إسرائيل تؤكد أنها ستستبيح الأراضي السودانية..وعطا وعبد الرحيم يتخبطان..!!

كمال سيف
قال وزير الدفاع الإسرائيلي في لقائه برئيس جمهورية جنوب السودان سلفاكير ميارديت، إن تواجد القوات الإسرائيلية في منطقة البحر الأحمر، و خاصة في الأراضي السودانية الغرض منه حماية الأمن الإسرائيلي وأضاف "سنظل هناك حتى نضمن عدم وجود تهديد يأتي إلينا من هناك"، وذكر أن قواتهم اتخذت من جزيرة ( مقرسم) مرسى لها، خاصة وأن غواصاتهم موجودة في منطقة البحر الأحمر و التي هي أيضا مهبط لطائراتهم لمراقبة الحدود السودانية المصرية.
هذا الحديث يؤكد بجلاء أن إسرائيل تتجول في تلال البحر الأحمر، بينما يقول الفريق محمد عطا إن قواته التابعة لجهاز الأمن و المخابرات، قد اخترقت قوات حركة العدل و المساواة، و أنها هي التي كشفت مكان الدكتور خليل للطائرات الحربية التي قصفته، وأضاف انهم سيقضون علي التمرد بهدف حماية أمن البلاد، و لكنه لم يرد علي تجول القوات الإسرائيلية في البحر الأحمر، أي أن قواته- قوات محمد عطا – هي قوات خاصة للمعارضة السودانية، و ليس لها دخل بدخول القوات الأجنبية السودان.
و في نفس الوقت قال الفريق عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع، إن استخدام الدكتور خليل إبراهيم لتلفونه الجوال قد كشف مكان تواجده مما أدي إلي ضربه بالطائرات السودانية، و إن القوات المسلحة السودانية سوف تطول كل من يتعرض لأمن البلاد، و لم يتحدث هو الآخر، عن استباحة الأراضي السودانية من قبل القوات الإسرائيلية.
اغتيال الدكتور خليل إبراهيم كشف كذب الإنقاذ وأثبت أنها لا تدري أي شيئ وتتخبط هي الاخرى كذلك. فبينما يتحدث الفريق محمد عطا مدير جهاز الأمن و المخابرات، عن اختراقهم ا لقوات خليل و ارسالهم للمعلومات للجهة المنفذة، نسى الرجل، في غمرة انفعاله، و هو يخاطب الجديد من قواته التي عُدَّت للتصدي للمعارضة، أن وزير دفاعه الفريق عبد الرحيم محمد حسين قال إن استخدام خليل لتلفونه الجوال هو الذي كشف مكانه، و أدي إلي ضربه، فمن نصدق فيهم؟ هذا ان دل انما يدل على أنهم لا يملكون أية معلومات عن عملية الاغتيال، و بالتالي تأتي تصريحاتهم متناقضة و مختلفة، و هذا يكشف ضعف الإنقاذ، و ضعف القوات المسلحة، و ضعف جهاز الأمن، و المخابرات التي لا تعرف غير اعتقال المعارضين و التنكيل بالطلبة، و دلالة علي ذلك أن حركة العدل و المساواة، كشفوا من خلال تحركاتهم أن جهاز الأمن و المخابرات، لا يتواجد إلا في المدن الكبيرة فقط حيث إن 85% منهم في العاصمة لحماية النظام. بل أنهم حتى في العملية الأولي عندما دخلوا أم درمان، لم تكتشفهم عيون البصاصين، وكذلك الحال الآن عندما دخلوا شمال كردفان.
إن حديث الفريق محمد عطا حول تصفية المعارضة، و إنهاء التمرد و الحركات المسلحة، حديث يريد به أن يغطي فقط على خيبته و فشله في رصد عمليات الحركات. فمحمد عطا حتى هذه اللحظة لا يملك الآن أي معلومات عن تحركات حركة العدل و المساواة، أو تحركات بقية الحركات الأخرى، فالسيد عطا مشغول باعتقال طلبة جامعة الخرطوم "المتمردين الجدد"، و نسي أن الإنقاذ بمشاركتها أو بتبنيها عملية اغتيال الدكتور، و مسيرات الفرح التي أخرجتها، قد فتحت الآن بابا كبيرا لعمليات الاغتيالات السياسية في السودان.
