حفلات خارج الحدود لمحمود

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
جهاز المغتربين ديل مواسير كبيرة وحرامية فى الحقيقة المغترب لو اتوفرت ليه ظروف معيشية كويسة وبخلى الوطن ويهاجر منه انتو هسى عاملين فيها خلاص حريصين على المغترب انتو طلعوا روحه الضرائب الباهظة تشمل حاجات فارغة كتيرة مثل دمغة الجريح ونداء الجهاد ودعم القناة التلفزيونية مع انه مابيشاهد البرامج الغير هادفة برامج كلها موجهة من لصوص يونيو 1989 عشان كدى هسى انتو عايزين توزيعهم اراضى ومساكن قبل اليوم المعترب مااكلوا قروشهم ووعدتم باراضى قروشهم راحت شمار فى مرقة انتو ماليكم اى واقسم بالله اوسخ ناس على وجه الارض فعلى المغترب ان يعى تمام ولايصدق الكيزان ديل كلاب
ملاحظة يامغترب ابنك عندما يرجع يدرس فى لماذا يدفعوا مصاريف دراسة باهظة فى هو سودانى من المفترض ذيو وذى اى طالب سودانى امتحن شهداة ثانوية فى السودان كما قال الشاعر حميد كانت شعاراتم وعود صارت مجرد بين الدقون والدلقنة تقول التقول موساك تقالوه رب الفرعنة
متى سيبدا البيع
اعطيك العافية الاستاذ كرمنو ابو الكرم و لكن التعامل مع الجاليات و الكيانات و المنظمات الطوعية فيه نوع من الريبه و الشك فى النزاهة و العدل و عليه من المفترض ان تكون هناك لجنة من القاعدة مختاره و من يمثلنا منهم يحب ان يكون خالى من الشوائب و روث الزرائب و الا يكون منتمى لاى حزب اى بمعنى ان يكون وطنى و سودانى يخاف اللــه فى السر و العلن وحواء و الده .
و لك سعادة الوزير قصتنا مع اراضى المغتربين ببحرى فى عهد مايو و التى تم توزيعها الى ضباط و تجار و كوادر منضوية للحكومةو اناس لم يغادرو السودان الا للنقاهة و السياحة فى دول اوربا و امريكا و اما نحن الغلابه فلنا الله .
و بالسؤال عن اورنيك التقديم لم نجد له اثر لقد اختفى كما يختفى البرق .
نطالب الحكومة بتزليل كل العقبات للمغتربين السودانين بمختلف بقاع الارض و خصوص دول الخليج بمنحهم اراضى سكنية وباسعار تناسب وضعنا الراهن بعد الانيهار الاقتصادى فى العالم و باقساط ميسره دون دفعه اولى و ان تكون الارض المخصصه بارض تصلح بانشاء مساكن و لا تكون مجرى سيل او زراعية مما يؤدى الى ارتفاع تكلفة البناء و التصدع قبل انتهاء العقد الاول من التشيد .
و بذلك يكون قدم الوزير نيابة عن حكومة السودان ما يستحقه المغترب السودانى جزاءا و رد للجميل و الدولارات التى دفعناها طيلة الثلاثون عاما من عمرنا فى المهجر و الله و لى التوفيق .
