذين على السلطه، ومن اجل ذلك يرفعون شعارات الأسلام متاجرة به، وفى نفس الوقت يزورون الأنتخابات ويشترون اصوات المحتاجين والفقراء، لكن غالبية اهل السودان (متصوفه) وليبراليين وديمقراطين واشتراكيين حتى لو يلتزموا فى احزاب وأهل السودان غالبهم (وسطيين) ومعتدلين فى كل شئ، يعشقون الحريه والديمفراطيه واذا اجريت انتخابات أو استفتاءات حرة ونزيهه فسوف يختارون الدوله المدنيه الديمقراطيه، وفى نفس الوقت يحافظون على مجتمعهم نظيفا من الفوضى الأخلاقيه والأباحيه بقانون أو بدون قانون.
فهل لابد لأهل السودان جميعا من حمل السلاح لكى تنفذ مطالبهم؟؟
وعلى كل فذلك ما يمكن ذكره عن تهافت (أخوان) السودان ولهثهم على الأمريكان، أما عن تهافت تنظيمهم الدولى ورفاقهم فى مصر على الأمريكان، فيكفى أن نذكر ثلاثة أمثله، الأول ما قاله زعيمهم وشيخهم (القرضاوى) رئيس هيئة علماء الأسلام الذى طالب الأمريكان جهارا نهارا أن يكونوا اخلاقيين وأن يتدخلوا لضرب سوريا بصواريخهم وطائراتهم من أجل أن تحسم المعركه لصالح المتطرفين والأرهابيين من جماعة القاعده والنصره، وطمأن الأمريكان بأن اؤلئك الثوار الأسلاميين (النشامى)، بعد الأنتصار لن يوجهوا بنادقهم نحو اسرائيل، متناسيا ما يؤمن به من نهج، الذى يحرم الاستعانه (بالكافر) حتى لو كان (كاتبا) ويحرم موالاة ذلك الكافر واستخدامه ضد مسلم .. ولا زال البعض يستمع اليه ويصلى خلفه ويعتبره فقيها وعالما يستحق الأحترام!
وفى مصر (خيبة) الأخوان لا تقل عن خيبة رئيس هيئة علماء الاسلام (القرضاوى)، فقد ذكر أحد المستشارين السابقين للرئيس (الأخوانى) مرسى ، بعد اذاعة تسجيل قديم له شتم فيه اليهود ووصفهم بأنهم ابناء وأحفاد قرده وخنازير وطالب العالم العربى والأسلامى بطردهم وأعوانهم من ديار العرب والاسلام، فأتصل به عضو (مجلس شيوخ) أمريكى واستجوبه كما قال مستشاره السابق، فما كان من (مرسى) الا أن قدم اعتذاره دون أن يقول لذلك العضو ذلك الأمر لا يهمك وليس من حقك أن تستجوبنى ويغلق الخط فى وجهه.
اما المثل الأخير فقد صدح به الدكتور/ كمال الهلباوى، القيادى السابق فى جماعة الأخوان المسلمين والناطق الرسمى باسم الجماعه فى اوربا لمدة 20 سنه، حيث ذكر بأنه فؤجئ بصديق له وهو أحد قادة الأخوان المسلمين العراقيين واسمه (حازم الحسنى) الذى كان مقيما فى امريكا، قد جاء مع (بريمير) ودخل معه العراق بعد سقوط بغداد فى دبابه، ثم اصبح بعد ذلك اول رئيس للمجلس الوطنى العراقى.
وبعد كل ذلك يتهمون الآخرين بعمالتهم للغرب ولأمريكا.
تاج السر حسين – [email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. اليك الردود يا تاج السر
    1.تاج السر :هل تطالب شريعة القرن السابع قتل الكفار اينما وجدوا كما فعل هذا الأسلاموى أم لا؟
    الرد:عندما تسال السؤال المعقول فقط نرد عليك اما بهذه الطريقة فانت بحاجة الى طبيب نفسي
    2. تاج السر : وهل تأمر شريعة القرن السابع بأن يدفع الكفار اهل الكتاب أو من يطلق عليهم الزميين الجزيه وهم ضاغرون أم لا؟ وهل تعترف بدوله المواطنه اا كان هنالك فرق بين مسلم ومسيحى؟
    الرد : الشق الاول نعم و لكن لم يطالب يهود المدينة بدفع الجزية لانه كان هناك عهد بين النبي و اليهود و لكن للاسف نقض اليهود العهود.الشق الثاني ,دولة المواطنة فشلت دينيا حتى في الولايات المتحدة الامريكية فالرئيس الامريكي الكاثولوكي الوحيد كان كينيدي و قد تم اغتياله مع ان الكل نصارى و النظام علماني

