كورة وسياسة: بلد تدار بنظامين ويقدل فيها جاكومى!

تعليق واحد

  1. في نظري هذه الونسه ماكان لها ان تعرض في الراكوبه او اي صحيفه حتي لو حائطيه.كلام خارم بارم فيه المتونس ينصب نفسه خبير الزول دا قايلها شنو ؟الخبير يقضي جل عمره منكفئ في عمل و دراسه عمل معين وبعدين شئون مصر شنو؟هوانحنا قادرين علي شئونا؟مره طالبت به الحكومه فرفض وطالبت به المعارضه فرفض علي حد قول الخبير طيب ناس المريخ والهلال؟ والله ونسه بس

  2. عنوان المقال في منتهي الخطورة واعتقد ان ما يكتب الان ببعض الاقلام يدل علي جهل تام بما يدور في الساحة الان وان هذه العبارات سوف يتم استخدامها في المستقبل بطريقة سوف تعجزون تماما في دحض مغزاها الان واذا كنت تري ان هروبك الي مصر سوف يحميك فاذهب من الان وعش تحت كنف جمال مبارك واترك الوطن يجابه مصيره بدون الفئة الناجية التي سوف تنجو الي دول اخري وتعيش وتسمتع بالاموال التي حصلو عليها علي حساب سيادة الوطن ودم الشهيد وتاريخ الاجداد وورحم الوطن لم يعقم عن ولادة ابناء يرون ان الموت اهون عليهم من العيش تحت وصاية احد مهما كان يا ابن الكنانة ؟؟؟؟

  3. الاستاذ/بطل اوافقك الراى فى كل كلمة سطرتها وارجو ان اشير الى ان الساسة السوريون ماكان لهم ان يختاروا شخصا غير بشار ليخلف والده فى الحكم لانهم الاقرب للمطبخ السياسى ويعرفون كل ما بداخل هذا المطبخ ربما أكثر من رئيسهم المشغول بهموم الحكم اكثر من تنبهه لمن الذى يجب ان يحكم بعده ؟! بل هم الذين يشيرون له بمن يجب ان يخلفه!! وهذا تكتيك يتبعه ساسة دول العالم الثالث لان المطبخ يكون به عدة (طباخين) متماثلين فى اعداد الطعام وكل يدعى لنفسه انه الامهر وهو احق بتقديم طعامه (المسبوك) لرئيسه قبل الاخر!! وفى نفس الوقت يعلمون أن من بيده الامر بعد الخالق عز وجل قابع فى الغرفة المجاورة الا وهم ضباط الجيش!! والجميع حتى غياب (المتذوق) يظل فى موقعه مستمتعا بالامتيازات التى يحصل عليها من خلال عمله ولا يدرى اذا جاء اخر ماذا سيكون مصيره؟ ولذا يأخذونها من قصيرها ويجمعوا على شخص محايد يتفق عليه،وانسب واحد فى هذه الحالة هو ابن الرئيس ولو كان رضيعا!!المهم شخص يتفق عليه لكى يستمر إعداد الطعام دون اى شوشرة قد تؤدى الى الاطاحة بهم جميعا ويفسد الطعام!!0 والذى يحدث فى الصومال وغيرها من دول العالم الثالث لخير مثال لان الدولة بعد ذهاب زعيمها تصبح منبتة او تصير الى شفعة تحتاج الى من يقوم بفرزها ويكون للذكر مثل حظ الانثيين!! كما هو الحال (إندنا يابتل) بعربى حلفا!!

