البروفيسوران الإسلاميان اللدودان مالك حسين والزبير بشير طه .

ما هذا ياهذا تتكلم عن بروفات معروفين وكأني بك تقوم بعملية تكسير تلج لأناس تم تجريبهما من قبل وحكم الناس عليهم بأعمالهم وبعدين انت قلت الاتنين شيوخ عرب وفات عليك انك جمعت بين النقيضين. اذا لا يمكن ان شيخ العرب كوزا لانهما علي النقيض تماماً

لقد قرأت هذا المقال وكدت ان أتقيأ من شدة القرف الذي افرزه قلم هذا الجاهل، ويللحسرة هو في منصب مستشار تحرير!!! وهذا يدل الي اي مستوى منحط انحدرت له الصحافة في هذا العهد الظلامي، اي صحيفة هذه التي تجعل من ابوجهل هذا مسؤولا فيها الا ان تكون هي والعاملين علي راسها هم ايضا مجموعة المتسلقين والطبالين المنبطحين!!الم يجد هذا المستشار من المواضيع غير هذه المقارنة التافه، هو يكتب عن البروفسيران وكانهما يملكان المفاتيح السحرية لحل مشاكل الزراعة في السودان، الم يسال هذا المستشار نفسه ماذا قدم هذا البروفسير لولاية الجزيرة طيلة فترة توليه للمنصب؟ ثم ماذا قدم البروفسير الاخر للسودان منذ تخرجه من (معهد شمبات الزراعي) وليس جامعة الخرطوم؟؟؟ وقد عمل مع نظام النميري من قبل، ماذا قدم للسودان وللزراعة؟؟ طيلة السنوات الطويلة هذه وقد عرف عنه الجري وراء مصالحه الخاصة متسلقا اي موجة، هل سمعتم عن اي انجاز علمي او عملي لمصلحة السودان سواء في مجال الزراعة او القانون؟؟؟ هذه مقارنة فارغة لاتسمن ولا تغني من جوع الا ان تعود لهذا المعتوه ببعض المصالح التي يتطلع اليها
والله ياجماعة الراكوبة احس بالاسف لضياع الوقت للكتابة عن هذه المواضيع التافه والفارغة و

أبو آواب—كندا

وماذا فعل البروف الزبير منذ توليه امر ولاية الجزية؟؟ اعتقد انه لن يكون هنالك جديد لا في وزارة الزراعة ولا ولاية الجزيرة سواء تولى الامر الزبير طه ومالك حسين او غيرهما!! فالامر برمته في ايدي صانعي القرار في المركز الذي سعى الى دمار كل السودان وليس ولاية الجزيرة فحسب..

لا خير في الزبير ولا مالك

هذا النرجسى سادن مايو المتأسلم المسمى مالك حسين يثير قرفى.. والظاهر يستأجر (مكسرى الثلج) بمقالات مدبجة بالنفاق والتلميع. لإشباع مرض النرجسية والسلطة ..ولعلم الكاتب أن هذا الساقط تاريخيا بشهادة جماهير نتفاضة أبريل..درس الزراعة بمعهد شمبات الزراعى ..وصعلوك الجامعة المعتدى الأثيم.. على أساتذته.. الزبير يشير طه ..درس الاداب.بجامعة الخرطوم للأسف الشديد…وأمكن جمعهم السقوط الأخلاقى والتأمر على الشعب السودانى ..ومزارع الجزيرة الكادح الذى أطعمهم وعلمهم فى الأقاصى.. ليصبحو شوكة فى كبده..بل وبلهارسيا..لعنةالله عليهما ولتكنسهم أنتفاضة الشعب المستدامة لتعصف بهما.. والمنافقين ..إلى جهنم وبئس المصير…نحن رفاق الشهداء..الصايرون نحن..

ماذا يقول الكوز عن الكيزان : (إذا قدر لهما أن يتوليا مسئولية (ولاية الجزيرة) لـــ (بروف مالك) ، و(وزارة الزراعة) لـــ (بروف الزبير) سيشكل ذلك (نقلة نوعية) (هائلة) لـــ (مشروع الجزيرة) ، وستتكامل أدوارهما وسيشكلان قوة ضاربة في القطاع الزراعي…) نفس نوع الكلام الذي يتردد منذ أن كنا طلابا في الجامعات في السبعينات ، كلام (القوي الأمين) لكنه و بالتجربة طلع مجرد ظراط عفن ، فعقلية تؤمن بفكر الإسلاميين لن ينتج منها إلا ما رأيناه و عايشناه ، و من جرب المجرب حصلت له الندامة …. هذا الفكر البائس لا ينتج إلا الحروب و الردة للقبلية (منتهى الوجاهة أن يسميهما صاحبنا : شيوخ عرب) و انحطاط الأخلاق و الفقر و الجوع ، ترى في المدن عمارات السأدة التي توحي برخاء كاذب و كلام عن طرق لا تشبه طرق العالم فهي تتسبب في قتل عشرات الآلاف سنويا … الإسلاميين جاءونا في العصر الخطأ فعصرهم هو عصر الجمال و الحمير و البغال و السيف و الرمح ، أما عهد العقل و الفكر الحر فلا يشبههم لأنه لا انعكاس له في تلافيف أمخاخهم ، فتلك التلافيف مشغولة بنكاح (الصغويرات) مثنى و ثلاث و رباع و بالتجارة (النهب و السلب لموارد الدولة) و عندما يأوي الواحد منهم لفراشه يشعر بالسعادة لأن جيشه أباد الآلاف من المتمردين (المدنيين) و أن كرشه مليئة بما لذ و طاب حتى غدت ككرش المرأة الحامل ، و في قصره حوض السباحة و الحوريات تحت الطلب ، فيحمد ربه راجيا و منتظرا نكاح الحور العين في الجنة و شراب الخمر من أنهارها و العسل و اللبن .. و لأنه لا عقل علمي يحمله رغم أنه قد يكون من حملة الدكتوراة لكن القلم ما بيزيل بلم … طبعا هناك نوع يحمل شهادة الكتوراة من نوع (التفرقة بين صوت الريح و صوت المصارين ) أو (الفساء الخفي) أو (الظراط و اللبع النطاط) أو (الاستنجاء الثمين لما يخرج من السبيلين) … تدخل المدارس في العاصمة فتجد الأطفال جالسين على الأرض و تدخل المستشفيات فتضطر لوضع يدك على أنفك و مريضك الذي دخل المستشفى برجليه في عز شبابه تخرج و أنت تحمله جنازة … قال علماء قال … يا زول قوم لف لفاك قطر .