    3.تاج السر :وهل تجيز زواج القاضرات دون تحديد سن طالما كانت تلك القاصر تطيق الوطء ام لا؟

    الرد : شرط الاسلام رضا العروس بغض النظر عن سنها و لا ضرر و لا ضرار و كل ارض لها قانونها فطالما ان الفتاة من الناحية الطبية والنفسية و الاجتماعية قابلة للزواج فما المانع؟
    مثلا هناك قوانين وضعية تجيز عقوبة الاعدام و قوانين اخرى وضعية لا تجيزها , فما القاعدة ايها الخبير القانوني تاج السر؟

    4.تاج السر: وهل تجيز لزوج فى عدم (رجوله) ونخوه الا ينفق على زوجته المريضه أم لا؟

    والا ينفق على كفنها أم لا؟
    الرد: هذا رأي بعض الفقهاء و لا سند شرعي له من الكتاب او السنة و هناك الكثير من اراء الفقهاء الخاطئة

    5.تاج السر :وقت تجيز له مضاجعة الوداع أم لا، أى أن يضاجع الزوج زوجته المتنوفيه خلال ست ساعات أم لا؟
    الرد :هذا من الاقوال الغريبة و الشاذة و الشاذ لا جكم له فلم نر في اداب الجنائز جواز مضاجعة الزوجة المتوفاة حديثا
    6.تاج السر : وهل قالت تلك الشريعه من خلال فهم للألايه (العيد بالعيد والحر بالحر) أم لا؟
    الرد : اولا اكتب الاية بشكل صحيح . ثم بعد ذلك هذه الاية نزلت في قصاص الحروب و الغرض منها المساواة بين القبائل في القصاص و ليس كما يدلس تاج السر

    هل تتم المساواة في القرن الحادي و العشرين بين المواطن الامريكي الشمالي و المواطن في امريكا الجنوبية؟

  2. الاخ السر / تحيه طيبه
    قلت ( مستشارين غير أمناء ) رأي ( هذا لا يعقل ) لان المستشار
    يفهم في ( تخصصه ) أكثر من الوزير لذا فهو ( مستشار ) و
    للتوضيح أقول بان ( موضوع ) جنوب كردفان والنيل الأزرق
    لا دخل ( للاستشاريه ) فيه !!! فتكفي زياره ( الأستاذ ) عرمان
    لأمريكا في الاونه الأخيرة . لاحظ قبل ( كمبالا ) . !!!
    وهم مجموعه ( كاودا ) بدعوه من (( لجنه العلاقات الخارجيه في الكونغرس ))
    والتي يرأسها ( جان مكين ) و ( جان كيري ) وذلك قبل ان يصبح الأخير
    وزيراً للخارجيه .!!!
    بمعني ان ما قاله ( كيري ) هو خيار مجموعه ( كاودا ) بزعامه ( عرمان )
    مدعوماً من بعض منظمات ( العمل المدني ) التي أتت باوباما رائيساً
    للمره الثانية .!!! ومازلنا لم نعي ( درس نيفاشا بعد ) . والسلام .