  4. ]دعاة الوحدة مطلقا لم يكونو ا رجعيون سيرو ونحن معكم …………………………………….
    ولكن تحروا الدقة وحسب علمي المتواضع فجمال ليس الابن الاصغر لمبارك الرئيس

  5. (أن لي أسباباً أخرى خاصة وراء رغبتي في ترك الشأن السوداني والهجرة بديني الى الشأن المصري. من ذلك أنني لم أحظ بتوفيقٍ كبير، لا في مسعاي المتصل لمناصحة حكومة الإنقاذ، ولا محاولاتي المثابرة لتوجيه قوى المعارضة السودانية. فأصدقائي في معسكر العصبة المنقذة ما ينفكون يُلحفون علىّ في الالتحاق بـ"الفرقة الناجية")

    الاستاذ البطل منطقك غريب جداً!!! إذاً فانت ترى ان عدم إمتثال العصبة الحاكمة سبباً كافياً لتركها تفعل ما تشاء ومجرد نضال الكلمة تعتبر انه لا يجب ان يتم؟؟هل لاحظت انك تدعمهم بدون قصد او ربما بقصد؟؟

    إذا كنتم انتم الطليعة المستنيرة المثقفة إضافة إلى احتكاكم بثقافات اخرى فى ارقى دولة فى العصر الحديث تقولون مثل هذا الكلام فلا اجد سبباً للإستغراب من إنهيار الوطن بسبب واستغلاله بواسطة العصبة و امثالها

    انت صحفى بارع و مدرك لخفايا الامور ولكنى لاستغرب انك كنت تتوقع ان تستمع العصبة المتنفذة لنصحك ,,, ثم انك كصحفى ومثقف تناسيت دورك فى احقاق الحق ولو لم يستمع المتنفذون والاهم اعتقد تبصيرك للبسطاء من امثالنا بتحليلك للواقع المذرى والافضل لنا ان تخاطب قارءك المواطن ودعك من اصدقاءك المتنفذون

    اما فى الشق الثانى من مقالك فارى الفرق كبير ما بين المشبه (جمال مبارك) والمشبه بهم ,,,, فالممثلون والرياضيين والوظاف المهنيه قد لا يكون اثرها على الفرد كما اثر الحاكم الذى يتأثر به الجميع اذا كان إيجاباً او سلباً اما امريكا فالوضع يختلف بشدة من حيث الحرية المتاحة للجميع وانه لايوجد حزب واحد مسيطر على الاوضاع كما فى مصر ثم هب ان المدعو جمال اتاه اجل الله فما الذى سيحدث حينها حيث انه لا يوجد غيره بديل كما تقول ؟؟؟

  6. حسب رأي الكاتب اذا تم الوحدة مع مصر لكان حال السودان افضل عما هو عليه الان ، وكنا اقمنا علاقات مع اسرائيل و فتحنا سفارة اسرائيلية في الخرطوم .:lool: :lool: :lool: 😎 😎 😎 😎

  7. وكما هي العادة مع كتابات البطل :

    الوضع الراهن هو أفضل من الرهان على مستقبل مجهول..!!

    هل هكذا تبني الشعوب تاريخها؟.

    دلوني على أمة واحدة بنت تاريخها على هكذا إدعاء (باطل)؟

    يتسآل البطل بكل خبث إذا لم يستقل السودان وظل تحت

    التاج المصري هل كان حالنا أسوأ أم أحسن اليوم؟

    طبعا هو لم يجب . لكن أسلوب الإنحناءة للأمر الواقع فيما ذكره

    عن جمال مبارك وكافة كتاباته (المبطنة) عن الإنقاذ تقودك بوضوح

    الى الإجابة التي يضمرها الكاتب على هذا التسآؤل.

    هل تخويف الناس عن ما يمكن أن يعمله الإسلاميين إذا حكموا مصر هو فقط

    يجعلنا نعتقد في إمكانيات جمال في أخذ يد مصر الى رحاب الديموقراطية

    والحرية..؟؟ هل تبنى الديموقراطية على العموامل السلبية..؟؟

    لم يقل لنا ماذا فعل جمال على أرض الواقع (فالرجل لأكثر من عقد على قمة هرم

    الحزب الحاكم) لكي نؤمن بأنه سوف يكون المنقذ الديموقراطي المرتقب..؟؟

    تحليل فطير وأمنيات سطحية ساذجة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..