و رغم الصراعات و الحروب لكن كان الانقاذيون ملتزمين ? ولو ظاهريا – بأن لا يفتحوا مثل هذا الباب. و الآن على الإنقاذ تحمل تبعات مثل هذا العمل، فهي منذ توليها البلاد في عام 1989، أدخلت علي السياسية السودانية كل ما هو سيء، و غريب، بدءاً بقول الرئيس السوداني من أراد السلطة فعليه بالعمل المسلح ، وانتهاءاً بفتح الباب على مصراعيه للاغتيالات السياسية. على الانقاذ أن تتحمل نتائج ذلك، و علي الفريق محمد عطا أن يكون واعيا بذلك، رغم أن هناك معلومات شبه مؤكدة تقول إن أداء الفريق محمد عطا محل انتقاد من قبل قيادات القوات المسلحة، و إن الرئيس لفت انتباهه عدة مرات. كما ان دخول الدكتور خليل إبراهيم شمال كردفان، دون علم جهازه الاستخباراتي، سوف يكون مجال نقد آخر، حديث يعجل بإقالة الرجل حيث من المرجح ان يخلفه اللواء حنفي، رئيس جهاز المخابرات، على رئاسة الجهاز.
إن الفريق محمد عطا جهز غرفة عمليات بـ(40)جهاز كومبيوتر لتعمل على مدار (24) ساعة، بهدف الرد علي مقالات و تحليلات الصحفيين، و الكتاب السودانيين، وذلك لكي يظهروا أن الشعب السوداني مؤيد لقتل الدكتور خليل إبراهيم . غرفة عملياتهم تلك، ترسل البذئ و الفاحش من القول و كذلك رسائل التهديد في البريد الالكتروني، و قد وصلتنا العديد من تلك التهديدات . مثل هؤلاء ليس غريب عليهم لأنه معروف أصلهم وفصلهم، غير ان ذلك الأمر يؤكد أنهم فقدوا البوصلة و القدرة علي التحكم في الأشياء و أن الخوف قد تمكن منهم.
كيف يرجى من جهاز معروف مصدر تجنيده و العاملين فيه، أن يقدم غير الحقد، و الغل الذي يملأ قلوبهم علي المجتمع. هؤلاء لا علاقة لهم بالسلام، و الاستقرار، و لا علاقة لهم بأمن البلاد غير تعذيب الشرفاء من أبناء هذا البلد. هذا الجهاز هو الذي قدم أكبر خدمة للمخابرات الأمريكية في حادثة 11 سبتمبر، و قدم كذلك للمخابرات الأمريكية وثائق، و أسماء العديد من الإسلاميين الذين كانوا قد شاركوا في حرب أفغانستان، لذلك هم ليسوا مصدر ثقة للحركات الإسلامية في المنطقة، بل هم منبوذين، و رغم ذلك يريدون إقناع الشعب السوداني بأنهم جزء من الثورات العربية.
أرسل إلي أحد السودانيين رسالة في بريدي الالكتروني من السودان، و قال إنه يعمل بالشرطة السودانية بالأبيض، وذكر أن الطائرة التي سقطت يوم امس في الأبيض، كانت تحمل معدات عسكرية للقوات المسلحة في منطقة جنوب كردفان، و كانت تريد أن تقصف المواقع الحدودية بين السودان وجمهورية جنوب السودان، مستهدفة مناطق النازحين باعتبارهم مصدر تجنيد لقوات الحركة الشعبية.
و في رسالة أخري من أحد ضباط القوات المسلحة الوطنيين، قال أنه من أفراد القوات المسلحة و يعرف قدراتها في التسليح، إلا أن اغتيال خليل قد كشف كذب الإنقاذ. و قال إذا كانت القوات المسلحة لديها هذه القدرة الفائقة، لكان السيد رئيس الجمهورية في خطابه لتخريج دفعة جديدة لهيئة الأركان، قد أشار لقدرة القوات المسلحة الفائقة و كيف توصلت لخليل، و قتلته. واستطرد في رسالته " لكن الرئيس تحدث فقط عن الحقد و مسائل تؤكد أن الجماعة قد فاجأهم اغتيال خليل إبراهيم و المسيرات التي قام المؤتمر الوطني بالعمل علي خروجها و كلفت البلاد ملايين الجنيهات هي محاولة لتغيير مجري الحديث حتى شغل الناس عن معرفة الحقيقة."
