بعد اغلاق انبوب البشير وغيره..عبد الرحيم حمدي يدعو الى رفع الدعم فوراً عن المحروقات، وتحرير سعر الصرف والسعي لاستقطاب النقد الأجنبي من الدول الصديقة والشقيقة.
اجراه: سنهوري عيسى
طرح الأستاذ عبد الرحيم حمدي وزير المالية الأسبق جملة من الخيارات والحلول لامتصاص تداعيات فقدان النفط وعائداته بعد أن أوقفت دولة جنوب السودان تصدير نفطها عبر الأراضي السودانية الذي تعتمد عليه ميزانية العام 2012م بنسبة كبيرة والتي بنيت اعتمادات على رسوم عبور النفط كإحدى الموارد، وشملت الخيارات التي طرحها حمدي رفع الدعم فوراً عن المحروقات، وتحرير سعر الصرف، وتهيئة المناخ لجذب الاستثمارات ورؤوس الأموال العربية والأجنبية، فضلاً عن استمرار المساعي لاستقطاب النقد الأجنبي من الدول الصديقة والشقيقة خاصة السعودية وقطر والإمارات وايران والصين لبناء احتياطيات من النقد الأجنبي.
وأكد حمدي في حواره مع (الرأي العام) أمس أن تعنت دولة جنوب السودان في التوصل الى اتفاق مع السودان مقصود به ممارسة مزيد من الضغوط على الحكومة، واستبعد حمدي ان يكون هذا التعنت مقصوداً به ممارسة ضغوط على دولة الصين، مؤكداً أنّ الصين دولة كبرى وقوية ولديها بدائل عديدة لتوفير إمدادات نفطية من إيران التي قررت الدول الأوروبية حظر استيراد نفطها.
حول ما دلالات رفض دولة جنوب السودان لتوقيع اتفاق لطي خلافات النفط بين البلدين وتأثيرات ذلك على الميزانية والتحوطات التي يمكن أن تتخذها الحكومة لمواجهة هذه المتغيرات الجديدة…؟
قال حمدي: واضحٌ أن رفض حكومة جنوب السودان التوقيع على الاتفاق الإطاري بأديس أبابا جزء من الضغط على الحكومة السودانية، خاصة وأن دينق الور سبق وان صرح بأن هنالك جهة ما وفرت للجنوب موارد لمدة (5) سنوات، وواضح أن هذه الجهة أو الدولة دفعت لهم أو وعدتهم بذلك، بالتالي جاء التعنت من قبلهم بعدم التوقيع أو التوصل إلى اتفاق.
ولكن هنالك من فسّر أن هذا الرفض محاولة للضغط على الصين لكي تخرج من الاستثمار في مجال النفط بجنوب السودان…؟
أجاب بسرعة: لا أعتقد ذلك، الصين لا يمكن ضغطها فهي دولة كبرى ولديها بدائل، كما أنّ النفط المنتج بالسودان يشكل نحو (7%) من إمدادات الصين، ويمكن للصين أن تعوض هذه النسبة بشراء النفط الإيراني خاصة وأن الدول الأوروبية قررت فرض حظر على النفط الإيراني، كما يمكن للصين أن توفر إمداداتها النفطية من بدائل عديدة، ولا أعتقد أن هذا التعنت من حكومة الجنوب مقصود به فرض ضغوط على الصين.
إذا كان المقصود ممارسة ضغط على السودان.. فما البدائل أو التحوطات.. هل فقط بزيادة الإنتاج إلى (65) الف برميل يومياً…؟
أجاب: حديث زيادة انتاج النفط الى (65) الف برميل يومياً تكرر كثيراً من قبل وزارة النفط، واعتقد انه اذا لم تكن لديهم رؤية او امكانية لتحويل هذا القول الى فعل تبقى (مشكلة)، خاصة وان مديرالاستكشاف بوزارة النفط أكد في تصريحات له أن وزارة النفط قادرة على تأمين إمدادات النفط للأسواق المحلية وتغطية الطلب على المواد البترولية بقطاعي النقل والصناعة وغيرهما.
ولكن المتغيرات الحالية ألا تفرض مراجعة في البرنامج الزمني لإنتاج النفط وترتيبات أخرى لمواجهة هذه المتغيرات…؟
أجاب: لابد ان تعيد الحكومة لحساباتها، خاصة وانه كان يعتمد على عائدات النفط بنسبة كبيرة في الميزانية الحالية، ولذلك لابد من معالجات لهذا الأمر عبر رفع الدعم عن المحروقات لامتصاص تداعيات فقدان عائدات النفط وتأثيرها على الموازنة.
هل انت كخبير اقتصادي مع خيار رفع الدعم عن المحروقات…؟
أجاب بسرعة: هذا ليس خياراً، وإنما واجب، وليس لأن الميزانية تعتمد على جزء من العائدات على النفط، وإنما هنالك خلل سيحدث في مجال النفط وعائداته، وكذلك تحاويل المغتربين او عائدات السياحة ليست كافية، وبالتالي لابد من الجلوس لمناقشة هذه القضية بشفافية وإيجاد حلها، وأعتقد أن الحل في رفع الدعم عن المحروقات.
ولكن هنالك من يرى بأن الحل في البحث عن قروض من دول عربية وأخرى صديقة هل الدعم العربي مُمكنٌ في ظل هذه الظروف…؟
نعم… الدول العربية لم توفق دعمها للسودان منذ الاستقلال وحتى الآن، ومازالت تسهم في تمويل مشاريع التنمية بالبلاد، والآن تمول مشروعي سدي نهر عطبرة وستيت، وسبق أن موّلت سد مروي، وستموّل مشروعات أخرى، وبالتالي التمويل التنموي من الدول العربية لم ينقطع للبلاد وكذلك الدول الأوروبية ظلت تموّل مشروعات التنمية بالبلاد عبر تمويلات المانحين وكذلك الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد) وصندوق الأوبك للتنمية، ولم يبق، إلا بنك التنمية الأفريقي الذي لم نطبع علاقاتنا معه لعدم سداد او جدولة ديونه على البلاد، أما الصناديق العربية وصلنا معها الى اتفاقيات ومازالت تمول مشاريع التنمية بالبلاد وستستمر في ذلك، كما يمول (المانحين) الآن مشروعات إعمارالشرق وفقاً لمقررات مؤتمر الكويت، الذي التزمت خلاله الدول العربية و(المانحين) بتمويل مشاريع التنمية بالشرق وكذلك البنك الإسلامي للتنمية بجدة، الذي يمول ويشرف على مشروعات التنمية الزراعية بتأهيل مشروعي حلفا والقاش الزراعيين بطريقة مختلفة عن القروض، حيث يتم توفير منح لتأهيل هذه المشاريع، فضلاً عن أن الصناديق العربية أوفت بالتزاماتها بتعلية خزان الروصيرص، الذي ستكتمل عمليات تعليته بنهاية مايو المقبل.
