جلد طالب جامعي ضبط في وضـع فاضـح مع بائعة شـاي

أمرت محكمة النظام العام بحي النصر بالجلد (100) جلدة حداً على طالب جامعي تم ضبطه مع فتاة داخل منزلها بمايو.
وقال الشاكي الذي يتبع لشرطة أمن المجتمع أثناء مثوله أمام مولانا محمد عمر حسين قاضي البلدية بالمحكمة بأنه وردتهم معلومة تفيد بأن الفتاة المتهمة التي تبلغ من العمر (25) عاما تعمل ببيع الشاي بمنطقة مايو وتستأجر منزلا للأعمال الفاضحة تم تأكيد المعلومة بواسطة مصدر ومن ثم مراقبة المنزل إلى تم مداهمته وضبط المتهمين في أوضاع مخلة داخل المنزل وتم اقتيادهم إلى قسم الشرطة وفتح بلاغ في مواجهتهم تحت المواد (154/153) كما تم ضبط جهاز موبايل خاص بالمتهمة يحتوي على مواد فاضحة. وأحيل البلاغ إلى محكمة النظام العام التي بدورها استمعت إلى الشاكي واستجوبت المتهمين الذين اقروا بارتكابهم الجريمة ووجهت لهم تهماً تحت المواد (146/153) وقررت المحكمة الجلد مائة جلدة للمتهم والسجن لمدة شهر والجلد مائة جلدة حداً للعثور على صور مخلة في جهاز الهاتف الخاص بالمتهمة.

الاهرام اليوم

تعليق واحد

  1. الى عهد قريب كان الطالب الجامعى فى منتهى الثقافة والاناقة والادب ويستشار فى كل صغيرة وكبيرة ولايجلسون فى المقاهى وتسمع مثل هذه الفضايح——-لان الطالب الجامعى جل وقتة مشقول بالمحاضرات والندوات السياسية والمكتبات والمجتمعاتالثقافية—كل هذا راح مع المشروع الحضارى——-واصبح يقضى وقتة مع ستات الشاى

  2. كل يوم نسمع عن بطولات الشرطه السودانيه فى القبض على السفهاء وطالبى المتعه الحرام يبدو ان جهاز الشرطه جهاز متميز فى عمله ولكن لماذا لم نسمع يوما بان الشرطه القت القبض على احد لصوص البلد الكبار ليكون دورها البطولى رائدا ومقدرا ؟؟؟؟

  3. من ثقافات المشروع الحضاري للكيزان هو زواج المتعه والكذب المتكرر والاختلاس اموال الشعب ذي اعمال كبر في ش دارفور وقتل الشعب وهي كتيرة لان كفرو بها الاسلاميين داخل المؤتمر الوطني ربنا يصلح حالهم

  4. زمان ما كان أصلا في ستات شاي الظروف الاقتصادية الصعبة فرخت مثل هذه المهن الهامشية ،،، لتعيش عليها تلك الفئة سعيا وارء السترة ،،، ولكن الفساد الضارب أضنابه لم يستثني بعضا منهن ليقمن بعمل الفاحشة تحت ذلك الستار ،،، وزمان كان في ابوصليب ،، وفي رويل ،، وفي الشهداء ،، وفي 7 بيوت ،، وغيره وغيره ،، وفي الطرادة ،،، وكل شيء كان واضح ،،، وما تهجم على بنات الناس بهذه الصورة الفاضحة ،،،

  5. الجامعات ذمان تخش بالبوكسن وناس من اشطر الطلاب يعنى صفوة اما الان الجامعات كثيرة وفيها ناس زعيط ومعيط وشىء دفاع شعبى وشىء دبابين ومجنزرين ومجنزرات ونص مجنزرات المهم اللعمى شايل الكسيحة اخى خريج وسطى يدرس فى جامعيين رياضيات ولغة انجليذية

  6. تفشي هذة الظاهرة لسببين هماء:ـ
    1/ دخول الطلاب الجامعات السودانية في سن المراهقة وهذاء في حد زاتة امر خطير

    2/ عهد الانترنت هذاء والعولمة جعل من السهولة مشاهدة الااشياء الاباحية وبالزات في هذة السن مما يجعل الطالب الجامعي عرضة للفتنة

    واضف اليهماء ضعف الايمان

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..