  3. هذا سفيه وليس سفير .. كل مؤهلاته انه كان ممثلا للمؤتمر الوطني في القاهرة .. وبقدر قادر تم تعيينه وزير دولة بالخارجية وهو خريج المدرسة الزراعية الذي لا يفهم في فنون الدبلوماسية شيئاً .. وعندما فشل في موقه الوزاري تم ابعاده وتعيينه سفيراً في القاهرة .. ولولا انه رجل تمبل ونصف متعلم لما قبله المصريون .. قبلوه لجهله معتبرين ذلك فرصة ذهبية لتمرير كل نواياهم الخبيثة عبره .. ولعل تصريحلاته الاخيرة في شأن حلايب هي تماماً في الخط الذي رسم له من قبل المخابرات واجهزة الاعلام المصرية ولأنه جاهل بلع الطعمة بكل سهولة. بصراحة هذا عميل مصري وليسص سفير سوداني لانه ببساطة ليس هناك سفير بالمعني المفهوم للكلمة يعمل ضد بلده من حيث يدري او لا يدري كما يفعل هذا القزم.

  4. الاستاذ تاج السر حسين مقال ممتاز و قوى و ارجو ان تكون تحليلاتك و مقالاتك فى مثل هذة القضايا .

  5. اقتباس :”فمن قال لكيرى أن باقى اهل السودان لا يرغبون فى نظام مدنى وديمقراطى يفصل الدين عن السياسه؟”

    تعليق : السؤال الحقيقي هو :من قال لكيرى أن اغلبية اهل النيل الازرق و جنوب كردفان يرغبون فى نظام مدنى وديمقراطى يفصل الدين عن السياسه؟

    لعل تاج السر لا يعلم ان الامريكان لديهم معلومات وافرة عما في السودان و عندما يطالبون بشئ ما فهم يطالبون بما يريدونه و ليس بما يجب ان يطالب به و الا كيف يفسر كاتبنا العبقري العلاقات الحميمة بين واشنطن و بغداد المالكي راس النظام الطائفي في العراق؟

  6. الاستاذ تاج السر ..وانا من المعجبين باراءك واعتدادك بفكرك..مع اختلاف طفيف في خطك ..لماذا صوت (شدة على الواو) المصريون للاخوان ..وبعد استلامهم للحكم صارو يتباكون ولم يمر على حكمهم 23 سنة كما عندنا …وجف الزرع والضرع ..مثل من قتل اباه وراح يشتكي انه يتيم …؟
    لما الاستعجاب وواضح موقف حكومتنا وانبراشها لمصر ؟ عندك الطبيبة المقتولة وعندك مقتل اللاجئين السودانيين 2005 … و و .. حتى صارت مصر ابو الدنيا متزوجة من السودان ..
    وعنترية الانقاذ واضحة لك على ستات الشاي واصحاب الدرداقات والمهمشين في الاطراف ايا كانت قبيلتهم وسحنتهم ..

  7. الأمر الرباني لا اجتهاد فيه … فقد قتل الرسول صلى الله عليه وسلم أسرى بدر من المشركين
    بأمر من الله … فمشركو مكة هم من جاءوا ليحاربوا المسلمين في المدينة وليس العكس ..
    دائما ما تحاول تصوير المسلمين بأنهم معتدون على بقية الشعوب الأخرى .. سؤالي
    الذي لم تجب عليه وأريد جوابا منك على هذا السؤال تحديدا :
    هل انتشرت النصرانية سلما حتى أصبحت الديانة الأولى في العالم اعتناقا ؟
    ملاحظة : أرجو عدم الخلط بين المسلمين والاسلاميين وبين التطرف والاسلام ..
    ** تعليقي هذا يتعلق بالمقال السابق للكاتب ..