مقاطعة= معنى ذلك يمكن أن تكون الدول العربية ملاذاً آمناً لسد الفجوة في الإيرادات وشح النقد الأجنبي…؟
نعم… ممكن تكون ملاذاً آمناً.
ولكن هذه الدول ممكن أن تتعرّض لضغوط من أمريكا أو الدول الغربية…؟
لا أعتقد انها ستتعرّض لضغوط، وإذا كانت فعلاً هنالك ضغوط مُورست عليها لما قامت بتمويل هذه المشروعات التنموية الضخمة بالبلاد ومازالت تمول، كما لديها الكثير الذي يمكن أن تقدمه من دعم للبلاد خلال المرحلة المقبلة.
في اجتماعات محافظي البنوك المركزية العربية الأخير، طالب محافظ بنك السودان المركزي الدول العربية بتقديم مبلغ (5) مليارات دولار لبناء احتياطيات من النقد الأجنبي بالبنك المركزي لامتصاص تداعيات الانفصال.. وبالتالي هنالك طلب قديم في انتظار الوفاء به…؟
نعم… هذا الطلب الذي تقدم به محافظ بنك السودان تم تقديمه للعديد من الدول من بينها (السعودية والإمارات وقطر والصين وإيران) لإيجاد موارد من النقد الأجنبي، وفعلاً تم رفع الطلب لهذه الدول..
هل هنالك موافقة من هذه الدول لتوفير لنقد أجنبي للبلاد…؟
لا أعرف ولكن المحاولات مستمرة والآن وزير المالية في السعودية وفي طريقه الى الكويت.
على ذكر المساعي المستمرة.. هنالك ترتيبات لعقد مؤتمر للمانحين بتركيا لدعم شمال السودان لامتصاص تداعيات الانفصال.. هل يمكن التعويل على مثل هذه المؤتمرات في استقطاب دعم المانحين…؟
هنالك شئ من التعويل على هذا المؤتمر، ولابد من محاولات كهذه، خاصةً وأنه كان هنالك مقترح مع بداية الانفصال يتم عقد مؤتمر لدعم شمال وجنوب السودان، حيث طالب (المانحين) بإعداد مشروعات تنموية محددة لعرضها في المؤتمر الذي سيعقد في تركيا بمشاركة دول عربية وأوروبية وتركيا التي تتولى التحضير للمؤتمر واستضافته، ولذلك لابد من التعويل على انعقاد هذا المؤتمر فى استقطاب دعم دولي من (المانحين).
وتركيا.. كيف تنظر إلى دعمها…؟
تركيا دعمها مهم للسودان الى جانب استثماراتها بالبلاد.
على ذكر الاستثمار.. هنالك من يرى في الاستثمار بديلاً عن سد النقص في الإيرادات وتوفير النقد الأجنبي.. ما تعليقك…؟
بالتأكيد… الاستثمار ينبغي التعويل عليه بدرجة كبيرة، اذا تم توفير المناخ الملائم للاستثمار يمكن أن يحرك الاقتصاد ويوفر موارد ضخمة.
ما المطلوب لتهيئة مناخ الاستثمار بالبلاد.. هل تعديل القانون ومنح حوافز…؟
أجاب: مطلوبات تهيئة مناخ الاستثمار بالبلاد كثيرة أقلها تعديل القانون، فهنالك مطلوبات سياسية وإدارية لتهيئة مناخ الاستثمار لكي يتم جذب الاستثمارات ورؤوس الأموال إلى البلاد.
ما المطلوبات الإدارية للاستثمار لكي يتم تجاوزها.. هل إلغاء وزارة الاستثمار وإنشاء جهاز للاستثمار أم ماذا…؟
أجاب: جرّبنا إنشاء وزارة للاستثمار ولكنها جاءت في ظروف صعبة، والآن ننظر ما سيفعل جهاز الاستثمار المرتقب.
ولكن هنالك متغيرات أخرى تهدد الاستثمار بالبلاد من بينها ارتفاع أسعار الصرف بالسوق الموازي ليبلغ مستويات قياسية.. هل هذا الوضع صحي للاستثمار…؟
أجاب بسرعة: هذا الوضع غير صحي، ولا يمكن للدولة أن تتحكم في سعر الصرف الرسمي، وهنالك سعر آخر موازٍ لا يمكن التحكم فيه، هذا وضع غير صحي ولابد من إيجاد معالجات لسعر الصرف لتشجيع الاستثمارات المباشرة بالبلاد.
ما المعالجات المطلوبة لإحداث استقرار في سعر الصرف وضبط التفلتات بالسوق الموازي..هل العقوبات التي يهدد بها بنك السودان تجار العملة ثم لا يقوم بتطبيقها ما يشجع العاملين في هذا المجال على المزيد من المضاربات في أسعار الدولار وتحقيق مكاسب مالية…؟
أجاب: الحل في تحرير سعر الصرف، ولابد من قرارات شجاعة في هذا المجال، أعتقد أن محافظ بنك السودان المركزي تحدث عن أنه سيتم تحرير سعر الصرف ولكن ليس الآن، وفي اعتقادي أن الحل في تحرير سعر الصرف، وسبق وأن طرحت خارطة طريق واضحة لتحرير سعر الصرف، وأعتقد أن الوقت مناسب الآن لإعادة النظر في كثير من الأشياء من بينها تحرير سعر الصرف ورفع الدعم عن المحروقات.
الراي العام
وزير المالية في السعودية وفي طريقه الى الكويت.
السعودية اعطتكم مصاحف
جزاهم الله الف خير
هذه حلول الرأسمالية الطفيلية و التي سيكتوي بنارها الأكثر فقرا و ستجلب المزيد من الدمار … تبخرت شعارات الاعتماد على النفس و نأكل مما نزرع و نلبس مما نصنع و نفوق العالم أجمع و تحولت للبحث عن الدعم ، يعني شحده عديل كده … من يفقد المصداقية لن يصدقه أحد و حق لنا كما قيل في المثل : ألا نثق في من كذّب علينا من قبل … عالم جزم ، عالم وهم ، عالم تجيد تكبير الكروش و بناء القصور و نكاح الصغيرات مثنى و ثلاث و رباع متمرغين في نعيم الأموال المنهوبة و الملايين يبحثون عن معيشة الكفاف ، عقول مظلمة لا تجيد إلا جرنا للوراء ، دجل باسم الدين لا يجيد إلا النكاح و ملاحقة الفتيات و جلدهن للبسهن البناطلين … يخس على الظلاميين الكذابين السراق القتلة … تفو .
عبدالرحيم حمدى منظر وبس __ عمليا أفشل وزير مالية مر على السودان __ أحسن
يتلهى ويصمت __ بسسبه السودان ضاع فى ستين داهية __ كفى نظريات __
:confused: :confused: :confused: :confused:
الزول ده ماينظر فينا تاني كفايه ربع قرن من الفشل الكبير—
بالمصري كده –حد يقولوا ياناس يمكن مابيعرفش –شكر الله سعيك ياحمدي!!!!!!!!!
