الخضر يخوف سكان ولايته بفزاعة النيقرز ألعب غيرها قديمه

الوالى عبد الرحمن الخضر يخوف سكان ولاية الخرطوم ويقول لهم عصابات النيقرز عادت مرة ثانية
عادت من وين يا الخضر
وهى بتذهب وترجع وأنت كل مال الدولة مسخرة للأمن عشان شنو
عادوا أو تريد أن تطلق كلابك مرة ثانية لو قرر الشعب الخروج على النظام
نحن راهنا على شىء هام وهو أن أتباع البشير أتباع ( الجيب ) وأتباع الترابى أتباع ( فكر الأخوان )
وقلنا لمان البشير يفلس سنفض المولد من حوله
ودا اللى حصل
اليوم 31 فصلوا بقيادة غازى وآخرون وغدا 310 يليها 3100 ولمان الرقم يصل 5000 يفضل البشير براه
يا الخضر ألعب غيرها
إنتم عاوزين تحكموا شعبكم بفزاعة يا نحن أو سنطلق عليكم كلابنا ( النيقرز )التى نحتفظ بها
نؤكلها من مال الشعب وندربها للحرق والسلب والترويع
أتحدى الوالى الخضر يجيب لى صورة نيقرز مقتول داخل طلمبة بتحترق دكان بيسرق
وايه اللى حصل لرجال الأمن اللى حاولوا سرقة صرافة بنك الخرطوم فى شارع الستين وكتبت أسمائهم
ديل برضو من ضمن مخطط إفشال المظاهرات السلمية
عصابات النيقرز لو أنتم خرجتم نحن بنعرف كيف نتخلص منهم
أطلقتموها تنهب وتسرق وتحرق ولم يقتل منهم نيقرز واحد داخل متجر بنك أو طلمبة بنزين تحترق
وقتلتم مايزيد عن 220 شاب غض يهتف سلميا قتل فى قارعة الطريق
ولم يقتل بطلمبة بنزين تحترق أو دكان ينهب
النيقرز ديل بالغباء دى بعدما يحرقوا وينهبوا يشيلوا أداة الجريمة فى يدهم حتى داخل الحراسات ويتم تصوريهم
ضابط البوليس الواقف وراهم أثناء التصوير قبل وشه للخلف عشان ماتشاهد خجلته
مسرحية سيئة الإخراج
الناس كاشفه لعبتكم وبكره الضباط والجنود اللى نفذوا هذا المخطط كل واحد فيهم سيبادر لفضح مؤامراتكم عشان يقول أن برىء
مكشوفة كل الناس عرفت أنكم أنتم من دربت وجهزتم من حرقوا وسرقوا ونهبوا وجابوا ليكم اللى سرقوه ونهبوه وصورتوهم معاكم كصورة تذكارية شالين سواطير وسكاكين جوه الحراسات
نحن عندنا قنابير
فى مجرم بيشيل ساطوره ويدخل بيهو الحراسة دون أن يصادر منه
رافعين ايدهم بدون كلابش
دا جهل شنو
دى افكاركم اللى ودت رئيسكم للجنائية
نحن نهتف ونقول : النيقرز ولا الخضر
طيب النيقرز ديل ليه ماظهروا إلا فى عهدكم
حقيقة العيب من فيكم
العيب فى أولادنا العاملين فى الأمن والشرطة والجيش كيف سمحوا لكم تسخروا بأفضل أمة عرفها التاريخ
وبعدين الناس دى حسابها سيكون عسير أمام شعبها
ألا تخافون الله
ألا تخجلون من هذه الأفعال القبيحة
المهندس سلمان إسماعيل بخيت على
[email][email protected][/email]
والغريبة كمان ماشفنا قصور وفلل اعضاء الحكومة تتعرض للنهب والتدمير من جماعات النقروز ديل
انما ممتلكات مواطنيين بسطاء من عامة الشعب ؟؟؟؟!!!!!!
عصابات النقرز عادت من جديد ما دام انت عارف ما قادر تردعهم وكمان عامل والي للخرطوم اخير عدمك الله يعدمك يا حرامي يا بتع الدواجن انت قعد تربي في النقرز في مزارعك ولا شنو
ما يحدث في السودان نتاج طبيعي لشعب يقوده أمثال البشير ونافع وعلي عثمان محمد طه وربيع وقطبي المهدي والخضر ,, هولاء مثال للخواء الفكري وقصور النظر , أين هم من رجال عظماء سطرو اسماءهم بأحرف من نور في تاريخ بلدانهم أمثال مهاتير محمد قائد نهضة ماليزيا أين هم من الزعيم اسماعيل الأزهري , هذه الحكومة شكلتها عصابة دموية لم تسمع بالتنمية والموارد البشرية والمادية ولا بالأفكار الاقتصادية ,, حكومة بعد زوالها لا يصلحافرادها الا للعمل في مكاتب العقار أو الجزارات , لما تخصصوا فيه من سفك الدماء وبيع أراضي السودان .
