يا الترابي اركب اول وبعدين لولح كريعاتك

وانت أيضاً من الممكن اتهامك بالحقد والتعصب…., رغم عدم حبي لاداء الصادق المهدي في الشان العام, إلا أنه ما دخله بموضوعك؟؟؟, لقد أدخله حقدك الاعمى لعلمك أن الاساءة للترابي تجارة رائجة في الاسافير, من حق الترابي والبشير أن يتحالفوا لأن الترابي رأى عدم مبدئية العلمانيين وعدم ايمانهم بالديمقراطية إلا عندما تأتي بهم أو باصدقائهم, لقد رأينا موقفكم من الانقلاب في مصر!!, لقد سقطت ورقة التوت عن الكثير من من كنا نجلهم ونحترم كتاباتهم عن الحرية والديمقراطية, الغريب أن العلمانيين في الغرب رغم مافعله الاسلاميين بهم إلا انهم حكموا ضميرهم, شعر الترابي أن المعارضة اليسارية سوف تقتله وجماعته وسوف لن يطبقوا شيئاً مما يتحدثون عنه من شعارات…!!

ملحوطة:
قام حزب الامة, الشيوعي, حزب البعث والجبهة الاسلامية بانقلابات عسكرية..
قام الحزب الشيوعي بانقلاب لانه كان يدافع عن نفسه من الهلاك بعد ان عطلت الديمقراطية وتم طرد نوابه المنتخبين من البرلمان.
قامت الجبهة الاسلامية بانقلاب بعد أن تدخل الجيش في السياسة وأراد طرد الحزب من الحكومة (هذا بالضبط ما فعله العسكر في مصر بدعم العلمانيين).

الخلاصة:
نحتاج للمبدئية لبناء وطن ما!

انت لو ماحشرت اسم الصادق ده بطنك مابتبرد

الله أديك العافية أستاذ شوقي إبراهيم بدري على رأيك الدغري الصحيح الصريح في هؤلاء الأقزام المسلطين على رقاب هذا الشعب الصبور الزاهد الغلبان ! ولولا هذه الصفات لما عاش هؤلاء الدجالون كل هذه السنين يتلاعبون بمصير بلد عظيم يدعى السودان ! متى يصحو العملاق من غفوته… ؟!
دعني أجيب : حتما سيصحو ويلغي بهم إلى الجحيم .

اخي الاستاذ شوقي– لك التحية — باذن الواحد الاحد كل مكرهم سيرتد اليهم وهناك مكر خير الماكرين جلت قدرته وعظم شانه سيخرج لهم اية تاكل ما صنعوا ولا يفلح الساحر فالشعب السوداني الذي نعرفه لا يستأهل ما يقوم به الترابي وعمر البشير بدم بارد وبلا خوف من عذاب او حتي تانيب ضمير لايقاف العبث– اللهم عليك بهم

يا حبيبنا شوقى – نحن رافعين أكف الضراعة ليل نهار لكى ينصر الله الشيخ الجريح و يمكنه من (حوارى )الامس – لكى نجلس فوق الحيطة و نقزقز تسالى و نستمتع بقسوة الانتقام – قول معاى آمييين .

المختصر المفيد

ممكن لو سمحت تكتب لينا عن الكف الاداهو قاسم بدرى لبت الحفاد الكانت بتتظاهر فى احداث سبتمبر الفات والمقطع بتاع الفيديو موجود ومعروض في اليوتوب مش نظام قالو لى وحكو لى

أيضاً يمكن اتهام مقالك بالجغمسة.. فالحوار مع الحزب الحاكم لا يعني التنازل عن المظالم.. لا أدري من أين أتيت بأن الترابي يتصرف كحاكم فعلي و أن الصادق في جيبه, لأن الواقع يقول أن الأوضاع لم تراوح مكانها بعد و أن الحوار الجدي لم يبدأ لينبئ بما سيؤول إليه الحال

اي انسان في خندق الانقاذ تحت اي مسميات هو خائن لدماء الشهدا والمهمشين وللشعب السوداني .

لو الترابى هاوز يصفى حساباتو مع زمرة على عثمان هم برضو قد يكون عندهم ملفات خطيرة ضده قديمة وحديثة- لانى قريت لاحد اتباع على عثمان تعليق ساخر فى (سودان نت ) ردا على عنتريات الترابى الجديدة حيث كتب (( الشيخ دا الايام دى مالو صوتو بقى اعلا من صوت الكشكوش؟ )….
….غايتو البعيش بشوف

9

شكراً للأستاذ شوقي بدري وللكتابة بدون غتغتة ودائماً دغري كما عرفناك متّعك الله بالصحّة والعافية وإعادة كتابة تاريخ السودان غير المدغمس في إنتظارك.

ي عمنا الترابي من زمان بلوح لينا بقلقاتو

للذين يلعنون في ثلاثي الهم متمنين موتهم وكانه سوف تنتهي ماسأة السودان بوفاة هؤلاء متخيلين الصادق المهدي والميرغني والترابي وقعوا عليكهم من السماء هؤلاء وارثين الحكم اب عن جد يعني الصادق المهدي ومحمد عثمان الميرغني بحكموك قبل ما يتولدو وبعد ما يموتوا حيكموكم وبنفس البضاعة الفاسدة المغلفة بالدين تباع للشعب السوداني أكثر من عشرة مرات خلال 100عام … مرة باسم المهدي المنتظر (آل المهدي) ومرة باسم احفاد الرسول (آل الميرغني)ومرة باسم الشيخ العصري المجدد للدين (الترابي) كل مرة والشعب يهتف (الله اكبر) (وهي لله) (ولن نصادق الا الصادق) (وعاش ابوهاشم) شعب ساذج لدرجة الغباء قايتو الله يصبرنا على قدرنا

التحية لك وموز القرود ولحم الاسود فهمناها الترابى من صرف علية ومن يصرف علية الان وعلى كل حال على عثمان بقى نايب رئيس الجمهورية وهذا فخر لكل ابناء الخفراء والعتالة الذيى وزيك ولك التحية