عبد الرحيم حمدي الكان قاعد سنتين في فندق الهلتون في الخرطوم على حساب وزارة المالية والشعب السوداني… اصبح ينعق الآن برفع الدعم عن المحروقات حتى يصبح كيلو اللحمة بي 50 الف جنيه وربطة الجرجير بي 10 الف جنيه …
هذا الأخرق مدعي ولا يفقه في الاقتصاد مثقال ذرة ,,,
رفع الدعم عن المحروقات وزيادة الجبايات هو تفسير الماء بالماء … الحل هو ايجاد بدائل كالذهب والمعادن عبر استثمارات جادة لا يشوبها الفساد …. واستيعاب عوائد هذه الاستثمارات في عجلة الاقتصاد وليس لشراء الاسلحة وطيارات الانتنوف ….
الناس ديل خلاص بقو بتخبطو
وبقو اشحدو في الدول ويستجدو فيها
وكمان الخلافات الداخلية في الموتمر الوثني بدات تظهر علي السطح وبقوة
اما بمناسبة رفع العم عن المحروقات ياريت ترفعوهو عشانا انتو زاتو تد رفقعو معاهو
لماذا رفع الدعم عن المحروقات يامستشار الخيبة الأقتصادى لماذا لايتم تقليل الولايات الى ستة ولايات فقط لماذا لماذا لايتم تخفيض الوزارات الى عشرون وزارة فقط لماذا لايتم ألغاء وزراء الدولة ليقوم بواجبهم وكلاء الوزارات لماذا لايتم وقف المؤتمرات المحلية والأقليمية والدولية الأسبوعية فى دولة ليس لها مصادر أصلا لماذا لايتم أيقاف تسديد ميزانية الحكومة الفلسطينية وميزانية حماس ونثريات خالد مشعل من ميزانية السودان لماذا لايتم منع زيارات الوزراء الداخلية والخارجية فى الفارغة والمقدودة لماذا لايتم مصادرة أموال نافع وزوجة الرئيس وداد وأخوان الرئيس وأبو الجاز والمتعافى وعبدالرحمن خضر وعلى كرتة لدعم الميزانية ربع قرن من الزمان ولم تتعلموا كيف تديرون هذه الدولة المتهالكة بكم
إن شاء الله ما يدوكم فلس أحمر عشان تنهبوه زي ما حصل.
عبد الرحيم حمدى فيلسوف رطاس لم يسمع بوول استريت وازمة الراسماليين اصحاب الجلد والراس.
فرضنا اقتصاد السوق صحيح. هل هذه هي السلطة التى يقدم لها اي اقتراح؟
ان دعاة اقتصاد السوق اصبحوا برا الزمن حتى وان لم يتضح البديل.
انت يا عبد الرحيم حمدي ااااااااخر زول تتكلم في الازمة لانك السبب الرئيسي في تدمير الاقتصاد بالسياسات الاخترعتها لناس الانقاذ عشان تنهبوا بيها البلد داهية تخمكم يا لصوص قال مثلث حمدي قال وهم:mad:
ده اسمه تخدير …….
قبس…
…(وشملت الخيارات التي طرحها حمدي رفع الدعم فوراً عن المحروقات، وتحرير سعر الصرف، وتهيئة المناخ لجذب الاستثمارات ورؤوس الأموال العربية والأجنبية، فضلاً عن استمرار المساعي لاستقطاب النقد الأجنبي من الدول الصديقة والشقيقة خاصة السعودية وقطر والإمارات وايران والصين لبناء احتياطيات من النقد الأجنبي.)
هذا و – او-
قروش الاقطان وغير الاقطان ما بتعمل اي حاجة ؟؟؟
ما بتسد اي فجـــــــــــــــــــــــــــــــــوة ؟؟
كان ما بتسد معناها شوية وما في داعي لي تلتلة اب دقنا كبيييييييييييييييييييييرة
حمدى والمثلث المعتوه دا مابحرم خرب البلد وجاي اتم الباقى قال تحرير قال ورفع دعم اي دعم:lool: :lool:
هذا الاجنبي يريد ان يدخلنا في دوامة جديدة. ماذا يريد امثال عبد الرحيم حمدى من بقايا الاتراك و الشركس و الالبان من ابناء السودان. رفع الدعم عن المحروقات يعني قتل الشعب السوداني جوعا و بعد ان قتل قهرا، الدول المذكورة لن تقدم اي دعم بعد ان عرفت الى اين تذهب اموالها، المسثمرون العرب فقدوا الثقة في اداراتنا. الحل:
1. استرداد جميع الاموال المنهوبة قرش قرش جنيه جنيه و هي تكفى لاحداث طفرة تنموية.
2. محاسبة المفسدين و وضع الامر في يد الوطنيين من ابناء السودان من ذوي الخبرة و النزاهة و عفة اليد و اللسان.
3. الوصول مع الاخوة في الجنوب الى تسوية عادلة فيما يختص نقل البترول حسب المعايير الدولية المتعارف عليها.
4. استغلال اموال الدولة في نهضة زراعية حقيقية (و ليست مزيفة) و اعادة استغلال الموارد الاخري التى يزخر بها السودان اولها و اهما الثروة البشرية.
5. ايجاد صيغ جديدة للعلاقات السياسية و الاقتصادية مع المحيط الاقليمي و الدولي مبنية على المصلحة العليا للبلاد و لا شئ غير البلاد
نواصل بعد الفطور
انت ياعبد الرحيم حمدي الله لا كسبك انت سبب البلاوي دي كلها عامل فيها فاهم ومما جات ثورة التدمير دي انت قاعد تنظر فينا
ياخي انقلع امشي لاهلك في تركيا واللا لاولادك في لندن وفعلاً قاعد (تتعلم الحجامة في قفى اليتامى)
والبلد المافيها التمساح يقدل فيها الورل
ضيعتنا مرة مثلث حمدي ومرة التحرير ومرة ومرة وكل سياساتك ونظرياتك فاشلة ولاقي جهلة المؤتمر الوطني خريجين الثانوية ديل قاعد تستعرض بهم كلكم عديمي وطنية وضمير وناس فاسدين
عبدالرحيم افشل وزير ماليه يمر علي السودان
هو عراب سياسة التحرير والخصخصة
كل ماطرات ازمة مالية كلما ظهر هذا الوزير الفاشل في اجهزة الاعلام
يبشر في وصفاته القاتلة وسياساته الرعناء وهترقاته البائسة
يا وزير يافاشل رفع الدعم عن المحروقات وتحرير سعر الصرف
يعني موت الناس من الجوع في السودان انت وامثالك من الحرامية واللصوص
لايهمهم الشعب يموت او يحيا ان ان شاء الله الشعب ما يفضل فيه نفاخ النار
هولاء لايهمهم ولا ترتد لهم طرفة عين
اهم شي يعيشوا مرفهين ومنعمين والشعب في ستين الف داهيه
داهيه تخمكم انت والبشير ونافع وابو الجاز وتوديكم في ستين الف داهيه
يا ولد حمدى الم تكن وزيرا فى يوم من الايام و الاقتصاد فى انهيار بسبب سياسة التحرير ؟
مطالبتك بالتحرير ودتنا فى ستين داهية والنتيجه هى الحاصل اليوم .