قال أحد السياسيين إن أحد الضباط في الحرس الجمهوري حكي له أنه بعد ما أبلغ الفريق محمد عطا الرئيس البشير أن الدكتور خليل إبراهيم قد تم اغتياله، سأله الرئيس من الذي اغتاله؟ فقال له نحن في انتظار التفاصيل عن العملية، فسأل الرئيس "و من أين جاءتكم الأخبار؟" قال المصدر ان محمد عطا أخذ الرئيس جانباً و همس له بعيدا عن الحرس، مما يؤكد أن الجماعة حتى عندما أخبروا الرئيس لم تكن لديهم معلومة كافية. و بعد عشرة دقائق أتصل الرئيس بالنائب الأول لرئيس الجمهورية، و واخبره أن القوات المسلحة قد صفت الدكتور خليل إبراهيم ( أعتقد أن السيد علي عثمان محمد طه قال في سره علي هامان يا فرعون)، ثم اتصل بمحمد عثمان الميرغني و بلغه الخبر، حيث هنأ هذا الأخير الرئيس بالعملية.
و في الصباح أخبر الميرغني بعض المقربين منه، أن الرئيس أتصل به في الصباح الباكر و نقل له نبأ أغتيال القوات المسلحة للدكتور خليل إبراهيم، واضاف ان الميرغني قال لاؤلئك النفر إن الرئيس في تلك الفترة لا يملك معلومات عن العملية و لكنه يغمره الفرح الشديد كأن الدكتور خليل كان يشكل كابوسا كبيرا له . و قال أن الميرغني قال " لقد رحل واحد و هناك البعض في الطريق"، و اضاف "إن اغتيال خليل يؤكد لجماعة المؤتمر الوطني أن بركتنا واصلة و هذا أول انتصار للحكومة العريضة و لكي يعرف الرئيس قدرتنا هم يعتقدون فقط بالقدرة الحسية و لكن نحن وريناهم القدرات الأخرى."
كمال سيف
صحافي سوداني – سويسرا
شئ غريب ومريب -المريب فيه عقل عطا وعبد الرحيم واللذان هم مهندسان قالوا انو الطياره كانت على ارتفاع من 120 الى 150 كيلو – ديه طياره ولا نفلر من الجن – اولا الفرق بين 150 و120 30 كيلو وديه ارتفاع شاهق يعنى الناس ديل درسوا هندسه كيف 150 كيلو يامفترينطبعا بسيطه وخطا مطبعى وسلام لكن عبد الرحيم قالها-
فلان قال وعلان قال مقال كلو قوالات ياحليل الشعب السودانى المنتظر من مثقفين ينيرو طريقو
للأسف بقو مشاطات
انتو يا اخوانا خليل دا كان ماشى ندوة سياسية ؟! شابكننا اغتيالات سياسية !!!!!!! الفريق اول خليل قائد عسكرى وكان فى قيادة جيشة حينما تم قتله.
بعدين لو قايلين بتخوفو الناس بالاغتيالات والله حبابكم الف وتنقد الرهيفة والله لو ما عاصمنا منكم الدين حرم نشتغل ليكم شغل الحبش اى زول يفرفر طلقة فى راسه بس. هو نحن لو بنعرف الاغتيال السياسي البلد دى ماكان اتصلحت.
ياكمال سيف – لم تلده امه من يستبيح الاراضي السودانية – والله لا اسرائيل ولا امريكا يستطيع ان يستبيح الاراضي السودانية – ولعلمك يمكن ان يكون ذلك في سنوات الديمقراطية وحكم السادة – ( أما في عهد الانقاذ فلا _ ) فقد حكم البلاد رجال ايضا لم تلد النساء مثلهم
ماتزعل ياستاذ كمال كلهم حكومة على معارضة بكذبوا على الشعب السودانى كل زول عندو ناطق جعجاع سااى حتى خليل وفلوله حتى الصادق وجماعته وكل سبحة المعارضة انت ليه زعلان وفر زعلك ياخ مابتستاهل الدنيا دى ام بنايا قش اخره كوم تراب ومكن تموت بصاروخ وتتقطع زى خليل ربع كيلو ربع كيلو ومكن تموت فى سريرك مخنوق بمويه بارده او زعلان من زول ضغطك يرتفع وطب تقع بعدين اسرائيل دى يعنى الناس ماعارفه عارفة وساكته وبنشرب فى المياه الغازيه والعصائر الاسرائيليه هنا فى الصناعات القريبه دى يعنى الاسرائيلى ده الا يكون لابس طاقيه سوده ما عندهم اذناب هنا معروفين ومامعروفين اها يعنى نسوى شنو انت ليه تعمل سيك سيك حرب الديك ارحم المواطن الغلبان ده :eek: :eek: :eek: :eek: :eek:
ياخى خلاص خليل قتلته فرنسا ريح نفسك واسرائيل تحتل السودان لانه اقل دفاعا عن فلسطين والتمرد يستمر الى يوم الدين اهذا لا يكفى هذا البلد المتهالك الى متى ونحن نعاااااااااااااارض الن نرتاح ابدا كل مايجرى والله المتضرر الوحيد هو هذا الانسان الطيب الاسمه سودانى نحن نعانى ولازلنا من شد الاعصاب تارة جنوب السودان وتارة اخرى التمرد فى الغرب والبجا فى الشرق وحدودنا مع الجنوب ملتهبه الا يجب ان نضع ايدينا فى ايدى بعض وندافع عن السودان الذى اصبحت اطرافه تتناقص الا يؤلمكم عندما تنظرون الى خارطة السودان الجديده الا يؤلمكم ان احتلت اسرائيل السودان بعد ان وجدت فيه موطا قدم فى جنوبه الذى يكن عداء كبيرا للشمال الايذكر سلفا كير ورفاقه الميامين انهم لا زالوا سودانين لا يمكن يكونوا شيئا اخر مهما فعلوا انا هدفى ومقصدى ان يرتاح هذا البلد ولن يرتاح الا بتكاتف اهله المعارضه الغير نزيهه لن تقم اساس اى دوله .انا اعارض البشير لكن هنالك ثوابت صاده بل خط احمر يجب عدم تجاوزه وهو العمل ضد بلدى الارتماء فى احضان الاعداء امثال عبدالواحد محمد نور واركو مناوى وغيرهم حتى المعارضه الداخليه تحقد على خذا الوطن الكبير ماذا فعلت الاحذاب عندما كانت على راس الهرم لاشىء غير النكد والحاجه والسلف والصفوف الطويله حتى سمونا عاصمة الصفوف ………….اخوانى اهل السودان انتبهوا غدا نكون او لا ………لا يهمنى فى هذا الامر الا سوداننا. ماهنت يا سوداننا ابدا عليتا ولن يهون حمى الله السودان وشعبه
انت صحفى سياسى ولا رياضى ,المعلومات التى توفرها اجهزة المخابرات قد يكون منها معرفة رقم الهاتف$$ وبعدين شنو حشر الميرغنى وبركاته فى الموضوع$$قليل من الموضوعيه حتى وانت تختلف مع خصمك
وازيدك من الشعر بيت يا استاذنا وهذا الجهاز البائس المسمى الامن الوطنى قد بدأ عملية تجنيد واسعه شملت الشماسه والشحاتين واطفال الورنيش والشوارع فى معسكرات خارج الخرطوم وبالتأكيد سوف يكونون بلطجية النظام وشبيحة الانقاذ حالة حصول الفلتان الامنى المتوقع قريبا فالغرض التنفيذ دون التفكير او التردد فى القتل والتعذيب والترهيب فهذا ما جنيناه من الربيع العربى فأخذوا من كل بستان زهره حتى يدوم هذا الانقاذ اطول فتره ممكنه الا ان يلفظ انفاسه الاخيره
لا حل سوا الاضرااااب العام المنظم ثم عصياان مدنى شامل يشل الحكومه التى اعتمدت على الشعب فى تمويل فسادها فنحن ندفع لهم حتى يحكمومنا ويخنقونا
تبا لكم يا الاولاد ال :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
سجم الحلة الدليلها كوكو ، ياانقاذ الهنا وجهى الاسلحة نحو العدو الحقيقي لا لابناء الوطن
بقاء الحكومة دي ربع قرن بسبب أنها أوهمت الشعب أنها حكومة أمنية واستخباراتية .. الحقيقية دي أضعف حكومة مرت على السودان أولاً كل المنتمين للحكومة ناس متخلفة وفيهم جهل وحمق وغفلة الشي التاني هم عن بكرة أبيهم جاري ورى الفلوس ونهب المال العام والأعمال الرسمية من ضمن السعي لجني أكبر قدر من الثروة .. ثانياً كل قدراتهم الأمنية والبطش داخل حدود العاصمة وليس لديهم سيطرة خارج العاصمة بكيلومتر واحد .. اسرائيل محتل السودان مثل فلسطين بس ما حد فيهم ينبس ببنت شفة .. على فكرة هم ما خجلانين حكومة تقتل شعبه وتسجن وتجوع وتفرض ضرائب وجبايات ورسوم وتشتم وتسب وتعلن وتكفر شعبه بس لما يجي اسرائيل لا حس ولا خبر .. لو جاء اسرائيل يحتل السودان كله حيسلموا بكل بساطة ويمشوا يعيشوا في ماليزيا وسويسرا جنب الفلوس وما يهمهم في السوادان إلا السلطة والفلوس