  8. (البرهان من كلام تاج السر ، نرجو النشر ) قلنا مائة مرة ان الكاتب ليس سياسيا ولا رياضيا انما هو قلم دعوي لنشر الافكار الضالة الهدامة للهالك محمود محمد طه(الذي يسميه الكاتب العالم الشهيد وهو تلميذ الحلاج ) كذلك افكار ابن عربي الكفرية الالحادية (ويسميه الكاتب العارف بالله)!! لذا تجده يستدل بأقوال محمود وابيات شعر من كتب ابن عربي (كفصوص الحكم والفتوحات المكية) ولست هنا اتجنى على الكاتب فمعظم مقالاته تجده يتقول بأقوالهم ويتخذ مواقفهم (يعني افكارو كلها ضلال وجاي يطعن في اعظم دين واجمل شريعة انزلها الله تعالى على اشرف خلق الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟!!!!!!!! .
    ولتأكيد كلامي ارجو دايما من الاخوة القراء ان يلاحظو لاي اسم يمتحده الكاتب تاج السر ستجدون على الفور ان الممدوح شخص مشروخ العقيدة (سواء كان عالما او كاتبا او حتى سياسيا) لذا اقتبس لكم من رده تحت على الاخ (ود الحاجة) فلاحظوا معي الاتي (من مسلميين سلفيين وأخوان ومتصوفه وليبراليين وشيعه ومستنيرين مثل (الجمهوررين) ولو كنت مكان اوباما لأخترت الدكتور/ عبد الله أحمد النعيم مستشارا لأنه سوف يكون صادقا معه وسوف يشرح له وجهة نظر جميع الطوائف والمذاهب والأفكار الأسلاميه حتى لو لم يكن متفق معها فالجمهوريين لا يعرفون الكذب ومن أصدق خلق الله فى هذا الكون الذى اصبح الصدق فيه عيبا وجريمه.) انتهى ، بعد البحث عن الدكتور عبد الله احمد النعيم(الذي لم اسمع به مطلقا ولا اتشرف بمعرفة امثاله) وجدت انه من انجب تلاميذ الهالك محمود محمد طه (بل ويتباهى بذلك بقوله انه تلميذه لاكثر من اربعون عاما) !! فلا عجب ان يستدل الكاتب بشخصيات لها ارتباط وثيق بما يعتنقه الكاتب من افكار (لإئمة الكفر والزندقة والضلال الحلاج، ابن عربي ، محمود محمد طه).
    ثانيا : تلاحظون ادراج اسم الشيعة وكأنهم مذهب اسلامي كما يتمنى ويدعي الكاتب رغم علمه بعدم وجود اي صلة تربط السنة والشيعة ، ثالثا : يقول الكاتب (فالجمهوريين لا يعرفون الكذب ومن أصدق خلق الله فى هذا الكون الذى اصبح الصدق فيه عيبا وجريمه.) يا اخ تاج السر اذا كان ائمة الفكر الجمهوري مثل الهالك محمود وشيخهم الاول الحلاج والحلاج هم اكثر من يكذب في الكون فقد كذبوا على الله ورسوله بل ان معتقدهم كله كذب وبهت وتدليس ولتبيس فكيف يصفهم الكاتب وكأنهم صحابة رسول الله ؟!!!
    عموما نصيحة لأخوتي القراء : عندما يمدح الكاتب (او من يسير على نفس معتقده) اي شخص كان فلابد من البحث الفوري عن الشخص الممدوح وستجدونه من اتباع نفس الفكر الضال.
    * بالأمس نصحنا الكاتب الكريم بصلاة ركعتين في نص الليل يناجى فيها الله تعالى ويطلب منه الهداية ونكرر اليوم نفس النصيحة او فليتجه الكاتب الى اقرب مستشفى عقلي ونفسي ، وبرضو اليوم نتمنى للكاتب الكريم الهداية ولنا ايضا ، الله اهده واهدنا جميعا لصراطك المستقيم قولوا آمين