غير من التحرير الى الصبابى امكن يكون فيها خير علينا ولا نغرق مره واحــده و يبقى على الدنيا السلام .
الدعم الدولى و العربى لمشاريع تنمويه وبفوائد يعنى السداد من الخزينه العامة و تدخل من ضمن الموازنة العامه المقدمه من وزير المفلسنجية والذى وضع ميزانية ولا فى السماء لا فى الارض مبنية على دعم و روافد ومدخلات مجرد ارقام فقط ؟
المستثمر يحتاج الى ضمانات واهمها الحوالات من العائات بالعمله الحره ايستطيع بنك السودان التكفل بذلك و لا يترك له حق الشراء من السوق الاسود ؟
رفع الدعم من السلع الاساسيه يكون الضرر الواقع على المواطن البسيط مضاعف اضعافا و يعجز تماما فى ايجاد مخرج له لان الراتب لا يغطى حاجياته اليوميه ومن اجل ان يعيش فقط ولا يفكر فى توفير مليم احمر ليوم الاسود .
راعوا الحقوق و ابحثوا عن مخارج لرفع العناء عن المواطن اولا و توفير الاحتياجات الضروربه من غذاء و دواء وبذلك يكون الانتظار الى ان يفرجها رب العالمين ولو بعد حين .
يا جماعة الخير تمنوا سياسة التحرير
عبد الرحيم حمدي ما يقصد حاجه
هو بتكلم عن ميدان تحرير ( مصر )
يعني بالواضح كده اعملوا تحرير لأنفسكم
وغيروا حكومة النهب
التحرير التحرير
ثورة ثورة
قالوا الشعب كانوا شحادين هههههههههههههه بقو هم الآن الشحادين وقالوا الاحزاب كانوا شحادين عايشين على الدول الاجنبيه ههههههههههه والآن انقلب السحر على الساحر:cool: 😎
اصلو مافي زول غيرك انت يا حلبي ضيع اقتصاد السودان وضيعنا نحنا . وانت كان نافع ما طردوك . قايتو اعظم اقتصادي ناجح كان وزير مالية اسبق اسمو عبدالوهاب عثمان الذي ثبت سعر الدولار طيلة فترة وجوده بالوزارة لكن قدم استقالته او اقالوهوا لان التمسيحه والدغمسة ما بتنفع معاهو عشان كده اصبحنا في هذا الوضع المذري من سياسة التمكين عن طريق الاعفاءات الجمركية والشركات المنظمات والاستحواز على الشركات الوطنية تحت مسمى تحرير الاقتصاد . قايتو الله يكون في عون الشعب المسكين المبتلى .
لم تحسب حكومة السودان حساباتها لهذه الخطوة ، وظنت ان حكومة دولة جنوب السودان لن تغامر باغلاق انابيب النفط . وقد كان . واذا رجعنا الى الوراء نجد ان حكومة السودان لا تتعظ فموقفها هذا يماثل الموقف الذي اتخذته قبيل الانفصال وكان في حساباتها ايضا ان خيار الجنوبيين سيكون الوحدة ، ولكن اتت الرياح بما لا تشتهي السفن.
اتخاذ القرارت الارتجالية وسوء الادارة وعدم قراءة الاوضاع برؤية سليمة تؤدي الي نتائج عكسية ودائما تؤدي الي تفاقم المشاكل التي قد تتشابك ويصعب حلها.
اذا كان الغراب دليل قوم ************** مر بهم على جيف الكلاب
واذا كان الغراب دليل قوم ///////// ما دلهم الا غلى الخراب
نستاهل نحن الشعب السوداني عبد الرحيم حمدي يجرب فينا المجرب ثلاثه وعشرين سنه فما دلنا الا الى دار الخراب.
تحرير سعر الصرف برفع الحكومه لسعر الصرف لخمسه الف جنيه يؤدي تلقائياً بالسوق الموازي(اسم الدلع للسوق الاسود او السوق الحقيقي) يحافظ على نسبه الفارق من السعر الحكومي وكأننا يا بدر لا رحنا ولا جينا.
فلتعلم الحكومه ان الدولار في السودان سلعه كبقيه السلع الخاضعه لعوامل العرض والطلب و للتخزين انتظار ارتفاع سعرها نتيجه مؤشرات الواقع الاقتصادي المائل والحديث عن زياده سعر الصرف واغلاق انابيب البترول. وثبات سعر الدولار لا يتحق الا بالتزام بنك السودان بمقابله الطلب على الدولار بالسعر التي تفرضها اما التحرير دون وفاء بنك السودان بالتزاماتها فهي مزيد من الضغط على المواطن ليس الا. المره دي يا كيزان فلم يشتغل لاول مره.
لكل المواطنين وقراء الراكوبه عليكم بتخزين مدخراتكم مهما قلت بالعملات الاجنبيه لكي تحافظوا على ممتلكاتكم من التآكل ولكي تزيدوا الضغط على اللصوص.
الحل ببساطه يكمن في ان يسترد الكيزان ما نهبوه من اموال خلال سنين حكمهم لسد العجز الناتج الآن. وانا متأكد بدل الشحده والشحتفه واراقه ماء الوجه اذا بقيت فيه ماء. اموال وداد براهابتغطي عجز فبراير اما اخوان البشير بسددوا تكاليف الدين لثلاثه اعوام وهكذا بحسبه بسيطه يمكن ان تباصروا اليومين ديل لحدي ما ربنا يكتب امراً كان مفعولا
"شملت الخيارات التي طرحها حمدي رفع الدعم فوراً عن المحروقات، وتحرير سعر الصرف، وتهيئة المناخ لجذب الاستثمارات ورؤوس الأموال العربية والأجنبية، فضلاً عن استمرار المساعي لاستقطاب النقد الأجنبي من الدول الصديقة والشقيقة"
اين كانت هذه الأفكار الألمعية عندما كان حمدى وزيرا للمالية و ساكن في فندق هيلتون علي حساب الشعب السوداني؟ و لماذا لم يتكلم عن فساد أهل الانقاذ الذى هو أس البلاء و عن كثرة شاغلى المناصب الدستورية و امتيازاتهم و مخصصاتهم بدون فائدة واحدة ترجى منهم؟ و عن الصرف البذخى و الميزانيات المفتوحة لأجهزة الأمن و غيرها من الأجهزة المماثلة؟
نعم .. الوضع الاقتصادى مأزوم ويحتاج لمعالجات جذرية تقوم على إعادة النظر بسياسة السوق (الحر) التى دمرت موارد ومشاريع البلد المنتجة فى مجالات الزراعة والصناعة .. أصبحت لقضية الخلافات بين حكومة السودان ودولة الجنوب حول تدفق النفط بين الدولتين ردود أفعال كبيرة وسط المعنيين، بالامر ..