اقول للمدعو محمد فضل من ادمنتون والوحيد في كندا الولده اسمه اواب !!! ماهذا الهراء ؟ والله اترفع عن الرد علي ماجاء من سفاسف القول في ردوده علي اكثر من تعليق ، كيف عرف ان حذاء مالك حسين بهذه القدسية ان لم يكن قد لعقه من قبل!!!فواضح ياخي انت من المتاسلمين الضآلين والا ماهذا الدفاع المستميت ( وتكسير التلج) كما ذكر احد الاخوة والذي وصفه المدعو محمد فضل بالركاكة ولغة الشوارع وبالانصرافية وتنفيذ اجندة معلومة ومدفوعة الاجر، وماذا تسمي دفاعك المستميت عن السادن مالك حسين ان لم يكن من باب النهش من موائده ، تعليقاتك بالمناسبة طاشة الشبكة كما وصفها احد المعلقين، تركت موضوع المقال وبدات مرة تهاجم في تعليقات البعض ومرات تشيد بالبعض الاخر مع ان الكل -كما جاء في تعلقاتهم- متفقين ان هولاء البروفسيران الهمبولان هم قمة في الفساد والانتهازية والنفاق والمتاجرة باسم الدين، بالمناسبة انا لا اتشرف بمعرفة شخصية مع مالك حسين وان كنت اعرفه من البعد في فترة السبعينات حيث كنت ادرس الزراعة جامعة الخرطوم وهو بمعهد شمبات الزراعي ولكن عرفت انتهازيته منذ كان طالبا ثم مبعوثا بامريكا ثم متلفحا بثوبه المايوي عرفت شخصيته عن قرب من احد زملائه واصدقائه المقربين منه-ولا داعي لذكر الاسماء-اما كواحد في نفس المجال -الزراعي- فلااعرف له -كماذكرت سابقا- اي انجاز علمي او عملي لمصلحة الزراعة في السودان، ولنا ان نطلب من المدعو محمد فضل ان يطلعنا علي واحدة من انجازات شيخه ويبدو -كما افاض في مديحه- يعرف الكثير من اعماله التجارية الخاصة (والاكاديمية!!!!)والتي ينصحه بالتفرغ لها، طيب ياخي لو هو فيهو فايدة لوطنه وعندو نشاط اكاديمي ماتنصحه بالاستمرار في العمل الوطني والنهوض بالزراعة ومشروع الجزيرة الذي ساهم في هدمه البروف الاخر وجوقة اللصوص امثال المتعافن وغيرهم
واخيرا وياناس الراكوبة اعلن تنازلي عن لقبي (ابواواب) ليظل المدعو محمد فضل المستشار الصحفي هو ابو الاواب الاوحد في كندا وفي العالم اظن، معذرة ابني العزيز اواب : سوف استعيض بتوأمك الايهم بدلا منك
نقطة جديرة بالملاحظة: هذا المدعو محمد فضل لا يزيل اسمه ب (ابواواب) فكيف ياتري اني عرفت وانتحلت شخصيته؟؟؟؟؟؟ اتركها لفطنة القراء الاعزاء
ولانامت اعين الجبناء والجهلة

ردا علي تعليق محمد فضل محرر شبكة ….(ابو اواب الاصلي )!!!
(والناس الذين يتعاملون مع القضايا العامة لايجب ان يكونوا اشباح) طيب انت لو عارف الحقيقة دي لماذا عملتها؟؟؟؟
انا افتكر انو الموضوع الاصلي فارغ وتافه ولايحتاج الواحد يضيع وقته حوله، اما الحديث حول اتحداك واثبت لي انت في اية مدينة!! فهذا هو عين الفراغ والانصرافية وقلة الشغلة!!!! انت منو عشان اثبت ليك انا في اي مدينة اعيش في كندا؟؟؟؟؟ وانا لست في اي حاجة لاعتذارك العلني او السري!!!! الافضل لك ان تعتذر للشعب السوداني عما ارتكبته فئتكم الضآلة ايها المتاجرون باسم الدين
ولانامت اعين الجبناء وو الجهلة
معذرة سوف لن ارد او اعلق بعد الان علي اي مقال او ردوود فارغة ولاتحمل موضوعا جادا

ابو الأيهم—–كندا