البلاء مؤكل بالمنطق علي بن ابي طالب
ياجماعة خليكم عاقلين واعرفوا انو موضوع اسرايئل دي شعر ماعندنا ليهو رقبة
يعني لاعبدالرحيم ولامني ولا عرمان يقدرو يعملو حاجة
وبعدين اليهود ديل ناس عاقلين شديد خلوهم يعومو في بحرنا الخالي من السودانيين
وبلشو المشاكل اصلو نحن ماعندن قدرة علي تصدير الاسلجة ولانحب السلاح
بغض النظر عن دقة المعلومات الواردة في مقال الاخ كمال عباس، إلا أننا نؤمن بأن الادارة السياسية والعسكرية في اضعف حالاتها وأن البلد مكشوفة وعلى معلقي المؤتمر الوطني المندسين إذا أرادوا أن يكابروا يسألوا إخوانهم في الجيش وجهاز الامن فالسودان رغم قبضة المؤتمر الوطني الا ان وشائج القربى بين الناس أقوى والمعلومة تصل حتى وان كانت غير كاملة،،،، غير أنني آخذ على الاخ كمال حشر جعفر الصادق في الموضوع والتعليق الدقيق الذي أورده عنه مما طعن في مصداقية كافة المقال، وعليه على كتاب الاعمدة الجدية التامة حال تناول مواضيع جادة كالتي بصددها هذا المقال،،، وخلاصة القول نقطع الشكك باليقين ان القوات المسلحة ليست من قام بعملية اغتيال المرحوم خليل وحدها ،،،
اعضاء حماس كلهم باالسودان – هنية والزهار ومشعل – ماذا تنتظر من اسرائل ان تفعل ؟؟؟
ISRAEL DOES NOT MESS ABOUT WHEN IT COMES TO ISSUES OF THEIR NATIONAL SECURITY
THAT IS WHY EGYPT,JORDAN,SYRIA SURRENDERED TO ISRAEL,, THEY ALL FACED THE MIGHT AND WRATH OF ISRAEL
EVEN THE PALASTINIANS,, WHO LIVE UNDER ISRAELI OCCUPATION THEY ARE NEGOTIATING WITH ISRAELI GOVERNMENT TO GET THE MINIMAL OF THEIR RIGHTS
THE INGAZI THUGS COULD NOT CARE ABOUT THE WELFARE OF OUR PEOPLE,, THAT IS WHY THEY THE PUT THE FUTURE OF SUDAN IN JEOPARDY
WHY IS SUDAN BECOMING THE NEW FRONTIER AGAINST ISRAEL,, ARE THE PALASTINIANS WORTH ANY SACRIFICES OF OUR PEOPLE DEFINITELY NOT
IS ABDEL RAHIM HUSSEIN ANY MATCH TO YUHODA BARAK
IS THE SUDANESE INTELLIGENCE AGENCY ANY MATCH TO THE MOSSAD
I WILL LEAVE THESE QUESTIONS FOR ALRAKOBA READERS TO ANSWER
والله العظيم لا أدري كيف تفكر حكومة الكيزان يعني نحن عندنا مشاكل كثيرة يقوموا يستقبلوا إسماعيل هنية وخالد مشعل والوفد المرافق لهم وكمان ناوين يعملوا مؤتمر عن القدس يا جماعة إسرائيل دي ما بيهمها أحد ولا مجلس الأمن ولا الأمم المتحدة وهي بتضرب من غير خوف وأعتقد أنه أنتوا مجربين الكلام دا ليه ما تتعظوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا [WAD ELHAG] ما هو السودان الذي تريده ؟ هناك عدة تصورات للسودان : سودان البشير و القتلة و السفاكين أصحاب القصور و الكروش الذين اغتصبوا الحرائر في دار فور و الجنوب و في العاصمة ، سودان القتلة الذي قتلوا مليونين في الجنوب و 300 ألف في دار فور و في أمري و كجبار و الطلاب في معسكر العيلفون و الأبرياء في بورسودان … سيدي سودانا مثل هذا ليذهب للجحيم فدولة الشياطين أفضل منه … لا خطوط حمراء مع المغتصبين السارقين الكذابين القتلة أصحاب الكروش التي ربوها بمال السحت المنهوب من عرق أهلنا الذين تحولوا لنازحين و متسولين … لدينا أكثر من مليونين من المشردين في معسكرات الذل يتجرعون الغصص صباح مساء و يلوكون الحسرة ليل نهار … سودانك هذا سودان الاستعلاء العرقي و الديني لا يلزمنا و لا نريده و في ستين داهية ، نريد سودانا قائم على العدل و الحرية و التسامح و المحبة و الشفافية و العلم لا الدجل .