فالمصالح بين الدولتين تحتم عليهم التنازل والوصول إلى اتفا ق يرضي الطرفين،لا بد للطرفين أن ينظروا للمستقبل خاصة أنه تعاون يصب فى مصلحة البلدين..
يبدو ان الرأى السياسى والارادة السياسية غلبت على الارادة الاقتصادية من خلال المفاوضات ..
أما البدئل فتتجه أنظار السودانيين نحو (الذهب) بوصفه البديل الأنسب وسط الصادرات ال(غير) بتروليه .. والعوده للزراعه وللصناعة ..
وللحـديث بقـيـه … مادام فى العُـمـر بقـيـه …
الجـعـلى البعـدى يـومـو خنـق
من مدينة ودمـدنى السٌُــنى .. ألطـيب أهلها … والراقِِ زولا …
الراجل الاسمو عبد الرحيم حمدي ده بعد ودانا في ستين داهية منذ 1992م لبتحير الاقتصاد بصورة همجية ومساعدته لمنسوبي حزبه والانتهازية بسرقة أموال الشعب السوداني لمدة 23 سنة لتحقيق مصالح شخصية على حساب محمد أحمد الغلبان ورفع يد الدولة عن كل شئ الآن بنصائحه المهببة دي داير امتل باقي الشعب الفضل.. والله حكومة ترفع يدها عن الصحة والتعليم والخدمات وتصلي ظهر العباد بالجبايات والرسوم والمكوس التي ما أنزل الله بها من سلطان من كل نوع غريب وعجيب ليست جديرة بالبقاء.. أين أموال الفساد التي قصمت ظهر مستقبل أطفالنا.. أين العدالة والمساواة التي هي أس الحكم يا هولاء.. ياهولاء أستحوا فبسسبكم بات جل السودانيين ليس لهم ذرة من حب الوطن لأنه لا يقدم لهم أي شئ بل ويسلبهم حق الحياة .. أنتبهوا يا سادة وهبوا في وجه هذه الطغمة عديمة الدين والضمير والأخلاق، والله من وراء القصد..
هذا النكرة المدعو حمدي آخر من يتحدث عن الاقتصاد السوداني .فهو الذي دمر مقومات الاقتصاد في هذه البلاد و ما قام به يرقى الى تهمة الخيانة العظمى
الحل في إنتخابات مبكرة..
لتجنبنا هذه الحكومة التعيسة ويلات الحرب والدمار.. لو حصل أي فراغ إداري في البلد .. بثورة عارمة أو ما شاكل…
والله البلد ماشى للهاوية مع هذه الحكومة ولن ينصلح الحال إلا بتغييرها .. بحل سلمي..
ولكي يتعاطف العالم معنا.. ويخرجنا من محنتنا هذه..
هي حكومة جديدة منتخبة…
شرط أن لا يكون فيها المؤتمر الوطني..
وأن يكون المؤتمر الوطني.. مجرد حكومة إنتقالية.. تسلم الحكومة المنتخبة.. البلد بعد انتهاء الإنتخابات..
بس منو البقنع الديك..
قبحك الله يا بشير…
لا نتجاهل خبرة عبدالرحيم حمدي في الاقتصاد ولايستهان كخبير اقتصادي غض نظر انهو نجح ام فشل في قيادة الاقتصاد السوداني في وقت ما ، ولكن وجهة نظرهي لها عتبار والتوقف امامه قليلاً و كثيراً من حديثه لازمه الصواب
السعودية والأمارات بعد زيارة أحمد نجاد لن تقدم أي دعم مادي للسودان وإيران أصلاً ما بتساعد بالفلوس وحنرجع للشحدة مرة ثانية .
عبدالرحيم حمدى قد اخذ فرصته كاملة من قبل ، وما يعيشه السودان اليوم من إنهيار إقتصادى ما هو إلا ناتج نظرياته وممارساته (وحزبه)فى إقتصاد البلد فى فترة التسعينيات ، حيث بدأ تدمير الاقتصاد بعمليات التحرير الغير مدروسة والتى لم تكن الدولة مستعدة لها ، بل ان ذلك التحرير لم يكن إلا غطاءً لتفتيت مؤسسات الشعب وإعادة تمليكها لمنسوبى المؤتمر الوطنى وبدل ان يكون العائد للشعب ، يكون لهم (منسوبى المؤتمر الوطنى) فقط فى اكبر عملية فساد وإفساد على مر التاريخ.
والملاحظ ان حمدى قد تحدث عن المعالجات وطرق البحث عن الدعم والنقد الاجنبى من الدول العربية والاوربية ولم يتطرق الى اهم نقطة ، وهى الفساد المستشرى (السرطان) فى الدولة…!!! يا خبير آخر الزمان ، إن الدول العربية والاوربية ليست غبية وهى تعلم ان الدعومات التى تقدمها تذهب فى معظمها الى جيوبكم التى لا تمتلئ ، وتتحول الى عقارات فى جزيرة النخلة بدبى ولؤلؤة قطر بالدوحة وارصدة فى كوالالامبور وبكين.
حولتم الدولة الى دولة جبائية ودمرتم كل المشاريع التى كانت مُدرة للإيرادات ، وعلى رأسها اكبر مشروع فى افريقيا تحت إدارة واحدة ، كان يدعم خزينة بريطانيا العظمى ، ومنه تعلمتم كلكم مجاناً واُبتعثتم للدراسات العليا فى ارقى الجامعات العالمية ، لتعودوا وتقضوا على البلد الذى قدم لكم كل هذا. ثم تريدون من الشعب ان يدفع ثمن اخطائكم (المقصودة) بالمزيد من الجبايات عبر رفع الدعم عن المحروقات.
معالجة الازمة الاقتصادية تبدأ بمحاربة (الفساد) قبل البحث عن الدعومات ولكنكم لا تستطيعون ذلك ، كما لا يمكن معالجة الفساد إلا بذهابكم ومحاكمتكم ثم استعادة اموال الشعب منكم كخطوة ستوفر الكثير من النقد وتحل الجزء الاكبر من الازمة.
ثم بعد ذلك يتم الإتجاه الى الزراعة وإحياء (مشروع الجزيرة) وكل المشاريع التى دُمرت ونسيان ما يسمى بالبترول نهائياً، هذا الذى اظهر لنا اسوأ ما فيكم ولم نشعر كمواطنين بوجوده او باننا دولة بترولية كما هو حادث تماماً فى نيجيريا وكما كان حادثاً فى ليبيا العقيد.
