كنيسة أمريكية تقرر حرق القرآن في ذكرى هجمات سبتمبر..قالت إنها ستجعله يوماً عالمياً ودعت للاحتفال به

اعوذ بالله منكم يا اعداء الله الويل لكم من عذاب الله يارب تدمرهم وتجعل كيدهم في نحرهم اميييين يارب

خنازيييييير

اللهم دمر هذة الكنيسة ومن فيها تدميرا هالكا يا الهي واجعل تدبيرهم هذا في تدميرهم ? لاحولا ولا قوة إلا بالله ? وانتوا يا ناس الراكوبة المفروض ما تعرضوا كلام وسخ زي ده
يا اخواني المسلمين في كل مكان بالله عليكم ادعوكم من هنا ان ترفعوا اياديكم الى السماء وتدعوا الله في شهر رمضان المعظم بأن يدمر ويسخط هؤلاء الكفرة الخنازير اعداء الله وان يوفق وينصر المسلمين على الكفار واليهود في كل مكان
😡 😡 😡

لن يتم باذن الله ما يخطط له هؤلاء المتطرفون, لقد تم التدبير لمثل هذا في الدنمارك وفشل المحرضون في استصدار اذن من السلطات الدينماركيه لاقامة تجمع لحرق القرآن الكريم, السلطات الامريكيه تعلم تماما عواقب مثل هذه الفعل علي امنها الداخلي و امن رعاياها ومصالحها خارج امريكا…