  9. (البرهان من كلام تاج السر ، نرجو النشر ) قلنا مائة مرة ان الكاتب ليس سياسيا ولا رياضيا انما هو قلم دعوي لنشر الافكار الضالة الهدامة للهالك محمود محمد طه(الذي يسميه الكاتب العالم الشهيد وهو تلميذ الحلاج ) كذلك افكار ابن عربي الكفرية الالحادية (ويسميه الكاتب العارف بالله)!! لذا تجده يستدل بأقوال محمود وابيات شعر من كتب ابن عربي (كفصوص الحكم والفتوحات المكية) ولست هنا اتجنى على الكاتب فمعظم مقالاته تجده يتقول بأقوالهم ويتخذ مواقفهم (يعني افكارو كلها ضلال وجاي يطعن في اعظم دين واجمل شريعة انزلها الله تعالى على اشرف خلق الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟!!!!!!!! . ومن اليوم ياتاج السر لن ارد على مقالاتك وانما اوضح فكرك ومعتقدك الذي تؤمن به وسيكون قلمي لشرح هذا المعتقدالفاسد الذي تروج له .
    ولتأكيد كلامي ارجو دايما من الاخوة القراء ان يلاحظو لاي اسم يمتحده الكاتب تاج السر ستجدون على الفور ان الممدوح شخص مشروخ العقيدة (سواء كان عالما او كاتبا او حتى سياسيا) لذا اقتبس لكم من رده تحت على الاخ (ود الحاجة) فلاحظوا معي الاتي (من مسلميين سلفيين وأخوان ومتصوفه وليبراليين وشيعه ومستنيرين مثل (الجمهوررين) ولو كنت مكان اوباما لأخترت الدكتور/ عبد الله أحمد النعيم مستشارا لأنه سوف يكون صادقا معه وسوف يشرح له وجهة نظر جميع الطوائف والمذاهب والأفكار الأسلاميه حتى لو لم يكن متفق معها فالجمهوريين لا يعرفون الكذب ومن أصدق خلق الله فى هذا الكون الذى اصبح الصدق فيه عيبا وجريمه.) انتهى ، بعد البحث عن الدكتور عبد الله احمد النعيم(الذي لم اسمع به مطلقا ولا اتشرف بمعرفة امثاله) وجدت انه من انجب تلاميذ الهالك محمود محمد طه (بل ويتباهى بذلك بقوله انه تلميذه لاكثر من اربعون عاما) !! فلا عجب ان يستدل الكاتب بشخصيات لها ارتباط وثيق بما يعتنقه الكاتب من افكار (لإئمة الكفر والزندقة والضلال الحلاج، ابن عربي ، محمود محمد طه).
    ثانيا : تلاحظون ادراج اسم الشيعة وكأنهم مذهب اسلامي كما يتمنى ويدعي الكاتب رغم علمه بعدم وجود اي صلة تربط السنة والشيعة ، ثالثا : يقول الكاتب (فالجمهوريين لا يعرفون الكذب ومن أصدق خلق الله فى هذا الكون الذى اصبح الصدق فيه عيبا وجريمه.) يا اخ تاج السر اذا كان ائمة الفكر الجمهوري مثل الهالك محمود وشيخهم الاول الحلاج والحلاج هم اكثر من يكذب في الكون فقد كذبوا على الله ورسوله بل ان معتقدهم كله كذب وبهت وتدليس ولتبيس فكيف يصفهم الكاتب وكأنهم صحابة رسول الله ؟!!!
    عموما نصيحة لأخوتي القراء : عندما يمدح الكاتب (او من يسير على نفس معتقده) اي شخص كان فلابد من البحث الفوري عن الشخص الممدوح وستجدونه من اتباع نفس الفكر الضال.
    * بالأمس نصحنا الكاتب الكريم بصلاة ركعتين في نص الليل يناجى فيها الله تعالى ويطلب منه الهداية ونكرر اليوم نفس النصيحة او فليتجه الكاتب الى اقرب مستشفى عقلي ونفسي ، وبرضو اليوم نتمنى للكاتب الكريم الهداية ولنا ايضا ، الله اهده واهدنا جميعا لصراطك المستقيم قولوا آمين