فقط حلوا عن سمائنا بنظرياتكم وسرقاتكم وسنعرف كيف ننعش بلدنا بعد موتها
ياخى دا ماخبير اقتصادى
دا خبير فى الفشل الاقتصادى
رجعت حليمة لعلدتها القديمة ولوا امن اهل القري لعاموا في البترول وان ضلوا اوقفنا التصدير وعلي علماء السلطة مدنا بفتوى جديدة تحرم التعامل باي عمله لانها بدعة وان نرجع الى عصر المقايضه وطبعا في ههذه الحاله لا نحتاج الى رئيس او حكومه او علماء ونعيش احرار كما خلقنا وكفانا عزاب فى الدنيا واستحوا ياشياطين الانس
تاني تحرير يا حمدي ماكفانا المرة الفاتت
حررنا انت بس وادينا عجاجة كرعيك
هذا المعتوه الاسمه حمدى هو من دمر أقتصاد هذا البلد..هذا خائن و جاسوس ينفذ أجندة خارجية..صمت دهرا و نطق كفرا..اول شئ فكر فيه هو رفع الدعم عن هذا المواطن الغلبان و المسكين..ما ذنب هذا المواطن ..هل له يد فى فسادكم و سياساتكم..هل اشركتم هذا المواطن فى سياساتكم ..هل شاورتمونا لنكون نحن ضحيتكم..هناك عدة بدائل لرفع الدعم لماذا لا تلجأون اليها…ابقو رجال و أرفعوا الدعم و سيخرج هذا المواطن البسيط فى ثورة لم تحدث من قبل و سترون…….. ابتعد يا حلبى و شوف تجارتك وين وسيبك مننا
لابد من اهدار دم هذا الحمدى
وكل الخونة و النفعيين
و المنافقين
ما فى زمن
ضيق شدىيد
بعد اغلاق انبوب البشير وغيره..عبد الرحيم حمدي يدعو الى رفع الدعم فوراً عن المحروقات، وتحرير سعر الصرف ….
———————————————————————————————————————–
يا دوب وضحت الرؤية لماذا لم يتم رفع الدعم عن المحروقات بالرغم من ان وزير المالية كان مصرا لرفع الدعم !!!! بس الجماعة الطيبين كانوا قاعدين ليهم فوق رأي ولديهم خطط ابليسية اخرى فقد قرروا سرق ونهب بترول الجنوب وترك مسألة رفع الدعم !!! ولكن حكومة جنوب السودان كانت اذكى منهم وقررت اغلاق النفط وخلت الجماعة يلفوا حول نفسهم ويرجعوا الى سيرتهم الاولى …الا وهي موضوع رفع الدعم …ولسة القادم احلى … هو انتوا لسة شفتوا حاجة ؟؟؟
هذا الذى ذكره المدعو عبد الرحيم حمدى هو عين السيناريو الذى كتبته فى تعليق لى قبل يومين فمن المتوقع أن تشهد البلاد ازمة قوية فى الموارد النفطيه وسنرى صفوف المركبات وتوقف للمصانع ،والمراهنه على دعم عربى إنما هو من خيالات العبد الرحيم وخاصة ان الدول العربية التى عناها صارت راشده وهم يعلمون ما يدور فى السودان من سلب ونهب لمقدرات الشعب السودانى من قبل النظام اكثر من ما يعرفه السودانيين انفسهم واذكر العبد الرحيم تصريحات وزير المالية الاسبق للمملكه العربية السعودية والتى كانت نشرة فى مجلة المجله ابان حكم جعفر نميرى عندما صرح أنهم يقدمون الدعم المادى للسودان وأن هذا الدعم لا يصل للمواطن السودانى إشاره الى ان المسئولين يتصرفون فى هذا الدعم لمصالحهم الشخصية وكما يعلم الجميع ان ليس وجه تشابه او مقارنه بين نظام نميرى والبشير !!والكل يعلم ان هذا النظام بضيق أفقه خسر كافة الدول العربيه وخاصة دولة الكويت ابان العدوان العراقى عليها فى مطلع التسعينات ونشير ايضا للتصريحات المنفلته التى أطلقها (السجم الوطنى ربيع عبد العاطى) فى حق ليبيا وابداءه السعاده فى تدخل النظام السودانى فى الشئون الداخليه لدوله شقيقه،وهذا من شأنه أن يفكر العرب الف مره قبل تقديم اى دعم وخاصة انهم لا يضمنون مثل هكذا نظام يعمل فى الظلام0
عاد الرجل الذي جعل من الشعب السوداني عبيدا وسخرة يضخون المال في جيب الحكومة عادل الذي جعل من المغتربين بقرة حلوبة عاد الذي فرض الضرائب والجبايات والرسوم عاااااد الذي جعل الشعب السوداني عبيدا لحكومة الجبهة إنا لله وإنا إليه راجعون . اللهم من تولى من أمر المسلمين شيئا فشق عليهم فشق عليه يا رب العالمين
علشان من هناك طوالي الشعب يريد إسقاط النظام !!!!!!! مش كدة؟
خبير اقتصادي؟
خبير اقتصادي؟
ياخ ده زول متسلبط في الاقتصاد ساي
خريج آداب كل خبرتو انو اشتغل مع الامير محمد الفيصل في البنوك الاسلاموية الافظع من الربوية
يجب علينا ان نشكل رأي عام ضد هذا المدعو عبد الرحيم حمدي صاحب المثلث العنصري بأنه خان الوطن ودمر اقتصاده وجغرافيته.
كل مصائب السودان الاقتصادية من تحت رأس هذا الخائن صاحب المثلث التعيس
ربنا يحرقك ويحرق حكومتك يا حلبي يا عديم الوطنية
مافي اقتصاد من غير سياسة. والحل سياسي بذهاب الانقاذ من الحكم رموزا وفكرا واتاحة المجال لنظام به من الشخوص والافكار مايكسب البلد مصداقية في المجتمع الدولي.ده الحل يااخوانا!
##### قال عبد الرحيم حمدي: واضحٌ أن رفض حكومة جنوب السودان التوقيع على الاتفاق الإطاري بأديس أبابا جزء من الضغط على الحكومة السودانية، خاصة وأن دينق الور سبق وان صرح بأن هنالك جهة ما وفرت للجنوب موارد لمدة (5) سنوات، وواضح أن هذه الجهة أو الدولة دفعت لهم أو وعدتهم بذلك، بالتالي جاء التعنت من قبلهم بعدم التوقيع أو التوصل إلى اتفاق. ######.
الا تعرفون هذه الجهة التي وفرت للجنوب موارد لمدة (5) سنوات … ايها الاغبياء..!!!!!.