اكبر حرامية جهاز المغتربين لانهم ابناء المؤتمر الوطنى وكلهم كزابين ورئيس الجمهوريه المنافق مابيعرف المغتربين الا وقت الانتخابات انشاء الله ربنا حيخلص الناس منه ومن معه عاجلا غير ااااااااجل
اما ناس الراكوبه حتى الصوره ماالمفروض تضعوها لانها تفتح شيه الشخص المغترب حتى يمتلك منزل ويروح يقدم ويضربو فلوسه ويطلع فاضى وتكونو ساهمتو فى الاثم
ديل موااااااااسير كابه فى السيل الضرب شندى ههههههههههههههههههه
مكاتب توزيع اراضي المغتربين بسفارات وقنصليات السودان بالخارج يمارسون (السمسره) في بيع اراضي المغتربين ,,واعطاء الفرصه اولا لكبار الكيزان ولاقاربهم والباقي اذا بقي شي يوزع علي المغتربين وهم بالملاين ,,,واصبح هناك وكلاء للشركات اللتي تبيع الوهم والمخططات المضروبه داخل مبني السفاره بالرياض وداخل مبني مكتب اراضي المغتربين , ياخذون المقدمات الخياليه وعندما يذهب المغترب لمعاينة الارض ,,,يجدها في صحراء الربع الخالي ,,وعندما يحاول ارجاع (مقدمه) لا يجد الا الاحتيال وضياع فلوسه وهذه تحصل داخل سفارتنا في الرياض ,,,فنحن نطالب بتقير كل طاقم اراضي المغتربين بالرياض ,, ومنع شركات النصب والاحتيال من استعمال مكاتب اراضي المغتربين في النصب والاحتيال علي مغتربي السعوديه,
ديل ناس دجالين أبعدوا منهم ياناســـــــــــــــــــــــــ ………………:D
المؤتمر الوطنى خدع المغتربين خاصة بالسعودية لان السودانيين المقيمين بها اكثر من اى دولة اغتراب اخرى بعشرات الاضعاف , ولان البشير فاز باصوات هؤلاء السذج نسيت الانقاذ وبسرعة الوعود التى قطعتها معهم , ولكن ستنتهى هذه الخمس سنوات على حين غفلة كما انتهت ( خمس سنوات نيفاشا التى تخص الاستفتاء) وتعال راجع باكذوبة لكى تفوز تانى , بصراحة وبعد الانتخابات اضحى كل يوم يمر على المواطنين يذدادوا كرها وندما على هذه الحكومه , التغييــــــــــــــر يالبشيــــــــــــر
اتيت فى اجازة بعد طول غياب..حيث قمت بسداد كل الالتزامات المالية بالسفارة السودانية..متعشما فى الحصول على قطيعة ارض..ولكن بعد الذهاب الى جهاز المغتربين وفى مكتب الاراضى ازدحام وصراع وشى لايليق بكرامة البنى ادم…لانو مافى حكومة …اذا موجودة تكون حكومة حرامية حاقدين على الشعب السودانى…لانو انحنا فى بلاد الغربة نجد احترام واهتمام اكثر من السودان…وفى النهاية لاتحصل ارض الا تكون …حرامى كوز
كل ما ضاق بيهم الحال وإنعدم النقد الأجنبي يختاروا وفد ويرسلوه لينا نحن المغفلين ونحن يامؤمن يامصدق نصدق إخوانا المسلمين الملتحين أصحاب الغرر لكن بمرور الأيام إكتشفنا الكذب والدجل والخداع ومنا العاقل الذي أدرك مبركاً نصب حكام الإنقاذ والوفود التي تزورنا في المهجر والمسميات التي إبتدعوها من حرفي ومهني وسكني وهاك ياأرانيك ورسوم ويلحسوها وإن تعاطفوا معنا فهي قطعة في الوادي الأخضر ثمنها لا يساوي رسوم تسجيلها والمنتزهات في قلب العاصمة وغيرها من الأحياء الراقية لمنسوبيها والمحاسيب والمعارف .
بربكم ياأهل الإنقاذ ماذا ستقولون في مغترب أمضى 24 عام في المهجر ودفع كل إلتزاماته ( الجبايات )بمسمياتها المختلفة ولا يمتلك قطعة أرض وقد حفيت قدماه والشكوى لوجه الله تعالى فقد منحتم حقه لمن لا يستحقه .
فقط جمعوا ماسلبتوه منه في رسوم تجديد جواز السفر ولنقل 12 تجديد فقط ناهيك من دمغة جريح وقناة فضائية وضريبة !!!
طبعاً المسميات الكثيرة دي يتفنن فيها أهل الإنقاذ لتحليل النهب .!!
تذهب في الإجازة لتواجه جيش جرار من المبتزين بداءً من المطار والشرطة وشرطة المرور وكل الدواوين الحكومية والكل يقولك دخل أيدك في جيبك بقدرة قادر أصبح الشعب السوداني مرتشي بكل فئاته ولا عيب في ذلك …. فالكل يقول عايزين نعيش ..
الإسلام لا عيب فيه راجعوا أنفسكم مادامت هذه هي النتيجة فهناك أخطاء في التطبيق .