بالله شوفو كلام مولانا
و في الصباح أخبر الميرغني بعض المقربين منه، أن الرئيس أتصل به في الصباح الباكر و نقل له نبأ أغتيال القوات المسلحة للدكتور خليل إبراهيم، واضاف ان الميرغني قال لاؤلئك النفر إن الرئيس في تلك الفترة لا يملك معلومات عن العملية و لكنه يغمره الفرح الشديد كأن الدكتور خليل كان يشكل كابوسا كبيرا له . و قال أن الميرغني قال " لقد رحل واحد و هناك البعض في الطريق"، و اضاف "إن اغتيال خليل يؤكد لجماعة المؤتمر الوطني أن بركتنا واصلة و هذا أول انتصار للحكومة العريضة و لكي يعرف الرئيس قدرتنا هم يعتقدون فقط بالقدرة الحسية و لكن نحن وريناهم القدرات الأخرى."
عيكم الله الزول ده كان هووباقى الديناصورات ديل حاكمننا بالفهم ده هههههههه عاش ابو هاشم ……..وهم
تكثر من القوالات في مقالاتك يا كمال ولك اظن حساسية ضد الميرغني
على الله قصد السبيل
ياجعفر المبارك كلمنا عربى ياخوى ودا يدى انطباع بتجربا فينا ((((((الانجليزية دى ..فى مفردات فى العامية تصل اسرع ومؤثرة والنبى عربى ياحبيب وتحياتى
جزيرة مقرسم تقرأ مفرقة مقر سم وكان رجال يا ناس البشير خلو عندكم شفافية وقولوا للشعب السوداني اجرتوها لليهود بكم مليون دولار ؟
جزيرة مقرسم ستكون هضبة جولان رقم 2 , لقد اعطت الكيزان الشرعية لاسرائيل بارسال و تهريب الاسلحة للفلسطينيين , راحت عليكم يا سودانيين . ستمتص بهذا اسرائيل دمكم لمن تقولوا واي……
يا جماعة الموضوع واضح وضوح الشمس في رابعة النهار ولا يحتاج لدرس عصر وما جزيرة مقرسم الا ستكون كخنجر مسموم في خاصرة الدول التي تطل على البحر الأحمر قاطبة ودول الخليج العربي كذلك والوجود الاسرائيلي على هذه الجزيرة سيؤرق مضاجع كل هذه الدول ومواجهته مسؤولية الجميع وعلى رأسهم مصر والسعودية وهيهات لجنرالتنا بيادق الشطرنج هؤلاء أن يروا ما وراء الأكمة وهمهم الأول والأخير قبض العمولة حتى لو كان السمسار سعوديا (يجوز تكون حكاية المستثمر السعودي دي ذر الرماد في العيون ويجوز أن تكون الصفقة مع اسرائيل مباشرة) ولتذهب الأوطان الى أحضان الشيطان.
الخازوق تجينا في جزيرة توتي عشان تكون قريبة.
نقول للخنازير الحاكمه . لقد فتحتم ابواب جهنم بقتلكم الرجل العاقل دكتور خليل .. واصبح السلام ببعد المشرقين .. اصبحت قصور الخرطوم ومنتجعاتها وكهنوتها الدينى وحاخامها الجديد الميرغنى اهدافا مباحة للثأر من اناس لا يملكون شيئا ولن يخسروا شيئا لانهم معدمون ومظلومون ولا مستقبل لهم فى جمهورية الاقطاع وتجار الدين المعفنين .. الموت للصوص الدين .. الموت لرعاة بيوت الاشباح الاسلاميه .. كل الشباب سيحمل السلاح للدفاع عن القضية .. عليكم بحرب الاستئصال .. نحن او… هم .