الحكايه ظاهره للعيان … لا يراها الا من بوجهه غشاوه
هذه الدوله يا وزير ماليتنا في الزمن الخرب هي ؟؟؟؟؟؟؟
هي اسرائيل يا حمدي يا زعيم الاغبياء
فصلتم الجنوب بنظرتكم العنصريه وادخلتم السودان في مشاكل لا قبل له بها
ماذا يضير لو انكم احترمتم وكرمتم الانسان السوداني كما كرمه الله
ماذا يضير لو انكم تخليتم عن العنصريه والقبليه وتواضعتم بان تكونوا انتم وكل السودانيين متساوون امام القانون
ماذا يضير لو انكم استمعتم لمطالب الاقاليم المظلومه في التنميه وعدلتم بين كل الاقاليم كما طالبكم الله في الشريعه التي تدعون تطبيقها
لماذا معظم التنميه مركزه عندنا في الشماليه … ايعقل ان يكون الكباري والمطار في مروي احدث من مطار الخرطوم العاصمه نفسها
لماذ معظم الاستثمارات الزراعيه مركزه عندنا في الشماليه … بالذات المشروعات من استثمارات الدول العربيه
ماذا يضير لو انكم تخليتم عن زعمكم بتطبيق الشريعه لصالح الوحده
السودان والاسلام كان حيكسب اكثر بوجود الجنوب … الكثير من الجنوبيين صاروا مسلميين بحكم احتكاكهم وسكنهم وتواجدهم بجوار المسلميين بالرغم من سؤ معاملتنا نحن كمسلمين لهم … لو كنا تعاملنا معهم بسماحه الاسلام لصار اغلبهم مسلمين الان
اقول زعمكم بتطبيق الشريعه لان الحقيقه ان الشريعه عباره عن اقوال فقط في عهدكم
الحكايه انكم فقط تجار دين … تستخدمون الدين لمكاسبكم الدنيويه … انتم عايشيين في قصور وفي رفاهيه
ولم تسآلون انفسكم من اين لكم هذا … كل هذه القصور والترف جاءت بعد ان تسلمتم الحكم في سودان الغفله
كيف يكون منالك شريعه والفساد مستشري في كل مكان وفي كل كيان الدوله … اكبر المسؤلين مفسديين … والمعلن للناس انهم ناس دين وحاميين للشريعه
معظم ناس الجبهه الاسلاميه قبل عام 1989 كانوا جرابيع لا يملكون شيئا … والان صاروا اغنياء غناء فاحش
كل الحراميه المنتفعيين الذين انضموا للانقاذ بعد 1989 كانوا ايضا جرابيع لا يملكون شيئا … والان صاروا اغنياء غناء فاحش ايضا … وللاسف غالبيتهم من اهلنا في الشماليه … بسبب التمكين المحسوبيه والانحياز للقبيله والجهويه … الكثير من اهلي ومعارفي صاروا اغنياء فجاءه … شركات وعمارات وفلل وعربات فارهه وووو وما خفي اعظم
كل الوظائف المهمه وخاصة وظائف البترول صارت حكرا لاولادنا اولاد الشماليه … الان ولدرجة ان مجالس المدينه تسمي وزاره الطاقه بنوري الصغيره … حتي الخفراء في شركات مجال البترول معظمهم من الشماليه
فاتقوا الله يا هؤلاء ويا فاسديين
والان المدعو عبد الرحيم حمدي يتباكي علي فراق البترول
طبعا معروف ان الخير بخص والشر بيعم
وانفصال الجنوب هو الشر الذي اصاب السودان كله واصابكم بالرغم من ان التاثير عليكم انتم الاغنياء حيكون تاثيرا بسيطا
الشعب السوداني المسكين هو الذي سوف يكتوي بنيران هذا الشر المستطير … شر انفصال الجنوب
(من المفهوم أن تُتهم حركة إسلامية بالتطرف والتشدد ولكن أن تتهم بالفساد فهذا لم نشهده حتى في حكومة حركة طالبان أو حكومة إيران الإسلامية .) عبد الوهاب الافندى لاحظتم ا الكل يتحدث عن الفساد الا حمددى لانه شريك فيه وقد بدا فى عهده .سياسة التحرير المستفيد منها البنوك ااسلامية وبنك البركه احدها
يا كلاب ترفعوا الدعم المزعوم عن المحروقات بكرة كلنا تلقونا في الشارع —- و حا تكون نهايتكم في زيادة الاسعار
كلام موزون من معظم المعلقين و تجنبا للتكرار ناس الاخل قالوا بنطلع الشارع و عليه سأطرح سؤال مباشر للمعارضين في أرض المهجر ..
((واحد من الموارد المؤكدة عودة ( البقرة الحلوب ) ( التحويل الإلزامي و الضريبة ) الذي قاد
( للتمكين) طيلة سنوات الحرب .. إلي أن ظهر البترول و قامت الحكومة بإلغاؤه .. و الآن لايوجد بترول و لا شيطان رجيم …))
ماذا أنتم فاعلون إذا فرضت الضرائب و التحويل الإزامي مرة أخرى ……؟؟؟؟
:crazy: :crazy: :crazy: :crazy: :crazy: 😉 😉 😉 😉
اخرس اخرسك الله ادخلت الفقر والشقاء والتعاسه وصادرت الابتسامه من بيوت الانس عاوز شنو تاني المنك يتواري تتشدق تاااااااااااااااااااااااااني بعد ما نسيناك
انت الخليت
كل واحد باع عنقريبو وقام بليلو
عاوز تقول تاني
ارح ارح ارح ارح،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بارك الله فيكم انقذتم السودان والله
هسه احنا منقذيين انقاذ تمام
ولسه الانقاذ مستمر
حتنقذونا اكتر من كدا كيف ما عارف
لكن العيب مافيكم العيب فى الانتو انقذتوهم بيستاهلو تنقذوهم كم سنه تانيه لانهم محتاجيين انقاذ
السؤال انتو البنقذكم منو
الحل الوحيد لمعالجة الوضع الاقتصادى الحالى هو كنس هذا النظام والقاءه فى مزبلة التاريخ والاتيان بنظام وطنى ديمقراطى ، لا توجد اى حلول لمعالجة هذة الاوضاع فى ظل وجود تلك المافيا الدقنية ، هؤلاء لصوص محترفين للسرقة والنهب وكل العالم عرفهم فبل ان يعرفهم الشعب السودانى ، عليكم بالثورة على هذة العصابة فهى فى اضعف حالاتها وليس لها اى مقومات للاستمرارية فقد تم ايقاف الدرب اقصد الانبوب الذى يقتاتون منه ولم يتبقى لهم مايدعم استمرارهم لذلك فأن سقوطهم لامحالة قريب جدا، اما هذا الحلبى المقطع فهو يريد ان يدفع بهم الى السقوط بارائه التى ذكرها فهو يبدو انه حانق عليهم ويريد ان ينتقم منهم
