سلطة ولاية البحر الاحمر تجرف مساكن الفقراء والاهالى يتصدون

فى سابقة خطيرة يامر ايلا جرافاته بتحطيم مساكن الفقراء فى حي ولع بورتسوان وغالبيته من البجا الذين يقتلهم الفقر ويشترون مياه غير صحية بثلاث جنيهات ولان سكان هذا الحى لن يستطيعوا مقاضات الحكومة لانهم فقراء تتفرعن عليهم حكومة الولاية التى دائما تقدم ولائها للمركز وهى فى خدمته وربما يريدون بيع الاراضى للاغنياء والجدير بالذكر بان سكان الحى قيل انهم لم يناصروا ايلا فى الانتخابات المزورة التى اتت به مؤخرا وقد تصدى النائب حامد ادريس هذا الفتى الماسى جرافات الشرطة واعتدائهم على المواطنين بالغازات المسيلة للدموع والضرب فلم يترددوا فى الاعتداء عليه بالضرب وهو نائب ولائى اوقف ايلا ومجلسه مرتب هذا الشاب الذى يمشى على خطى غاندى ومانديلا وهنالك جرحى مسنين واطفال بسبب هجوم الشرطة على المساكن وهدمها على رؤوس ساكنيها فاننا نناشد كل منظمات حقوق الانسان والتجمعات الشبابية السودانية والاحزاب السودانية باستنكار هذه الفعلة الشنيعة التى قام بها المؤتمر الوطنى وحكومته بقيادة ايلا ضد هؤلاء البسطاء ونحن نحمل كل قطرة دم اريقت لعمر البشير ومن بعده تابعه ايلا
مؤتمر البجا كندا
نائب ايه وشاب ايه مانديلا وغاندي ايه انت مسكين وقاعد في كندا وما جايب خبر هذا النائب البرلماني ما سوداني هو اريتري يعمل بمساعدة وزير الداخلية في توطين وتجنيس اللاجئين الاريترين ويدير منظمة اسمها الاتحاد الاسلامي الاريتري تمول توطين الاريترين في السودان حتي ارتفعت اسعار الاراضي في المناطق العشوائية الي ارقام فلكيةوبقت في هجمه كبيره علي شراء الاراضي انت يا سيد نوريت تكرر في اسطوانتك الفارغه دي البجا وفقراء البجا لمن تلقى كل مسلمي اريتريا جوه الجك الشرقاوي
حيرتونا يالبجا بقينا ما عارفين من منكم مع الحكومه
ومنو الضدها
هذا بيان مذيف استخدم فية اسم مؤتمر البجا ادعاء وثم الاراض التي قامت سلطات الولاية بازالة المساكن العشوائية فيها تاريخيا تابعة للفاضلانوراب لهم فيها شهادات بحث وملكية واذا لم تقوم السلطات بذلك يمكن ان يحدث صراع بين اصحاب الارض الحقيقيين وبعض اللاجئين الزين تم ايواءهم في فترة من الفترات لجوئهم داخل السودان واليوم يدعون ملكية هذة الاراضى دون ان يمتلكو مايثبت ملكيتهم وبذلك نطالب السلطات بمراجعة خرط التي وضعها المستعمر التى حددها في التوزيع الجغرافي للقبائل وحدودها المشتركة حفاظا على حقوقها التاريخة ومنعا لحدوث اي صراع في المستقبل حتى نتجنب ما يحدث في دارفور
وكيف تسمح الحكومة أن يحتل الارتيرين أراضينا وكيف يكون لاجئ ويحتل أراضينا ويشترى فيها يعنى المصريين يحتلون حلايب والاريترين يحتلون الباقى وعندنا وزير داخلية أريتيرى يوزع الجنسية السودانية على أهلة فى بلد فوضى مثل بلدنا
شيئ غريب اكيدالناس الينعقو هنابشتم القبائل دي ناس عديمين اصل ويعاني من عقدانعدام الانتماء للقبائل