رازة ونطاحه
نحن ما عندنا ما نسد به رمق الجوع والحالة الاقتصادية وصلت مرحلة الانهيار ولكن الكيزان بكابروا ليس إلا
فاذا بهم يمجوا يدهم لحماس (خالد مشعل هنية الزهار ) وخلافهم ونحن لا نقدر علي حماية بلادنا فلماذا الدفع بنا في الهاوية وين السيد وزير الدفاع لم نسمع له كلمة اسرائيل تاهجم شرق السودان وللمرة الثالثة حسب علمي وحكومة البحر الاحمر تؤكد وكذلك الصحف الاسرائلية والصوارمي ينفي
انتوا ما قادرين علي الحركات والتي هي اضعف ب مليون مرة من مقارعة اسرائيل نقول حتي ماما العرب الحين اصبحت تغط الطرف عما تقوم به اسرائيل وثق اذا ما تمادي الكيزان في تهريب الاسلحة لا نستبعد جنوب لبنان او شريط حدودي
برررررررررككككاتك يا سيدنا شى للة يا ميرغنى
عسي ان تكرهوا شئيا وهو خير لكم,,,,ورب ضارة نافعه
اسرائيل دوله لاتتلاعب مع كل من يمس الامن القومي الاسرائيلي بسؤ,,,فطايرات الاباشي لهم بالمرصاد وصواريخ توما هوك جاهزه لاقتناص كل من يتلاعب بالامن الاسرائيلي
هل سيكون مصير البشير وكل صعاليك الانقاذ كمصير احمد ياسين و الرنتيسئ
هل سياتي الفرج من اسرائيل لانقاذ اهل السودان من الكابوس الانقاذي
اي شئ ولاحبيبنا المصطفى…………..عررررررربي…………. احسن الناس…………اكمل الخلق………….افصح العرب……..السودان……………الامريكان………….الالمان………….كل شئ لزوال……………يوم الحساب الناس تفتش لمنو ……..لحقوق الانسان…………… للامم المتحده……………مافييييي شفيع غييييره…………….بابي وامي وكل الدنيا ياحبيبي ..يارسولي………..يا شفيعي………..يامحمد:cool:
لمن يقولون ان لهم كيبوردغير معرب هذه المشكلة يمكن حلها بالدخول لقوقل وكتابة كيبوردعربى يظهر لك كيبورديمكن استعماله فى التعليقات
وعلى حماس ان لاتضع البيض كله فى سلة هذه الحكومة فهذ ه الحكومة يمكنها ان تقدم ماتملكه من اسراران وقعت فى مازق افتكاكا لرقبتهاوقد فعلتهاكثيرافالسياسة عندها ثعلبيةلاتعنى عندهاالاالبقاءفى السلطة
انتو يا سلطه صبيتو الزيت في النار وورطوالشعب المقلوب علي امرهء ومن الاخر الناس ديل ما بتقدرو ليهم ولا الحبه :mad: يعني جزيرة مقرسم هو ده الموقع الاستراتيجي يعني لو البشكير طلب شاي من الساعي هم عندهم معلومه ما بالك بي خالد مشعل وبقيت الفرس ربنا يكون في عون الشعب فقط:mad: :mad:
الثار الثار يا خليل والله لن يروح دماءك هدرا وسوف يبكون بعد خروجهم في مسيرات فرحهم والله ستبكون والله ستبكون لان الثار قادم بقوه
نتبجة للتغيرات في الساحة العربية
وسقوط عملاء الاستراتيجية الاسرائيلية الامريكية
في البوابة الافريقية و مع احتمالية زوالها في اليمن كان لابد من البحث عن بدائل
والسودان لما يتميز به من
1- موقع استراتيجي
2- وجود التمرد والنزاع المسلح
3- تفكك النسيج الاجتماعي والقبلي
4- التدهور الاقتصادى والإستجداء في طلب العون الخارجي
5- الفساد الاداري والمالي الذي ولَد الفئآت الانتهازية والنفعية وكسر نزاهة الفرد السوداني
6- مصيدة المحكمة الجنائية وملفات الارهاب
7- هرولة الحكومة للبحث عن خلاص والاستمرارية . دون الالتزام بضوابط اخلاقية او اجتماعية او دينية
كل هذه المميزات كسَرت صخر الممانعة القديم وخلقت بيئة للعمالة والجاسوسية والارتزاق .
بيئة قدمت السودان علي طبق من ذهب ليكون اليد الاسرائيلية الامريكية حارسة البوابة الخلفية .