هذا الرجل أكثر واحد استهان واحتقر السودانيين وعامل السودانيين كأنه يملكهم في عهد كلي قولا الأول فرض الضرائب حتى في شرب كاسة الماء وهذا نفس ما فعله هذا الرجل بينما يزداد الشعب فقرا كان هو شخصيا يزداد غنا مجموعة الحمدي أكبر شركة في السودان وفي افريقيا راس ماله ملايين الدولارات .جعل من الشعب الفقير سخرة يضخون عرق جبينهم في جيب الحكومة لتنفق الحكومة المال في الفساد والأمن والاستخبارات التي تضطهد الشعب ويصادر حريتهم يعني الشعب يدفع راتب من يصادر حريته ويضربه ويهين كرامته وشوف بزخ الحكومة والسرقة وشراء الذمم لضعفاء النفوس والرشوة في الخارج والداخل …. في ظلم أكثر من كدهـ يا جماعة
الحسانيه فى شنو وحمدى بقول فى شنو المحروقات دى بشيلو كم مره وتحير سعر الصرف اكتر من كده ود كله على حساب منو ياخ اتقوى الله فى الشعب
تزيدو اسعار المحروقات ترفعوا الدعم وعندي ليكم اقتراح افرضوا علينا ضرائب للهوا
البنشمو لانو القوائد من الموضوع دا كتيرا يعني ممكن تفتحوا مكاتب للتحصيل لرسوم الهوا
ومصانع لانتاج الاسطوانات ومصانع لي تعبئة الهوا واي زول يمشي علي وجه الارض كداري
برضو تدفعو رسوم مشي والبمشي في الظلط او مكان مبلط يدفع اكتر وممكن برضو تعملو
رسوم شوف يعني اي زول يكون مفتح عيونو لو في بيتو يدفع حاجة كدا ولو بره البيت يدفع
دبل . لي متين لي متين ابو دي حاله ابو دي بلد
والله ان باطن الارض خيرا من ظاهرها
في ذمتكم لو الاستعمار دا لليوم كان موجود ما كان اخير لينا
وملعون ابوك يابلد
الدولار اليوم بخمسة الف جنيه وهذا الثري وزمرته حين اتوا للحكم كم كان سعر الدولار
اقتباس :
في اجتماعات محافظي البنوك المركزية العربية الأخير، طالب محافظ بنك السودان المركزي الدول العربية بتقديم مبلغ (5) مليارات دولار لبناء احتياطيات من النقد الأجنبي بالبنك المركزي
حسنا يا خبير الاقتصاد :
1-هل تضمن انها تذهب في مشاريع التنمية ؟ أؤكد لك انه لن يذهب منها ولا 100 مليون دولار وستذهب الى شركات المؤتمرجية حول العالم .
2- من أين ستسدد هذه المليارات وانت صادراتك لا تصل الى المليار دولار ؟
3- العرب ليسوا بأغبياء الم يتضجر امراء دبي عندما رأوا وزراء الحكومة وولاتها يتهافتون على شراء عمارات النخيل في دبي والقاهرة والصين وغيرها ؟
4- ألم توقف شرطة مطار دبي عوض الجاز وهو يحمل معه فوق الـ 10 ملايين دولار نقداً في حقيبة؟ وهو متجهاً الى ماليزيا ؟ السؤال هو ماذا نستورد السودان من ماليزيا المعروف ان ماليزيا بلد يعتمد على السياحة يعني ماشي يأسس فنادق هناك على غرار فنادق المتعافي في ماليزيا؟ الذي نزل فيه جار زميلي بالعمل ووجد صورة المتعافي في الاستقبال وعندما سأل موظف الاستقبال من هذا اجابه بأن هذا هو المالك علماً بأن المتعافي كان يعمل بقرية اسمها ساجر في منطقة القصيم بالسعودية حتى مجيئ الانقاذ والان شركاته بالعشرات .
5- والسؤال الاهم منذ عام 1999 ينتج السودان النفط ولم يقل نصيب الشمال شهرياً عن 300 مليون دولار اذا جينا وحسبناها
300000000×12 شهر =3.600.000.000 (ثلاثة مليارات وستمائة مليون دولار سنوياً) هل ما تم تنفيذه طيلة الـ 23 سنة وصل الى ايرادات شهر واحد ( الاجابة قطعاً لا)
اذن اين ضاعت هذه الاموال واين صرفت ؟ في الشركات الخاصة والثراء الفاحش والاختلاسات هذا غير الضرائب والزكاة والجمارك الخرافية
6- المشكلة هي انعدام الضمير وفقدان الهوية والانتماء وهذا ما ادى الى طغيان القبلية وروح التشفي في الآخرين.
7- هذه الحكومة معروفة لدى الخليجيين وتكفي سفاراتهم تعكس كل ما يدور فيها من سلب اموال مستثمرين واماراتيين اتوا الى سفاراتهم يبكون بدموعهم لأن الانقاذ والمؤتمرجية اكلوا فلوسهم وأسالوا من يعمل في سفارات هذه الدول وان كان هناك شخص يقرأ الراكوبة الرجاء افادتنا بمثل هذه القصص بدون الاشارة الى الاسماء.
8- لذا لن تقوم قائمة للانقاذ مرة اخرى ، لأن ربك بالمرصاد وربنا حرم الظلم على نفسه ولن يحلله بالتأكيد للانقاذ او غيرها
HAMDI,,,,U R REALLY A SELFISH MAN,,,, U WANT TO RELEASE THE SUBSIDY ON FUEL,,,, U WANT TO FREE THE RATE OF EXCHANGE,,,,THEN U ,,,, WANT TO KILL THE MAJORITY OF 90% POOR PEOPLE WHO ARE ALREADY SUFFERING FOR POVERTY,,, HUNGER,,,,, AND ,,,,BAD HEALTH. U WANT TO KILL THEM BLASTER,,,,AND SO OPEN THE COUNTRY,,,, FOR WHAT?,,,,,FOR MAKING COMMISSION TO YR POCKET….. I FEEL SAD THAT ALL THE PEOPLE WHO COMMENTED ABOVE DID NOT TOUCH THIS POINT.
THE SOLUTION IS THAT U AND YR BLOODY REGEME C
GO AWAY SO THAT WE CAN SEE WHAT TO DO.
ITAGI ALLAH YA MUNAFIG
هجم النمر هجم النمر حمدى جااااااااااااااااااااكم:confused: :confused:
هذا المعتوه ،المدعو حمدي هو سبب البلاوي كلها ، إلا يجد من يسكته سكتة لا حراك بعدها ؟
المشكلة ما في حمدي ، المشكلة في البشاور حمدي فيما يخص اقتصاد السودان !!
قال جذب استثمارات …………….. منو العوير الحايستثمر في دولة آيله الى السقوط !!!!! وحمدي اول من دق مسمار في نعش الاقتصاد هو هذا الحمدي .
حلم الجعان عيش !!:lool: 😡