قـبل أن تـلـعـن الـغـير تـمـعـن بـما فـعـلته انت بايـديك فـي نـفـسك ، لا أسـتـغـرب أبـدا أن يـتم مـطـاردتنا كـمسـلمين فـي الـطـرقـات ، جـراء مـايرتكبه الـسـفـهـاء بإسـم ألاسـلام ، والاسـلام مـنـهـم براء ، مـاذا فـعـلـت طـالبان لـهـؤلاء ألـناس ، حـتي أوصـلـتهم لاتـخـاذ مـثـل هـذا ألقـرار " تقديم التوعية للناس عن مخاطر الإسلام, وأن القرآن يقود الناس إلى جهنم, ونريد أن نرجع القرآن إلى مكانه الأصلي: النار " قـرار يـستـفـذ مـشـاعـر ملـيار ونـصـف الـمـليار مـسـلم ، منتشـرون عـلـي سـطـح الكـرة الارضيه ، دون ذنب جـنوه ، ولـكنه جـرم جـره سـفـهاء قــوم ، وحــل بـغـير جـارمـه العـقـاب ، مـن فـوض طـالبان ، لـترسـل ألقـتلـه والمـجـرمين ، بإسـم ألاسـلام إلـي ألشـعوب ألآمـنه فـي ديارهـا ، لـيسـفـكـوا وبـدم بارد أرواح أكـثر مـن ثلاثـة آلآف عـزل أبرياء ؟؟ مـن الـذي فـوض طـالبان لتـدمير تـمـثال ( بـوذا ) ، الـذي يحـترمه ويـقـدسه مـلـيارات مـن ألـمـؤمنين به فـي مـشـارق ألارض ، ومـغاربهـا ، وأكـسب ألمـسلـمين وألاسـلام عـداوتـهم دون أن تـكـون لـهم أدني عـلاقه بـذلـك ، عـلـما بأن تـمـثـال ( بوذا ) وتمـثال ابـوالهـول وألاهـرامات ، كـانت مـوجـوده ، فـي عـهـد ألـرسـول صـلي ألله عـليـه وسـلم ، ومـر بقـربـها أعـظـم ألصـحابه ألـفـاتـحـين ، فـي زمـن ألـخـلـفـاء ألـراشـدين ، حاملـين رسـالة الاسـلام الـي مشـارق ألارض ، ومـغـاربها ، دون أن يـتـعـرضـوا ، لـبـوذا أو أبـوألهـول او الاهـرامـات بالـهـدم أو بالضـرر . مـن الـذي فـوض مـايسـمي بالـقاعـده ، لإرسـال ألسـفاحين ، لـيـعـيسـوا فـسادا وتـفـجـيرا وقـتلا ويملؤا الارض دمـاء ، بإسـم ألاسـلام ، والـمـسلمين ، أي سـفارة ، أو مـسجـد ، أو مـدرسه ، أو حـافـلـه ، اومستشفي ، نجت منهـم ، ومـن شـرورهم النكـراء . مـايسـمي بألأخـوان الـمسـلمين .. زورا وبـهتـانا ، وكـفرا .. هـنا تحـت ابصارنا وعـلمنا ، مـافـعـلوه ، لايـفـوق سـوء الـظـن ألـعـريض وحـده ، بل يـفـوق مـاتـفـتـق عـنـه خـيال ابـلـيس نـفـسه ، ألـم ينتـهكوا حـرمة حـياة وأعـراض الـمـسلـمين أنفـسـهم ، فـي مـاعـرف ببيوت ألأشـباح . الـم يـحـيلـوا عـشـرات ألآلاف مـن المـواطنين ، الـي ألـصالـح ألـعـام ويـقـطـعــوا أرزاقـهم ، ويـلـقـون بـهـم وبأسـرهم الـي قـارعـة الطـريق ، دون ذنب جـنوه ، ودون وجـه حـق ، ألـم يـعـلـنـوا الجـهـاد عـلـي أهـل دارفـور ، وسـفـكـوا دمـاء ثلثمـائه وخمسـون الـف مـن حـافظـي كـتاب ألله ، وتشـريد ثلاثـه مـلايين مـن الـذين كـان آبائهم وأجـدادهم يـكسـون بيت ألله ألمشـرف جـل جـلاله ، حـريرا ، وديباجـا ، منسـوج بخـيوط الـذهـب وألفـضـه ، حينما لـم يكـن هـناك ، نفط ولا أمـوال نفط ، ولا مـايسـمي بإخـوان مسلـمون ، مـن حـر مـالـهم ، ألـمـجـلـوب بـعـرق جـبينـهم ، كـانوا يـسيرون قـوافـل الـمـحـمـل ألخـرافيه ، فـي مشـهـد تاريخي يـخـلب ألألـباب ، ويـلهـب ألـمشـاعـر ، مـازال عـامـرا فـي تـاريـخ الاسـلام حـتي يومـنا هـذا . ألـم يـعـلـنـوا ألـجهـاد عـلي أهـل شـرق الـسـودان ، ومـن فـي العـالم الاسـلامي لـم يسـمع بخـلاوي القــرآن بهـمـشكوريب ، مـن لـم يسـمع بالشيـخ علـي بيتاي ، رضي ألله عنه ، ألـذي نـثـر الخــلاوي لتحـفـيـظ كـتاب الله فـي جميـع ربـوع ومجـاهل شـرق السـودان ، بحـر مـاله ، حينما لـم يـكن هـناك أي اثر لـهـؤلاء ألانكشاريه الجـدد ، وحينما ظـهـروا كالفـطر السـام ، قـصـفـوا همشـكوريب ، وخـلاوي الـقرآن بالطـائرات ، ويتحـدثون عـن الاسـلام ، قـرابة مائة الـف نـفـس هـلـكـوا ، ومـايقارب مـن مئتي الـف تشـردوا هـائمين عـلي وجـوههم حـتي أليوم . ومـاذا عـن أهـل ألجنوب ، مـلـيوني قتيل وثلاث مـلايين مشـرد ، وصـولا لـتمزيق البلاد وتشظيتها .
لـماذا نسمـح لحفنة مـن المجـرمين ، بإخـتـطـاف الاسـلام والاسائه للاسلام والمسـلـمين ، لـماذا ، وإلـي مـتي ؟؟؟