  10. (الفيك بانت ياتاج السر) والله انا كنت بحب انتقادك للنظام الفاسد وتدريجيا اتضحت معالم الصورة يارجل الا تعلم انك تمدح وتبجل (الحلاج ابن عربي، محمود)وهم من كفرهم علماء الامة بما فيهم الصوفية وتطلق عليهم (قامات)؟ انهم شر من اليهود والنصارى و كذلك انت تمدح اكفر من خلق ربي (حسب اجماع اهل السنة وكثير من الصوفية المعتدلة) .
    وبعدين حكاية السب دي شنو؟ لشنو كلمة جربوع؟ الراجل بحاورك بالكلمة والادلة ويدعو لك بالهداية وتسبه ؟ ما اغرب ماتدعو اليه من حرية رأي وعقلانية وبين مايكتبه قلمك الناتج من معتقداتك الضالة عند الحجج !!!

  11. كتب المدعو / ابو نازك عن سيد الشهداء وأعظم الرجال واصدقهم واتقاهم ,انزههم (محمود محمد طه) مابلى:
    ((للهالك محمود محمد طه))
    ………….
    ثم يغضب ويغضبون معه فى عدم امانة لوصفه على نحو (مهذب) بالجربوع.
    ……………………….

    ومحمود محمد طه عرف بحسن الخلق وا|لأدب وكان يتحمل اذى الجهلاء وأنصاف المتعلمين وكيف كان يتحاور مع الد خصومه ويشهد على ذلك كتابين عن الصادق المهدى والترابى بدايتهما مثلا عن الترابى (أن شخص الترابى محل حبنا ، لكن فكره هو محل حربنا) أو هكذا قال، فهل يفهم هذا الكلام من هو مثل ابو نازك؟
    والمحكمه العليا فى فترة (الديمقراطيه) وبعد الأنتفاضه نقضت الحكم السياسى من خصوم سياسيين هم (الكيزان) الذى صدر فى حقه وأرجعت كافة حقوقه الى اهله با لطبع (الحياة) لا تعود وكلما يحل بأهل السودان الآن من مصتئب وابتلاءات سببها الذنب المعلق على رقبة كل رجل وامرأة سوادنيه من الذين جبنوا وضعفوا اخلاقيا من ادانة جريمه بشعه (بصمتهم)وصفتها اعلى محكمه سودانية – المحكمه العليا- (انها نقطه سوداء فى تاريخ القضاء السودانى).
    ومحمود محمد طه لا هنا يحاور من اساء اليه ولا يحاوره احد تلاميذه، ولو كنت من تلاميذه فأنى اتشرف بذلك وأعتز وأفتخر ولا يمنعنى من ادعء ذلك سوى الصدق الذى أعرفه عن الجمهورين والذى لا يعرفه الكاتب ولا يريد أن يفهم أن من يعجب بفكر فليس بالضرورة ملتزم له وان يحمل ذلك الفكر مسوؤلية ما يقول، وذكرت فى اكثر م مرىة أن وجهة نظرى فى (الحدود) التى ارفضها ولا اقبل بها، تختلف من نظرة الشهيد العظيم الذى لا يرفضها ولا أدعى انى اعلم منه، وما كل من تحدث عن الماركسيه باعجاب وشرح فكرها الأقتصادى عن علم ومعرفه فهو شيوعى.
    لو كان الكاتب مؤدبا يستحق الأحترام، فحتى لو كنت (ججمهوريا) وأدعيت أن هذا فكر الأستاذ الشهيد، لا جهدى الخاص من علم ومصادر وقراءات متعدده، لمااساء لذلك الأنسان علىذلك النحو .. فأنا هنا اذكر احكام شريعة القرن السابع التى ارفضها فهل هذا يعنى انى من انصارهالأنى أذكر ما تقول؟
    الشاهد فى الأمر لو كان مهذبا يستحق الأحترام لطرح وجهة نظره دون اساءة للآخرين الذين لا يصل الى قاماتهم السامقه، وعليه أن يتواضع ويعرف بأنه جاهل ويكفيه جهل انه يدافع عن شريعة تقول (العبد بالعبد)!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..