النيقرز هم ميليشيا طلاب الموتمر الوثني
لم اقرا هذا المقال ولا اريد ان اقراؤه وذالك من اجل هذا المصطلح العنصري . واذا اردتم العنصوريه فيالها ،السودان دوله افريقيه وللافارقه فقط ،العروبه طلعت دينا. الجلد الاسود يطلق عليه زنجي .فالزنوج يطلق عليهم النيقرز في كل بقاع العالم. فالسودان ناتج من السواد يعني كلنا زنوج وبالاصح كلنا نيقرز وانا افتخر بذالك لاني نوباوي من جبال النوبه. واريد ان اسرد لك قصه حقيقيه لاحد اوائل السودانيين العرب الذين هاجروا الي امريكا في اوائل الستينات ،حينها كانت التفرقه العنصوريه مشتده بامريكا ،كانت هنالك بصات او حافلات للشعب الابيض يختلفون عن بصات وحافلات السود، وهذا العربي السوداني كان يعجبه لونه، كان اصفر اللون يعني بالسوداني جلابي. لقد تسلق هذا العربي في احدي باصات البيض. فلاحظه احد الامريكان البيض وهو بداخل البص. وإنهال الابيض علي السوداني ضربا مبرحا بالارجل والايادي واصبح السوداني يصرخ بصوت عالي ومدوي انا سوداني…واي…iam sudanes فصرخ الخواجي في وجهه وقال له السودانيين من اردئ انواع الزنوج. انا لست بعنصري ولكن بتصرفات الاعلام والمقالات التي تكتب عبر الصحف الاكترونيه تجعلني اصبح عنصوريا. إذا كانت هنالك مجموعه خارجه عن القانون بسبب الوضع الراهن في السودان فما ذنب باقي النقرز كآمثالنا.
ورد يوم أمس الإثنين 21 إكتوبر على بوابة الإعلانات التى تبث يوميا على قناة أمدرمان الفضائية والتى أحرص على متابعتها ماقاله الدكتور عبد الرحمن الخضر والى الخرطوم عن عودة النيقرز
ياجماعة والى ولايةالخرطوم تعنى حاكم ولاية الخرطوم THE GOVERNOR OF KHARTOUM STATE
وفى أمريكا يسمى حاكم ( حاكم ولاية تكساس مثلا ) ونحن نسميه والى لأن من ولاه هو أمير المؤمنين عمر البشير
بعدما إنفعلت مع الخبر الذى ورد بإعلان أمدرمان الفضائية وأرسلت التعليق عليه للراكوبة
إنفجرت بالضحك الذى يشبه البكاء من الداخل
هذا المدعو عبد الرحمن الخضر الحاكم لولاية الخرطوم هو القائد الأعلى لجهاز الأمن والشرطة بولاية الخرطوم
طيب مادام هو القائد الأعلى لجهاز أمن الولاية وعرف أن هنالك جماعات إرهابية تسمى النيقرز بدأت تظهر فى حدود ولايته محدثنا بيها ليه مايعطى جهاز أمنه فى السر لينقض عليها ويبيدها أو يعتقلها
ياربى الخضر كلمنا عشان نقفل ابواب بيوتنا ومانخرج لا لصلاة ولا لمظاهرة
يا الخضر أنت الدكتوراة دى عملتها فى شنو
أولا لازم تعرف أن أى سودانى اصيل فى دمة نسبة لا تقل عن 50% الى 60% من دم زنجى بحت ومن كان دمهم بنسبة 100% زنج غادروا السودان وأسسوا دولتهم ولم يبق منهم سوى دينكا نوق وديل بكره حينفصلوا
نريد تأكيد من قناة أمدرمان الفضائية عن مصدر حديث الخضر
لو كان الخبر الذى أوردته أمدرمان الفضائية فى إعلاناتها صحيح
على الخضر أن يذهب فورا لمكتب رئيس الجمهورية ويسلمه مفاتيح مكتبه ويقول له : فخامة الرئيس أنا والى فاشل وكل ما أحاول أعمل لعبه تخوف الشعب الشعب يكشف أمرى ويهزئنى
أنا أستقيل والسبب غبائى وكره الناس لى
بقينا نسمع حكاوي اطفال.
الاخ اسماعيل الحكومة معتمدة تماما على سياسة العنصرية وسياسة فرق تسد وكل اليقال اوهام مرة جبهة ثورية مرةدارفور
يا جماعة عندى كلام عاوز أقوله ليكم بغرض نفيه أو تأكيده والعنده معلومة عن هذا الأمر نأمل أن يعمل مداخلة مفيدة – تعرفون أولاد الشوارع – وديل معظمهم لقطاء أو ايتام ومشردين كانوا بينوموا فى مجارى تصريف مياه الأمطار وإشتهروا بتعاطى مخدرات شعبية زى البنزين من الطلمبات ومادة السلسيون البيرقعوا بيهو اللساتك – ناس الإنقاذ ديل جمعوا هؤلاء وأرسلوهم لمعسكرات تدريب حسبما أذكر شمال غرب أمدرمان فى منطقة نائية
الشباب ديل حصل ليهم شنو
أخشى أن يكون هؤلاء هم النيقرز البيهددنا بيهم الخضر
نرجو من إخوتنا كل من لديه معلومة عن هذه الجماعة يكتب ويوضح لغرض الفائدة على أن ننأ ونبتعد عن عبارت الشب والشتم ونهتم بقضايا وطننا