وبالنظر للاحداث الاخيرة ( اغتيال د.خليل ووجود الغواصات والطائرات الحربية الاسرائيلية في المياه و الاراضي السودانية . والتصريحات الامريكية الودودة) كل هذا يؤكد سقوط الحكومة تحت سيطرة الارادة الاسرائيلية الامريكية والاتفاق التام واعطاء السيطرة التامة لاسرائيل على البحر الاحمر . ولم يتبقَ الا الاعلان الرسمي للتطبيع الاسرائيلي السوداني
نتبجة للتغيرات في الساحة العربية
وسقوط عملاء الاستراتيجية الاسرائيلية الامريكية
في البوابة الافريقية و مع احتمالية زوالها في اليمن كان لابد من البحث عن بدائل
والسودان لما يتميز به من
1- موقع استراتيجي
2- وجود التمرد والنزاع المسلح
3- تفكك النسيج الاجتماعي والقبلي
4- التدهور الاقتصادى والإستجداء في طلب العون الخارجي
5- الفساد الاداري والمالي الذي ولَد الفئآت الانتهازية والنفعية وكسر نزاهة الفرد السوداني
6- مصيدة المحكمة الجنائية وملفات الارهاب
7- هرولة الحكومة للبحث عن خلاص والاستمرارية . دون الالتزام بضوابط اخلاقية او اجتماعية او دينية
كل هذه المميزات كسَرت صخر الممانعة القديم وخلقت بيئة للعمالة والجاسوسية والارتزاق .
بيئة قدمت السودان علي طبق من ذهب ليكون اليد الاسرائيلية الامريكية حارسة البوابة الخلفية .
وبالنظر للاحداث الاخيرة ( اغتيال د.خليل ووجود الغواصات والطائرات الحربية الاسرائيلية في المياه و الاراضي السودانية . والتصريحات الامريكية الودودة) كل هذا يؤكد سقوط الحكومة تحت سيطرة الارادة الاسرائيلية الامريكية والاتفاق التام واعطاء السيطرة التامة لاسرائيل على البحر الاحمر . ولم يتبقَ الا الاعلان الرسمي للتطبيع الاسرائيلي السوداني
طيب يا مولانا ، مادايرين لينا شوية (بركات) وقُدرات (بتاعة فول) في موضوع العدو الصهيوني دي .. كل يوم ناطين لينا .. ادعي لينا بركة جاه الحسن (البصرى) ، توقعم في حبابيل .. طيورنا الابابيل .. شيل لينا الفاتحة كمان للإقتصاد المايل الله يابارك فيك ، والله شكل ناس مولانا ديل حيحلوّا مشاكل البلد دي بالدعوات الصادقات الجعفريات والقدرات ..
مضحك أمر هذا (الديناصور) .. بتاع القدرات والبركات ..
يا مولانا نحنا في الالفية السابعة ..
والله .. إن مصيبتنا لكبيرة ، ومصابنا لجلل .
يا اخ كمال سيف الجيوش الشغالة بالسياسة و الحكم يكون شغلها كله داخل وطنها و فى نزاع و قتال مع معارضيها بالداخل عكس الجيوش الحكوماتها مدنية ديمقراطية و تحتكم للقانون و تاتمر لقيادتها المدنية شغلها كله ضد اعداء الوطن من الخارج و دى ما دايره ليها غلاط !!!!
سمع اضاني الصوارمي قال طائرة الابيض اشتعلت فيها النيران 3 دقايق قبل اقلاعها…
قبل اقلاعها….قبل اقلاعها……
قبل اقلاعها……
قبل
قبل
قبل
يا اخونا قبل
بعد كده اقلعت
وناور الشهيد قبطانها
ورماها في مكان غير ماهول بالسكان
الصوارمي..اسرايئل كيف..عمود تشوف..عمود ما تشوف
اختشي
ينصر دينك يا أستاذ مقال لذييذ وممتع جدا متعك الله بالصحة والعافية
التعليق :
و في نفس الوقت قال الفريق عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع، إن استخدام الدكتور خليل إبراهيم لتلفونه الجوال قد كشف مكان تواجده مما أدي إلي ضربه بالطائرات السودانية، و إن القوات المسلحة السودانية سوف تطول كل من يتعرض لأمن البلاد، و لم يتحدث هو الآخر، عن استباحة الأراضي السودانية من قبل القوات الإسرائيلية.
وزيرنا الهمام قايل ريالتنا نازلة زيو (( د- خليل بستخدم هاتف ثريا))
يا وزييييييييييييييييييييييير المطرة صابة وين؟؟
شكرا يا أستاذ مقال ممتع ومشوق جدا تسلم كتير
التعليق :
و في نفس الوقت قال الفريق عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع، إن استخدام الدكتور خليل إبراهيم لتلفونه الجوال قد كشف مكان تواجده مما أدي إلي ضربه بالطائرات السودانية، و إن القوات المسلحة السودانية سوف تطول كل من يتعرض لأمن البلاد، و لم يتحدث هو الآخر، عن استباحة الأراضي السودانية من قبل القوات الإسرائيلية.
وزيرنا الهمام قايل ريالتنا نازلة زيو ((د- خليل يستخدم هاتف ثريا))
يا وزيييييييييييير المطرة صابة وين؟؟